ريتا عودة
الحوار المتمدن-العدد: 8346 - 2025 / 5 / 18 - 02:48
المحور:
الادب والفن
يا ليلُ غَزَّةَ، الماردُ قصفَ العِبادَ
أفَلا يجيءُ الفجرُ، يَمْحُو السّوادَ
هُنَا حِكَايَاتٌ، لَمْ تُحْكَ بَعْدُ
وَأَحْلَامُ عاشقٍ لم يُسعِفْهُ العَهْدُ
هُنَا صَغِيرٌ يَسْأَلُ عَنْ أَبِيهِ
وَأُمٌّ تَجُوبُ الْرَّمَادَ تَبْغِيهِ
تَسْأَلُ الرُّوحَ عَنْ فَجْرٍ بَعِيدٍ
ويصرخُ الجسدُ: هل مِنْ مَزيدٍ؟
يَهْمِسُ الْأَمَلُ، فِي ثَنَايَا الظَّلَامِ:
لَا بُدَّ لِلْفَجْرِ، أَنْ يَلُوحَ أَمَامِي.
#ريتا_عودة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