رفع الحصانة عن سجاد سالم

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8134 - 2024 / 10 / 18 - 21:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 الشهيد الحق 🌀
هو من يقتل في سبيل اسعاد شعبة وتوفير الحياة الكريمة لهم بعيداً عن الموت وشعارات محاربة الغرب وحرق اعلام امريكا واسرائيل ...!
الارض لا يحمل همها سوى اولئك الفقراء الذين يسكنون بيوت الايجار ولم يتزوجوا بالنساء بل أنسوا بالعيش الكفيف والحرمان الطوعي من اجل غيرهم ...!

🌀 سجاد سالم 🌀
السيد محمد الصدر كان يقول لطلابة وهو يشير الى الحوزة والبعث سوف تاكلكم الكلاب من بعدي ...
وانا اقول لسجاد ولامثاله لانكم تركتم الاستاذ فائق الشيخ علي ابو المدنية والليبرالية بالعراق ولم ترجعوا اليه سياسياً لذلك سوف تسحقكم المليشيات ولا باكي عليكم تذكروا هذا جيداً .!

🌀 السعودية 🌀
بعد الاعلان عن مقتل السنوار توجه الذباب الى تجريم المدونين السعوديين وهذا ما فعلوا بالضبط بعد يومين من مقتل نصر الله وكأنها هي من فعلت ذلك لا اعلم لماذا تذكرت القاعدة حينما كانوا يبثون عداءهم للسعودية ويتركون اسرائيل نفس الشيء يفعله الجاهل الشيعي اليوم مع الاسف ...؟!

🌀 تعزية 🌀
ادعياء القيادة للمكون الشيعي بمنطقة العراق المصخم المصطنع الواحد الذين يكتبون التعازي والمواساة بموت قادة المليشيات الارهابية حماس لهم ركن ركين في مزبلة الانحطاط والخسه .. وهم اقذر من كل قذارة يمكن لك ان تراها في المعمورة كلها بل هم سفلة لا يستحقون البقاء على هذه الارض !

🌀 رفع الحصانة 🌀
يستخدمها كلاب الاسلام السياسي من اجل تركيع من يعارضهم ولا يرضى بسياستهم وقراراتهم وقوانينهم التي ما هي الا عبارة عن سرقات وفساد وضياع للثروات ونهب للخيرات وضحك على عامة الناس والادعاء بانهم حماة المذهب والعرض والارض وهم اسفل ما خلق الله على الاطلاق !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل