أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - أبو الحسن سلام - استلهام الخيالي الاسترجاعي لأوتوشرك مزامنة الخيال التوقعي لحرب غزة                                















المزيد.....

استلهام الخيالي الاسترجاعي لأوتوشرك مزامنة الخيال التوقعي لحرب غزة                                


أبو الحسن سلام

الحوار المتمدن-العدد: 8098 - 2024 / 9 / 12 - 15:49
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    



مقدمة البحث :

عندما تحظي الدراسة النقدية بنص يسابق فيه المؤلف حدثا واقعيا قبل أن يقع ؛ ماذا يسمي هذا في القراءة النقدية ؟!
ربما استطيع القول إن قيمة الكتابة الابداعية ، ليست في تجلي
طاقة الكاتب و قدرة مخيلته علي استشفاف مالا وجود له ، حسب : بل عند تحقق استشفافه الخيالي بعد ذلك في الواقع المعيش : وذلك ما أعرض له في مبحث قراءة بيثقافية : أوتوشيركية يستشف كاتبها الشاب في استلهامه لاحدي الأساطير الافريقية صورة حدث ثوري للخلاص من وحش يبلع القري بساكنيها وبيوتها وأشجارها وأنهارها في جوفه ؛ ويعجز الحاكم الشيخ بكل جنده ومجلس مشيخته عن وقفه أو ردعه ؛ حتي يبتلع الوحش الخرافي قرية كان من بين ناسها ولد شيخ البلاد نفسه ؛ الذي تصادف أن تضمنت مخلة حاجياته بعض الآلات الحادة والسكاكين التي سارع الطفل لتوزيعها علي عدد ممن ابتلعهم الوحش قبله فأعملوا في تقطيع أحشاء الوحش من جوفه ؛ كتباتها. وسقط ميتا فاتح فات ليخرج منه آلاف منتصين بخلاصهم من الوحش الخرافي.
 
* دور الاستشفاف في الكتابة الدرامية

لقد وجد المؤلف الشاب في هذا النص المسرحي ما يتماهي مع واقع ما جري يوم 7 اكتوبر في غزة ؛ ورأيت فيها أهم أدوار الكتابة الابداعية في فن المسرح وفي فنون الدراما هي طاقة استشفاف حلول غير مسبوقة وغير متوقعة لما لواقع مستعص علي الحل والانفراج هو قادم فكرة المقاومة من داخل أحساء دولة الاغتصاب الاستيطاني.

و هذا المبحث يعد قراءة نقدية بيثقافية ( المزامنة الدرامية المستشرفة باستلهام تراثي لحدث السابع من أكتوبر 2024 في غزة )

وهي دراسة ترتكز الي محورين :

* محور اجراءات منهجية نظرية
* محور اجراءات منهجية تطبيقية
 
• أولا : الإجراءات المنهجية النظرية :
   
تساؤلات البحث :
ما هي طبيعة التأثير والتأثر الناتج عن بيثقافية الاستلهام الأسطوري أفرو- أسيوي وتشظي قضية الوجود العربي في ظل العلاقات المشتبكة بين تطبيع وشبق رعونة شوفونية قصيرة النظر وهرولة علي طريق التطبيع المفروش بإغراءات الحماية من عدو افتراضي موهوم صنعه العدو الحقيقي لتخويف دولة كبري لدول صغري من مزاعم عن إرهاب يحيط بها و تهديدات واقعية وايهامية متعدزة علي الحل علي المستوي الواقعي المعيش ، وذلك لمزيد من سيطرة الدولة الكبر ي علي الدول الصغري الفنية بثرواتها الطبيعية ؛ في ظل ذلك الرعب المصطنع وتأثيرات التوحش الإعلامي والخوف علي كراسي الحكم كان عمي البصيرة حيث لا شفاء منه ، إلا بسلطة ناعمة تستشف حلولا خلاقة لمشكلات  تاريخية عويصة مستعصية علي الحل تحتة وقع الإرهاب الفكري السياسي للآلة الاعلامية والإرهاب السياسي العسكري والاقتصادي والدبلوماسي وزإرهاب لاعيب الدينية والعرقية ، فإذا بالمسرح يقدم الحل الافتراضي  بوساطة الاستلهام التراثي ابداعا مسرحيا تشتبك فبه حكاية أسطورية مع الواقع الفلسطيني المعيش المتعذر علي الحل سلميا
وذلك عن طريق مسرحة أسطورة إفريقية مستلهمة في نص :( الحيزبون / العوكشة) للكاتب الشاب هاني أبو الحسن ، وهو  صورة لحدث تراثي  أفريقي يكاد يكون شبيها بما حدث في غزة في السابع من أكتوبر وما يزال فاعلا إرهابيا ثوريا مقاوما للاحتلال الصهيوني الاستيطاني المزمن لفلسطين ، وهذا ما استلهمته مسرحية ( الحيزبون أو العوكشة )  
 
هذا البحث اذا يشتغل علي فنيات استلهام ذلك النص المسرحي لحدوته تراثية استلهاما خياليا بيثقافيا في تجسيد أستشف من 27 عاما ما سوف يدور فعليا من تحت أنفاق حماس في غزة ؛ ، مستبقا الواقع التاريخي الآني المعيش الخارج لهبا مشتعلا يرهب العدو المحتل من بطن أنفاق المقاومة في مواجهاتها للعدو الصهيوني منذ السابع من  أكتوبر 2023  في مواجهة باسلة ضد جيش العدو الصهيوني مغتصب الوطن والمواطنة  وآدمية الإنسان .  

* هدف المبحث:
قياس أثر تفاعلات بيثقافية افريقية /آسيوية متوسطية ودراسة كيفية تجسيد انعكاساتها الفعلية علي الواقع الآني المشتبك حول قضية استعادة الوجود الوطني علي أرض فلسطين بوساطة المواجهة المسلحة من الداخل تحت شعار ( ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة ) وتناصها  دراميا و فنيا مع المستلهم مسرحيا من أسطورة إفريقية وتزامنها آنيا مع ما يحدث علي أرض غزة وفلسطيمن .
 
* ثانيا :   الإجراءات  المنهجية التطبيقية في المعالجة المسرحية :

 تعتمد الاحراءات التطبيقية منهجية التحليل البنيوي للإحالات الدلالية وجماليات الاستشفاف والإختزال الدرامي  والفني  )

• عينة البحث :
نص مسرحية ( الحيزبون) للدكتور هاني أبو الحسن استلهاما من الأسطورة الأفريقية : ( الأمير والفقير) .
• مفتاحية البحث :
الاستلهام التراثي وبيثقافية التوظيف المسرحي في استشفاف حلول جذرية لقضية معاصرة مستعصية علي الحل .

• منهجية البحث : سيميائي بنيوي لقياس كيفية السيميائي في تكوين بنية الحدث الدرامي ؛ فضلا عن قيمة استلهام الكاتب المسرحي لإضاءة أسطورية ؛ يسقطها إسقاطا أوتوشركيا علي واقع معاصر معيش إسقاطا آنيا أو استشفافا يستبق حادثة أو واقعة معاصرة وآنية ليستنتج خطاب نص مسرحي  يطرح حلا خياليا استباقيا لمشكلة تاريخية لها أثرها الاستيطاني الإرهابي علي النحو الذي تجسده  المشكلة الفلسطينية تاريخيا ، قبل السابع من اكتوبر 02024 ب27 عاما وأتوشركيا في مزامنة الحدث الدرامي في المسرحية لما حدث في السابع من أكتوبر في فعل المقاومة الفلسطينية في غزة ، حيث يتناص فعل المقاومة الفلسطينية للإحتلال الاستيطاني الصهيوني من داخل أنفاق تحت الأرض ، مع الحدث الدرامي في بطن وحش الأسطورة الإفريقية التي استلهمها كاتب النص المسرحي ، وهو ما يؤكد دراميا وجماليا دور الاستلهام التراثي في استشفاف حلول افتراضية لقضية معاصرة مستعصية علي الحل .ويؤكد بيثقافيا دور اشتباك الفعل التراثي الأسطوري مع الفعل الحضاري المعاصر .    

• مصطلجات البحث : ( الاستشفاف ـ الأسطورة ، أوتوشيرك ، الاستلهام ، التاريخانية ، الاختزال الجرامي ، الزمن الدرامي الميت ـ مستويات الحوار الدرامي وفنياتعا " لغة التفعيل الدرامي ـ لفة التظليل الجمالي ، لغة التذييل النقدي )
 
• ثانيا : منهجية الاجراءات التطبيقية :
• خطاب النص المسرحي مناط الدراسة :                                    
              " ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة "
• المعالجة الدرامية في ( نص مسرحية الحيزبون)
• ركائز المعالجة الدرامية:
• مفهوم الاستلهام ( التراثي - التاريخاني)
• مفهوم الارهاب الثوري التحرري المقاوم
*مفهوم الأوتوشيرك
• التحليل الدرامي الفني والجمالي لنص (الحيزبون)
• النتائج والخاتمة.
• الثبت المرجعي .

 عتبة التحليل ؛
اختلف الباحثون حول مفهوم الارهاب الثوري ؛ فمنهم من اعتبره ارهابا ؛ من منظور تطابق شروطه مع شروط أي ارهاب ؛ فهو فعل يوقع الضرر قتلا وتدميرا : وهو مشروط بدعاية ؛ غير أنه ما يسببه من دموية قتل وتدمير تتجه الي عدو معلوم بغض النظر عن ميعاد الفعل الإرهابي ومكانه حيث يكون ممنهجا ومخططا له تخطيطا محكما ؛ علي نقيض الفعل الارهابي العشوائي الذي يستهدف الإرهاب من أجل الإرهاب ولا يهتم علي من يقع العنف الدموي والتخريب والحرق والسرقة وقطع الطريق علي الآمنين دون أن تكون الوهابي أدني صلة مباشرة بهم ، فهدفه ايقاع الإيذاء الدموي والحاق الضرر المعلن تخويفا وارهابا واعلانا عن وجوده الخطر ؛ ومع أن الارهاب الثوري ضد المستعمر المحتل أو ضد حكم مستبد مسد تقاومه حركة ثوار من المعارضين يسعي الي الدعاية عن وجوده الفاعل ضد المحتل أو ضد نظام حكم فاسد مستبد جثم علي هياكل الدولة ؛ الا أن فعلها الارهابي سواء أكان موجها لمحتل أجنبي أم لنظام فساد واستبداد إنما هو باسم جماعة وطنية لاتلحق الضرر بمؤسسات الدولة التي ستؤول لإدارتها حالة نجاحها في ازاحة النظام المستبد الفاسد ؛ فهو ارهاب لا يوقع ضررا بمؤسسات صناعية أو زراعية ؛ وغالبا ما يوجه لآليات القوة الغاشمة التي تستخدمها الأنظمة الاستبدادية في تعذيب المعارضين وسجنهم لمجرد معارضتهم الفكرية والسياسية لنظام ذلك الحكم الفاسد المزمن المتربع علي سرير الحكم زمنا بعد زمن .
وغالبا ما يسبق فعل الارهاب الثوري تمهيد بالفكر الإرهابي ؛ عبر جهد فكري وحوارات فكرية وثقافية ؛ ولقاءات متقطعة وحجاج فكري بين مثقفي اتجاهات موالاة واتجاهات رفض وتحفز الي تغيير أو ازاحة موجود واحلال بديل مأمول .. وغالبا ما يكون الفن فيها دور ملحوظ و مراوغ ومكثف وتوجيه فكري في اتجاه تكوين رأي عام داعم يكسب التأييد للحركة الثورية أو الحركة الوطنية المقاومة للمحتل .
وعلي ضوء ما تقدم يمكننا القول ان عناية المسرح بتجسيد فكرة الإرهاب وصورته تذهب في اتجاه مفهوم الفكر الإرهابي اكثر من ذهابها الي الفعل الارهابي الدموي ؛ واذا مال كاتب مسرحي الي تجسيد فعل ارهاب دموي فسيقتصر علي لقطة اطلاق نار أو طعن شخص لشخص مسؤول أو القاء قنبلة علي ركب سيارته في موكب رسمي لامبراطور أو ملك أو حاكم مسؤول كمشهد القاء ثائر روسي قنبلة علي موكب القيصر في مسرحية العادلون لألبير كامو ، وقد يجسد كاتبا مسرحيا صورتي الارهاب الفكري والفكر الإرهابي مع الارهابي البدني بالقتل كما فعل كاليجولا في مسرحية كامو ايضا وما فعل الملك كلودبوس في هاملت ابن اخيه بمحاصرته بلزميلي دراسته اللندنية (جلدنسترن وكرنتراكس )
كما تمثل التفكير الإرهابي في مخطط الملك كلودبوس لقتل هاملت والتخلص منه بالتآمر عليه مع شقيق اوفيليا حيث وضع السم علي نصل سيفه للخدش جيد هاملت مجرد خدشه في أثناء مباراتهما ليقع عاملة بعد دقائق علي الارض صريعا ؛ ولم يكتف بذلك بل وضع السم في كاس شراب اعدها ليقدمها الي هاملت حالة يراه فائز متقدما في مبارزته مع لابوتس شقيق اوفيليا وابن الوزير بولونيوس ؛ وبالفعل خدش لابوتس هاملت بسيفه المسموم الذي سقط منه بعد ذلك في حمية المبارزةفتم استبدال كل منهما سيفه بسيف الآخر مصادفة وعندها طعن هاملت لابوتس بسيفه المسموم ؛ فصارح هاملت بمؤامرته مع عمه الملك
هاتان صورتان تمثل احداهما التفكير الارهابي وتمثل الاخري الإرهاب الدموي
وكلاهما تجيد أداء علي المسرح في مسعد المبارزة في نهاية مسرحية هاملت .
* سيميائية عنوان البحث :
- النص مستلهم من حكاية أسطورية افريقية .
- تأسست فكرته علي استشفاف حدث خيالي توقعي ؛ بتوقع فيه الكاتب حدوث ماحدث في غزة في السابع من أكتوبر 2023 ؛ ولأن هذا الاستلهام الأسطوري حالة اشتباك بين حكاية تراثية عالجها المؤلف معالجة استشفاف خيالي توقعي وحدث واقعي متناص مع حدث خيالي ؛ اذا يعد ماحدث واقعيا في السابع من اكتوبر 2023 انطلاقا تحريريا من جوف الأرض خيالا يسترجع الحدث الذي صورته الأسطورة ؛ لذلك كان عنوان البحث مشتبكا ين خيالين :
- خيال شفافية توقع ما حدث في غزة قبل حدوثه لسبع وعشرين عام زمن كتابة اامؤلف لمسرحيته هذي ؛ وخيال مسترجع حدث متناص مع الحدث المعاصر الواقع الن في غزة بين المقاومة الفلسطينية والوحش الصهيوني الذي يبتلع الأراضي الفلسطينية بما عليها قطعة قطعة . وهذه المزامنة العصرية هو ما يعرف مسرحيا بالاوتشرك ؛ حيث يتزامن الحدث الدرامي مع حدث مشابه له في الواقع .
* فكرة المسرحية ؛

