أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج1/هل تنفي فارسية الجواهري - إنْ صحت -عراقيته وشعريته؟















المزيد.....

ج1/هل تنفي فارسية الجواهري - إنْ صحت -عراقيته وشعريته؟


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 8359 - 2025 / 5 / 31 - 09:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيف نظر هادي العلوي إلى الصدام بين الجواهري والحصري وما السياق الحقيقي لذلك الصدام.. فقرات من مقالة تنشر كاملة لاحقا: جدل الهويات والمواطنة الحديثة: بمناسبة الجدل المثار أخيرا حول الأصل القومي للشاعر العراقي الكبير الراحل محمد مهدي الجواهري، وتصدياً لما يقوله بعض المدمنين على تكرار المعلومات والمقولات القديمة دون جهد نقدي، سأحاول أن أتناول هذه القضية بشكل مختلف يريد مقاربة الحقيقة ليس إلا، محاولاً النأي عن أجواء المناكفات السائدة وعن الأحكام الباترة القاطعة ودونما مساومة على الحقائق والوقائع. وسآخذ بنظر الاعتبار إننا نعيش في عصر تطورت فيه مبادئ المواطنة الحديثة حيث غدا الحصول على الجنسية وحق المواطنة في أية دولة معاصرة وديموقراطية يقيم فيها الإنسان قضية إجرائية لا أكثر.
يشهد بذلك آلاف العراقيين، ومنهم غالبية ساسة وحكام العراق اليوم، الذين اضطروا إلى مغادرة بلادهم هرباً من بطش الأنظمة الشمولية أو بسبب الحصار الغربي الجائر المفروض على العراق في التسعينات قد تحصلوا على جنسيات الدول الأوروبية التي أقاموا فيها لبضع سنوات. فيما يتحصل أبناؤهم عليها بمجرد ولادتهم على أرض تلك الدولة الأوروبية - أعرف عراقياً ولدت زوجته ابنتهما في الطائرة وهي في أجواء إيرلندا، وقد ثُبت ذلك لدى السلطات الجوية الإيرلندية. وأرسلوا إليه لاحقا جواز السفر ووثائق الهوية الشخصية الخاصة بابنته لاحقاً بالبريد في الدولة التي يقيم ويعمل معنا فيها وهي الجزائر، ولعله الآن يقرأ كلماتي هذه. وبالمقابل أعرف عراقياً آخر تزوج من سيدة لبنانية وأقام في لبنان هو زوجته وأطفاله ولم يحصل على الجنسية اللبنانية له أو لأطفاله حتى يومنا هذا لأسباب تتعلق بالموازنات السكانية الطائفية في بلد قائم على الهويات الفرعية الطائفية منذ تأسيسه، أي بعد أكثر من عشرين عاما - وأعتقد أن هذه الحقائق جديرة بأن تلفت انتباهنا الى ضرورة تناول جديد ومنفتح لقضية المواطنة والجنسية وحق الإنسان الأول في أن يعيش في بلد ولد فيه واكتسب جنسيته بعيدا عن الهذيانات القوموية المصعَّدة والطائفية المجيَّشة نفياً وتأكيداً لأصول الناس وحقوقهم في المواطنة والجنسية.
موقف العلوي صديق الجواهري: بداية، سأذكِّر بموقف رفيقي الراحل هادي العلوي وكان على علاقة صداقية بالشاعر الراحل الجواهري، وقد حدثني عنه في أكثر من رسالة شخصية أحتفظ بها كلها في أرشيفي الشخصي، كما سأعرض سريعا موقفي القريب من موقفه من هذا الموضوع:
حين كتب العلوي مدافعاً عن الجواهري ومنتقداً ساطع الحصري فهو لم يدافع عن عروبة الجواهري، ولم يتطرق لأصله القومي قط، كما إنه لم يؤكد إنْ كان أصله عربياً أو فارسياً بل أكد أمرين:
الأول، أن الجواهري شاعر عراقي عظيم وليس معلماً إيرانياً - كما وصفه ساطع الحصري في مذكراته - وأنه أكبر شاعر معاصر من شعراء العربية في الشعر العمودي "القريض".
والثاني هو أن الدافع الأولي الذي دفع ساطع الحصري ليتهجم على الجواهري وينفي عراقيته وعروبته هو دافع طائفي تمييزي يعتبر الشيعة العراقيين فُرساً أو إيرانيين من دون تفريق بين الهويتين (الفارسية والإيرانية)، رغم أنَّ تشكيلات الشيعة العراقيين القبيلة والعشائرية القحطانية والعدنانية معلنة ومعروفة للقاصي والداني. إن هذه الطائفية امتزجت آنذاك بنوع من العنصرية القومية العروبية السلالية التي كان الحصري من دعاتها، وقد انتقل الحصري إليها من التعصب لتركيا والتتريك بعد سقوط السلطنة العثمانية. وكان الحصري محركاً أو مشاركاً في أكثر من حدث ذي مضمون طائفي استفزازي في التعليم العراقي في العهد الملكي من ذلك "أزمة النصولي سنة 1926".
سياق الخلاف بين الجواهري والحصري: ضمن السياق ذاته، سياق الخلاف المعروف بين الجواهري والحصري، وهو سياق كما نحاول أن نبين طائفي وليس قوميا، يمكن أن نضيف أن الحصري الذي يجيد اللغة التركية تماما كان في أواخر عهد السلطنة العثمانية موظفاً في مناصب إدارية رفيعة في كل من اليونان وبلغاريا التابعتين للسلطنة، وكان آنذاك من دعاة التتريك (المتعصبين للعنصر التركي الطوراني والذين حاولوا فرض اللغة والهوية التركيتين على جميع شعوب السلطنة وفي مقدمتهم العرب ولكنهم فشلوا) وقد نشر الحصري عدة مقالات بقلمه في الدعوة إلى التتريك في مجلة «تورك أوجاني» بتوقيع شبه مستعار هو "م. ساطع".
قلتُ، لم يتكلم الراحل العلوي عن الأصل القومي للجواهري حين كان الشاعر حياً. وكانت تربطه به علاقة صداقة وإعجاب ومتابعة نقدية والسبب هو أن الشاعر الجواهري نفسه لم يدافع عن أصله الفارسي، كما لم يقل قط إنه عربي الأرومة، ولم يعلن شجرة نسبه، إنْ كانت لديه واحدة موثوقة، للرد على خصومه. ولكنني أتذكر أنني قرأتُ أنه شكك بالمقابل بعروبة الحصري، وقال إنه حين أقام لفترة في اليمن (حيث ولد الحصري سنة 1879) وسأل هناك عن قوم الحصري وعشيرته فلم يجد لهم أثرا ولم يجد أحدا يعرفهم بلقبهم هذا. ولكن كلام الجواهري هنا، لا يعول عليه، لأنه يدخل في باب رد الفعل العاطفي وغير موَّثق، بل ربما يأتي كشهادة متشنجة أو كمعايرة مضادة ضد خصم وقد يكون للغضب والإحن الشخصية لكلا الرجلين - الحصري والجواهري - دورها فيه.
الجواهري شاعر العرب لا الشاعر العربي؟ توقفت طويلا عند حقيقة أن الجواهري ومريديه لقبوه بلقب "شاعر العرب الأكبر" حتى صار لقبه الأشهر والأوحد. ولم يقل هو أو غيره إنه "الشاعر العربي الأكبر"، مع أن الفرق كبير بين معنى العبارتين؛ فعبارة "شاعر العرب" تحيل إلى المِلكية والإضافة قبل أن تحيل إلى أشياء أخرى؛ كأن نقول سيبويه عالم العرب وهو ليس عربياً، أما المتنبي فلا يمكن إلا أن نقول "الشاعر العربي". رغم أن النسبة الى القومية لم تكن شائعة أو موجودة قديما، بل كانت النسبة الى العشيرة منتشرة أكثر منها كالحمداني والخزاعي وإلى المنطقة ومسقط الرأس كالمعري أو إلى الحبيبة كجميل بثينة ومجنون ليلى...إلخ، ومنهم من اكتفى بالكنية دون الخوض في هذه المعامع كأبي نؤاس، ومنهم من غلبت عليه صفته الجسدية كالبحتري أي قصير القامة مع أنه معروف من وجوه قبيلة تنوخ الطائية. فهل كان مُطلِقُ لقب "شاعر العرب" يعي هذا الفرق ويقصده؟
بالنسبة لبعض القوميين العروبيين كالبعثيين وغيرهم فالأمر محسوم، والجواهري عندهم إيراني، وهذه خطوة على طريق التشكيك بعراقيته كما قلنا. أما بالنسبة لبعض الطائفيين الشيعة الذين يعتبرون الجواهري رمزاً من رموز طائفتهم الأكبر مع إنه صاحب أقسى قصيدة هجاء ضد الطائفية السياسية والقومية السلالية العنصرية معا، وأعني قصيدة "أي طرطرا تطرطري..." سنة 1946، فهؤلاء الهادفون إلى إعلاء رايتهم الطائفية وهويتهم الفرعية على حساب الهوية الوطنية العراقية والحضارية العربية هم الوجه الآخر للعُملة التمييزية كالقوميين السلاليين بالضبط لأنهم ينكرون إيرانية أو فارسية الرجل من دون نقاش، حتى أن بعضهم نقله من قومية إلى أخرى حتى لا يقول إنه من أصول فارسية فقال إنه "كردي فيلي" كما فعل القاضي جعفر الموسوي خلال محاكمة صدام حسين.
القوميون إذن يجردون الجواهري من عراقيته بدعوى إيرانيته والطائفيون يجردونه من إيرانيته لإثبات عراقيته. رغم أن عراقية أي شخص ليست مشروطة بالعروبة ولا بالإسلام؛ ففي العراق التعددي هناك العرب الذين يمثلون الغالبية السكانية الكبرى وتصل نسبتهم إلى 85 بالمائة، والعراقيون الأكراد والسريان "الآراميون" والتركمان والمندائيون والفرس ويكاد المكونان الأخيران للأسف ينقرضان. ودينياً، هناك العراقي المسلم والمسيحي والصابئي وغيرهم، ولكن الطائفيين الشيعة غالباً لا يقولون إنَّ الجواهري عربي، وإذا قالوها فبتردد ولعثمة ومن دون أدلة وتوثيق حتى الآن.
وعندي إنَّ محمد مهدي الجواهري شاعر عراقي عظيم، وأعظم من كتب الشعر العربي الكلاسيكي "العمودي- القريض" في القرن العشرين ولعدة قرون خلت وصولا إلى قرن صفي الدين الحلي في القرن الثالث عشر وهو أحد شوامخ السردية الشعرية العربية العراقية الكلاسيكية، ولكني لا أرجح أن الجواهري عربي، وأما أمر جذوره الإيرانية فمحسوم بماضي أسرته طوال خمسة قرون في إيران قبل مقدمهم إلى العراق، وقد تكون أصوله القومية فارسية وقد لا تكون فهذا أمر لا سبيل لإثباته إلا على سبيل الترجيح والظن في الوقت الحاضر.
ربما نجد السبب في إخفاء أو تنكر العراقيين ذوي الأصول الفارسية لأصولهم، كما يقول الشاعر العراقي الفارسي المعاصر محمد الأمين الكرخي. الكرخي كتب لي في رسالة شخصية ما معناه؛ أن العراقيين الفرس وجدوا أنفسهم مضطرين للتنكر لأصولهم الفارسية خوفاً من التمييز والإقصاء ضد الفرس في العراق، وخصوصا من قبل القوميين العروبيين وجمهورهم. وكمثال على هذا الاضطرار أخبرني الكرخي إنه سمع من أحد أقرباء الشاعر الجواهري أنَّ عائلتهم ليست إيرانية (لاحظ أنه لم يقل ليست فارسية، والخلط جائز لدى العامة بين المضمونين المختلفين فالإيراني قد يكون عربياً في الجنوب أو كرديا في الشمال أو فارسيا ولكن الفارسي هو فارسي فقط). وقد عاشت العائلة في إيران خمسمائة عام، وقبلها كانوا يعيشون بجبل عامل في لبنان كما أسلفنا.
هذه المعلومة التي يطرحها هذا القريب، ورغم أنها ليست دقيقة من حيث الصياغة فالجواري بمعنى من المعنى ليس إيرانيا لأنه عراقي ولكن هذا لا يمنع من أن تكون جذوره إيرانية، لا تؤكد - هذه المعلومة -أنهم ليسوا فرساً، كما قلنا، بل ليسوا إيرانيين وهي معلومة تصطدم بطول الفترة التي تقول إنهم عاشوها في إيران لمدة خمسة قرون والتي تجعل إيرانيتهم تحصيل حاصل هوياتياً، وقبل هذه الخمسة قرون كانوا يعيشون في لبنان وهذا يعني أنهم من أوائل الشيعة الاثني عشرية في لبنان.
وكل هذا الكلام يحتاج إلى فحص نقدي دقيق وأدلة ساندة ملموسة ليست في متناولنا الآن. ونجد استثناءات نادرة في هذا الصدد كما في حالة المؤرخ والأديب العراقي جعفر الخليلي الذي اعترف بأصوله الفارسية - والعهدة على الصديق الشاعر محمد المين الكرخي - سيما وأنه خلد مأساة المهجرين العراقيين الفرس والكرد الفيلية من العراق في عهد النظام البعثي السابق وحكى هو شخصياً عن مأساته العائلية وتهجيره من بلده العراق وكيف افترس ذئب والدته العجوز في البرية وهم منفيون على الحدود بين العراق وإيران في رواية بعنوان "قرى الجنة".
الفرس العراقيون مكون مهم: إنَّ الكلام هنا عن العراقيين ذوي الأصول الفارسية في أربعينات وخمسينات القرن الماضي، هو عن مكون عراقي مهم وليس عن عائلة واحدة أو مجموعة أفراد من بضع عوائل. أي إنهم لم يكونوا مجموعة أفراد محدودة، ولا علاقة لهم عرقيا بالكرد الفيلية الذين يحسبون عليهم جزافا من قبل السلطات أحيانا، بل هم مكون عراقي قديم ومهم. فبحسب الإحصاء الذي أجرته الدولة العراقية سنة 1947 واقتبسه حنا بطاطو في ثلاثيته الضخمة عن العراق نجد أن عديد الفرس العراقيين كان بحدود 52000 نسمة أي أن نسبتهم كانت 1.2 بالمئة من مجموع السكان العراقيين وهي نسبة تفوق نسب بعض المكونات العراقية الصغيرة والمعترف بها اليوم. فهم مثلا أكثر من الأيزيديين والصابئة والشبكيين جميعاً. وهم كانوا آنذاك أكثر من التركمان السنة الذين كانت نسبتهم آنذاك تصل إلى 1.1 بالمئة من السكان، ولكن إذا أضفنا إليهم التركمان الشيعة فتصل نسبتهم إلى 2.0 بالمئة، "العراق: الطبقات الاجتماعية والحركات الثورية - ص 60- حنا بطاطو". ولكن ماذا تقول وثيقة نجفية مهمة بخصوص جذور عائلة الجواهري؟ هذا ما سنتوقف عنده في الجزء الثالث من هذه المقالة قريبا.
*كاتب عراقي



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن النسخ العراقية والعربية من زاهي حواس
- ج3/ لماذا حُرِفَ طريق التنمية من الفاو نحو سفوان فعادت الحيا ...
- ج2/ السوداني يعطي عقد تشغيل ميناء الفاو إلى شركة إماراتية إس ...
- أخطر أسرار الفساد والتآمر في ملف خور عبد الله وميناء الفاو
- تصريحات المالكي حول خور عبد الله، ما الجديد؟
- عن اتهام أنصار ترامب للبابا الجديد بالماركسية!
- مؤرخ يهودي يرصد -الغباء الأخلاقي- لأصدقاء إسرائيل
- نتنياهو، صهيوني أم داعشي؟ ولماذا يستلهم جدعون التوراتي؟
- مقايضات قمة بغداد: خور عبد الله وميناء الفاو وحضور الشرع وأش ...
- جولة في كتاب -الأدب الشعبي العراقي- لماجد شبر
- ردا على المقولة المتهافتة -فوز مرشح ترامب- لباباوية الفاتيكا ...
- التأثيل الإتمولوجي لكلمات شروگية وشراگوة شرگاوي
- هل وصف المشهداني المرجعية السيستانية بخنجر أبو گشرة؟ ولماذا؟
- ماذا نعرف عن خطة -أوديد عينون- الصهيونية لتفتيت الدول العربي ...
- الحوار المُسرَّب بين عبد الناصر والقذافي: السياق والصدمة
- معاوية: مسلسل الأخطاء الفنية والتأريخية الفادحة
- رداً على عدنان إبراهيم: بين نقد المقاومة واتهامها بالتآمر مع ...
- تظاهرات غزة ضد حماس صرخة ألم ضد الإبادة
- مسلسل معاوية: تسييس الحدث التأريخي وأدلجته بقلب الحقائق
- إعلان تلفزيوني مسموم وعدمي بطولة نانسي عجرم ومحمد صلاح


المزيد.....




- الصحة الفلسطينية: عشرات القتلى بنيران إسرائيلية قرب مركز توز ...
- تفاصيل استهداف فلسطينيين عند مركز لتوزيع المساعدات تديره مؤس ...
- -ليست نقطة إنسانية بل فخ موت-.. فلسطيني يعلق لـCNN على المسا ...
- أي مصير سيؤول إليه مقترح -ويتكوف- لوقف إطلاق النار في غزة؟
- روسيا تحقق في -أعمال إرهابية- بعد تفجير جسرين قرب الحدود الأ ...
- أزمة تواجه قطاع النقل الجوي.. ما علاقة شركة طيران الإمارات؟ ...
- جنوب لبنان تحت النار الإسرائيلية مجدداً: قتيل وجريح في غارات ...
- غزة و قصة الدكتورة آلاء .. الوقت الذي ينزف دماً فلسطينياً
- وزارة الطوارئ الروسية تنشر لقطات لعمليات الإنقاذ بعد انهيار ...
- زيلينسكي يؤكد مشاركة وفد أوكراني برئاسة عميروف في مفاوضات إس ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علاء اللامي - ج1/هل تنفي فارسية الجواهري - إنْ صحت -عراقيته وشعريته؟