|
مَنْ مَزَّقَ مُؤَخَّرَةَ غَزَّةَ
اتريس سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 7930 - 2024 / 3 / 28 - 11:11
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
1_ طَهَارَة اَلرُّوحِ وَالْبَرَاءَةِ وَالصَّفَاءِ وَنَقَاءِ اَلْقَلْبِ هِيَ أَعْظَمُ مَا فِي اَلْوُجُودِ رَغْمَ بَشَاعَةِ اَلْحَيَاةِ 2 _ اَلشَّرّ اَلْمُسْتَطِيرِ يَقَعُ، حِينُ يُوغِلُ اَلْإِنْسَانُ فِي ظَنِّهِ، وَفِي أَنَّهُ جَوْهَرٌ مُخْتَلِفٌ عَنْ اَلطَّبِيعَةِ اَلْأُمِّ 3 _ لَمْ يَتَغَيَّرْ اَلْكَثِيرَ عَبْرَ اَلْأَجْيَالِ مَاعَدَا كَثْرَةَ اَلْأَوْهَامِ وَ التَّخَيُّلَاتِ، اَلنَّاسُ اَلْعَصْرِيَّةُ صَارَتْ تُحِبُّ اَلضَّجِيجَ وَ الْمُلْهِيَاتِ، فَمِنْ اَلْمُسْتَحِيلِ اَلْبَقَاءِ دُونَ ذَلِكَ وَتَذَكَّرَ اَلْوَاقِعُ اَلَّذِي يُرْعِبُهُمْ، اَلْإِدْمَانُ لِكُلِّ شَيْءٍ صَارَ هُوَ اَلرَّاحَةُ 4 _ لَنْ تَعِيشَ اَلْحَيَاةُ اَلْحَقِيقِيَّةُ اَلْوَاقِعِيَّةُ حَتَّى تَخْتَلِطَ بِرِجَالِ اَلسِّيَاسَةِ وَالْقَانُونِ وَالسَّمَاسِرَةِ وَالتُّجَّارِ وَ الْأَشْرَارِ، أُمًّا اَلْكُتُبِ وَ الْأَفْلَامِ وَالسُّوشْيَالْ مِيدْيَا فَهِيَ عَالَمٌ وَهْمِيٌّ اِفْتِرَاضِيٌّ لَا غَيْرُ لَنْ يَسْتَفِيدَ مِنْهُمْ إِلَّا اَلذَّكِيَّ اَلشُّجَاعَ اَلَّذِي يُجَرِّبُ وَيُحَارِبُ عَلَى أَرْضِ اَلْوَاقِعِ 5 _ عَلَيْكَ أَنْ تَكُونَ قَاسِيًا، وَأَحْيَانًا قَذِرًا لِتَعِيشَ، هَذَا اَلْعَالَمِ لَيْسَ لِلْأَنْقِيَاءِ وَالطَّيِّبِينَ يَا عَزِيزِي ! 6 _ لَا تَأْخُذُ اَلْحَيَاةُ بِجِدِّيَّةٍ، حَاوَلَ دَائِمًا أَنْ تَتَعَامَلَ مَعَهَا بِسُخْرِيَةٍ، سَيَبْدُو اَلْأَمْرُ مُسَلِّيًا. صَدِّقْنِي، إِذَا رَكَّزَتْ مَعَهَا أَكْثَرَ مِنْ اَللَّازِمِ لَنْ تَرَى إِلَّا اَلْحَقَائِقَ اَلْمُفْجِعَةَ، اَلتَّفَاصِيلُ اَلْكَئِيبَةُ، اَلْقَاسِيَةَ حَدَّ اَلْجُنُونِ. 7 _ مَا فَائِدَةُ اَلسَّيَّارَةِ اَلْجَمِيلَةِ إِذَا كَانَتْ تَاكْسِي 8 _ غَائِطٍ أَتَنَاوَلُهُ وَحْدِي أَفْضَلُ مِنْ عَسَلٍ يُشَارِكُنِي فِيهِ اَلْآخَرُونَ 9 _ عَنْزَة لَا تَبْرَحُ اَلْحَظِيرَةُ أَفْضَلَ مِنْ بَقَرَةٍ هَائِمَةٍ يَحْلِبُهَا اَلْغُرَبَاءَ 10 _ كُلُّ اَلنَّصَائِحِ مُفِيدَةً إِلَّا تِلْكَ اَلَّتِي تُقَدِّمُهَا اَلنِّسَاءُ 11 _ مِسْكِين يَظُنُّ أَنَّ هَذَا اَلْعَالَمِ تَحْكُمُهُ اَلْأَخْلَاقُ، سَيَأْتِي اَلْيَوْمَ اَلَّذِي تَبْتَلِعُ فِيهِ اَلْحَقِيقَةُ مُرْغَمًا 12 _ لَا تَجْعَلُ جُوعَكَ لِلْحُبِّ يَقُودُكَ لِتَأْكُلَ مِنْ قُمَامَةِ اَلْعَلَاقَاتِ 13 _ مِنْ بَيْنِ أَكْبَرِ اَلْأَوْهَامِ اَلَّتِي مِنْ اَلْمُمْكِنِ أَنْ تَتَأَثَّرَ بِهَا فِي حَيَاتِكَ وَاَلَّتِي سَتُدَمِّرُ قُدُرَاتِكَ اَلْإِدْرَاكِيَّةَ بِالْوَاقِعِ وَتُصِيبكَ بِإِحْبَاطٍ مَرِيرٍ مُسْتَقْبَلاً، هِيَ وَهْمُ اَلِاسْتِهْلَاكِ اَلسَّمْعِيِّ وَالْبَصَرِيِّ لِمُشَارِكِي وَصَفَاتُ اَلثَّرَاءِ فِي اَلْوَيِب، أَنْ تُصَدِّقَ حَقًّا بِكُلِّ سَذَاجَةٍ أَنَّ ثَري مَا سَيَحْكِي لَكَ عَنْ قِصَّةِ تَسَلُّقِهِ لِلْهَرَمِ و سيطِعَمَكْ بِأَسْرَارِ تَفَوُّقِهِ فِي مَجَالِهِ عَلَى مِلْعَقَةٍ مَكْشُوفَةٍ وِ سيرِيكْ بِالثُّغُرَاتِ اَلَّتِي دَخَلَ مِنْهَا وَخَرَجَ مِنْهَا فِي طَرِيقِهِ إِلَى مُرَاكَمَةِ اَلثَّرْوَةِ ظَنًّا مِنْكَ حَقًّا أَنَّهُ رَوَى عَلَيْكَ اَلرِّوَايَةُ مِنْ اَلْبِدَايَة إِلَى اَلنِّهَايَةِ وَتَتَنَاسَى أَنَّ اَلْعَالَمَ مَكَان يَعِجُّ بَمَلاييرْ اَلْبَشَرُ وَ هِيَ كَائِنَاتٌ تَتَمَيَّزُ بِالتَّنَافُسِيَّةِ وَالْعَدَائِيَّةِ، لَا تَكُنْ سَاذِجًا وَتَعْتَقِدُ حَقًّا أَنَّ مِلْيَارْدِيرًا سَيَمْنَحُكَ وَصْفَةً (اَلْكُوكَا كُولَا) مَثَلاً اَلْيَوْمَ لِكَيْ تَشْرَعَ بِدَوْرِكَ بِإسْتِلْهَامِ وَصْفَةٍ مِنْ صُلْبِهَا وَتَخْتَلِقُ وَصْفَةٌ أُخْرَى لِمُنَافَسَتِهِ غَدًا، أَنْتَ تَعِيشُ فِي اَلْعَالَمِ اَلنِّيُولِيبِرَالِيِّ اَلطَّاغِي اَلِاسْتِهْلَاكِي اَلَّذِي يَتَّجِهُ لِلْغَرَقِ أَكْثَرَ فَأَكْثَرَ فِي قِيَمِ اَلْفَرْدَانِيَّةِ، كُلُّ فِكْرَةٍ رِبْحِيَّةٍ سَتُحَاطُ بِخُيُوطٍ مِنْ اَلتَّسَتُّرِ وَلَيْسَ اَلْعَكْسُ، لَا يَصِلُكَ سِوَى اَلْفُتَاتِ فِي اَلْمِيدْيَا بَلْ أَحْيَانًا تَصِلُكَ (وَصَفَاتٌ عَكْسِيَّةٌ) قَصْدًا وَعَمْدًا لِبَسْطِ اَلِاحْتِكَارِ عَلَى مَيْدَانِ مَا وَفَرْزِ أَسْرَارِ اَلتَّفَوُّقِ فِي خَلْقِ اَلثَّرْوَةِ وَإِبْعَادِكَ عَنْ اَلْخِزَانَةِ اَلسِّرِّيَّةِ اَلَّتِي فِي حَوْزَةٍ اَلْمُحْتَكِرِينَ. 