اسمعني...أرجوك

شكري شيخاني

الحوار المتمدن-العدد: 8016 - 2024 / 6 / 22 - 21:10
المحور: الادب والفن
    

نختلف او نتفق حول منشور او خاطرة او مقال ...هذه ظاهرة صحية بكل تأكيد لانها تضيف فكرة وراي ونظرة .... وتغني المنشور ولكن كم اتمنى ان نتوجه بكامل المحبة والاحترام ومزيدا من الاهتمام الى بعضنا البعض بكلمات فيها الود والرقي... وكما ورد ببعض المنشورات السابقة فان اي اختلاف لا ولن يفسد للود قضية و سورية مسؤولة من كل اخ واخت فينا مشاركة وفعالية حقيقية وكتابة الراي ايا كان الراي هنا على صفحات الفيس
فالغالبية لاتعرف بعضها الامن خلال صفحات الفيس ونحن اهل سورية المفروض ان نكون اهل الفكر السديد والحكمة والمشورة اهل المحبة والغيرة على بعضنا البعض ومحبة الخير لكل الناس وهذا هو سر نجاح السوري بكل المجالات واولها المجال الاجتماعي لاننا اهل الذوق الرفيع واهل النخوة واللقمة الطيبة اهل الترتيب والنظافة ..لاننا اصحاب قلوب طيبة المفروض انها لاتعرف الحقد ولا الضغينة. لاننا اهل نجاحات وابداعات ..وانتم تعرفون قبلي اننا محسودين نعم نحن محسودين لذلك اتمنى من كل قلبي ان تكون قلوبنا مع بعض وعقولنا منفتحة اكثر لبعضنا البعض و نستمع اكثر لبعضنا البعض...لكم مني كل تحية وتقدير..

#شكري_شيخاني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل