أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج4/ خور عبد الله: مهزلة لجنة زيباري برئاسة -العبقري زيد عز الدين-















المزيد.....

ج4/ خور عبد الله: مهزلة لجنة زيباري برئاسة -العبقري زيد عز الدين-


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 8360 - 2025 / 6 / 1 - 18:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ج4/ مع رابط الفيديو: أخطر أسرار الفساد والتآمر على ميناء الفاو وخور عبد الله: مهزلة لجنة زيباري برئاسة "العبقري زيد عز الدين" التي رفض أعضاؤها التوقيع على محاضرها ورفضت ميناء مبارك الكويتي فوقعها رئيس اللجنة فقط تم اعتمادها، ولماذا يمتنع السوداني حتى الآن إيداع قرار الاتحادية لدى الأمم المتحدة وحسم الموضوع؟!
وأضاف وزير النقل الأسبق والنائب حاليا عامر عبد الجبار: قد يكون زيباري جاهلا بالأمور الفنية ومنها قوله إن السفن كانت ترفع العلم الكويتي في خور عبد الله وهذا غير صحيح ولكنه يعرف فكرة رئيسة واحدة وهي يجب إرضاء الجارة الكويت لئلا يزعل أميرها وعيب وزحمة وفشلة من الأمير وما يصير. والسبب هو ماكو دولة في العراق! وكان أول من تصدى لموضوع خور عبد الله هو وزير خارجية حكومة المالكي هوشيار زيباري وقد شكل لجنة من خمسة أعضاء ورئيس ذهبت لتقصي الحقائق عن خور عبد الله وزارت الخور وكانت مؤلفة من:
1-شخص وصفه الزيباري بالعبقري ويسمى زيد عزالدين وهو سفير بلا سفارة. رئيسا للجنة.
2-الخبير ثامر الغضبان وهو خبير نفطي محترم ولكن لا علاقة له بالبحار والموانئ وتخصصاتها ولا يعرف عنها شيء.
3-شخص قانوني من الخارجية لقبه الشاهر.
4-شخص لقبه الأعظمي من الخارجية.
5-عزيز هاشم شنيور وهو رئيس مهندسين بحري خبير.
6-والكاتبن قاسم خبير.
الخبيران البحيريان فقط تحفظا على الموقع الميناء الكويتي وكتبا: "هذا الموقع ضار بالعراق ويجب إزالة هذا الميناء من هذا المكان". وهنا قام العبقري زيد عز الدين بحذف عبارة التحفظ للخبيرين البحريين. وعندها رفض الخبير القانوني الشاهر التوقيع وكذلك رفض الأعظمي، والكاتبن عزيز هاشم وكابتن قاسم التوقيع. فوقع زيد عزالدين على محاضر اللجنة بمفرده ورفعها الى زيباري واعتمدها هذا الأخير ورفعها الى مجلس الوزراء! لجنة من خمسة يرفض التوقيع عليها أربعة من أعضائها ومع ذلك يوقعها رئيس اللجنة وتعتمد؟!أما أعضاء لجنة الكويت فكلهم وقعوا على المحاضر لأنها لمصلحتهم وعندما رجعوا أحيل أعضاء اللجنة العراقية للتحقيق وأرسل العبقري زيد عز الدين سفيرا إلى دولة ما ووجه البرلمان شكرا وتقديرا للخبيرين البحريين. ثم جاء ثامر الغضبان وشكل لجنة جديدة برئاسته للتحقيق في الموضوع ولكن اول إجراء قام به هو إبعاد الخبيرين البحريين العراقيين اللذين وجه لهما البرلمان شكرا وتقديرا. كانت لجنة الغضبان من 11 عضوا ولكن فيها خبير بحري واحد فقط!
وائل عبد اللطيف: بالنسبة للآبار المشتركة مع إيران لدينا أحد عشر بئرا مع إيران وتمنع إيران أي عراقي من الاقتراب منها. حين ذهب نائب رئيس الوزراء حسين الشهرستاني إلى هناك طردوه. أما إذا أردنا أن نعرف متى بدأ الترسيم لموضوع الحدود مع إيران. أنا كنت في وفد مع الرئيس جلال الطالباني. كنا في المطار وسنعود إلى العراق فجاءنا وزير الخارجية الإيراني وقدم إلى الطالباني ملفا وطلب منه التوقيع بالموافقة على اتفاقية الجزائر (التي وقعها شاه إيران وصدام حسين وتنازل فيها صدام عن النصف الشرقي لشط العرب إيران). فقلت للطالباني: كاكا، نحن حكومة ممثلة وغير منتخبة من الشعب العراقي، وليس من حقنا أن نوقع ونرسم حدود فقال لي "عاشت أيدك" ولم يوقع. وأطبق الملف وأرجعه الى وزير الخارجية الإيراني. جاءت حكومة إياد علاوي وأيضا اعتذرت عن التوقيع لأنها غير منتخبة. ثم جاءت حكومة الجعفري وهي التي وقعت وبدأت الترسيم.
يتدخل النائب عبد الجبار: الوزير العامري وقع على اتفاقية خور عبد الله قبل أن يأخذ موافقة أو تخويل من مجلس الوزراء وبعد عشرة أشهر او ثمانية أشهر صوت مجلس الوزراء العراقي بالموافقة وبعدين رفعوها الى مجلس النواب وهذه واحدة من 21 خلل او خرق في الاتفاقية التي ذكرناها.
القاضي عبد اللطيف: في حكومة عادل عبد المهدي أرسلوا شخص اقتصادي لإكمال ترسيم الحدود في شط العرب مع إيران. وحين التقيت به في جلسة رسمية وأخبرنا بذلك قلت له: وما علاقتك أنت بترسيم الحدود إذا كنت اقتصادي؟ عمي هي كلها خربانة!
د. جمال الحلبوسي: أنا كنت في إحدى لجان ترسيم الحدود مع إيران وكان معنا أحد الأشخاص جاءنا ذات يوم وقال: أنا اعتذر لن أحضر اجتماعات لجنتكم.. سألناه: لماذا؟ فقال: يعني شغلكم بس مع إيران والكويت؟ لماذا لا نسافر إلى الدنمارك ونقول بعمل اللجنة؟ تصوروا الأخ يريد أن تكون لنا حدود مع الدنمارك... هذا مستوى رجال الدول والمفاوضين عندنا!
النائب ياسر الحسيني: أملنا كبير في السادة قضاة المحكمة الاتحادية ونحن واثقون تماما بعدالة قضيتنا وحقنا في مياهنا الإقليمية العراقية. الضاغط الآن على الكويت هو بريطانيا. والكويت شأنها شأن كيان سياسي آخر موجود في المنطقة، وإذا ذلك الكيان تحميه الولايات المتحدة فهذا الكيان "الكويت" تحميه بريطانيا. الكويت هي مدللة الخليج العربي وكل شيء تريده تنفذونه لها السياسيون العراقيون. إذن اللاعب الحقيقي هو المال الكويتي ولهاث السياسي العراقي وراء هذا المال!
الإعلامي المحاور المالكي: هذا يأخذنا الى سؤال وهو ما العمل إذا كانت الاتفاقية مع الكويت مسجلة لدى الأمم المتحدة ومعها الخرائط والكويتون بنوا جزر فعلا والكويت معها بريطانيا وهنا في العراق لديهم لوبي ويغدقون عليه المال، فما العمل؟
القاضي عبد اللطيف: أعطيك الحل؟ الحل هو في اتفاقية فيينا للمعاهدات والاتفاقيات الدولية والتي وقع عليها العراق والكويت لسنة 1961، في المادة 49 منها تقول: إذا وجدت الدولة المتعاقدة أن هذه الاتفاقية لا تتناسب مع الكيان القانوني للدولة أو تلحق بها أضرار فيكون من حق هذه الدولة أن تنسحب من هذه الاتفاقية. وبموجب هذه الاتفاقية الدولية يمكن للعراق أن ينسحب من هذه الاتفاقية حول خور عبد الله.
