أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - احب الفنون الى قلبي














المزيد.....

احب الفنون الى قلبي


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8195 - 2024 / 12 / 18 - 15:21
المحور: الادب والفن
    


اي الفنون احب الى قلبك ؟
انه فن التلاعب بما في ايدي السلطة ومحاسبتهم على ما يفعلونه بالناس ظلماً وعدواناً وقهراً واستبداداً ...!
ماذا بعد ذلك ؟
تجريدهم من كل شيء وارجاعهم الى ما كانوا عليه بعد التحرير الامريكي الميمون المبارك الذي جاءوا به وسلموا الجمل بكل ما يحمل الى هؤلاء القتلة الخونة العملاء الذين باعوا الوطن الى ايران الجرم والشر والارهاب ...!

امريكا مذنبة وتتحمل المسؤولية ؟
نعم بكل تأكيد لكن هل هذا حقد ام ماذا ؟
انا حاقد عليهم باعتبارهم ظلمة جبابرة لا اصل بحقدي الى الكراهية معاذ الله ان افعل ذلك بل كل ما اقوم به هو من اجل الشعب والناس الذين ارى حقهم يغتصب وحقوقهم تسلب وكرامتهم تنتهك من قبل اناس تلبسوا بلباس الدين والتقوى والمذهب مع الاسف الشديد ...!

القتل والدم عمرة ما كان حل لجميع المسائل العالقة بين الناس الا مع هؤلاء سياسي الصدفة وسراق قوت الشعب فانهم يستحقون اكثر من ذلك بسبب تماديهم وعدم رجوعهم الى ضمائرهم التي ماتت بسبب اكل مال الحرام ...!

لهم مراجع ...
وعندهم مكاتب دينية ...
ومؤسسات خيرية ...
وابناء بغايا ...
يشرعنون لهم ما يفعلونه مع الشعب ...
ولا يمكن لهم الرجوع عن ذلك والتوبة النصوحة لانهم فقدوا انسانيتهم ...!
وحينما يفقدها المرء يصبح اقبح من كل قبيح وسياسي الكراسي هم كذلك ...!



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاومة اللبنانية لم تنتصر
- حراس دكاكين استغلال علي
- رعاع الاسلام السياسي الى زوال
- القرارات التي يحتاجها العراق
- اسلام الكهنة والفقهاء
- انقلاب المليشيات على ايران
- ايران منبوذة من قبل العالم
- قذارة الحكومة الحالية وبرلمانها
- اشداء على الكفار
- ايقاف اطلاق النار
- المحرمات الاسلامية مكبلة للعقل
- سكون بطعم الفساد
- يسرقوا الناس باسم غزة ولبنان
- وحيداً في وطنه
- طاعة اوامر ونواهي الفقية
- اسد الشيعة الباسل
- بيوت المليشيات اوهن من بيت العنكبوت
- استحقاق عبد حمود للقتل
- الطالبة الايرانية العارية
- الوطن متقدم على الدين والمعتقد


المزيد.....




- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود
- الفنان التونسي محمد علي بالحارث.. صوت درامي امتد نصف قرن
- تسمية مصارعة جديدة باسم نجمة أفلام إباحية عن طريق الخطأ يثير ...
- سفارة روسيا في باكو تؤكد إجلاء المخرج بوندارتشوك وطاقمه السي ...


المزيد.....

- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - احب الفنون الى قلبي