أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سارة صالح - تأملات في الدين والسياسة - الإسلام













المزيد.....

تأملات في الدين والسياسة - الإسلام


سارة صالح

الحوار المتمدن-العدد: 7971 - 2024 / 5 / 8 - 09:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الجزء الأول https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=828438

المسألة الثانية، الإسلام نفسه كمنظومة دينية، واستحالة تطوره مثلما يقول كثيرون.
هو قول عاطفي لا يستند إلى الموضوعية،
فلا شيء عند البشر لا يتغير، ومن لا يتغير حتما يفنى وينقرض،
والإسلام نصوص مدونة في كتب قديمة يترجمها إلى الواقع بشر، ومن بشريتهم يجري عليهم قانون التغير.
المستنيرون القائلون بالاستحالة، في الدول الإسلامية،
يأتي موقفهم من نقمتهم على هذا الدين بعد اكتشافهم لحقيقته، ولهم الحق في ذلك،
لأنهم يرون مجتمعاتهم متخلفة والسبب الأول في ذلك الإسلام الذي،
ومن تجربتهم مع نصوصه، يرون سهولة الخروج منه لو تدبر قليلا فيها،
وبما أن ذلك غير حاصل مع شعوبهم ونخبها، ينتج السخط والغضب في دواخلهم.
أما الذين يعيشون خارج مجتمعاتهم،
فإما لا يفهمون واقعها بما أنهم يعيشون في واقع مختلف نهض وتجاوز الدين،
أو ينجرفون وراء من ينتقدون الاسلام وأهله في الغرب ولا يفهمون أصول اللعبة التي تختلف كليا عما يوجد في بلدانهم الأصلية،
لأن الحقيقة التي لا يرونها هي أن الإسلام وأهله في الغرب ليسا شيئا غير شماعة يرفع لواءها الحكام الحقيقيون لتدجين المجتمعات الغربية وفرض عدم حيادها عن الطريق المسطرة لها سلفا،
أبشع فريق من هؤلاء هو الذي يهادن اليهودية، زاعما أن نقدها هدر وقت بما أنها لا تحكم مجتمعه الأصلي،
وإن انتقد إسرائيل فيكون نقده خافتا إذا ما قورن بصوته عند كلامه عن حماس ومثيلاتها.
هناك قاعدة لمن يريد أن يحكم على أي مثقف أو كاتب أو فيلسوف في الغرب: قبل كل شيء ومهما كانت شهرته، ما موقفه من اليهودية والصهيونية؟
المقابل في الدول الإسلامية: ما موقفه من الإسلام والعروبة؟
من يدعي النضال والدفاع عن الحقوق والحريات لا يمكن أن يساند أو يدعم أو لا ينقد الحاكم،
والحاكم ذكر ولا يخفى، وإن أنكر المنكرون ذلك، إما عن تطبيع أو عن جهل.
لمن يجهل: في مجتمع يظهر عليه الرقي والتمدن، يرفع شعار الدفاع عن الأقليات، وهذا جميل، لكن،
عندما تجد أن أقلية تحكم من وراء الستار، هل هذا المجتمع "راقي" و "متحضر"؟ أم مستعمَر؟
عودة إلى القول باستحالة حدوث نهضة في الإسلام الذي يفنده واقع عديد الدول التي في أماكن كثيرة منها لم يبق منه إلا صوت آذان من مسجد تحيط به من كل الجهات البارات والملاهي الليلية، وفي تلك الأماكن ومنها يخرج الحكام لا من غيرها التي بين المسجد والمسجد مسجد.
ما الفرق بين الإسلام وسابقيه؟ التوحيد والفكر الواحد نفسه وإن كانت حدة التوحيد المسيحي أقل بداوة وقسوة وعنصرية،
الفكر التوحيدي لا يقع فيه "إصلاح"، وكيف يمكن له ذلك وهو حامل للحق المطلق؟
التغيير والإصلاح لا يأتي من داخله بل من خارجه، يفرض على سدنة هياكله فيصبح أديانا مغايرة للأصل الغير قابل للحياة، بمرور الوقت يصبح ثقافة إنسانية قابلة للحياة وإن كان الأصل وهما،
أين قالت المسيحية ما زعمه بابا الكاثوليكية أن السماء للجميع حتى للملحدين؟
أين قالت اليهودية أن اليهودي الحقيقي هو الذي يحب كل البشر قبل اليهود؟
وبعد قرون ستسأل غيري أين قال الإسلام أن من زعم أن الإسلام ميز الرجل عن المرأة ليس بمسلم؟
عندما نرى في كل مكان يدين بالمسيحية اليوم، رجال دين يتكلمون بازدراء عن العهد القديم ويقولون دون حرج أنهم لا يلتزمون إلا ببشارة المسيح، نستطيع أن نجزم أنه لا محالة قادم ذلك اليوم الذي سيقول فيه المشايخ على المنابر أن القرآن المدني مجرد تاريخ ولا يلزمنا في شيء اليوم.
سيأخذ ذلك وقته، كأي شيء يلزمه وقت،
لكن لا يجب نسيان أن التغيير لا ولن يأت من داخل المنظومة الدينية، ما حدث مع المسيحية قادم للإسلام لا محالة وإن اختلفت ظروف وأزمنة الدينين،