النائب عامر عبد الجبار: صحيح أن الكويت أودعت الاتفاقية لدى الأمم المتحدة ولكن الإيداع لدى الأمم المتحدة لا يتم بتوقيع وزير النقل عليها فقط بل بتصويت البرلمان. وحين طعنت المحكمة الاتحادية بالقرار تناول الطعن آليات التصويت وهذا يعني سقوط قرار الموافقة البرلمانية على القرار ما يعني أن الاتفاقية غير قابلة للإيداع. وهذا يتطلب من العراق إيداع قرار المحكمة الاتحادية العراقية لدى الأمم المتحدة، وبعد أن كاتبت أنا كنائب وزارة الخارجية اربع مرات كتبت هي الى رئيس الوزراء السوداني بتاريخ 25 كانون الأول ديسمبر 2023 خاطبت رئيس مجلس الوزراء السوداني بضرورة إيداع قرار المحكمة العليا لدى الأمم المتحدة وحتى الآن يماطل السوداني ولم يأمر بإيداع القرار لدى الأمم المتحدة ولذلك أحلت رئيس الوزراء السوداني إلى الادعاء العام وقدمت شكوى بحقه مع كافة الإثباتات والوثائق.
عامر عبد الجبار: جمعنا توقيع 174 نائبا في مجلس النواب من جميع الأحزاب لتأييد قرار المحكمة الاتحادية العليا ضد قرار الموافقة على اتفاقية الخور. وبعدها جاء نواب تحالف تقدم بزعامة الحلبوسي وقالوا لنا جاءنا أمر بأن نسحب تواقيعنا ثم جاء نواب حزب الديموقراطي الكردستاني بارزاني وقالوا جاءنا أمر نسحب توقيعنا.
أما بالنسبة للحلول فنحن نطالب الرئيسين السوداني ورشيد بسحب دعوى الطعن هذا أولا ونحن نتعهد لهما بتقديم خطة طريق لحل المشكلة ولدينا ثمانية أوراق وحلول وقد كشفنا اليوم واحدة منها – ولا أستطيع التصريح بالأوراق الأخرى للحكومة لأنهم لو عرفوا بها في حكومتنا لسربوها اليوم إلى الكويت - ونستطيع أن نستعيد حقوقنا ونحافظ على مياهنا الإقليمية وموانئنا ونكبح الكويت بهدوء وبلا عنف ولا حتى رصاصة واحدة وبطريقة التفاوض وإسقاط ملف مقابل ملف ويمكن لنا بهذه الطريقة. هذا هو الحل الرضائي الذي يمكن أن يلغي حتى القرار 833 (قرار مجلس الأمن المجحف بحقوق العراق).
اللواء الحلبوسي أضاف في موضع آخر من الجلسة الحوارية أن الرئيس التركي أردوغان وبحضور السوداني ووزراء عراقيين جعل حوضي دجلة والفرات إلى مجرد مياه عابرة ولم يرد عليه أحد. هل تعرفون ما معنى مياه عابرة؟ إنه يعني أن المياه التي تسمح بمرورها تركيا قد تكون مليون متر مكعب أو نصف مليون وليس من حق أحد ان يعترض/ الصورة.
نختم بما قاله القاضي عبد اللطيف: ذات مرة تكلمت في برنامج حواري تلفزيوني عن عائدية حقل الدرة النفطي إلى العراق وليس للكويت وكان مع اللواء جمال الحلبوسي وعرضنا خرائط تؤكد ذلك. فجاءني علي الأديب وزير التعليم العالي آنذاك والقيادي في حزب الدعوة وسألني عن الموضوع ثم حذرني من خطورة هذا الكلام وطلب مني أن أكتب ما قلته على الروق وأرفق به الخرائط وترسلون نسخة منها إلى رئيس مجلس الوزراء وأخرى إلى لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب. جلست أنا ود. جمال وكتبنا مطالعة في سبع صفحات وأرفقنا بها الخرائط وأرسلناها الى الجهتين اللتين ذكرهما الوزير علي الأديب.. وحتى يومنا هذا لا أحد سأل ولا أحد أجاب أو ذكر رسالتنا من الجهتين!
* ستكون لنا وقفة تحليلية قريبا في مقالة مستقلة حول هذا الموضوع والأسرار التي طرحت فيه ولم تعد أسرارا ولكن الدولة غائبة أو مختطفة من عصابات "سرقات القرن"!
*رابط فيديو برنامج حديث اليوم | من البصرة.. خور عبد الله عراقي
https://www.youtube.com/watch?v=PfJAs4FxUec&ab_channel=%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A7%D9%82%D9%8ATV

