أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - جاؤوا حفاة عراة














المزيد.....

جاؤوا حفاة عراة


شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8363 - 2025 / 6 / 4 - 22:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هربا" من البراميل المتفجرة .. التي كان يسقطها النظامين السوري والروسي الفاشيين وخوفا" من القتل والعنف نزحوا الى مناطق عفرين وريفها حفاة عراة لا يملكون شىئا" ولكن كي لا أنسى البعض كان يملك نفسية قذرة وعقل معف وحقد وكراهية لو تم توزيعها على سكان الكرة الارضية لفاضت ..لأن ((الطبع غلب التطبع.)) ومع ذلك استقبلهم أهلنا بالترحاب والحفاوة, وفتحوا لهم ابواب وأسكنوهم صدور بيوتهم بيوتهم.. وبقوا سنوات طوال, وهم يقاسمون اهل المنطقة خيراتها.. لا بل كانت الفئة الكبيرة من أصحاب النفسية الشريرة.. كانوا يقومون بقلع أشجار الزيتون والحمضيات والكروم للبيع والسرقة ..إضافة لنهب المحاصيل الاخرى . ويعتدون على الاهالي.. ويختطفون البنات لطلب الفدية والاعتصاب
..وانظروا الان... انظروا الان وهم يغادرون؟؟ كيف يحملون كميونات معبأة بالمسروقات التي نهبوها من اهلنا في عفرين وضواحيها .. هذا هو اسلامهم وهذا هو ناموسهم وشرفهم.....
هنا وجب على قوى الامن العام توقيف هؤلاء ومصادرة كل المسروقات وتعويض الاهالي عن خسارة كل السنوات السابقة .. هكذا يقول التشريع الاسلامي وهذا هو منطق القانون ...



#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمى ألوان
- لقاء الإخوة .. وبدايات طيبة ومشجعة
- لماذ تستنكرون علي قوميتي الكوردية ؟؟
- كلمات كتبت في العام 2005
- نطمح الى...11
- لماذا الاختلاف.. ونحن إخوة ؟؟
- إفعلوا مثلي ولن .. تندموا
- قنوات الفتنة لازالت تعمل
- قالها قبل 48 سنة
- حديث يوم الخميس 22/5/2025
- حصل معي
- طلال ناجي ... ماذا جرى؟؟
- العميان..في كل زمان ومكان.
- قليل من الحقيقة
- مهمة في الوظيفة
- مهمة السوري
- أيها السوريون ...تعالوا
- ماذا بعد القرار الشجاع
- سوريا بين فصلين أحلاهما علقم
- 13ايار عيد الام


المزيد.....




- رسالة حميمة من جين أوستن لشقيقتها إلى المزاد.. ماذا كتبت فيه ...
- روسيا تشن هجوما ليليا جديدا بعشرات المسيرات على أوكرانيا.. و ...
- ضحك وفرح.. شقيقات يحيين لقطة من الماضي بعد أربعة عقود
- نازحو البدو من السويداء يحتمون بالمدارس: صفوف بلا كتب وأسر ب ...
- هل تنجح أوروبا في فك ارتباطها بالغاز الروسي بحلول عام 2028؟ ...
- إسرائيل تواصل استهداف أبراج مدينة غزة وسط استمرار تدهور الوض ...
- عشاق الموضة والأزياء يلقون نظرة الوداع الأخيرة على -الملك جو ...
- سلطات الهجرة الأمريكية توقف مواطنين كوريين جنوبيين لدى مداهم ...
- ضربة جديدة لستارمر... استقالة نائبة رئيس الوزراء البريطاني ب ...
- صحفيون مزيفون يخدعون مؤسسات إعلامية كبرى عبر الذكاء الاصطناع ...


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شكري شيخاني - جاؤوا حفاة عراة