للأسف، لن يتحقق حلم الكثيرين بعالم دون إسلام، ولو كان ذلك قابلا للحصول لما بقي من سبقه إلى اليوم،
وصدق من شبه الدين عامة بحيوان وحشي، عندما يدجن يصبح بلا خطر، لكن يجب الحذر منه لأن غرائزه الوحشية قد تتحرك في أي لحظة مهما طال تدجينه وتأليفه.
تطور الغربيون بالعودة للأصول الفلسفية اليونانية "فكريا"، وبصعود طبقة جديدة "اقتصاديا وسياسيا"، فكيف ستطور الدول الإسلامية؟ هل بالعودة لأصولها "العربية"؟ أم بالعودة لثقافاتها المحلية الأصلية مع الأخذ بكل ما صلح من التجارب الإنسانية إلى اليوم؟
وأظن أن المنادين بالهويات الأصلية يسجلون الكثير هنا في مرمى المتمسكين بالهوية العربية،
لكن ذلك لا يعني صحة رأيهم بالكلية، لأن استعادة تلك الهويات مستحيل،
وكذلك تصور نهضة بهوية عربية وعالم عربي ووحدة عربية وغيرها من الأوهام أيضا مستحيل،
هل يمكن أن يكون الحل في كلمة وهي "النسبية"؟
كثيرون يعادون الدين ويرونه المشكل الرئيسي، ويحق لهم ذلك، لكنهم لا يرون أنهم لا يختلفون في شيء عن الدين وأهله،
كل يزعم أن حزبه هو الحل،
قرأت ليساريين في هذا الموقع، لماركسيين وليبراليين،
شاهدت مناظرات بين متدينين من أديان مختلفة وداخل نفس الدين،
حضرت مناظرات بين ملحدين وربوبيين، فقيل عني أني "أهادن المخرفين"،
حضرت مواجهات بين قوميين من قوميات مختلفة ومن نفس القومية، فاتهمني قسم بالخيانة والدفاع عن العرب والآخر بالعنصرية ضد العرب،
نفس المشهد كان دائم الحضور في بالي، حديث محمد "لقد جئتكم بالذبح"، في مكة لما لم يكن له قوة، وبرغم ذلك أفصح عن حقيقة مشروعه،
أغلب من ذكرت هم حملة مشعل التنوير، وكل يرى أن الحل بيده،
الحقيقة أن أغلبهم "محمد"، وداخل كل واحد منهم "محمد"،
الشعارات جميلة، لكن كل واحد منهم، كل حزب منهم، قادم بالذبح،
كل مشاريعهم لن تنجح، لأنها بشرية لا إلهية مقدسة كمشروع محمد،
مصير مشاريعهم يستحيل أن يختلف عن مشاريع من سبقهم من الذباحين أصحاب الحق المطلق والعنتريات كعبد الناصر والقذاقي والإخوان والقاعدة وداعش.
قد ينجحون يوما، قد يصنعون قنابل نووية، لكنهم أبدا لن يحققوا كرامة وحرية.
فليبحث داخله، كل "تنويري" وزاعم للنضال والتقدمية، وقبل رفع الشعارات والنظريات الاقتصادية، هل يوجد ذرة من النسبية؟
تطور المجتمعات ليس من ذواتها بل من أفراد منها هم النخبة التي تقود وتُتبع،
في تاريخ مضى ولن يعود، كانت النخب "توحيدية" حاملة لحق مطلق، عاشت وفرضت عقائدها بمنطق الثنائيات:
.من الله والشيطان ومن المؤمن والكافر نشأت إمبراطوريات، وإن حكمت وفرضت سلطتها على مناطق شاسعة من الأرض وعاش تحتها ملايين من البشر
وإن حدث فيها شيء من العلوم والفلسفة والفنون، وإن قيل عنها أنها قدمت للبشرية شيئا وأشياء،
إلا أنها لم تكن تعرف معنى لكرامة الإنسان.
.من الإقطاعية والبرجوازية نشأت الثورة في فرنسا ومنها انتشرت في كل الغرب، الجديد يجب أن يقضي على القديم ولا يمكن أن يقبل بسلطته بل بمجرد وجوده،
والعمل على القضاء عليه هدف مقدس لا يمكن الحياد عنه وإلا فشلت الثورة،
مبادئ الأنوار البراقة يجب أن تغري العالم الجديد!
وتاريخ الملكية والأسياد والكنيسة يجب أن يكتب من جديد، ولا يهم الصدق والمصداقية لكن المهم هو وصف ما كان بالظلامية،
تماما مثلما فعل محمد الذي وسم ما قبله بالجاهلية، ومن قبله المسيحية واليهودية في وصفهما لكل ما كان قبلهما وخالفهما بالوثنية.
.ثم تأتي الهتلرية، وثنائية العرق المقدس والأعراق الهامشية،
لا أحد في عالمنا اليوم لا يقول أن هذا فكر عنصري مقيت،
أما عندما يقول غيره أنه "شعب مختار" أو "نور العالم" أو "خير أمة"، يقال عنه أنه "دين" نازل من عند إله.
.والشيوعية والرأسمالية وكل يزعم أنه الله والآخر شيطان، والغريب أن الماركسيين يذمون المكارثية في حين أن هدفهم المقدس هو القضاء على الرأسمالية.
.وماي 68 وشعاره البراق: "ممنوع أن تمنع"، أعلام ماي 68 كانوا مساندين لكل الانتهاكات التي وقعت أيام الكوفيد ونادوا وساندوا كل القمع الذي، وفي بعض جزئياته، لم يقع حتى تحت الاحتلال الألماني.
في السبعينات كانوا عشرينيين، كانوا يريدون الحياة دون أي قيود حتى أنهم سعوا بمفكريهم وفلاسفتهم لتشريع أبشع أنواع الشذوذ، كانت المبادئ والشعارات مطلوبة... لهم، أما اليوم وهم سبعينيون وقد عاشوا حياتهم ولا يريدون ترك المكان لغيرهم، الأمر اختلف، وسلام على المبادئ والشعارات،
" لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها" قال محمد، وصدق، و"المنع ممنوع" قالوا، وصدقوا مثلما صدق.
. ثم تأتي أحداث سبتمبر، وتتواصل ثنائية الخير والشر، ومن ليس معنا فهو ضدنا،
تتجول الطائرات في سماء أعظم قوة عسكرية في العالم كما يتجول الفلاح في حقله، وكما يطير النحل بين الزهر،
ثم تنشر الديمقراطية من قنابل الطائرات وتحت سلاسل الدبابات.
. وتتواصل الثنائيات، حتى زعم للعرب ربيعا، ربيع الديمقراطية تقوده قناة مشيخة قطر الإخوانية،
وصدقت الشعوب ونخبها في البدء، أنها ثورة وديمقراطية ستقضي على آخر عهود القمع والدكتاتورية،
لكن كانت المهاترات بين دولة دينية وعلمانية، والحروب الأهلية التي دمرت كل شيء وأعادت بعض هذه الشعوب إلى العصور الحجرية،
مقارنة بسيطة بين ما قبل الربيع وما بعده، لا نرى أي شيء تغير، بل ما كان كان أحسن،
تونس حكمها الإسلاميون ثم الآن أبله كان أحد المحاضرين في مجالس بن علي، يفسر كثيرون كلامه وطريقته الغريبة بأنه مصاب بالتوحد، الرجل مدمن قروض ويستن بعدالة سيده عمر، ونتيجة حكمته وعدله أن المستوى المعيشي لشعبه تدهور إلى مستويات غير مسبوقة حيث مرت أوقات كان فيها الوصول إلى أبسط المواد الغذائية الأساسية أصعب من البحث عن كنز.
مصر، العسكر ثم الإخوان ثم العسكر، مراسم تنصيب السيسي الأخيرة تدمي القلب حقيقة، وتجعل العقل يسأل: إلى متى ستتواصل هذه المهزلة؟
سوريا، البعث والإسلام كما هما، لم يتغير فيهما شيء، الشعب السوري ونخبه فرض عليهما أبشع الخيارات فإما حكم العائلة المقدسة وإما حكم الذباحين، ومن وراء الخيارين القوى الإقليمية والدولية التي سعت وراء مصالحها ولا عزاء للشعوب غير مساجدها وللنخب غير أبراجها العاجية وثنائياتها الوهمية.
العراق، "الشهيد" الصدر كان منحرفا عن التشيع الأصيل، الترضي على الجبت والطاغوت (أبو بكر وعمر) كفر وقد فعله، وصف أبي بكر بالصديق كفر لأنه بذلك كذب الصديقة الكبرى الزهراء التي حرمها ميراثها وماتت وهي واجدة عليه وغضبها غضب الله، الجبت والطاغوت لم يجتهدا ولم يصيبا بل كانا كافرين منافقين حرما الوصي المعصوم من خلافته الشرعية...
وبرغم ذلك!
العدالة الإلهية انتقمت من صدام الطاغية، و"إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر"، وكان الرجل الفاجر الدبابات القادمة لنشر الديمقراطية،
فسبحان الله، وسبحان حكمته، وسبحان دينه الذي كلما تمسك به البشر كان الدمار من الداخل، ومن الخارج أسهل وسيلة يستعملها من يريد تدمير بلد ما وإرجاعه إلى عصور الغزو والأحصنة والسيوف.
اليمن، عند الإمامية الإثني عشرية الزيدية كفار بالإجماع،
النظام الإيراني المنحرف عن حقيقة التشيع والممجد للعرفان الباطل والمحارب للشعائر الحسينية والمضطهد للمراجع العدول،
يقوده مدعي مرجعية لا يستمد شرعيته من الحجة الغائب لكن من الزنديق خميني القائل الموت لمن يعادي ولاية الفقيه،
ليس الموت لمن يعادي العترة لكن لمن يرفض سلطته...
مثل سوريا والعراق، الدين شيك على بياض للتدمير للخراب وللحرب بالوكالة بين القوى الإقليمية والعالمية،
الشعوب تدفع الثمن ولا تفهم سبب معاناتها، والنخب تدعي الحلول وتتشدق بالإنسانية وتمقت التمييز والعنصرية،
لكن الحقيقة أن آلاف أطفال اليمن الموتى تحت القنابل الوهابية لا يعدلون طفلة غزاوية.
ليبيا، القذافي المهووس بعائشة، لم يفهم حتى مماته أن سبب عتهه وتدمير وعي شعبه ومن قتله، لم يكن إلا عائشة وأبناء عائشة..

