السيستاني ابن السفارة

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8127 - 2024 / 10 / 11 - 16:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 وزراء بلا فهم 🌀
قال احد الحمقى ( اقصد نعيم العبودي صاحب وزارة التعليم العالي ) :
الحرب التي تجري في فـ..ـلسـطين
‏ولبنان بمثابة DNA الذي كشف الأبناء غير الشرعيين للأمة الإسلامية والعربية.
اقول :
فعلاً اثبتت انكم حمقى وجهلة وسفلة بلا عقل ولا وعي ولا حتى كرامة يا سيبندية تقدمون الغريب على ابناء الوطن الذي تدعون الانتساب اليه وتتكلمون على صدام بانه ادخل العراق بحروب لا فائدة منها وانتم بافعالكم القبيحة الشنيعة تسيرون على نهجة وتفكرون كما كان يفكر عليه وعليكم لعائن الله ...!

🌀 ابن السفارة 🌀
السفيرة الحبيبة العزيزة على قلوب الاطار وشيعة الكراسي تمدح السيستاني ولا تسمح لاحد ان يتكلم عليه بسوء لانه مرجع سلام فلو فعلت ذلك مع غيره من المراجع ماذا يقول عنه الولائي ولو تكلمت نفس كلامها على منظمة او جهة ماذا يفعل الحمار الولائي يذهب ويصفيها باسرع وقت ممكن ...!

🌀 اسوء مرجعية 🌀
السيستاني ومكتبة ومن يدافع عنه هم اتعس واحقر وافشا مرجعية مرت على تاريخ المكون الشيعي فهي بلا سياسة ولا بدين ولا اخلاق وبلا تخدم مصالحها ولا تسعى الا الى تكثير اموالها ومشاريعها وتكبير اسمها الفارغ من كل معاني العلم والارتباط باهل البيت هي اداة بيد ايران الشر !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل