أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - ألعاب مسلية 1997(مايكل هاينكه): المعقول غير ممكن في هذه السينما















المزيد.....

ألعاب مسلية 1997(مايكل هاينكه): المعقول غير ممكن في هذه السينما


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 8342 - 2025 / 5 / 14 - 01:11
المحور: الادب والفن
    


من الواضح جدا بأنها عائلة برجوازية قادمة إلى منزلها الصيفي،في السيارة تلعب آنا وزوجها لعبة تخمين المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية الهادئة،ومن خلفهم جورج الصغير،ومن تلك الموسيقى الكلاسيكية الهادئة تصدح فجاة موسيقى صاخبة جدا لتعلن عنوان الفيلم:ألعاب مسلية
هل من الممكن او من الصحيح أن ينظر إلى الفيلم على أنه حبكة سينمائية فيلمية...؟!
هل هذا الفيلم له علاقة بالسرد...؟!
الجواب على هذا السؤال:هذا الفيلم له علاقة بكل سرد،وبكل قصة سينمائية دارجة ذات معطيات وصفية معينة...
إذا نظرنا إلى الحبكة من ناحية تقليدية،فحبكة الفيلم ليست مشجعة على الإطلاق،بحيث يبدو فيها نفس شديد من العنف غير المبرر،وفيها أيضا اقتباس واضح من حيث الشخصية ومسار الحبكة ايضا من فيلم برتقالة آلية،وبخاصة اللباس الأبيض،والقفازات البيضاء اللذين يرتديهما بطلا الفيلمين الشابين المجرمين:بيتر وبول
هما،وللوهلة الأولى يبدوان مجرمين بلا شك
وكأن هاينكه يضع كل المعطيات الخاصة بأي حبكة فيلمية من نوع معين:
عائلة برجوازية مثالية،وهنا مثلا من الممكن الإحالة على الحقد الطبقي
الشابان مفعمان-أو يتظاهران-بالخجل،ويقتبسان العنف غير واضح المصدر ولا السبب من فيلم برتقالة آلية،وكلمة اقتباس هنا ضرورية لأن الفيلم عن فلسفة السينما.
ثم هناك خلفيات عائلية لهذا العنف مثل(طفولة معذبة)،وهنا من الممكن أن يوضع علم النفس،كمجرد تأويل.
ولكن،ماذا تحوي السينما بالأساس...ما الذي تحويه أي حبكة تقليدية...؟!
عائلة وطفولة وبرجوازية،وخبل وعنف وخلفيات معذبة
هذه المعطيات كبيرة،وفي نفس الوقت مكررة في أي حبكة سينمائية تقليدية،ونحن نستطيع أن نشاهد حبكة-اي حبكة-منطلقة تماما من هذه المعطيات،فهذا ما تطرحه السينما،وهذا ما تقوله بطرق متعددة.
هذه المعطيات بالتأكيد تخص الجمهور العريض التقليدي للسينما،وهنا لابد من طرح مرة أخرى بعضا من التساؤلات:
هل السينما هي محرك للجمهور؟
هل من المهم أن تتعاطف هذه العائلة البرجوازية مع هذين الشابين اللذان يخاطبان الجمهور بالأساس-في لقطة أو اكثر يتحدث الشابين إلى الكاميرا،أي إلى الجمهور مباشرة-ويمارسان نوعا من القتل الممنهج بالتعذيب النفسي والجسدي؟!
على ان هذه الأفعوانية غير الواقعية،من الممكن ان تحقق فيلما خالدا مثل البرتقالة الآلية...
هنا،وكان مايكل هاينكه،لايسخر ولاينتقد فيلم برتقالة آلية،بل هو وكانه ينتقد التفاهة التي ربما كان محركها الجمهور أو النقاد،أو كل شيء،أو أي شيء،جعلت من الفيلم السابق فيلما عظيما خالدا.
من الممكن ان نختلف مع مايكل هاينكه حول البرتقالة الآلية،ولكن هناك أفلام كثيرة صنعت على نمط البرتقالة الآلية،وحققت إيرادات تفوق كل ما حققته الأفلام الأخرى،وهذا أمر معروف ومحسوم بالنسبة لنا جميعا جمهور السينما.
من المعرف أن مايكل هاينكه منتقد كبير لنمط السينما الأمريكية،فالفيلم هو شيء للاستهلاك وليس معطى فني،شيء ربما تشاهده مرّة وتنساه إلى الأبد.
مايكل هاينكه في ألعاب مسلية يقول:كيف من الممكن ان تعجب بأي فيلم أمريكي على نمط سينما هوليوود الإستهلاكية التي هي ليست سوى خدعة من بدايتها.
هذه الفلسفة الفيلمية نشتقها إشتقاقا من الفيلم،وهي بالتأكيد تخضع لوجهات النظر،لتقول بان فيلم ألعاب مسلية والذي حقق منه هاينكه نسخة اخرى مع بعض الاختلافات الطفيفة في الولايات المتحدة،ليس سوى صرخة فاضحة جدا للنمط الفيلمي الاستهلاكي،او لنمط سمّاه غودار ذات مرة:صُنع في الولايات المتحدة
هنا،فليس علينا ان نبحث أبدا عن أي مبررات لتصرفات هذين الشابين،بل فقط عليك ان تنظر وتنتظر،لأن هاينكه يضع أمامك معطيات كاذبة هدفها خلق حبكة مهضومة واستهلاكية.
فعندما يغلف رأس الطفل بلباس وسادة قطني،فكأنه يقول:هذه سينما أفلام الرعب التافهة الفارغة.
أن تضع كل الحبكات التافهة في حبكة تافههة واحدة،بحيث يبدو أحيانا تسلسلها غير منطقي،ولكن هذا غير مهم إذا كانت تخدم تسلسلها الهدفي الأول.
هذه السينما مغرقة بالخيال،حتى إن كان هذا الخيال مبطن بالواقع،ومن يتعلق بها ويطلبها يعرف مايريد تماما،وغن كان النمط الأمريكي للفيلم استطاع أن يحقق ما يريد أن يحقق ما يريد،أي ان يحقق نمطه الإستهلاكي،ولكننا لا نستطيع أن ننكر أن هناك أيضا علاقة تبادلية،أي تعاون من قبل الجمهور.
هل نستطيع القول أن السينما الأمريكية ساهمت في خداع جمهور عريض ساذج وبريء؟!
وهل كلمة ساذج،أو بريء،صحيحة فعلا؟!
الجمهور بالمنحى العام،يذهب إلى السينما لتحقيق نوعا من التسلية ليس إلا،وهنا هاينكه لا يستطيع أن يفرض أن كل الجمهور مثقف،ومن المستحيل أيضا أن يطلب من كل الجمهور أن يبحث عن دلالات معينة فيلمية.
إذا،من يعطي للتفاهة قيمتها:أليس الجمهور نفسه...؟!
إذا السينما محرك مقبول،بل مقبول جدا من قبل الغوغاء.
يقتحم كلا الشابان،بيتر وبول منزل آنا وجورج بحجة استعارة البيض،ويبرران العنف بطرييقة مستفزة جدا،وما يلاحظ ان هذان الشابان يمتلكان عقلية إجرامية خارقة للعادة،خاصة وهما في مثل هذا العمر،وهذا ما يكلب منا هاينكه أن نصدقه،أونغض الطرف عنه،وكلاهما-كلا الخياران-مقبولان بالنسبة لمايكل هاينكه.
السؤال من قبل جورج:لماذا تفعلان هذا...؟!
عند الإجابة على هذا التساؤل،يقدم هاينكه التبرير المنطقي المألوف،فيسقط الموضوع النفسي التقليدي الذي ليس هو إلا معطى من معطيات الحبكة.
يرد أحدهما:أمي طُلقت لأنها أرادت ان تحتفظ بالدمى كلها لنفسها،ومن حينها صرت شاذا جنسيا ومجرما...فهمت؟!
الحقيقة هي أني ابن عائلة محرومة وفاحشة،ولدي خمس أخوة واخوات كلهم مدمنين على الخمر،ولده رجل سكير ووالدتي يمكنك أن تتخيل،في الحقيقة كان هو من يضاجعها...الأمر مؤلم ولكنه حقيقي..بالطبع،فأي إجابة تريد؟!
على أية حال،ما قلته لم يكن حقيقيا أبدا،انت تعرف ذلك كما أعرفه أنا...إنظر إليه،هل تعتقد حقا بأنه ابن عائلة محرومة؟!
حسنا،فعلى العكس كما ترى،فهو صاحب وجه تبدو عليه علامات الدلال،يضجره الملل الذي يملأ العالم،وشيء من فراغ الوجود،لكنه من الممكن أيضا مدمن مخدرات،ونقوم معا بسرقة العائلات الغنية أصحاب المنازل الرفيعة كي نتمكن من تحمل كلفة المخدرات.
طبعا نقول،لن يكون هناك سبب واحد كافي للإقناع فهاينكه يضع كل الأسباب،ويقول للمشاهد اختر منها ما تشاء،فليس من الضروري أن تبحث عن سبب لخلق حبكة خُلقت قبل ذلك آلاف المرات فعليا.
سنراهن،أنه في خلال اثنتى عشر ساعة ثلاثتكم ستموتون
ثم ينظر إلى الكاميرا ويتحدث إلى الجمهور:ماذا تعتقدون؟أتعتقدون بأنهم يملكون فرصة للفوز...؟!
أنتم في صفهم أليس كذلك؟...إذا مع من ستراهنون؟
من الطبيعي أن يكون الفيلم-وأي فيلم-محدد مسبقا من وجهة نظر الجمهور،خاصة عندما يوضع كيس وسادة على وجه جورجي الصغير،لنتابع:
يطلب من آنا التعري،وهو ليس إلا محاكاة ايضا لمشهد في فيلم برتقالة آلية،وهو أيضا معطى تقليدي بالنسبة لحبكة الفيلم،ولكن كل شيء سيسير ضمن منطق الحبكة الخاص.
من الممكن أن يهرب الطفل،ولكنه لن يحقق شيئا إلا إذا ارادت الحبكة ذلك،ومن الممكن ان يعطيا فرصة لآنا للهروب،لكنها أيضا لن تحقق شيئا،وليس من الضروري أن يكسب الجمهور رهانه مع من هو متعاطف معهم.
فالشابان يناقضان المنطق محدود المصير لأي حبكة خاصة،خاصة عندما يجلسان بهدوء بينما قام الطفل بالهرب.
ببساطة أكثر،هذان الشابان هما منطق الحبكة،وهما يعرفان ان كل شيء سيسير وفقا لإرادتهما،وحتى لو كان هناك أشياء من قبيل التفاصيل غير المتوقعة،فالخبطات المسرحية لن تقود سوى إلى المتوقع.
تسأل آنا:لما لا تقتلني في الحال
لاتنسي قيمة التسلية...في تلك الحالة سنحرم من المتعة
يُقتل جورجي الصغير،بينما الآخر يقوم بتحضير وجبة طعام بكل هدوء والدماء تغطي شاشة التلفاز.
الدماء هي أصلا قادمة من هذه الشاشة الخادعة للجمهور،فالدم مزيف بالنسبة للجمهور العريض،لكن من وجهة نظر أخرى فالدم نفسه من الممكن ان يكون حقيقيا لأنه يحاكي الاستهلاك.
لايمكن لأي حبكة أن تخرج من منطقها المفترض،فمنطق الحبكة المحسومة بإمكانه ان يعيد اللقطة إلى الوراء،إلى الخلف قليلا عندما تنتهك القواعد،وان يعاد الحدث إلى مكانه الصحيح...ليس من الممكن لآنا أن تقتل أي واحد منهما لأن هذا خارج نطاق الحبكة وليس خارج نطاق المعقول،والمعقول غير ممكن في هذه السينما.
بعد ان تقتل آنا أحدهما،يقول لها الآخر:كان يجب أن لاتفعلي ذلك...كان يجب ان لاتكسري القواعد
ببساطة يبحث عن جهاز التحكم عن بعد،يعيد اللقطة إلى الخلف،وهذه الإعادة تعيد الحبكة إلى منطقها المحسوم.
في اللقطة الختامية:يدور هذا الحوار بين الشابين:
...فقط كل شيء معكوس،ولكن بالطبع،كل هذه التوقعات كانت خاطئة والتي كانت بغية تجنب الخوف،ولكن الآن كلفين-هو عضو في حبكة سينمائية قيد المناقشة-يعرف ما يحدث،وينوي ان يحذر زوجته وابنته في الوقت المناسب،ولكن المشكلة ليس فقط في الخروج من العالم غير المادي للواقع،ولكن أيضا في إعادة الاتصال.
يقتلان آنا بدم بارد...حسنا أين كنا:مشاكل الاتصال بين العالم المادي والعالم غير المادي
بالضبط،كما لوكنت بداخل ثقب أسود حيث الجاذبية قوية للغاية ولاشيء يمكنه الهرب،فقط صمت مطبق
عندما يتغلب كليفن على الجاذبية يظهر عالمان واحد حقيقي والآخر مجرد خيال
كيف يحدث هذا...؟!
وكيف لي أن اعرف،لقد كان نوعا من المحاكاة النموذجية في الفضاء السبراني
وأين بطلك الآن؟!في عالم الواقع،أم في عالم الخيال...؟!
عائلته في عالم الواقع،أما هو هو ففي عالم الخيال
ولكن الخيال حقيقي...أليس كذلك؟!
ماذا تعني...لأنك تراه في الفيلم
بالطبع
إذا فهو حقيقي تماما،كالواقع الذي تراه أيضا،أليس كذلك؟!
هراء
الفيلم بالعادة يحمل الواقع على كاهله،إنه بالعادة يدور في عالم واقعي يخلق منطق صوري يحاكي الواقع،فالقصة التي رايناها في هذا الفيلم فيها الكثير من الواقع،ولكن المنطق التحكمي الفيلمي يفرض نفسه مثل الثقب الأسود الذي يبتلع كل شيء.
المنطق واللامنطق،المعقول واللامعقول،كل شيء أمام رغبته العارمة في تحقيق معالجته...أو منطقه الخاص
بالنسبة لي،فهذا النوع من الأفلام يحلق في عالم الخيال أكثر من تحليقه في الواقع،بل بابتعاده عن الواقع يجعلنا نقول أن كله خيال في خيال...خيال في خيال،وهذا الخيال عابق بالتكرار مثل أي حبكة مكررة...مثل المشهد النهائي للفيلم.
يقول مايكل هاينكه:إذا كنت ستستمر مع فن السينما،فأنت بحاجة إلى مثل هذا الفيلم،وغن كنت ستغادر فانت لست بحاجته:الخيار لك.
لكن دعوني أقول شيئا-على لسان الناقد-:
إن كنت قد قرات هذه المراجعة فأنت بحاجة إلى هذا الفيلم
والمشاهد الذي لم يقرأ هذه المراجعة،وغير عابئ أصلا بأي مراجعة نقدية لأي فيلم،فهو ليس بحاجة إلى مثل هذا الفيلم،ولكن هذا لايعني أيضا تطبيق جملة مايكل هاينكه أعلاه،لأن غير المهتم بالمراجعات النقدية هو من الباقين أيضا.
الموضوع واضح وليس لغزا أبدا...
16/11/2024



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التقرير 1977-عباس كيارومستاني:فيلم يريد أن يقول شيئا عن سينم ...
- القلعة1997:كيف سيتعامل مايكل هاينكه مع لغز القصر الكافكاوي.. ...
- الثورة 1993(مايكل هاينكه): أندرياس بم اعلن نفسه ملحدا
- الجموح في القلب 1991(ديفيد لينش): قصة فنتازية ذات لفظ سوريال ...
- واحد وسبعين جزا من تسلسل الصدف 1994(مايكل هاينكه):الغضب
- فيديوهات بيني 1993(مايكل هاينكه):الجزء الثاني من ثلاثية برود ...
- القارة السابعة 1989(مايكل هاينكه): هناك درجات للارتباط بالحي ...
- فراولين 1986(مايكل هاينكه):ميلودراما ألمانية
- من هو إدجار ألن 1984(مايكل هاينكه): الفيلم المختلف في مسيرة ...
- بين معلمة البيانو لمايكل هاينكه 2001 ومعلمة البيانو لألفريدة ...
- انحرافات 1983(مايكل هاينكه):وجود ويوتوبيا
- بدلة للعرس 1976(عباس كيارومستاني):.الله ستر
- اللاموس-lamminge1979(مايكل هاينكه):مسارات تدمير الذات
- بعد ليفربول 1974:الفيلم التلفزيوني الأول لمايكل هاينكه
- عن مايكل هاينكه وثلاثة مسارب للبحيرة 1976
- الحياة ولا شيء آخر1992:كيارومستاني الذي يبحث عن مصير ابطاله
- استعراض ترومان1998(من اخراج بيتر وايلدر وتمثيل جيم كاري): تل ...
- 1900(برناردو برتولوتشي)-1976: فيلم عن الصعود والسقوط الطبقي
- الريح ستحملنا 1999(عباس كيارومستاني):ارتجال الحياة
- تذاكر 2005(عباس كيارومستاني): فيلم عن التذكرة التي نحجزها في ...


المزيد.....




- افتتاح كان السينمائي.. دي نيرو يهاجم ترامب والمصورة فاطمة حس ...
- -بدا تائها للغاية-.. رواية جديدة عن مأساة مارادونا قبل وفاته ...
- نتاج أسئلة معلقة في هواءٍ مثقلٍ بالتحديات
- إدانة الفنان السينمائي الفرنسي جيرار دوبارديو بتهمة الاعتداء ...
- وزيرة الثقافة الفرنسية تدافع عن نجوم السينما المنددين بـ-الإ ...
- أفغانستان.. السلطات تلغي استوديو السينما الوطني -أفغان فيلم- ...
- مهرجان كان السينمائي يمنع -العري- .. فما الأسباب وراء القرار ...
- أفلام ومشاركة نشطة لصناع السينما العرب في مهرجان كان 2025
- ثقافة الخيول تجري في دمائهم.. أبطال الفروسية في كازاخستان يغ ...
- مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات ...


المزيد.....

- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - ألعاب مسلية 1997(مايكل هاينكه): المعقول غير ممكن في هذه السينما