قذارة الحكومة الحالية وبرلمانها

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8182 - 2024 / 12 / 5 - 15:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

🌀 قرآن البرلمان 🌀
البرلمان ونوابه هم ابعد ما يكون عن القرآن وتعاليمه ... فلا اعلم لماذا يفتتحون بعض جلساتهم القذرة بتلاوة بعض آياته ؟ ذرة مستحة لا يملك جميع من تحت قاعة هذا التجمع الفاحش الذي يعج بجملة من الحمير والمخانيث سراق الوطن وقتلة المواطن ومطايا بيد ايران يذهبون حيثما تريد منهم وباي وقت .!

🌀 سندهم الغالي 🌀
من الذي اتهم حكومة السوداني بالتنصت ومن خلال بعض افراد مكتبة .. اليس هم نواب هذا المجلس الفاشل ومن ضمنهم مصطفى سند الولائي المدعي للاستقلال وهو ليس كذلك ... لماذا لا يتم رفع الحصانة عنة ومحاكمة بتهمة التشهير وتشوية سمعة الحكومة ؟ لو فعل ما فعله غيره لقامت قائمة الاطار ولم تقعد ؟!

🌀 ائتلافية 🌀
بحجة ان الحكومة ائتلافية وليس حكومة اغلبية اصبحت حكومة السوداني عميلة بيد الاطار التنسيقي الذي هو بدورة ذيلاً تابعاً لايران الشر والارهاب ... وهكذا يتم الادعاء كذباً وضحكاً على الناس انهم مستقلون وبيدهم الحكم ولا قرار يأخذ الا عن طريقهم دون تأثير اي احد عليهم وهذا كلة كذب بكذب .!

🌀 حرب طائفية 🌀
كتب عماد مسافر :
البعض يقول إن ما يحدث في سوريا هو استهداف لنظام بشار الأسد
‏لكن هذه الجماعات المسلحة التي يسميها بعض المتصهينين معارضة سياسية يكون أول سؤال تطرحه على من تلقي القبض عليه:
‏(هل أنت شيعي أم سني) !!!
قلت :
وشنو المانع وهل هو صعب على ايران الخامنئي وسوريا الاسد ان يفعلوا كل ذلك من اجل غايات اهمها الضحك على المشاعر المذهبية الشيعية والسنية حتى يجعلوا حرب طائفية وهم يجيدون ذلك بشكل لا مثيل له وعندهم خبرات طويلة وواسعة بهذا المجال ...؟!

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل