انقلاب المليشيات على ايران

صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8188 - 2024 / 12 / 11 - 10:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

◉ خبر : أفادت وسائل إعلامية سورية ومواقع تواصل بتنفيذ المعارضة السورية المسلحة إعداما ميدانيا في قرية الربيعة في ريف حماة رغم تحذيرات الإدارة العامة للعمليات العسكرية.
🔘 تعليق : هذه بداية النهاية سيدخلون بصراعات لها اول وليس لها اخر لا يعلمون كيف ينتهي يومهم اصعب مما يظنون ؟!
•••••
§ عراقجي الكاذب §
وزير خارجية الشر ايران الدم والارهاب عباس عراقچي يدعي كذباً وزوراً ان داعش بدأ من العراق ومن ثم دخل الى سوريا وهم يعلم جيداً كذب ذلك لان المقبور سليماني قد جاء بهم الى سوريا ودربهم هناك ومن ثم دخلوا بعد ذلك للعراق وهذا ما حصل وهذه هي الحقيقة مهما حاول الكذبة تغييرها وتزييفها ...!
•••••
◉ خبر : النائب الإيراني محمد منان رئيسي قال « قدمنا نحو 6000 شهيد، وأنفقنا المليارات، وفي النهاية سلمنا سوريا للمتطرفين في أسبوع واحد » !
🔘 تعليق : ستقولون نفس الكلام حينما ينهار مشروعكم بالعراق وتندمون كما حصل لكم في سوريا سيحصل بالضبط ببلاد الرافدين لانكم وهم على باطل وضلال !
•••••
◉ خبر : أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس تهديدا للمعارضة السورية المسلحة، قائلا إن “ أي كيان يشكل تهديدا لإسرائيل سوف يتم استهدافه بلا هوادة ” .
🔘 تعليق : الاسد لم يتخلى عن السلطة لولا التدخل الاسرائيلي بالموضوع والسماح للجولاني ومن معه بالتحرك بالوقت الذي حددوا له لذلك هم لا يشكلون اي تهديد لدولة اسرائيل الصديقة ...!
•••••
§ حتماً سينقلبون §
قادة المليشيات جميعهم سينقلبون على ايران بالضبط كما فعل بشار الجعفري السفير السوري في موسكو ولا يكتفوا بذلك بل يصبحوا متطرفون جداً في نقد الولاء والمحور الايراني وهذا ديدنهم فهم يبحثون عن مكاسبهم وما يعود لجيوبهم وهذا هو المفضل عندهم عليهم لعائن الله والناس الذين ظلموهم وقتلوهم !

#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل