أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفي 92















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفي 92


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 8361 - 2025 / 6 / 2 - 23:43
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الرغبة لدى فرويد ولاكان!
انكار الظل لدى الشيوعيين او غيرهم تعبير عن عقيدة فاسدة!
-------
في تاريخ التحليل النفسي، تُعتبر "الرغبة desire" مصطلحًا لاكانيًا استُخدم لتوضيح فكرة فرويد عن "الأمنية wish". ويزداد الأمر تعقيدًا نظرًا لأنه في الحديث اليومي، يُمكن استخدام "الرغبة" لوصف شيء نريده (ونعلم أننا نريده)، ولكن بالمعنى الدقيق للكلمة، ووفقًا لمصطلحات لاكان، فإن الرغبة لا واعية ولا يُمكن التعبير عنها أو افتراضها بشكل كامل. لذا، بينما تُعتبر "الأمنية" شيئًا يُمكن تحقيقه (كما في فكرة فرويد عن تحقيق الأمنيات)، فإن "الرغبة" ليست كذلك. ونتيجةً لذلك، قد يكون تفسير لاكاني لمفهوم فرويد عن "الأمنية" من كتاب "تأويل الأحلام" أن هناك بالفعل أمنيات مُمثلة في الأحلام، ولكنها وسيلة لشيء آخر، وهي رغبة لا يُمكن تمثيلها في صورة "أريد س" (ولكن يعتقد أن هذا التمييز قد أُدخل في المفهوم الفرويدي بأثر رجعي، بدلاً من توضيحه صراحةً في أعماله).
Freud on wish and desire
https://www.reddit.com/r/psychoanalysis/comments/17v2mx4/freud_on_wish_and_desire/

اذا كان هناك مفهوم واحد يمكن اعتباره جوهر فكر لاكان، فهو مفهوم الرغبة. يتبع لاكان سبينوزا في القول بأن "الرغبة هي جوهر الإنسان"؛ الرغبة هي في آنٍ واحد جوهر الوجود الإنساني، والشغل الشاغل للتحليل النفسي. ومع ذلك، عندما يتحدث لاكان عن الرغبة، فإنه لا يشير إلى أي نوع من أنواع الرغبة، بل دائمًا إلى الرغبة اللاواعية. هذا ليس لأن لاكان يرى أن الرغبة الواعية غير مهمة، ولكن ببساطة لأن الرغبة اللاواعية هي التي تُشكل الشغل الشاغل للتحليل النفسي. الرغبة اللاواعية جنسية تمامًا؛ "دوافع اللاوعي تقتصر... على الرغبة الجنسية... أما الرغبة العامة الكبرى الأخرى، وهي الجوع، فلا تُمثل (في اللاوعي)".

يهدف التحليل التحليلي النفسي إلى توجيه المريض إلى إدراك حقيقة رغبته. ومع ذلك، لا يمكن التعرف على رغبة المرء إلا عندما يتم التعبير عنها في الكلام: "فقط بمجرد صياغتها وتسميتها بحضور الآخر، يتم التعرف على الرغبة، أياً كانت، بالمعنى الكامل للكلمة".

يهدف التحليل النفسي إلى توجيه المُحلل النفسي إلى إدراك رغبته، ومن ثم كشف حقيقة رغبته. ومع ذلك، لا يتأتى هذا إلا إذا عبّرت الرغبة عن نفسها بالكلام: "لا تظهر الرغبة بكامل معناها إلا بعد صياغتها وتسميتها بحضور الآخر." ومرة ​​أخرى في كتاب "الأنا في نظرية فرويد" وفي "تقنية التحليل النفسي": "المهم هو تعليم الذات تسمية الرغبة، والتعبير عنها، وإدخالها إلى الوجود. ينبغي للذات أن تدرك رغبتها وتسميها. لكن الأمر لا يتعلق بإدراك شيء يمكن منحه بالكامل. بتسميته، تخلق الذات، وتُبرز، حضورًا جديدًا في العالم."

مع ذلك، هناك حدٌّ لمدى التعبير عن الرغبة في الكلام بسبب "عدم توافق جوهري بين الرغبة والكلام"؛ وهذا التعارض هو ما يُفسر استحالة اختزال اللاوعي (أي حقيقة أن اللاوعي ليس ما هو غير معروف، بل ما لا يمكن معرفته). على الرغم من أن حقيقة الرغبة حاضرة إلى حدٍّ ما في جميع الكلام، إلا أن الكلام لا يستطيع أبدًا التعبير عن الحقيقة الكاملة عن الرغبة؛ فكلما حاول الكلام التعبير عن الرغبة، كان هناك دائمًا فائض، أو ما هو زائد، يتجاوز الكلام.
desire
https://www.davidbardschwarz.com/pdf/evans.pdf
ص. 36-9
وعدم التوافق هذا يتفق مع مقولة عالم المنطق اللاأرسطي Korzybski ان الخارطة ليست الارض.
The map is not the territory: Musings on complexity
people and models
https://pmworldlibrary.net/wp-content/uploads/2018/03/pmwj68-Mar2018-Dalcher-map-is-not-the-territory-series-article.pdf

بالنسبة لفيلسوف اللغة لودفيغ فيتجنشتاين, -ان -حدود لغتي هي حدود عالمي-.
يشير قول فيتجنشتاين إلى الاعتقاد بأنه إذا لم يستطع المرء وصف شيء ما بالكلمات، فهو غير موجود. بعبارة أخرى، هناك فجوة لا يمكن ردمها بين ما يمكن التعبير عنه باللغة وما لا يمكن التعبير عنه إلا بطرق غير لفظية (مثل الموسيقى والنحت او الرسم). تنص نظريته التصويرية للمعنى على أن العبارات تكون ذات معنى إذا، وفقط إذا، أمكن تعريفها أو تصويرها في العالم الواقعي.
يُصبح عالمي صغيرًا أو كبيرًا حسب ما أفعله في العالم الواقعي، وكم أعرف عن الحياة، والعالم الواقعي والكون، وكم مررت وما أمر به في حياتي. ثم يُمكنني أيضًا إضافة ما يلي إلى "عالمي": معاناتي، وخسائري، ومشاعري بشكل عام، ووعيي، وأفكاري، وذكائي، ومهاراتي وقدراتي، ... كل ذلك جزء من عالمي ويعتمد جزئيًا فقط على لغتي."
Does language determine the way we think,´-or-is it the other way around? How does the relationship between language and thought affect our ability to communicate, understand, and represent reality?
https://www.quora.com/Does-language-determine-the-way-we-think-or-is-it-the-other-way-around-How-does-the-relationship-between-language-and-thought-affect-our-ability-to-communicate-understand-and-represent-reality

ادرك اللغوي الأمريكي بنجامين وورف العلاقة بين اللغة البشرية والتفكير البشري: كيف يمكن للغة أن تُشكّل أفكارنا العميقة. وتتمثل أطروحته الأساسية في أن إدراكنا للعالم وطرق تفكيرنا فيه تتأثر بشدة ببنية اللغات التي نتحدثها.

جادل بنجامين وورف بأننا نُحلل الطبيعة وفقًا للخطوط التي رسمتها لغاتنا الأم.

فرضية سابير-وورف هي النظرية اللغوية التي تنص على أن البنية الدلالية للغة تُشكّل أو تُحدّ من الطرق التي يُكوّن بها المتحدث تصوراته عن العالم. وتُعرف أيضًا باسم نظرية النسبية اللغوية.

اللغات, بعرف ليرا بوروديتسكي, هي من إبداعات البشر، أدوات نبتكرها ونصقلها لتناسب احتياجاتنا. إن مجرد إظهار اختلاف تفكير متحدثي اللغات المختلفة لا يُخبرنا ما إذا كانت اللغة هي التي تُشكل الفكر أم العكس.
How language shapes the way we think
https://irl.umsl.edu/oer/13/

تنبع إحدى المشكلات الرئيسية في فرضية سابير-وورف الأصلية من فكرة أنه إذا لم تتضمن لغة الشخص كلمةً تُعبّر عن مفهومٍ مُعين، فلن يفهم ذلك المفهوم، وهو أمرٌ غير صحيح. فاللغة لا تُسيطر بالضرورة على قدرة البشر على التفكير أو الاستجابة العاطفية لشيءٍ ما أو فكرةٍ ما.

هناك جوانب أخرى من الحياة لا يمكن وصفها. الذوق واللون والمشاعر كلها عناصر أساسية في التجربة الإنسانية، ولا يمكن التعبير عنها لفظيًا بالضرورة. تعلم لغة أخرى لا يوسع آفاقك فحسب، بل يتيح لك وصف المزيد من حياتك، بل يمنحك أيضًا فرصًا ووجهات نظر أوسع بكثير حول العالم. لذا، فإن معرفة لغة أخرى تُمكّنك من تجاوز حدود عالمك.

مشاكل اللغة الام قد تفسر, الى حد ما, الاختلاف الجذري في صياغة مفاهيم التحليل النفسي لدى فرويد بلغته الالمانية (الامنية) ولاكان بلغته الفرنسية (الرغبة), او لدى محلللين نفسيين آخرين بلغات ام مختلفة.

يميز لاكان بين الرغبة والحاجة والطلب. الحاجة غريزة بيولوجية يعتمد فيها الفرد على الآخر لإشباع احتياجاته: فلكي يحصل على مساعدة الآخر، يجب التعبير عن "الحاجة" في "الطلب". لكن وجود الآخر لا يضمن إشباع "الحاجة" فحسب، بل يُمثل أيضًا حب الآخر. وبالتالي، يكتسب "الطلب" وظيفة مزدوجة: من جهة، يُعبّر عن "الحاجة"، ومن جهة أخرى، يعمل بمثابة "طلب للحب". حتى بعد إشباع "الحاجة" المُعبّر عنها في الطلب، يبقى "طلب الحب" غير مُشبّع، لأن الآخر لا يستطيع توفير الحب غير المشروط الذي يسعى إليه الفرد. "الرغبة ليست شهية الإشباع، ولا طلب الحب، بل هي الفرق الناتج عن طرح الأول من الثاني." الرغبة فائض، ناتج عن التعبير عن الحاجة في الطلب: "تبدأ الرغبة في التبلور في الهامش الذي ينفصل فيه الطلب عن الحاجة". بخلاف الحاجة التي يُمكن إشباعها، لا يُمكن إشباع الرغبة أبدًا: فهي ثابتة في ضغطها وأبدية. لا يكمن تحقيق الرغبة في إشباعها، بل في إعادة إنتاجها في حد ذاتها. وكما يقول سلافوي جيجك: "ليس علة وجود الرغبة هي تحقيق هدفها، أو إيجاد الرضا الكامل، بل إعادة إنتاج نفسها كرغبة".