في مسرحيتنا مناط البحث تتمثل ملامح الإرهاب في مختلف صوره ؛ حيث تمثلت الأحداث ملامح الإرهاب النفسي بتضييق شيخ القبيلة وشيوخ مجلسها علي الطفل ابن شيخ القبيلة بتدبير سبل انفصاله وهو الأمير ابن شيخ القبيلة عن صديقه الطفل الفقير بكل السبل والحيل المشروعة وغير المشروعة ؛ فلما فشلت كل تلك الحيل النفسية اتخذ المجلس قرارا ارهابيا دمويا بأن يشوه الطفل الفقير بقطع ذراعه لينفر منه الأمير ابن سيد القبيلة ؛ فإذا بالطفل الامير يصر علي ايذاء نفسه بدنيا بقطع ذراعه دليلا علي توحده مع صديقه الفقير في الخبر والشر ؛ فعمل التفكير الارهابي عمله التآمري الناعم مرة أخري  فجاة كبار الشيوخ
حيلة استخدمت فيها الجنس الآخر ؛ اذ لم يتبق غير حياة الفصل الارهابي المادي سوي اذي المشاعر والاحاسيس فكان ان استخدموا فتاة كانت صديقة للطفلين ، لتوظيفها دون قصد منها الوقيعة بين الطفلين فلما تم المشايخ تحقق فكرتهم وانفصل الصديقان بسبب الغيرة ؛ قرر الطفل الأمير الرحيل عن القرية مركز الحكم وهام علي وجهه من قرية الي أخري فإذا به ينتهي الي جوف وحش اسمه الحيزبون يبتلع القري قرية قرية بجلالها ووديانها وناسها وحيواناتها دون ان يدري ودون ان يهتم بمصيره بعد فقده لصديقه الذي ظن ان بينه والفتاة صديقتهما علاقة من وراء ظهره دون حقيقة ذلك .
وفي جوف الوحش الرهيب جري اليه ما يجري علي من في جوف الوحش فتذكر أنه يحمل مخلة من قماش علي ظهره وبها ادواته فاخرجها ووزع ما لديه من الات حادة علي عدد من الشباب وقرر معهم تقطيع احشاء الوحش فتم اهم هذا الامر الذي انتهي بسقوط الوحش ميتا فاتحا فات الضخم ليخرج منه اهل الثري ليواجهو بشيخ القبيلة والشيوخ والجند جاءوا بحثا عن الامير ابن شيخ القبيلة حاكم البلاد ويتم الاحتفال بتحرير الناس وتقام الافراح .

* ارهاب الحاكم الحاكم الديني
* الحاكم الديني لا يقيم للدين ، وزنا
وهو نفسه بوصفه حاكما سياسيا لا يقيم البلاد وزنا ، ولا يقيم للرعية وزنا ، وهو يطبق الحدود فقط علي الفقراء "
‎) ) المسرح والمجتمع الجزء الثالثز اسكندرية الكتاب 1999ص مركم ؛



#أبو_الحسن_سلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طه حسين العقلانية الفكرية القلقة
- هموم الفعل الثقافي في بلادنا
- إلمر رايس والمسرح غير التجاري في أمريكا
- السخصية المسرحية بين النموذج الصراعي والنموذج المقاوم
- مرجعيات التمسرح في فنون التأليف رالإخراج
- عرض مسرحي ( العيال زهقت). لطلاب المعهد العالي للفنون المسرحي ...
- مرجعيات سايكودراما مورينو المسرحانية
- الحوار الدراني والحكي
- مناهج التمثيل التشاركي
- المسرح بين الفاعل الفلسفي وجماليات التشويه
- السياسة والفواعل المسرحية والإعلامية
- د. جمال ياقوت المخرج المسرحي مبدعا وأكاديميا باحثا
- غواية الرؤية في الإخراج المسرحي
- العبال زهقت - عرض مسرحي طلابي
- قصيدة التثر وتعادلية النوع
- تقنيات دراماتوجيا العرض المسرحي التفكيكي - عرض في قلبي -؟للم ...
- منهج التمثيل التشاركي في نظرية المسرح البديل
- تقنيات الرائع والمشوة في إخراج المسرحية الطبيعية
- تدريبات إخراج مسرحي - للمبتدئين -
- التمسرح وغواية الرؤبة في فن المخرج المسرحي


المزيد.....




- الجيش الإسرائيلي: 320 صاروخًا أطلقها حزب الله خلال عطلة -عيد ...
- حزب الله يستعيد قوته وإسرائيل أمام مواجهة ليست بالسهلة
- -حزب الله- يستهدف ثكنة وقاعدة وقوات إسرائيلية بالصواريخ
- تمزق عجلة طائرة تركية أثناء هبوطها في أنطاليا (فيديو)
- إيران مستعدة لإنشاء جسر جوي لإيصال المساعدات الإنسانية إلى ب ...
- تونس والمغرب.. مظاهرات غاضبة ومنددة بالصمت العربي والدولي تج ...
- القبض على رجل تركي يدعي أنه -المهدي المنتظر- ويؤسس طائفة
- 200 ألف فلسطيني يواجهون الموت في شمال غزة
- مكافحة الإرهاب الفرنسية تحقق مع أفغاني للاشتباه في تخطيطه له ...
- مسيرة حاشدة في روما دعما لفلسطين ولبنان (فيديو)


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - أبو الحسن سلام - استلهام الخيالي الاسترجاعي لأوتوشرك مزامنة الخيال التوقعي لحرب غزة