ميناء مبارك الكبير على سكة التنفيذ: نشر في 17-02-2025
في خطوةٍ مهمة على طريق التنفيذ، وقّعت وزيرة الأشغال العامة د. نورة المشعان، عقد خدمات دراسة وتصميم «الأعمال السابقة، والحزمة الثالثة من المرحلة الأولى»، وتقديم خدمات ما قبل التنفيذ لاستكمال مشروع ميناء مبارك الكبير مع الشركة الحكومية للبناء والمواصلات المحدودة التابعة لوزارة النقل الصينية، والتي رشحتها حكومة بكين. الرابط:
https://www.aljarida.com/article/90400
*الصين تعيد إحياء مشروع تطوير ميناء تجاري ضخم في الكويت – نشر بتاريخ 2025/02/17
https://www.alarab.co.uk/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A5%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%B7%D9%88%D9%8A%D8%B1-%D9%85%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%AA%D8%AC%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%88%D9%8A%D8%AA



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ج1/هل تنفي فارسية الجواهري - إنْ صحت -عراقيته وشعريته؟
- عن النسخ العراقية والعربية من زاهي حواس
- ج3/ لماذا حُرِفَ طريق التنمية من الفاو نحو سفوان فعادت الحيا ...
- ج2/ السوداني يعطي عقد تشغيل ميناء الفاو إلى شركة إماراتية إس ...
- أخطر أسرار الفساد والتآمر في ملف خور عبد الله وميناء الفاو
- تصريحات المالكي حول خور عبد الله، ما الجديد؟
- عن اتهام أنصار ترامب للبابا الجديد بالماركسية!
- مؤرخ يهودي يرصد -الغباء الأخلاقي- لأصدقاء إسرائيل
- نتنياهو، صهيوني أم داعشي؟ ولماذا يستلهم جدعون التوراتي؟
- مقايضات قمة بغداد: خور عبد الله وميناء الفاو وحضور الشرع وأش ...
- جولة في كتاب -الأدب الشعبي العراقي- لماجد شبر
- ردا على المقولة المتهافتة -فوز مرشح ترامب- لباباوية الفاتيكا ...
- التأثيل الإتمولوجي لكلمات شروگية وشراگوة شرگاوي
- هل وصف المشهداني المرجعية السيستانية بخنجر أبو گشرة؟ ولماذا؟
- ماذا نعرف عن خطة -أوديد عينون- الصهيونية لتفتيت الدول العربي ...
- الحوار المُسرَّب بين عبد الناصر والقذافي: السياق والصدمة
- معاوية: مسلسل الأخطاء الفنية والتأريخية الفادحة
- رداً على عدنان إبراهيم: بين نقد المقاومة واتهامها بالتآمر مع ...
- تظاهرات غزة ضد حماس صرخة ألم ضد الإبادة
- مسلسل معاوية: تسييس الحدث التأريخي وأدلجته بقلب الحقائق


المزيد.....




- السعودية.. تفاصيل جريمة الظهران والمشتبه به المصري وزوجة الض ...
- نتنياهو يقرّ بتسليح عشائر فلسطينية معارضة لحماس في غزة، والم ...
- -الجنس مقابل الطاقة الشمسية؟-.. دراسة تفضح الوجه المظلم لمشا ...
- هارفارد تربح الجولة الأولى.. تعليق الحظر على الطلاب الدوليين ...
- دراسة مفاجئة.. مكوّن أساسي في زيت الزيتون قد يرفع خطر الإصاب ...
- علماء روس يبتكرون زجاجا واقيا من الإشعاع
- علماء يبتكرون -ساعة شيخوخة- جديدة
- تزايد أعداد المدافعين عن الغاز الروسي في أوروبا
- واشنطن باشرت عملية تنحية زيلينسكي عن السلطة
- بريطانيا تُصعّد نحو مواجهة عسكرية مع روسيا


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج4/ خور عبد الله: مهزلة لجنة زيباري برئاسة -العبقري زيد عز الدين-