سارة سامي
كاتبة وشاعرة عراقية
الحوار المتمدن-العدد: 7320 - 2022 / 7 / 25 - 22:44
المحور:
الادب والفن
-فإننا حين نرحل فلأن السفينة أصبحت ملأى بالثقوب ولم يعُد بإمكان صبرنا أن يُصلحها.
-ليس كلُّ من يرحل لا يُحب، احياناً إننا من فرط الحُبِّ نرحل.
-الراحلون.. مخلوقاتٌ مائية أنهكتهم اليابسة..
- الرَّحيل لا يعني النهاية، فبعضنا يبتدأ قراءة الكتاب من اليسار. ربما لأن أعجميته طاغية.
- رحلنا ورحلوا.. وحين وصلنا الى الباب إرتطمنا ببعضنا!
- وجه الرحيل شاحب، لكنَّه يتمكيج بمساحيق "إننا أفضل هكذا" ..
- للرحيل أبوابٌ كثر، أصعبها بابُ العودة.
- الراحلون هم في الواقع عائدون لكنَّهم أضاعوا الطريق.
س.س.
#سارة_سامي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