الفكر التوحيدي صالح للتدمير وللخراب، وكل من يحمله متدينا كان أو غيره، عليه أن يبحث عن زهرة النسبية اليتيمة في غابته المظلمة، أن يحرص على أن تنمو فتعطر رائحة غابته الكريهة، فيستطيع غيره زيارته والتعاطي معه، غير ذلك فليثق أن حقه المطلق المقدس لن ينتج خيرا بل شرا لن يدوم وأنه حتما سيكون بيدقا يحركه غيره ممن عرفوا من أين تؤكل... الشعارات والأوهام!



#سارة_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبرة
- تأملات في الدين والسياسة - العروبة
- عائشة وفاطمة
- خمسون حب
- ثوب وبنطال
- بطاقةٌ موحَّدة
- لقد سرقوا منَّا الخريف
- لو بقي العراق مملكة
- حبّْ وقبَّان
- لكلِّ يومٍ خريف
- رحيل
- تليُّف
- أنتِ هلاله
- الحصان الأزرق
- نيسان الكاذب
- مغناطيسية عطر


المزيد.....




- المرشد الأعلى الإيراني: على الشعب الإيراني ألا يقلق ولن يكون ...
- قائد الثورة الاسلامية: نسأل الله ان يعيد رئيس الجمهورية سالم ...
- المرشد الأعلى الإيراني: نسأل الله أن يعيد الرئيس والوفد المر ...
- ردود أفعال متباينة حول اتفاق حمدوك مع فصيلين مسلحين على تقري ...
- سلفيت: مستوطنون يستولون على شاحنة أعلاف والاحتلال يعتقل مزار ...
- بابا جابلي بالون.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على جميع ...
- أحدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي 2024 على نايل سات وعرب سات و ...
- شيخ الأزهر عن مأساة غزة: المجتمع الدولي أصابه الانفصام العال ...
- عمل في مصر 50 عاما.. تفاصيل عالم الآثار الإسرائيلي الذي عاش ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سارة صالح - تأملات في الدين والسياسة - الإسلام