أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - الورقة الأخيرة للإطار :















المزيد.....

الورقة الأخيرة للإطار :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7974 - 2024 / 5 / 11 - 08:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما هو الخيار الأخير الذي سيتمسك به الأطاريون حتى النهاية بعد كشف المستور و خسارتهم لكل الأوراق حتى المدّعيات العقائدية النظرية التي كانت تعلن أحيانأً بكونهم يتبعون نهج الأمام عليّ(1) و السيد الصدر و نهج الولاية لأجل الإسلام, لا لأجل الدُّنيا و الدولار و الرواتب المليونية و الفلات و العمارات العالية و آلأمتيازات المغرية!؟

و بعد إنكشاف المستور الذي كانوا يخفونه و نفاق مرتزقتهم الذين كانوا يعادون تيار الصدر قبل 2003م(1) ثم صاروا من أشدّ المتعصبين له و قياداتهم التي غابت للأبد بعد ما نهبوا كلّ الرواتب و الأموال و التقاعد ؛ ما هي الورقة الأخيرة الخادعة التي سيتمسكون بها للحفاظ على أمتيازاتهم و مرتزقتهم!؟

قبل بيان الحقيقة المؤلمة التي سنكشفها , لا بد من عرض مقدمة هامة ليتسنى فهم و وعي و درك الموضوع بشكل أوضح و الورقة الأخيرة التي سيلعبها الأطار بعد ما غلقوا بأنفسهم كل ابواب الرحمة و الفلاح بسبب الجشع الذي إمتازوا بهم بشكل لم يكن حتى لدى البعثيين ناهيك عن غيرهم من العلمانيين!؟

و المقدمة هي أنهم خلال السنوات العشرين الماضية, كانت مجموعة من الأصدقاء ألمتواصلون معنا عبر وسائل التواصل المتيسرة عندما كنت أمتلكها قبل هجوم أسياد الأطار علينا عبر شبكات التواصل و غلقهم لجميع قنواتي و صفحتي و مواقعي .. خصوصاً بعد ما أعلنتُ عن فلسفتي الكونية(2) بعد 2003م و إنبهارهم و المريدين لنهجنا الكوني بنظرية المعرفة الكونية, المهم الذي يجب ذكره ؛ هو تشوّق و عطش الجميع لتدخل المرجعية العظمى للأسلام لحسم الخلافات التي وصلت أوجّها و ما زالت جارية عبر بيان موقفها بوضوح من النهج الأمثل لإدارة الحكم؛ إلّا أنها كانت تعلم دون غيرها بصعوبة الأعلان لأن جميعها تدعي الدين و الدعوة و الوطنية و الأخلاص و التضحية, بل بعضهم كان شعاره (الداعية أوّل من يضحي و آخر من يستفيد) و الواقع أن العكس تماماً قد حدث ولا زالوا مستمرين بآلفساد بعملهم و آلنفاق بقلوبهم و التظاهر بآلدّين و الأسلام بألسنتهم, ليثبتوا بذلك أنهم أشرّ و أفسد و أنفق خلق الله!

و المرجع الأعلى لحيائه و حكمته, لم تعلن عن موقفها بشأن هذا الامر المصيري لعلمها بأن الجماعة تحاصصوا مع سبق الأصرار لئن ينهبوا ما أمكنهم من تلك الأموال المحرمة حتى قطرات ماء منها لأنها من حق المجتمع و حتى المستضعفين ككل , لهذا لم تعلن إلا مؤخراً عندما أشارت في لقائه الأخير مع التيار آلوحيد الذي يمكنه تمثيل الإسلام في العراق, من دون آلآخرين من أتباع بني مروان و بني العباس من المتحاصصين الذين أثبتوا بأنفسهم عملياً ؛ بأنهم ما جاؤوا للسلطة بفضل وحماية الدبابة أ.ل.أ.م.ر.ي.ك.ي.ة ؛ لنشر الأخلاق و القيم و العدالة, إنّما لتحاصص أموال الفقراء مع جميع الفاسدين, و هي فرصة العمر التي لا تتكرّر, حتى أشارت(المرجعيّة) مؤخراً بكل وضوح للجهة المستحقة لذلك بإستقبالها لها دون أية جهة أخرى, بل و رفضتهم رغم تكرار زياراتهم و مكوثهم لساعات في (البراني) أو ساحة البيت الذي يتواجد فيها المرجع الأعلى و للآن لم تستقبل منهم شخصا أو مندوباً و هو بمثابة أعلان عن رفضها للجميع الذين سرقوا العراق جملة و تفصيلا و بلا رحمة و ضمير أو دين!

بعد هذا ؛ علم المتحاصصون بأن نهايتهم قد قربت و ما هي إلا خطوة واحدة تسقط جميع الأقنعة المتحاصصة لأموال الناس و لا مجال للإفلات من حكمها (المرجعية) إلا بإعلان كفرهم بآلدين علناً و هذه أسوء من تلك!؟ و عندما تيقّنوا بذلك آلخطر و بالنهاية الحتميّة القاصمة التي لا يمكن الإفلات منها, و إن الطريق و المنفذ الأخير الذي بقي أمامهم وقد ينقذهم, هو اللعب و التحايل على قرار المرجعية على نهج معاوية و بني العباس و ماكيافيللي, كمحاولة أخيرة.

فما هي تلك الورقة الأخيرة للأطار و مَنْ تحاصص معهم قوت الفقراء و المستضعفين؟
بكل إختصار ؛ ألورقة (ألمنفذ) الوحيد الباقي أمامهم, هو منفذ السودانيّ الأميّ فكرياً و الذي باع آخر ما أمكنه من العراق ليكون بتوقيعه لتلك الصفقات أخطر و أَضَرَّ رئيس وزراء حكم العراق و دمّر آلوطن و مواطنيه و حتى مستقبل الأجيال المسكينة القادمة التي تلاعبَ بها و قايضها بأمر المتحاصصين الذين لم يبق شيئ من آلضمير ولا حتى شرف في وجودهم!

كيف تمّ التحضير للورقة الأخيرة التي لن يكتب لها النجاح بعد تدخل المرجعية!؟
تنفيذ الورقة الأخيرة ستبدء أو بآلأحرى بدأت من (جهتيّن) من لحظة لقاء السيد مقتدى الصدر بالمرجعيّة العليا بطلب مباشر منها دون طلب الصدر أو إنتظاره ببابها و كما فعل الآخرون بذهابهم بأرجلهم دون جدوى لمعرفة المرجعية بنواياهم.

الجهة الأولى : إعلان عدم رضا المتحاصصين إعلامياً لنهج السوداني و الحكومة, و نعته بآلفاسد و الضال و غيرها من الصفات, ليظهروا للناس أنهم(ألأطار) ضد الأتفاقيات الموقعة مع سيدهم الأكبر أمريكا و أنهم إبرياء منها و يعادون نهج الأستكبار, بينما الحقيقة هي العكس تماماً, فلولا حماية الأستكبار بقيادة امريكا لما بقي متحاصص واحد أو (إطار) في الحكم.

الجهة الثانية : دَفْع السوداني من قبل الأطار للتصالح و التقرّب من التيار بكون الوضع لا يستقيم إلّا بالتعاون مع نهج التيار الوطني الشيعي كونه جانب مجرد(جانب فقط) كما الجوانب الأخرى للإستقرار مع جيل جديد, بينما جميعها لم تحصل على عدد مقاعد التيار, معتبرين ذلك مبادرة حقيقية لتوحيد العراق, و بآلتالي ضمان نجاتهم و عدم محاسبتهم على فسادهم على الأقل على من قبل حكومة التيار القادمة الحتمية.

و مهما يكن من أمر لقاء الصدر مع المرجعية العليا التي لها القول الفصل كما فعلت في القضاء على داعش التي كادت أن تحتل العراق كله؛ مهما يكن من أمر؛ فأن اللقاء بينهما و لمجرد قبول التيار يُدلل على إطمئنان المرجعية لنهج الصدر و مسيرتها التي تمثل نهج المرجعية الأصيلة المُمتدة لولاية عليّ(ع) الذي حَرَّمَ هدر مجرّد (قطرات من زيت المصباح لمصلحة خاصة) عندما جاءه بعض الصحابة و هو يعمل في بيت المال .. بينما حلّل الإطاريون سرقة دولة كاملة كاملة لعقدين مع الفاسدين الذين تحاصصوا معهم تلك الأموال التي أقل ما يكون من عقابها و جزائها العذاب الأليم في الدنيا و آلآخرة.

النقطة المنسيّة في الورقة ألأطارية الخاسرة هي:
إن الأطار قد وضعوا كل عنبهم في سلّة السوداني التي لم تعد تتحملها(السّلة) لأسباب عديدة إضافة إلى أنّ العنب المسروق مطلوب أساساً إلى جانب دماء الشهداء المثقفين التي سالت دمائهم على أيديهم, و بات الشعب العراقي كله يبحث عنها و سيحصل عليها مهما كان حتى و إن تزويج بها أبناء الحرام أو إشتروا بها البيوت و القصور و البنوك, فآلحقوق لا تسقط بآلتقادم, و العراقيون باتوا يعرفون أنّ تبعات تلك الجرائم و العمالة الظالمة ثقيلة جدّاً و ستكون و طأتها على عاتق الشعب وأجياله المسكينةالتي لم تلد والمنفعة لصالح المتحاصصين في الأطار.

وحين علم الفاسدون بأن الصدر عَلَمَ بخفايا ورقتهم الأخيرة وبنهجهم الأموي – العباسي – العثماني – القومي, و لعدم وجود منفذ آخر للخلاص مع الحيرة القاتلة التي أحاطت بهم بعد إعلان المرجعية للحق؛ بدؤوا الإعلان رويداً .. رويدا بأنّ السوداني عدوٌ خان الأمانة ولم يبق ودّ بينهم بل حلّ العداء, لكنهم أشاروا بأنه يمتلك شعبية كبيرة قد يفرض نفسه لجذب الصدريين في نفس الوقت من قبل هذا (العدو الوهمي) الجديد للأطار و للعراق ولأنه إكتسح الساحة العراقية سيكون هو الرائد و الفائز في الانتخابات القادمة و من مصلحة الصدر ألأتحاد معه – مع السوداني - أو على الأقل عدم معادات نهج السوداني القوي لأنه سيكون لولب العراق القادم, بينما الحقيقة هو إن (السوداني) هو الخاسر المبين في هذا الوسط و الاطار جعله كبش فداء لكل من له بصيرة و فكر!؟

هذا و إن الصدر لا ولن و لم تنطلي عليه هذه اللعبة في الورقة الأطارية الأخيرة الخاسرة, بكون الأطار هو مَنْ أتى به(بآلسوداني) للسلطة و لم يكن شيئاً , بل مجرد عضو لا قاعدة شعبية و لا حزبية له سوى إنه ضمن النهج الإطاري, بل هو أو رئيس البنك المركزي العلاق أو غيرهما من اللاعبين الأساسيين لم يوقعوا إتفاقية أو مشروع إلا بإشارة من الأطار مباشرة و قد بيّنا ذلك من خلال مقالات سابقة!

و العجيب في نفاق الأطاريين هو أنهم دفعوا السوداني كورقة أخيرة ليتقرب من تيار الصدر بعد شيوع شعبيته و بقوة و بكل وسيلة ممكنه .. لذلك أعلن السوداني بكل غباء فرحه وحرصه للتقرب من آلصدر, و كانّ الصدر كان موظف أو وزيراً عنده ويطلب منه أخذ دوره في الحكومة القادمة لأنه جانب مهم في العملية السياسية, أكرّر إعتبروا الصدر (جانب مهم) كما الجوانب العديدة الأخرى ولا يمكن إهماله,بل لا بد من الإنظمام لهم , بينما الصدر كانت الحكومة كلها له و لكنه رفضها ليثبت بأنه ليس طالب سلطة أو مال أو منصب ؛ فكيف يقبل هذا الطلب الرخيص .. لا أدري كيف يحكمون؟!

ألمسألة الأخيرة المطروحة :
هل الأطاريون سيقبلون و يخضعون أمام الواقع المطروح من قبل حُكم المرجعية العظمى عن طريق مرشحها و كما كانوا يتأملون تدخلها خصوصا بعد إنكشاف فسادهم الكبير أمام الجميع و الذي تسبّب بإخضاع العراق جملة و تفصيلاً ليس فقط للإستكبار العالميّ ؛ بل حتى لدويلات كان العراق حتى زمن صدام يتعامل معها كتوابع و محافظات ضمن دولة العراق الكبرى!؟
أم سيرفضون بغباء الواقع الجديد المفروص عليهم و هم في أضعف نقطة في المنحنى السياسي للعراق الجديد و المستقبل الذي يحتاج لجيل مثقف جديد و نهج شعبي وطني يتساوى فيه الجميع في الحقوق و الرواتب و الفرص بعيداً عن المحاصصة الحزبية و الطبقية و الدسائس و آلتآمر لصالح الأجنبي ضد الوطن و المواطن و الذي حاول المتحاصصون تعميقها كقوانين ثابتة لمصالحهم الشخصية و الحزبية و التي تسبّبت ليس فقط بخراب البلاد و الأقتصاد و الأيمان و القيم بينهم؛ بل حطم أخلاقهم و وحدتهم و مستقبلهم, و فوقها تعميق النفاق و الكفر في نفوسهم و الشعب, بحيث يحاول السوداني إظهار نفسه كمدافع عن وحدة العراق و المصلحة العامة و رفض تسلط الحكومات الأجنبية عليه بإعلانات كاذبة و تافهة يبين من خلالها رفضه لتسلط الأجانب بينما وقع بنفسه وعبر إتفاقيات ثنائية و ستراتيجية عشرات الأتفاقيات الخيانية لجعل العراق لا كبلد أو دولة تابعة بل كمؤسسة صغيرة خاضعة لجميع الدول القريبة و البعيدة و تلك التي كانت تتبع العراق حتى الأمس!؟
و المشكلة العويصة الأخرى بآلمقابل ؛ إنهم برفضهم لقرار حكم المرجعية سيجعلهم في وضع مرفوض من قبل أكثر الشعب.

لذلك أرى ؛ إن الأقرب للتقوى و للوطنية و النجاة من العقوبة على الأقل, هو :
الأعتذار و التنازل و مساندة الواقع الجديد والسير وراء المرجعية للخلاص من التبعية التي حققتها الحكومة الشياعية المعدانية بدفع من الأطار الجاهل لرضا الأستكبار و بقائهم يوما آخر في السلطة, و المشكلة التي يحاولون إثارتها اليوم هو توجيه الأعلام من خلال إعلانات السوداني و كأنهم يريدون الأستقلال للعراق و إخراج الأجانب بينما وقعوا كل ما طُلب منهم بشأن إخضاع العراق خصوصا الأتفاقيات الخيانية بخصوص الدولار و النقد و الأقتصاد مع شروط لا يقبلها إلا الساقطون في الحرام و وحل الخيانة و التجسس و العمالة!؟

وتيار الصدر الذي كان و ما زال هو الصدر و الأساس لوحدة و نجاة العراق؛ هو الحلّ الوحيد لدرأ الأزمات و آلأفائك التي شارك بها الجميع, خصوصاً المتحاصصون الذين إشرأبّت وجودهم بآلحرام ففقدوا الحياء الذي تسبب بفقدان الدّين(3).
و في أقل تقدير لنزاهة تيار الصدر ؛ هو إنسحابهم الذي أبرأهم من حب السلطة و المال و التبعية, و لكل إمرء منهم ما إكتسب من الأثم و الذي تولى كبره من التوحّد على النهج المرجعي القويم له عذاب أليم و عظيم لأنكم عمّقتم المآسي و أفسدتم حتى أخلاق العراقيين, و لا طريق أمامكم سوى التوبة النصوحة و ترك المؤآمرات و التواقيع على بيع العراق و البدء بآلعمل الصالح جنبا إلى جنب مع مَنْ إختارته المرجعية لقيادة العراق الموحد و كما كنتم تتأملون ذلك بكل شوق و حرص .
ألعارف الحكيم عزيز حميد الخزرجي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) أستطيع القول بأن الأطاريون و من تحاصص معهم قوت الفقراء و المستضعفين يؤمنون بكل شيئ و نهج و عقيدة و ولاية, إلّا ولاية و نهج الأمام عليّ(ع) الذي يؤكد على قدسية المال العام بكونه ملك عائد لجميع الناس و حتى الخلق بمن فيهم الكافر و المؤمن والمسلم و المسيحي و اليهودي و الصابئي و حتى المنافق و الزنديق و العدو المسالم بظل الدولة.إلّا أنهم أعلنوا منذ اليوم الأول بأنّ المال العام و حسب نهج صدام و الطغاة - يُعتبر أموال مجهولة المالك, لذلك هي مباحة للذي يتسلط على الحكم و بإمكانه سرقته و التصرف به بكل وسيلة ممكنة .. هذا بينما نرى الأمام عليّ(ع) لم يسمح لنفسه و لغيره أن يصرف قطرات من زيت المصباح – الذي لا قيمة له - لمصالح شخصية .. بل لأية شخصية كانت كآلزبير و عمر بن العاص و غيرهم, و هكذا اليوم حرّم السيد السيستاني على الناس و على نفسه التصرف بقطرات من الماء – و هي لا قيمة لها - عندما توظّأ بقدح ماء و هو يقول للعالم ؛ بوجوب التقشف في صرف حتى قطرات من الماء , بينما الأطاريون الذين كفروا بنهج الأسلام و ولاية الأمام و من تحاصص معهم, أباحوا حتى سرقة دولة بأكملها!!؟
(2) هي الفلسفة الكونية العزيزية التي أثبتنا بها من خلال القواعد و الأسس ألـ12 المنهج الأمثل و آلأكمل لرسم القوانين المدنية إعتماداً على (نظرية المعرفة الكونية), راجع الأصل (نظرية المعرفة في الفلسفة الكونية) في موقعنا (كتاب نور).
(3) [الحياء و الدين توأمان , إن فُقد أحدهما فُقد الآخر] حديث شريف متواتر.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصيبة أعظم من مصيبة :
- الفساد فساد بعمد كان أو بجهل :
- لستُ متيقناً ما يحدث في التعليم العالي :
- أخطر ما في السياسة و الحكم ؛ أنصاف المثقفين - الحلقة الأخيرة ...
- العراق مختبر بيد الجهلاء :
- من أين ورث الشعب ثقافته ؟
- لماذا التدخين أخطر من المخدّرات!؟
- مفهوم الثقافة في الفلسفة الكونيّة
- مفهوم ا لثقافة في الفلسفة الكونيّة
- هل كان السّيد مقتدى الصدر على حقّ!؟
- الأعتراف بآلخطأ فضيلة :
- شروط النهضة الحضارية :
- شروط البناء الحضاري :
- إقترب أجلنا المحتوم !؟
- نعم .. إقترب أجلنا .. و إليكم الدليل!؟
- هل إقتربَ أجلنا؟
- لا أمن بدون العدالة :
- مواصفات المسؤول العادل :
- هل ينتهي الفساد في العراق!؟
- الكتابة الكونية النافذة


المزيد.....




- هل يعتقد كبير مساعدي بوتين أن ترامب قادر على حل صراع أوكراني ...
- فرنسا: رئيس الحكومة ميشال بارنييه يستخدم المادة 49.3 لتمرير ...
- العراق يعلق على تقارير عن عبور فصائل مسلحة الحدود إلى سوريا ...
- نتنياهو يهدد حزب الله برد قوي ويتحدث عن مصير اتفاق وقف النار ...
- -ابتعد عن طهران نرفع العقوبات-.. جهود أمريكية إماراتية لدفع ...
- الصين تستنكر طرد ليتوانيا ثلاثة دبلوماسيين وتتوعد بالرد
- العراق.. توضيح رسمي بخصوص -دعم- الحشد الشعبي لقوات النظام ال ...
- الملياردير اللبناني مسعد بولس.. من هو مستشار ترامب للشرق الأ ...
- رئيسة الجنائية الدولية تنتقد تهديدات واشنطن وموسكو للمحكمة
- البرلمان العراقي يوجه طلبا لحكومة السوداني على خلفية توتر ال ...


المزيد.....

- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - الورقة الأخيرة للإطار :