ايران تضحي بحميرها

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8123 - 2024 / 10 / 7 - 01:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 المعزين بموت نصر الله 🌀
اقول لهم وخصوصاً عائلة السيستاني والحكيم انتم اكبر جذابين ... واول من يبلغ عليه لو كنتم تملكون معلومات عنه وهذا ليس ببعيد عليكم فقد فعلتم نفس الفعل مع السيد الشهيد الصدر وهل نسينا تعاونكم مع صدام والبعث من اجل الاطاحة به وقتله ... لن تطهروا من العمالة ابداً ...!

🌀 ايران والتضيحة بعبيدها 🌀
كتب احدهم :
استشهاد هذا العدد الكبير من قيادات محور المقاومة في لبنان وغز ة والشخصيات العسكرية والسياسية الإيرانية على يد قوات الاحتلال الصهيـ وني يعتبر..
‏اولا.هو فخر للمقاومة الاسلامية والعربية ولكل حركات التحرر في العالم .
‏ثانياً. تكذيب لكل ما يتناقله فريق التطبيل المساند للعدو الاسرائيلي واقصد اصحاب نظرية "المسرحية" امثال غيث وفائق وعقيل عباس والابيض والرفاق البعثيين ومن لف لفهم !
اقول :
ايران لا تتورع بالتضحية بهؤلاء من اجل برنامجها النووي وبقاءها بالحكم فهم ليسوا اغلى من سليماني والنتيجة ضجت به من اجل مصلحتها ولم ترد على قتله من قبل امريكا ... ايران اقتصادها وجمهوريتها وولي فقيها اولى عندها من كل الشخوص وهي تتعاون مع اسرائيل من اجل ذلك ...!

🌀امريكا تدافع عن اسرائيل 🌀
كتب الخامنئي على منصة اكس :
يمتلك الشعب الفلسطينيّ الحقَّ في مواجهة العدوّ الذي استولى على أرضه، وأولئك الذين يساعدون الشعب الفلسطينيّ إنّما يؤدّون واجبهم، ولا يحق لأحد الاعتراض على الشعب اللبنانيّ أو على حزب الله لدعمهم غزّة؛ هذا واجبهم، وكان عليهم تأديته.
اقول :
نفس المنطق نقوله لامريكا فهي تحمي اسرائيل وتدافع عنها وهذا واجيها الانساني اتجاه شعب اسرائيل الاعزل ... فلماذا تعادي امريكا ولا تترك فلسطين علماً لا توجد اي رابطة بينك وبين فلسطين بالعكس الشعب الفلسطيني والاغلبية راضية باسرائيل وكذلك لبنان فلماذا تحشروا انفسكم في البلدان ....؟؟!!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل