محاربة القنوات وحرق مقراتهم

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8136 - 2024 / 10 / 20 - 16:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 مقاطعة 🌀
هل قامت بسب شيء مقدس عند الشيعة كأن يكون تعرضت بسوء الى اهل البيت عليهم السلام لا طبعاً تحدثت عن اناس خونة عملاء وهؤلاء لا قداسة لهم ابداً ويلحق بهم جميع المراجع والفقهاء فلا محترم وبعيد عن النقد اللا بناء سوى المعصوم وما عدى ذلك يحتمل الخطأ والصواب !

🌀 العيش مع معتنقي الاسلام 🌀
كتب احدهم :
تنصدم من كمية المثقفين والاعلاميين وطبقة النخبة التي تترحم على السنوار
‏سالت نفسي الف مرة من البارحة لليوم انا كيف خرجت سليم من بين هؤلاء الارهابيين الذين كنت اعيش معهم؟
قلت :
العيش معهم يحتاج الى تخلي وتخطي وعدم تعقل ...
كيف ...؟!
- تتخلى عن أراءك ولا تبوح بها ...
- تتخطى جميع مراحل النضج العقلي التي تمر بها ولا تفكر بصوت عالي ...
- عش بدون عقل كما يعيشون وصدق بكل ما تقوله كتبهم ورواياتهم اللا عقلانية وغير المنطقية ...
هكذا تعيش معهم بهيئة انسان فقط !

🌀 لماذا ال سعود .؟ 🌀
لانهم احسن منهم يخدمون شعبهم وقد طوروا السعودية وجعلوها متقدمة كثيراً والاعم الاغلب من السعوديين مطيعين لولاة امرهم وهذا ما يبغض الولائي والمليشياوي لماذا الشيعة تشتم ايران وتلعنها بينما السني يحترمهم هذا هو منطقهم وهكذا يفكرون هؤلاء الحمقى !

🌀 حاربوا الانبياء 🌀
لو سألت من يعادي اليهود في اسرائيل لماذا تفعل ذلك لقال انهم قتلة الانبياء وكانوا محاربين لهم وهذا كذب بكذب ورأي الحكومة الاسرائيلية لو كان كذلك لاصبح جميع المسلمين وكذلك المسيح ضدهم الا انكم تكذبون من اجل عداءكم الشخصي وما تربيتم عليه ليس الا !

🌀 زوجة السنوار 🌀
تحدث عنها احدهم قائلاً :
هذه المجرمة اختبأت مع زوجها قبل هجوم 7 أكتوبر... الإرهابي يحيى السنوار ترك للشعب الفلسطيني درعا بشريا للموت... واحتفظ بزوجته...
‏لابد من القضاء عليها..وضمها إلى زوجها الجرذ..
فرديت عليه بالقول :
رحل زوجته التي خرج الحمار قبلها من النفق الى مصر مع اولاده وهو في طريقة اليهم الا ان الصواريخ الاسرائيلية المباركة اردته قتيلاً غير مأسوف عليه ... اراد ان يهرب مع زوجته واطفاله الى مصر ويترك الناس تحت القصف الا ان الانتقام الالهي جاء اليه ليرسله الى جهنم وبئس المصير ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل