الشعب لا يستحق العادل

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8197 - 2024 / 12 / 20 - 10:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

§ القادم افضل §
الناس تنظر الى من يخلصها ويريحها من ظلم هؤلاء الظلمة ويحكم بينهم بالعدل والقسط بعيداً عن المحاصصة والتمذهب والتحزب التي ارجعت البلد مئات السنين الى الوراء ... الاستاذ فائق الشيخ علي خير من يفعل ذلك وهو اهلاً للحكم من جميع الذين حكموا العباد والبلاد بعد التحرير المبارك الميمون ...!
•••••
§ اجتهادات §
هل الاسلام كل شيء ؟
لا طبعا .. الانسان بما هو انسان ومن ثم الاوطان وبعد ذلك القوانين ..
اما ما يسمى بالاسلام فما هو الا اجتهادات شخصية قد وصلت الينا عبر السنين وهي لا تمثل رأي الله تعالى ولا حتى الانبياء واوصياءهم بل ترجع بالدرجة الاساس الى قائلها والمؤمن بها ..
ليكن هذا واضحاً !
•••••
§ عبيد دوماً §
لو سألت المحور المقاوم عن فضل بشار الاسد ولماذا كانوا ولم يزالوا معه ..؟
لقال لنا بعضهم انه رفض التحرير الامريكي كما فعل ذلك الخامنئي في ايران ونصر الله في لبنان ..!
بأس الفضل هو هذا وانتم تستحقون ان تكونوا دوماً عبيداً للبعث وصدام وانتم ابعد ما تكونوا عن الانسانية ومعانيها ...!!
•••••
§ شعب لا يستحق §
المهتمون بقضية الامام المهدي ومن خلال كتاباتهم حوله يفهم منهم ان احد اسباب تأخير ظهورة هو عدم استحقاق المؤمنين به له ولدولته ولعدله ولو صح هذا لماذا لا يسري ويجري على رؤوساء العراق ووزراءه فلو كانوا حقاً يستحقون لجاء لهم سياسي نزيه شريف لا تجري النذالة بدمة والحقارة بروحه ونفسه !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل