أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل - نحلم بأكثر من البقشيش















المزيد.....

نحلم بأكثر من البقشيش


الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
منظمة سياسية

(Socialist Revolution - Struggle For A Free And Just Society)


الحوار المتمدن-العدد: 8388 - 2025 / 6 / 29 - 21:37
المحور: مقابلات و حوارات
    


محمد السايس

تعليقا نقديا على ما تم عرضه في إحدى حلقات بودكاست “الحل ايه” الذي تقدمه الدكتورة رباب المهدي.

من يمتلك الميكروفون؟

في بلدٍ يعيش فيه أكثر من 60٪ من السكان تحت خط الفقر، وتُباع فيه المستشفيات والمدارس، يظهر رجال الأعمال سميح ساويرس على بودكاست بعنوان “الحل إيه؟” ليعيد علينا نفس الأسطوانة المشروخة، المشكلة في الدولة، في البيروقراطية، في الثورة، في أي شيء عدا الرأسمالية.

لا يمكن لوم الرأسمالي حين يدافع عن مصالحه،بالعكس، هو يعرف تمامًا ما الذي يحمي أرباحه ويضمن استمراره في القمة. لكن ما لا يمكن تقبله – ولو تحت لافتة “الحياد” أو “النقاش المفتوح” – هو أن يتحول صوت المثقف إلى مرآة تردد أطروحات رأس المال، دون تفكيك أو تساؤل أو حتى محاولة بسيطة لإعادة التوازن في الحوار.

رباب المهدي، الأكاديمية ذات الخلفية اليسارية، اختارت في هذه الحلقة أن تنحني أمام سطوة رأس المال،لا أن تنقدها،استخدام عبارات مثل بـ”بالضبط”، “عندك حق”، و”واو”،”exactly” بينما يُجرف الحديث من كل ممكنات النقد .

هذه ليست مجرد مقابلة عادية، هذه لحظة يجب أن تُقرأ بعين الصراع الطبقي، ملياردير يتربع علي عرش البرجوازية المصرية لعقود,يدافع عن مصالحه وأسرته وطبقته، مدججًا بأكاذيب صريحة،وصحافة أفردت له عشرات المقالات خلال الأيام الماضية للإشادة بصحة وعقلانية وانسانية اطروحاته , في هذا المقال، سنفكك أبرز الأكاذيب التي طرحها سميح ساويرس.

لأن السؤال الحقيقي مش “الحل إيه؟”السؤال هو: “حل لمين؟ وعلى حساب مين؟”

1- كيف يرتدي رأس المال قناع “المنطق”؟

يتحدث سميح ساويرس كأنه “خبير محايد”، يشرح مشاكل مصر الاقتصادية، لكن الحقيقة أن كل كلمة قالها تنطلق من موقع طبقي،موقع من يملك، ويخشى علي ما يملك .

ساويرس يحوّل الأزمة الاقتصادية إلى أزمة “كفاءة إدارة”، لا أزمة نظام. يقول إن الدولة “مش بتعرف تشجع على الاستثمار”، وإن القطاع العام عبء، وإن “الحل” في إعطاء المستثمرين حرية أوسع،وتسهيلات اكبر وإلغاء الرسوم وتخفيض الضرائب. هذه ليست ملاحظات تقنية، بل هي أفكار سياسية بامتياز، تُعيد إنتاج الرأسمالية في أقبح صورها: خصخصة، طرد جماعي، افقار .

ساويرس تناسا إن “القطاع الخاص” اللي بيدافع عنه هو نفسه اللي راكم ثروته من أراضي الدولة،و صفقات مشبوهة، و علاقات زواج معلن بين رأس المال والسلطة. الاستثمار هنا ليس نية طيبة، كيفما صرح ولا هو الانجاز البشري الذي يدعوا للفخر انما هو استثمارات في مشروعات الهيمنة الطبقية.

عن الفقر، بيقلب الضحية لمتهم، بدل ما يسأل: ليه في ملايين مش لاقية علاج أو أكل أو أجر عادل؟ بيسأل: ليه الدولة بتوظف كل الاعداد دي ؟وهنا تظهر جوهر الفكرة: مش مهم الناس تعيش، المهم السوق يشتغل.

ده مش غباء، ده وعي طبقي حاد. ساويرس يدرك تمامًا إن أي دور حقيقي للدولة في تنظيم السوق لصالح الأغلبية، هو تهديد مباشر لسلطته وثرائه، لذلك، لا غرابة أنه يشيطن كل ما يمت للتغيرات الاجتماعية، ويصور “المستثمر” كأنه منقذ البلاد.

2- كذب متعمَّد وغسيل ناعم لفساد منظّم

واحدة من أكتر لحظات الحلقة غرابة، بل وقاحة، عندما قال ساويرس نصًا “علاء وجمال مبارك ماخدوش جنيه واحد من أموال الدولة”،تصريح قاطع، واثق، ومضلِّل إلى أبعد حد،لا هو زلة لسان، ولا جهل، بل محاولة واعية لتلميع نظام فاسد.

علاء وجمال مبارك أُدينا في قضية “القصور الرئاسية” بحكم نهائي بات سنة 2015، بعد ثبوت اختلاسهما مع والدهما أكثر من 125 مليون جنيه من أموال الدولة.

علاء وجمال مبارك تورطوا في قضايا فساد مالي وتربّح من البورصة، أبرزها القضية المعروفة ب“التلاعب في البورصة” .

تحقيقات سويسرية شملت أرصدتهم المهربة للخارج في البنوك السويسرية، في إطار تتبع الأموال المنهوبة من مصر.

إزاي إذًا يطلع ساويرس يقول “ماخدوش جنيه واحد”؟

لأنه ببساطة بيدافع عن منطق ، إن الفساد مش فساد لو جرى بطرق شرعية شكلًا، وإن الراسمالية الطفيلية دي “مجرد شطارة”، مش سرقة. بيشوف إن استغلال النفوذ والاستفادة من المال العام حق مشروع “لو إنت عندك علاقات”.

الأخطر من دفاعه عن أبناء مبارك ،هو هجومه علي الثورة قال إن الثورة غلطة، وكلام فارغ ,وإن رجال الأعمال والورثة كانوا أنضف وأذكى، وإن اللي حصل كان “تشويه لسمعتهم” مش أكثر،وده بيقودنا لجوهر الخطاب اللي بيطرحه: إن الثورة مش بس فوضى، لكنها “افتراء” على الصفوة. وإن الحل مش في محاسبة الفاسدين، بل في إعادة تمكينهم.

في النقطة دي ,تحديدا , رباب المهدي إنتهت بتمتمة “انهم اخدوا العاطل في الباطل” واشادة بمدى حبها له لانه حقاني حقا لا اعلم هنا عن اي حق تتحدث رباب المهدي —المفترض إنها أكاديمية نقدية—لم تطرح سؤال واحد عن هذه الوقائع، سكوتها هنا لا يمكن قراءته كـ”حياد”. ده انحياز ضمني لمنطق رأس المال، وغسيل تام لتاريخ مُدان.

3- عندما يحنّ رأس المال لزمن الإقطاع

وضع سميح ساويرس خطًا مستقيمًا يبدأ من يوليو 1952 وينتهي بكل مشاكل مصر الحالية ،بداية الكارثة،سيطرت الدولة، التدخل في الاقتصاد،التاميم انهيار الكفاءة.

هذا الخطاب مريح جدًا لأصحاب الثروة الذين يحنّون لعصر ما قبل يوليو؛ عصر الإقطاع، وعلاقات العمل القائمة على الطاعة، وتراكم الأرباح في يد قلة من العائلات، المشكلةليست في التفسير، بل في التزوير المتعمَّد للتاريخ.

صحيح أن نظام يوليو لم يكن ثوريًا بمعنى اشتراكي جذري،و بنى دولة سلطوية، وقمع النقابات، وسحق الحركة الشيوعية، لكن لا يمكن إنكار أنه أحدث تحولًا اجتماعيًا لصالح الفلاحين والطبقات الوسطى، ولو مؤقتًا. قانون الإصلاح الزراعي انتزع الأرض من حفنة من العائلات—تشبه عائلة ساويرس من حيث النفوذ الطبقي وقتها —ووضعها في يد مئات الآلاف من الفلاحين،مجانية التعليم والصحة كانت خطوات يمكن أن تتطور بنضالات العمال والفلاحين نحو تمكين الأغلبية.

ساويرس لا يحكي تاريخ، هو يحاول إستعادة شرعية طبقة ضاعت منها الهيمنة المباشرة بعد 1952،لا يعنيه قمع الدولة او تاميم الحريات، غاضب لان الدولة وقتها وضعت سقف للأرباح، وقنّنت علاقات الملكية، وده هو الخطر الحقيقي في نظره.

بالطبع لست مجزوما ناصريا ولا يمكن أن نقدّس سلطة يوليو أو نسكت على جرائمها، لكن لا يمكن أن نقبل إعادة كتابة التاريخ لصالح حفنة من رجال الأعمال الواصلين، بحجة “الواقعية الاقتصادية”. لأن البديل اللي بيقدمه ساويرس هو عودة علنية لحكم رأس المال.

4- صراع على الملكية لا على الحرية

في خلفية كل شكاوى ساويرس من الدولة، هناك خصم غير معلن لكنه حاضر في كل جملةهو المؤسسة العسكرية.

فهو لا يتحدث فقط عن “الضرائب” و”البيروقراطية”، بل يلمّح طوال الوقت إلى أن الجيش ينافسه، ويمنعه من الاستثمار في قطاعات حيوية.

والحقيقي الدولة أصبحت لاعبًا اقتصاديًا كبيرًا عبر أذرع الجيش الاقتصادية ، تدخل في كل شيء، من البنية التحتية، للإسكان، للزراعة والصناعة، وحتى الميديا.

سويرس لا يريد مجرد إصلاحًا أو عدالة في التوزيع، بل يسع لإزاحة الجيش من المشهد لضمان مكاسب أكبر لاستثمارتهم ، وحرية أوسع في نهب الموارد بدون شريك قوي ينافسه.

الجيش بالطبع لا يدير الاقتصاد لحساب الشعب، بل لحساب سلطته ومراكزه، ورجال الأعمال لا يريدون تقليص دور الجيش من أجل توزيع عادل للثروات المنهوبة، بل من أجل تحرير السوق لصالحهم فقط.

فما هو إلا صراع طبقي مغلف بلغة تكنوقراطية.“مدني ضد عسكري” في الظاهر،لكن في الجوهر: صراع بين نخب تملك وتنهب، لا فرق بينهما في نظرتهم للمواطن إلا كمستهلك أو كعامل رخيص. رأينا كيف يساند كل منهم الآخر ضد صعود حركة عمالية أو نضال سياسي ،وعلى الرغم من هذه المنافسة إلا ان كلاهما يظهر تلاحم طبقي من أجل السيادة في مواجهة أي خطر اجتماعي يعيد النظر في مسالة الثروة والسلطة.

5- كذبة التكلفة العالية للاستثمار والحرب ضد البيروقراطية

يحاول سميح ساويرس أن يقدِّم نفسه في صورة “المستثمر المظلوم”، المحاصر بتعقيدات الدولة وضرائبها وبيروقراطيتها المتغوّلة. يشتكي باطلاق الاكذيب مثل “تكلفة الاستثمار العالية” و”صعوبة الإجراءات”، ويُلقي باللائمة على وزارات المالية أو الصناعة، كأن الصراع بينه وبينها هو صراع مشروع بين رأس مال منتج وسلطة معطِّلة .

*الضرائب التي يشتكي منها ساويرس مثلًا، لا تتجاوز 22.5٪ على أرباح الشركات الكبرى ، دون أي تصاعد حقيقي على الأرباح الفلكية أو الثروات الضخمةالتي يحققونها . بل إن قانون الاستثمار (72 لسنة 2017) يمنح خصومات ضريبية تصل إلى 50٪، ويحدد جمركًا موحدًا بنسبة 2٪ على المعدات.

*العامل المصري من بين الأرخص عالميًا، بأجر شهري لا يتجاوز 200 دولار في المتوسط، دون حماية نقابية حقيقية، وتحت تهديد دائم بالفصل التعسفي وتجريم الإضراب.

ناهيك عن حصول المستثمرون الكبار على أراضٍ مجانية أو بأسعار رمزية، وقروض مدعومة بفوائد 8٪ ثم 15٪ بضمانات حكومية، وإعفاءات جمركية وضريبية، و دعم للطاقة في بعض القطاعات.

فهل هذا هو “المستثمر المقهور”؟ أم رأسمالية متوحشة تطالب بالمزيد من الامتيازات فوق ما تحصل عليه فعليًا؟

فهو لا يطالب بإصلاح بيروقراطي ، بل بمزيد من الهيمنة، يريد دولة تُفرِّغ نفسها من مواردها باليد اليمنى، وتغدق على الرأسماليين باليسرى.

الجوهر إذًا ليس في وجود “بيروقراطية ضد الاستثمار”، بل في تحالف فعلي بين بيروقراطية فاسدة تُسهِّل وتُخصخص وتُبرم التسويات، ورأسمالية كبرى تستغل وتحوّل الفساد إلى امتيازات قانونية دائمة.

6- حين يرتجف رأس المال من صوت الجماهير

في سياق هجومه المتواصل على كل ما يُمكن أن يُهدد النظام القائم، لم يكن غريبًا أن يصف سميح ساويرس ثورة يناير بأنها كانت “فوضى”، وبأنها السبب الرئيسي لتدهور الاقتصاد، وهروب الاستثمارات، و”تضييع فرص مصر”،و لا كلمة عن الفقر، البطالة، الفساد، القمع، التوريث، أو ملايين الناس اللي خرجوا تطالب بالحرية والعدالة.

الثورة بالنسباله ما كانتش صرخة مجتمع بيغلي من الظلم، بل كانت “غلطة” في السوق.

الخطاب الكلاسيكي اللي بتردده كل الطبقة الحاكمة—من جنرالات الجيش لرجال الأعمال لكبار الإعلاميين—كلما حاول الناس تذكيرهم بأن هذا البلد مش عزبة، خاصتنا في مجتمع يتنامى فيه اقتصاد الاحتكار و الطفيليين .لم يكن الاستثمار الذي دافع عنه سميح سويرس اقتصاد حر ,بل شبكات من المصالح وامتيازات السلطة والثروة اللي اتجمعت في يد عدد قليل من العائلات—منهم عائلة ساويرس نفسها.

الثورة لم تُفشل الاقتصاد، الثورة فضحت اقتصاد قائم على النهب.

ملخص “الحل” مش عند رأس المال

ساويرس ليس بديل عن النظام، هو و من يمثلهم من مستثمرين ، هم المستفيدون من سياسات الدولة الحالية، من مشروعات العاصمة الإدارية ،العالميين الجديدة ،راس الحكمة، الامتيازات الاستثمارية، قوانين الخصخصة وتحفيز الاستثمار.

كل ما يريده ساويرس مزيد من الأرباح، ومزيد من الحصانة. “الخلاف” بينه وبين أجنحة أخرى من السلطة مش خلاف على المبدأ، بل صراع داخلي على من يحكم السوق، من يأخذ الحصة الأكبر، من يتحكم في آليات النهب المشروع.

تقديمه كحل أو كصوت مختلف فيه خداع للجماهير, حبه للسينما وأعماله التنموية هدفها ليس تطوير المجتمع على طريق العدالة و الكرامة علي العكس فالدور الاجتماعي بالنسبة للرأس ماليات العملاقة هو تعظيم عائد من الاستثمار ليس الا .

فلو كان السؤال هو: “الحل إيه؟”

الحل مش في رجال الأعمال، ولا في تحالفهم مع الدولة، الحل في كسر هذا التحالف. في بناء قوة اجتماعية مستقلة،تدافع عن مصالح الطبقات العاملة والمهمّشة،الحل في الثورة والايمان بيها والدفاع عنها حتي في اشد اللحظات التراجع .

soc-rev-egy.org



#الثورة_الاشتراكية_-_نضال_من_أجل_مجتمع_حر_وعادل (هاشتاغ)       Socialist_Revolution_-_Struggle_For_A_Free_And_Just_Society#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من “الجون” إلى الجُبن: كيف وقعت مصر في مصيدة الغاز الصهيوني؟
- القافلة التي أرادت أن تُحرج مصر… ففشختها!
- تعليق علي منع قافلة الصمود: لو أن في شتمكم نفعًا، لسوّدنا في ...
- من البحر إلى البر: الطريق أطول والتحديات أصعب
- إلى الرفاق: تقرير حول الأزمة السياسية
- النصر حليف ليلي والعار يحاصر الفرعون
- الحرية لعلاء عبد الفتاح، الحرية للمعتقلين
- الموت جوعًا… الخزي للنظام وداعميه إلى الأبد
- قانون الانتخابات: مصادرة جديدة على حرية التعبير
- إذا لم تستحِ، فافعل مثل أحمد ماهر
- فلسطين 77 عام من النكبة والإبادة المستمرة
- هل كانت حرب أكتوبر انتصار ؟ ام كذبة من كذبات النظام ؟
- أمانة شباب الحركة المدنية مسار إصلاحي بلا إصلاح
- فعلتها العصابة وقتلتهما بدم بارد، لن ننسي لن نغفر لن نسامح
- لن تكون هذه الزيادة الأخيرة ما لم نتحرك الآن
- لا لتهجير أهالي الوراق يا سيسي
- من أجل معتقلين وأطفال ولاجئين وناجيات وغيرهم
- عدوان امريكي على اليمن وإعادة تشغيل الإبادة الفلسطينية
- رفض التهجير ليس بالشعارات- تعليق على بيان القمة العربية
- بين الوقاحة الأمريكية والخذلان المصري


المزيد.....




- تقرير: أمريكا اعترضت اتصالات لمسؤولين إيرانيين كشفت تقييمهم ...
- ماكرون يؤكد في مكالمة مع الرئيس الإيراني على ضرورة العودة إل ...
- إيران تنفي تهديد الوكالة الذرية وتشكك في مصداقية ترامب بشأن ...
- تصاعد هجمات المستوطنين بالضفة وجيش الاحتلال يعتقل العشرات
- -إثبات الوفاة- معاناة قانونية وإنسانية تؤرّق ذوي الشهداء وال ...
- الزرشك نكهة لاذعة وفوائد مذهلة.. كنز أحمر في مطبخك
- شيرين في مهرجان -موازين-.. تفاعل وانتقادات ودعم
- حكم بالسجن النافذ في حق صحافي فرنسي في الجزائر بتهمة تمجيد ا ...
- الجزائر: الحكم على صحافي رياضي فرنسي بسبع سنوات سجن بتهمة تم ...
- غروسي: إيران قد تستأنف تخصيب اليورانيوم -في غضون أشهر-


المزيد.....

- تساؤلات فلسفية حول عام 2024 / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل - نحلم بأكثر من البقشيش