فمثلا, الطفل يطلب من امه ان تعطيعه شربة ماء - كحاجة وكطلب في الحصول على الحب اللامشروط للأم, وعندما تغعل ذلك, يعود الطفل ثانية لطب شئ آخر مثل قطعة بسكويت, وهكذا وهكذا. الحاجة يمكن اشباعها هنا ولكن الطلب او تكراره من قبل الطفل للحصول على الحب اللامشروط قد لا يتحقق او يكون ناقصا. ولكل هذا تبعاته الكبيرة لاحقا على حياة الطفل عند البلوغ, فمثلا قد يختار زوجة لتحل مشكلته مع امه لتمنحه الحب اللامشروط الذي, بعرف العقل الباطن للطفل وقتها وليس بسبب قصور في الأم, لم تستطع الام منحه اياه. ولكن زواجا كهذا سيكون احتمال فشله كبيرا, لأن الزوجة لا ترى من واجبها ان تكون ام زوجها او بمثابة امه. واذا وافقت ان تلعب دور الام, فقد يسبب لها ذلك مشاكلا جنسية لاعتقادها انها تمارس السفاح بممارسة الجنس مع ابنها-زوجها. واذا لم يكن الزوج واعيا بمشكلته النفسية في العقل الباطن, فان النمط سيتكرر وتبوء كل زيجاته بالفشل, وعندها سينسب ذلك الى الحظ. والحظ لا علاقة له ابدا. انه عقله الباطن الذي يحكم عليه تكرار نفس النمط في علاقاته الزوجية او الحميمية.
انه ظله, بعرف المحلل النفسي كارل يونغ, او الجانب المظلم في عقله الباطن الذي يلاحقه, والذي لم يستطع التعرف عليه وفك شفرات لغته. واذا لم يتحقق ذلك, سيكون احتمال زيجاته هو الفشل او الخواء والفراغ العاطفي والجنسي حتى لو استمرت الزيجة.
-الظل وكارل يونغ -
https://www.google.com/search?q=%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84+%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%BA+%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88&rlz=1CAPKUQ_enAT1119&oq=%D8%A7%D9%84%D8%B8%D9%84+%D9%8A%D9%88%D9%86%D8%BA+%D9%81%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%88&gs_lcrp=EgZjaHJvbWUyBggAEEUYOTIHCAEQIRigAdIBCTI1NTlqMGoxNagCCLACAfEFl3qoS5KQQdQ&sourceid=chrome&ie=UTF-8#fpstate=ive&vld=cid:9bbfd173,vid:Unm4yEY-oNw,st:0
ونفس الكلام يمكن ان ينطبق على عمل حزب شيوعي عراقي, مثلا, الذي تبوء تحالفاته او جبهاته مع قوى اخرى بالفشل. تحليل الحزب للفشل لا يتطرق الى ظل (قيادة) الحزب ولذا سيكون اي تحلييل يغفل جانب الظل سيكون تمرينا ممتازا في خداع الذات وستبوء كل تحالفات الحزب لا محالة الى الفشل. لماذا يغفلون الظل في تحليلاتهم قد يكون بسبب انكارهم الجانب المظلم في نفوسهم, وأن اعتناق الشيوعية بحد ذاته, بعرفهم, يرفعهم الى مصاف الملائكة- التعبير الدارج هو اصحاب الايادي النظيفة, ويمحو بذلك الجانب المظلم في دواخلهم او -ظلهم- بعرف يونغ, كما في الفيديو اعلاه. ولكنهم يرتكبرون خطأ منطقيا قاتلا. فالايادي النظيفة تنكر وجود الظل او الجوانب المظلمة في النفس البشرية. الايادي النظيفة تنكر الجوانب المتسخة في النفس البشرية لدى الشيوعيين او غيرهم. الانكار يزيد من الاتساخ وانفصال الشعار عن الواقع.
انه تعبير عن عقيدة فاسدة بعرف سارتر.
Sartre: Nothingness and Bad Faith
https://www.acsu.buffalo.edu/~degray/CP05/Sartre%20-%20Nothingness-Bad-Faith.pdf
وما يزيد العقيدة فسادا, ان العقل الباطن لهؤلاء الشيوعيين هو عقل باطن رأسمالي
THE CAPITALIST UNCONSCIOUS
https://www.researchgate.net/profile/Samo-Tomsic/publication/343166506_The_Capitalist_Unconscious_Marx_and_Lacan/links/5f19d1c792851cd5fa41f7a1/The-Capitalist-Unconscious-Marx-and-Lacan.pdf
لدلالات منها ان العقل الباطن الجماعي-الراسمالي للعملية السياسية في العراق حملهم على دخول مجلس حكم المحتل والاشتراك في عملية سياسية نيوليبرالية. والنيوليبرالية كآيديولوجية, حسب صحيفة الغادريان البريطانية, هي اصل كل مشاكلنا.
Neoliberalism – the ideology at the root of all our problems
https://www.theguardian.com/books/2016/apr/15/neoliberalism-ideology-problem-george-monbiot
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفي 91
- كارل ماركس وعلوم اللغة 4
- كارل ماركس وعلوم اللغة 3
- كارل ماركس وعلوم اللغة 2
- كارل ماركس وعلوم اللغة 1
- البيتزا توّحد البشر!
- كذبة معاداة ايران للامبريالية!
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 90
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 89
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 88
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 87
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 86
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 85
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 84
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 83
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 82
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 81
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 80
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 79
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 78


المزيد.....




- سيارة مسرعة انحرفت وصعدت فوق شاحنة على جانب الطريق فجأة.. شا ...
- إطلالات مي عمر.. توازن دقيق بين الجرأة والأناقة
- خامنئي: إيران لن تتخلى عن تخصيب اليورانيوم
- فيضانات في نيجيريا.. مقتل مئات الأشخاص وجرف مئات المنازل
- المغرب.. سجال حول اعتماد -الأمازيغية- في القضاء
- انطلاق أول أيام مناسك الحج في مكة المكرمة
- سابقة في كوريا الجنوبية: 3 صناع محتوى على يوتيوب يتابعون قضا ...
- -معاريف-: تقارير تفيد بأن إسرائيل هاجمت مستودع أسلحة في سوري ...
- تعيين قسّ إنجيلي على رأس مؤسسة غزة الإنسانية.. ماذا نعرف عنه ...
- حرير طبيعي وذهب خالص.. لماذا تُرفع كسوة الكعبة وكم تبلغ تكلف ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفي 92