الكيان الخامنئي الغاصب

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8144 - 2024 / 10 / 28 - 20:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 السنوار بالنجف 🌀
علق احدهم على وضع صورة يحيى السنوار في احد شوارع النجف بما نصه ...
هذه الصورة ليست بالأنبار السنية ولا بتكريت والعوجة الكاولية وأنما بالنجف الأشرف الشيعية ترفع صورة قائد سني تخلوا عنه السنة المطبعين ...!
قلت :
هذا ليس فخراً او شيء جميل انما هو جهل واستحقار وضحك على الوعي الغالب الذي يمثله الشارع الشيعي فهكذا صور ملوثة للبصر وهي غير صحية بالمرة ...!

🌀 التطبيق مع اسرائيل 🌀
نشروا كتاب محاكمة مصطفى سند لطلال الزوبعي وعلقوا عليه بقولهم لا مكان للمطبعين في عراق المقاومة ...!
قلت :
هكذا تصرفات لا تهدف الا الى تقوية العلاقة بدولة اسرائيل وتزيد من تأييد الناس لها فلا يستعبد ابداً ان يكون مصطفى وجميع المنادين بهكذا قانون هم اصدقاء بالسر مع اسرائيل ويفعلون هذه الامور حتى تتعلق الناس بها لانهم يعرفون كل ما هو ممنوع مرغوب والشعب يسعى الى ما يتم تجريمه وتحريمه ..!

🌀 محاربة الكيان الغاصب 🌀
كتب الخامنئي نصاً وهو بالحرف الواحد :
يجب على العالم أن يقف في وجه الكيان الصهيوني؛ ينبغي ذلك للحكومات، وخاصة الإسلامية، والنقاش لا يتعلق بمسألة تقديم المساعدة للكيان من عدمها، فهي من أكبر الذنوب، إنما يجب أن يقفوا في وجهه لكيلا يرتكب هذه الجرائم.
قلت :
الصحيح هو على العالم اجمع بما فيهم الاسلامي ان يقفوا بوجه الكيان الخامنئي الغاصب لدولة ايران من خلالك وخلال حرسك الثوري المجرم هذا هو الصحيح يا مفتي الدم والقتل والارهاب وليس ما قلته وادعيته فاسرائيل اشرف منك بكثير ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل