أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - المنتقم من المليشيات محبوب














المزيد.....

المنتقم من المليشيات محبوب


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8137 - 2024 / 10 / 21 - 09:34
المحور: الادب والفن
    


🌀 عهد 🌀
لم انسى ذلك مطلقاً وما دمت حياً وربما تكون عوالم أخرى غير الذي نعيش فيه وحتى لو كان هناك فأنا اسعى اليه ليجمعني بك لا لشيء سوى لانني مشتاق اليك متأكد جداً أننا سوف نلتقي يوماً ما وليس مهما ان لم أراك فقد طويت هذه الصفحة من زمان ليس بقريب أرجو لك السعادة !

🌀 احبك 🌀
بعد معاناة يوم كامل حافل بكل ما تحمل كلمة القسوة من معنى تعامل قاسي وتجريح غير صريح وكتم على اشياء كثيرة تسمعها من هذا وذاك دون ابداء اي رد تجنباً للمشاكل وابتعاداً عن الصراع بعد كل ذلك تأتي كلمتك وتلملم الجروح وتكون بلسماً يعالج النفس شكراً لكِ كثيراً !

🌀 الحب الاعمى 🌀
لا اعلم هل اطلق عليه حب ام جهل سياسي وهو ذلك الذي يحول القاتل الارهابي الى بطل قومي تضحوي وهذا ما حصل ما ارهابي حماس كهنية والسنوار وهؤلاء اجرموا بالفلسطيني قبل غيره من الشعوب ومؤسف ان ارى شيعي يتغنى ويمجد بهم ولا استطيع سوى وصفهم بعميان القلوب ..!

🌀 منتقم 🌀
‏بسبب ظلمهم واضطهادهم وتعسفهم وحرمانهم للناس من ابسط حقوقهم وتقديم الاقارب والمعارف على اصحاب الكفاءة والخبرة اصبح المرء ينتظر من يأتي ويخلصه منهم هذا ما فعلته المليشيات مع المواطن حتى وصل به الحال الى مدح نتنياهو في سبيل اغاضه الولائي والضحك عليه والتشفي به !



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاربة القنوات وحرق مقراتهم
- حكومة الفساد تكرر نفس الاخطاء
- ثورة احرار الناصرية
- رفع الحصانة عن سجاد سالم
- هلاك سنوار الارهاب
- معارضة النصوص الدينية
- عندما يغيب سيد يقام لهم سيد
- محامين بلا شرف
- سؤال حول فرعون
- حقائق مذهبية بالخط العربض
- القوة الكبرى وخلاص العراق
- رائحة الكبريت في بغداد
- حكامنا لصوص وفاسدين
- الحق مع علي دائماً
- عوائل نجفية خائنة
- السيستاني ابن السفارة
- تركوا السنن لان الشيعة يفعلوها
- الاسلام المذهبي بلا تعايش سلمي
- السيستاني وتأسيس الحشد الشعبي
- استسلام حزب الله


المزيد.....




- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...
- غزة التي لا تعرفونها.. مدينة الحضارة والثقافة وقصور المماليك ...
- رغم الحرب والدمار.. رسائل أمل في ختام مهرجان غزة السينمائي ل ...
- سمية الألفي: من -رحلة المليون- إلى ذاكرة الشاشة، وفاة الفنان ...
- جنازة الفنانة المصرية سمية الألفي.. حضور فني وإعلامي ورسائل ...
- من بينها السعودية ومصر.. فيلم -صوت هند رجب- يُعرض في عدة دول ...
- وفاة الفنان وليد العلايلي.. لبنان يفقد أحد أبرز وجوهه الدرام ...
- وفاق الممثلة سمية الألفي عن عمر ناهز 72 عاما


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - المنتقم من المليشيات محبوب