اسلام الكهنة والفقهاء

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8189 - 2024 / 12 / 12 - 10:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🔘 تغريدة :
كتب نعيم العبودي :
عاد الطائفيّون إلى عادتهم القديمة، وعدنا نسمع أصواتهم النّشاز تتعالى على بعض القنوات الفضائيّة، وفي أقلام المدوّنين وبعض أصحاب السّوابق في ممارسة الإرهـ.ـاب..
‏ما نحن واثقون منه أنّ هذه اللّعبة الفاشلة ستفشل ثانية، وستخيب مساعيهم، فقد قدّموا خدمة للدّولة والمجتمع حين خلعوا أقنعتهم، وكشفوا عن وجوههم الحقيقيّة..
‏لقد اغتنى العراق بتجارب الأمس، وبات يملك قوّة عظيمة بمكوّناته وجيشه وشرطته وحـ.ـشده الشّـ.ـعبيّ، وهذا ما يجعله عصيًّا على أحلام الحاقدين..
⚪ تعليق :
لا فتن الا منكم ولا طائفية الا سواكم منكم تخرج كل المصائب وعليكم تعود جميع البلاوي فلا طائفيون سواكم !
•••••
§ ستتخلى عنكم §
نقول لهم لماذا تخلت داعمة الارهاب عن محورها في سوريا ولبنان وفلسطين ..؟ يقولون لنا اين العرب من كل ذلك ! حمقى العرب لم يكونوا يوماً مع ايران ومحور الشر رأس الافعى هي وقد ضحت بهم من اجل دولتها الدموية وبرنامجها النووي وسوف تتخلى عنكم يا حميرها وكلابها وعبيدها بالعراق افهموا ذلك .!
•••••
§ الصراع الطويل §
خطاب الخامنئي عن سوريا يدل على ان الرجل لا يتورع ابداً في فعل اي شيء من اجل ارجاع الاسد او شبيه له .. يكون اداة بيدهم وعبد مطيع لهم ولسياستهم لذلك الساحة امام صراع طويل يمتد الى التوغل التركي وربما يدخل على الخط الصراع الكردي من اجل حمايتهم وهذا ما يمس اخوتنا في كردستان العزيزة !
•••••
🔘 تغريدة :
كتب الخامنئي :
ما لا شك فيه أن ما حدث في سوريا هو نتاج مخطط أمريكي صهيوني مشترك.
⚪ تعليق :
بل العكس هو الصحيح ان ما تقومون به هو المخطط السيء وغير الصحيح والذي يهدف الى زعزعة امن المنطقة والتوغل فيها وجعل شعوبها ادوات بيدكم تحركونهم متى تشاءون وايما تريدون لا تخافون الله ولا تخشونه في الكبير والصغير فعليكم من الله ما تستحقون ...!
•••••
§ اسلام الكهنة §
الشيعة لم يكونوا يوماً شيعة لعلي ابن ابي طالب بل كانوا ولم يزالوا شيعة للمراجع وكذلك السنة هم اتباع ومقلدة للفقهاء وليس للنبي او اصحابة كما يدعون خلاصة القول ان الكهنة وحراس التدين الاسلامي سيطروا على الساحة بعيداً عن الله وشريعتة التي جاء بها الاوائل وحملها علي بكل صدق وامانة .!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين