الوطن متقدم على الدين والمعتقد

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8145 - 2024 / 10 / 29 - 20:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 جدلية 🌀
الدين والوطن لا يمكن لها ان تنتهي فهناك من يقدم المعتقد على الارض وهناك من يقول بخلاف ذلك والصحيح بحسب ما اعتقد هو زوال المعتقدات وتغيرها مهما كانت مقدسة وبقاء الوطن وافضليته حتى لو كان مثل عراق ما بعد التحرير الامريكي الميمون بسبب سياسات الجارة التعيسة ايران وذيولها .....!

🌀 ادعاء كاذب 🌀
لا اعلم كيف جاز لبعض الحمقى ان يتكلموا بلسان الاغلبية ويدعوا ان قانون الاحوال الشخصية تسعى اليه وترغب به ابناء المكون الشيعي بمنطقة العراق هكذا كذب فاحش وفضيع وهو يمثل قطيع المرجعية الخائنة وسياسيها العملاء السراق الفسدة الذين باعوا البلاد والعباد ولم يفعلوا الصلاح بهذه الارض ..!

🌀 قتلاهم 🌀
هم خير ما قالوا ودربوا اتباعهم عليه وهو قتلاهم على طريق القدس حسنا ما فعلوا وهذا ما يستحقونه اذ قتلوا على غير طريق التشيع والشيعة فالقدس لا ربط لها باي معتقد اسلامي شيعي او حتى سني روائي وهي من بنيات افكار معتنقي الاسلام السياسي البغيض الذي جر الناس ويجرهم الى ويلات ودمار وحروب !

🌀 حصر السلاح 🌀
قال احدهم :
الذي يطالب بحصر سلاح المقاومة بيد الدولة هو يطالب بالحقيقة بحصر السلاح بيد أمريكا واسرائيل..
قلت :
هذا منطق الجهلة والحمقى والضعفاء الذين يخشون العدالة ويسعون الى نشر الفوضى خارج الاطر القانونية ... نعم الدولة ضعيفة لكن هذا لا يعني اضعافها اكثر من خلال جيش عقائدي طائفي مرادف للجيش الحكومي الرسمي وتسليح عبر قادة ذو انتماء عقائدي وسياسي لدولة غير دول العراق ...!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل