اسرائيل تنتقم بسبب اكتوبر

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8124 - 2024 / 10 / 8 - 17:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 القائد المصلح 🌀
كتب احدهم :
النتيجة النهائية للحر.ب مع أسر1ئيل وامريكا لا تتحدد بالصواريخ والطائرات بدون طيار والقنابل والدبابات، .. وإنما بالإيمان.
فالصدر الشهيد قال: عندهم المال والسلاح، ولدينا الله جل جلاله.
قلت :
رحم الله شهيدنا الصدر العظيم هذا كلامه ينطبق على الامة التي يكون قائدها ومرجعها وزعيمها شخص مثله اما بعد استشهاده فالمكون الشيعي بمنطقة العراق اصبح كالاغنام بلا راعي لذلك نرى النصر دائماً مع امريكا واسرائيل لان الله حينما ينظر الى الامة لا يجد فيها مخلصاً ومصلحاً كالصدر الكبير !

🌀 القوة الهائلة 🌀
الاستاذ فائق الشيخ علي كتب :
(القوة القادمة هائلة، ضاربة، قاضية، مدمرة، عنيفة، لا يوجد لديها رحمة على الإطلاق).
‏صرحتُ بهذه الكلمات في تموز 2022م، فأثارت الضحك والاستهزاء والسخرية لدى كثيرين!
‏ولو تعرَّض أي إنسان غيري لما تعرضت إليه لمات كمداً، أو انتحر!
‏ولكني أحمل قلباً من فولاذ، ولذا صمدت.
‏فلماذا شتمتموني؟
علقت بالقول :
استاذنا العزيز ... شتموك لانهم جهلة سفلة وبلا شرف ولا فهم ولا علم هذا اولاً ...
‏هم لا يريدون ان يصدقوا بان زمنهم قد ذهب والله لم يعيده اليهم بسبب ظلمهم واجرامهم وعمالتهم ثانياً ...
‏رحم الله والديك على تربيتك واخلاصك لبلدك وكثر من امثالك واعطاك الصحة والعافية والسعادة والسلامة .!!

🌀 اسرائيل تنتقم بسبب اكتوبر 🌀

-) المتأمل المنصف الذي ينظر الى الأمور بتعقل يرى عدم جدوى ما فعلته القسام ومليشيات فلسطين الارهابية التكفيرية بما يعرف بـطوفان الاقصى لانه بلا شك اعطى الضوء الاخضر لاسرائيل حتى تضرب العمق بكل قوة وصلابة والاهم من ذلك تدخل ما يعرف بمحور الاسناد فصعب الأمر اكثر !!

-) ما يحصل بين اسرائيل وحماس ومشتقاتها الارهابية هو شأن داخلي لا اعلم كيف جاز لحزب الله والحوثيين ومحور المفاخذة والحرس الثوري ان يتدخلوا …؟! اليس هذا تدخلاً فاضحاً في شؤون الاخرين لا تقولوا الانسانية والعقيدة لان مناصرين اسرائيل وهم كثر يحتجون عليكم بنفس الرد !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل