أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - المجموعات القومية في العراق تئن من التمييز والخطاب الشوفيني وتكافح من أجل الانعتاق والعيش بسلام ومساواة















المزيد.....

المجموعات القومية في العراق تئن من التمييز والخطاب الشوفيني وتكافح من أجل الانعتاق والعيش بسلام ومساواة


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 8426 - 2025 / 8 / 6 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في اليوم الدولي للسكان الأصليين في العالم: عراق اليوم بين تنوع يحيا بسلام وتعدد تفرقه ظواهر استعداء عنصرية وأخرى شوفينية
— ألواح سومرية معاصرة
تحيا المكونات العراقية في ظل نظام سلطوي قد يكون اختلف عما قبل 2003 لكنه مازال يجتر مفاهيم ومناهج تنتهك العدل والإنصاف وتخرق مبادئ المساواة وعدم التمييز بل أنها تستبد بقرارات تُصادر الحقوق والحريات كافة في سابقة لمنظومة طائفية تحتمي بجناحيها الميليشياوي مرة والمافيوي في أخرى.. إن انتهاك إعلان الأمم المتحدة بشأن الشعوب الأصلية هو إصرار على خطاب شوفيني مستبد لا يمتلك شرعية الحكم والتحكم بل يتناقض والعهود والمواثيق الأممية وفي اليوم الدولي للسكان الأصليين ينبغي إطلاق حملة وطنية لإدراج مبادئ الإعلان في القوانين والتشريعات المحلية وفرض ممارستها بسلامة واكتمال ومنع أي انتهاك لتلك المبادئ السامية.. هذه معالجة مقترحة تتطلع لاستكمالها من طرف التعليقات والتداخلات البناءة
***


لا يجد البحث العلمي الرصين بحياديته وموضوعيته عرقا نقيا منفصلا بلا اشتراك مع الأعراق البشرية المتعددة؛ والأمور تتعقد بقدر تعلق الأمر بمكونات شعوب الدول التي رسمت حدودها بعد الحرب الكونية الثانية وفي ضوء قراءة التاريخ وجغرافيا التحولات الديموغرافية المعاصرة والخريطة الأوتوسومية التي تكشف العلائق وتنفي علوية عرق مفترض نقائه بوقت لا يوجد مثل ذاك العرق حيث حال الاندماج والاشتراك بتلك الصفات الأوتوسومية..

إن المفروض قسرا و-أو كرهاً من سلطة أو قيم ومنظومتها قد لا يتفق والتركيبة السكانية.. ولعل الوضع العراقي هو أحد تلك الحالات كونه يضم تنوعاً ثرا غنيا وكبيرا عميقا في بنيته إلا أنه مازال يحمل ثقافة ماضوية تُصادر الآخر وتقمعه وتواصل العيش بمنطق الشوفينية من جهة والتمييز العنصري من جهة أخرى ما يقف بوجه التعددية بجوهرها الإنساني وجودياً وبإقرار العلم الحديث عند تعلق الأمر بالأوتوسومية..

العراق كما يطرح أنصار الخطاب الاستعلائي هو وجود عربي مسلم واليوم حصريا بـ(طائفة) بعينها حاكمة متحكمة؛ ما يستبعد قسما شريكا من المسلمين مثلما يستبعد قوميات ومثلما يتعارض وحقيقة تكوينه الأوتوسومي.. لكن تلك النخبة وشوفينيتها تواصل ارتكاب الجرائم القهرية المستبدة القائمة على التمييز ومصادرة الحقوق والحريات بما يضارع الاستعباد في بعض مستوياته…

وبخلاف التركيبة التي تؤكدها الدراسات الجينية حيث العراقيين ينحدرون من أقوام بدأت مع الفراتيين والميديين والآشوريين وأيضا مع السومريين والجزريين أو ما يسمونهم الساميين إذ تلاحظ الدراسات الجينية أن أكثر من 50% من صفات تلك الأقوام التي يدعون انقراضها أو عدم وجودها، تبقى موجودة يمكن التعرف إليها بفحص ورثتها من الأجيال المعاصرة.. وطبعا يمكننا أن نذكر أن بعض تلك السلالات مازالت تحيا بذات هويتها التاريخية ونحن نعيش معها حيث يحيا إلى جانب العرب كل من الكورد بنسبة قد تتجاوز الـ 15% مع كل من الآشوريين الكلدان السريان والتركمان والصابِئَة المَنْدَائِيين والأرمن والشركس والشبك والإيزيديين، والغجر الكاولية، بمختلف الاعتقادات الدينية والمذهبية التي يؤمنون بها..

وبمناسبة اليوم الدولي للسكان الأصليين لابد من تسليط الضوء على عديد العقبات المختلقة بوجه حقوقهم وحرياتهم إذ على الرغم من متغيرات نوعية في دستور 2005 ومن إقرار المواثيق الدولية إلا أن السلطة وأحزابها ما زالت تنسب البلاد والعباد إليها ملكية خاصة بمسمى حصري يخصها ومن ثمَّ فهي لا تعترف بحق تقرير المصير لتلك المجموعات السكانية وتوجهها لتحديد وضعها السياسي بحرية، والنخب الحاكمة اليوم تقف عقبة كأداء بوجه السعي لتحقيق تنمية اقتصا اجتماعية و-أو ثقافية للشعوب الأصلية التي مر ذكر بعضها وهو ما يتعارض والاعتراف بكينونة البلاد ونسبتها لأهلها من السكان الأصليين أو على أقل تقدير منحهم حقوق بمبدأ المساواة وليس الوضع بمنطقة ثانوية المستوى أو تهميشهم ومصادرتهم كليا.. .

ونحن ندرك عند الاطلاع على الإعلان العالمي المخصوص للسكان الأصليين بحجمهم المهم بأكثر من 6% من سكان العالم وهم ببعض البلدان كما في العراق ترتفع النسبة لتصل أكثر من ربع السكان مازالت تحمل الهية الأصل بجانب كون من يسمون أنفسهم أغلبية هم يحملون 50% من السمات الأوتوسومية المشتركة للأصل العراقي؛ وعليه فإن السكان الأصليين يمتلكون حق تقرير المصير على سبيل المثال أن يكونوا مشمولين بالاستقلال الذاتي بصيغه المعروفة في البنى السياسية للنُظُم وتحديداً بالاستقلال فيما يخص الشؤون الداخلية والمحلية ولكننا لا نجد قبولا فكريا بخاصة عند النخب الحاكمة باسم الأغلبية وهي تسوس بطريقة مصادرة وإلغاء الحق في البنى الفيديرالية أو الأقاليم ذاتية الحكم والأداء.. إلى جانب ذلك يُفترض ممارسة الحقوق الثقافية التي يحميها إعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية من لغات وتقاليد وممارسات ثقافية، مع مشاركة الإرادة الأممية بحتمية أو ضرورة إحياء تلك الشؤون المهمة وتنميتها والعمل على نقلها إلى الأجيال الجديدة التالية إنما لم نجد الموقف من اللغة يأخذ لا مساره على وفق الدستور ولا تلبيته على وفق القوانين والمواثيق الدولية.

فلقد عبثت أطراف السلطة بقضية اللغة وباتت تتحرش بها على طريقتها في التعرض بوساطة بالونات الاختبار وكذلك التدرج في التراجعات حتى تصل حد المصادرة الكلية وهو ما فعلته وزارة التعليم بقرارها الذي اضطرت لتجميده وليس إلغائه أي أنها لم تتراجع عن قرارها بإجراء الامتحانات بلغة واحدة وما زالت تتحين الفرص لتمريره وشيئا فشيئا نصل لمنطقة تتسع ميادين ممارساتها الخطيرة.. إن لغات الكورد والتركمان والآشوريين الكلدان السريان والصابئة وغيرهم حق أساس لمجموعاتهم القومية اللغوية وطبعا يستتبع ذلك مجمل الطقوس والعادات والتقاليد التي تريد تلك الشعوب الأصلية الاحتفاظ بها وتنميتها..

إن حركة التغيير الديموغرافي ومصادرة الأراضي والاستيلاء على العقارات والأعيان وتغييرها نوعيا تتأتى بالمخالفة الصريحة مع كون لأراضي والأقاليم والموارد بجغرافيتها المحددة تبقى حقا ثابتا لا يمكن التجاوز عليه أو انتهاك حدوده.. إذ يعترف الإعلان العالمي المخصوص ووثائق أممية بحقوق الشعوب الأصلية في أراضيها وأقاليمها ومواردها التقليدية، فضلا عن حقها في المشاركة في القرارات المتعلقة بإدارتها والتحكم بثرواتها الطبيعية بصورة يقينية تامة.

وفي ضوء إعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية ينبغي لتلك الشعوب المشاركة النوعية الكاملة في صنع القرار إذ يدعو إعلان الأمم المتحدة المشار إليه هنا، إلى المشاركة الكاملة والفعالة للشعوب الأصلية في جميع المسائل التي تؤثر عليها وتمس وجودها بأي شكل كان، بما في ذلك عمليات صنع القرار بالمستويات الوطنية في البلاد. لكن بالمناسبة نجد الوضع في العراق على المستوى السياسي لا يطبق استكمال الهيأة التشريعية ومازال يكرر في كل انتخابات التركيز الحصري على مجلس نواب أحزاب السلطة فيما بقي حتى اليوم مجلس الاتحاد أو مجلس الشيوخ أو الغرفة الأولى مبعدا كونه معني بتمثيل التنوع الوطني وممارسة سلطاتها بمبدأ المساواة التامة الكاملة.. ومجتمعيا لا مجال بمؤسسة أيا كانت لتكون لتلك المجموعات القومية والإثنية العرقية أي صلاحية إذ الصلاحيات حتى بشؤونهم الخاصة مسحوبة مصادرة لدرجة أن سلطة تنفيذية غيرت على سبيل المثال غبطة البطرك ساكو بقرار تنفيذي يتدخل بشؤون الكنيسة ذاتها بصورة لم تكن تلتزم بتوصيات أممية بتلك الحقوق..

أما مبادئ المساواة وعدم التمييز التي يحظر الإعلان المشار إليه أشكال التمييز ضد الشعوب الأصلية، ويؤكد حقها في المساواة وعدم التمييز فلطالما شهدنا الانتهاكات الفجة الفظة بمبررات لها أول ولكن ليس لها آخر أو ميناء ترسو عنده لتمنح بعض حق لتلك المكونات..

إن إعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية يتمتع بثقل كبير كبيان للمعايير والتطلعات الدولية ومن ثمّ يشكل فكريا قانونيا وثيقة للتنفيذ والالتزام وبما يؤكد احترام التعددية والتنوع ويمنح الآخر حقوقا متساوية بلا تمييز أو منظور شوفيني استعلائي يصادر حقا أو حرية كما نشهده فعليا سواء في العراق أم ببلدان لها نهدها المستند لموروثات متخلفة، تتشوه فيها التشريعات والسياسات الوطنية ومناهجها بخلاف ما تقوم به دول متحضرة متمدنة تلتزم منطقا علمانيا ديموقراطيا وحراكا تنويريا إنسانيا يقوم على مبادئ التحرر والأنسنة ومبادئ المساواة وحظر التمييز بأشكاله وتضمنه في قوانينها وتشريعاتها..

ولابد من التذكير هنا بـ(السياق الكندي) في اعتماد إعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية، ووضع خطط العمل الأنجع والأنسب لتنفيذ مبادئ الإعلان.

ومن هنا فإنَّ مبادرات نوعية، يقودها السكان الأصليون تتعالى أصواتها واستقبالها الأممي بقصد دعم إعلان الأمم المتحدة بشأن حقوق الشعوب الأصلية (United Nations Declaration on the Rights of Indigenous Peoples/UNDRIP) وأولها المبادرة من أجل تقرير المصير والحوكمة وحماية الحقوق والعمل بمبادئ المساواة وعدم التمييز..


فهل سنشهد عراقيا إدراكا فكريا سياسيا وثقافيا نوعيا وجوديا لمعطيات الإعلان للاعتراف بحقوق الإنسان للشعوب الأصلية وباحترامها وحمايتها؟ أم أننا سنعاني ردحا آخر من الزمن في معايشة انتهاكات خطيرة جعلت من عالمنا وبلداننا تحيا بعيدا عن العدل والإنصاف وبعيدا عن قيم الأنسنة السامية وعميقا في تجاوزات ترفض الطابع المتنوع التعددي أوتوسوميا!!؟



الأوتوسومية إشارة إلى الكروموسومات غير الجنسية (غير المعنية بتحديد الجنس ذكرا أم أنثى) في الكائنات الحية وبهذه السمات نحدد الأعراق وتداخلها أو حال القرابة ودرجتها وبهذا العلم وتشخيصه نجد حجم التنوع حتى في العرق الواحد وحجم انتمائه ومسار تاريخه وكينونته..



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول الرفض العراقي الشعبي والأممي الرسمي لما يُسمى قانون حرية ...
- هل حقا وجود أي شكل للجماعات المسلحة خارج الدولة مما يقره الق ...
- مصادر تأثير الصحافة الشيوعية وقدرتها على البقاء والاحتفاظ بم ...
- ماذا تعني جريمة التجويع؟ وهل يجوز للمجتمع الدولي السكوت على ...
- قرارات عنصرية ومرجعياتها الفكرية المتعارضة والهوية التعددية ...
- الظامئون في العراق اليوم يرفعون صرخات الاحتجاج مطالبين بالما ...
- احتفالية تسعة عقود من مسيرة العطاء الصحافي التنويري تتوج بمن ...
- ما العمل من أجل وقف جريمة الاتجار بالأشخاص ومنهم الأطفال ومن ...
- ثورة 14 تموز شعلة تتجدد وإن تنوعت أساليب إعلاء إرادة الشعب و ...
- النفط بين بغداد وكوردستان وقطع رواتب شعب لابتزاز الموقف وعرق ...
- هل رُفِع العلم الأحمر على سواري جامعات عراقية!ومن الذي رفعه؟
- لماذا تتناقض التصريحات بشأن إخفاء الشخصية العامة المحامية زي ...
- التعذيب بوصفه جريمة من جرائم ضد الإنسانية وما تتطلبه من حملا ...
- في اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي: الإهمال وانتفاء وجو ...
- كل الحروب لها آثارها على الشعب بالفتك والدمار فكيف نقرأ المو ...
- في اليوم الدولي لمكافحة خطاب الكراهية 18 يونيو حزيران: ما أح ...
- في اليوم العالمي لمكافحة التصحر والجفاف17 يونيو حزيران: التص ...
- في اليوم العالمي للتوعية بشأن إساءة معاملة المسنين 15 حزيران ...
- أطفال العراق عِمالة وتسول اضطراري قهري واستغلال فاحش منفلت ف ...
- في اليوم العالمي للبيئة ما حجم المشكلة عراقياً؟ وما أسبابها؟ ...


المزيد.....




- ماكرون يتشدد.. منحدر جديد في العلاقات الفرنسية الجزائرية
- ما تداعيات قرار الحكومة اللبنانية نزع سلاح حزب الله وما هي خ ...
- ما حجم التقدم في مباحثات ويتكوف وبوتين لإنهاء حرب أوكرانيا؟ ...
- رغم فرضه عقوبات على روسيا.. البيت الأبيض: ترامب مستعد للقاء ...
- اصطحبت طفليها إلى الشاطئ.. ابنة هالك هوغان تفسّر سبب عدم حضو ...
- موجات الحرّ -تفتك- بإسبانيا: تسجيل أكثر من ألف حالة وفاة خلا ...
- الجيش السوداني يعلن إسقاط طائرة إماراتية -محملة بمقاتلين أجا ...
- 200 منظمة خيرية ووكالات أممية تدعو إسرائيل لإلغاء تشريع
- جنوب أفريقيا تدعو العالم للاعتراف بفلسطين ووقف الإبادة الجما ...
- تعرف على 5 تحف معمارية تزين الرباط


المزيد.....

- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تيسير عبدالجبار الآلوسي - المجموعات القومية في العراق تئن من التمييز والخطاب الشوفيني وتكافح من أجل الانعتاق والعيش بسلام ومساواة