14 _ أَنْتَ مَسْؤُولٌ عَنْ نَجَاحِ حَيَاتِكَ مَهْمَا كَانَتْ اَلظُّرُوفُ، لَكِنْ عَلَيْكَ أَنْ تَكُونَ عَلَى وَعْيٍ بِالْعَوَامِلِ اَلِاقْتِصَادِيَّةِ اَلتَّارِيخِيَّةِ وَ الْجُغْرَافِيَّةِ اَلْكُبْرَى اَلَّتِي تُحَدِّدُ مَسَارَاتِ حَيَاتِكَ. طُبِّقَتْكَ اَلِاجْتِمَاعِيَّةَ، خَلْفِيَّتُكَ اَلْقَبَلِيَّةُ، ثَرَاءُ عَائِلَتِكَ، كُلُّهَا تَيَّارَاتٌ حَاضِرَةٌ، تُشَكِّلُ خَلْفِيَّتَكَ اَلْمَادِّيَّةَ وَتَرْسُمُ وُجْهَةُ قَارِبِكَ اَلْبَسِيطِ فِي اَلْمُحِيطِ 15 _ وَإِلَى أَنْ تَسْتَيْقِظَ هَذِهِ اَلْأَفْهَامِ اَلسَّقِيمَةِ، سَيُعَانِي اَلْعَالَمُ مِنْ ظُلْمَاتهَمْ اَلْمُقَدَّسَةَ إِلَى حِينٍ لَيْسَ بِقَرِيبٍ. 16 _ أنَّ تُغْرِي نَفْسَكَ بِقِرَاءَةِ كِتَابِ أَوْ سُؤَالِ خَيْرِ مِنْ مُنَافسَةِ اَلْحَمْقَى عَنْ غَايَاتٍ تَافِهَةٍ، عُشَّ وَحِيدًا مَا دُمْتُ مُخْتَلِفًا 17 _ اَلرَّجُل اَلَّذِي يَرَى زَوْجَتُهُ تَعْجِنُ وَتُخْبَز وَتُغْسَلُ وَتُكْنَسُ وَ تُطْبَخ كُلّ يَوْمٍ وَلَا يَأْتِي لَهَا بِزَوْجَةِ ثَانِيَةٍ لِمُسَاعَدَتِهَا فَهُوَ عَدِيمٌ اَلرَّحْمَةِ. 18 _ اَلنَّاس يَتَوَاجَدُونَ حَيْثُ هُمْ يَتَوَاجَدُونَ لَا أَقَل وَلَا أَكْثَرَ، لَا تَأْخُذُ اَلْأُمُورُ عَلَى مَحْمَلٍ شَخْصِيٍّ 19 _ مِنْ سُوءِ اَلْأَدَبِ وَقِلَّةِ اَلِاحْتِرَامِ وَإنْعِدَامِ تَقْدِيرِ اَلذَّاتِ اَلْوُقُوعُ فِي مَحَبَّةِ شَخْصٍ لَا تُعْرَفُ عَنْهُ أَيُّ شَيْءٍ 20 _ تَظُنَّ أَنَّ بِذَكَائِكَ وَمَوْهِبَتِكَ تَسْتَحِقُّ حَيَاةً أَفْضَل، وَعَمَلاً أَرْقَى وَأَنْ يَلْتَفَّ اَلنَّاسُ مِنْ حَوَّلَكَ، دَعْنِي أُخْبِرُكُ؛ أَنَّ زَمَنَ اَلْأَذْكِيَاءِ قَدْ وَلَّى وَأَنَّ اَلْأَمْجَادَ اَلْآنِ لِلتَّافِهِينَ وَالْأَغْبِيَاءِ، أَمَّا أَنْتَ فَخْذُ ذَكَاءَكَ وَآنْصَرَفَ، خَبَّأَهُ بَعِيدًا عَنْ أَعْيُنِ اَلنَّاسِ، لِأَنَّهُمْ إِنْ رَأَوْهُ سَيَتِمُّ رَجْمُكَ وَطَرْدُكَ وَوَصْفُكَ بِأَنَّكَ غَرِيبٌ وَجَاهِلٌ. 21 _ اَلسِّنْد اَلْحَقِيقِيِّ لِلرَّجُلِ هُوَ ذَكَاءَهُ وَقُوَّتَهُ وَفُحُولَتَهُ وَجَيْبَهُ غَيْرُ ذَلِكَ ضُرَاطَ فِي هَوَاءٍ 22 _ إِنَّ غِيَابَ فَهْمِ أُسُسِ اَلْفَلْسَفَةِ وَالتَّفَلْسُفِ، وَالتَّدْرِيبُ عَلَى اِسْتِخْدَامِ قَوَاعِدِ اَلتَّفْكِيرِ اَلْمَنْطِقِيِّ اَلْعِلْمِيِّ، مِنْ مَنَاهِجِ اَلتَّرْبِيَةِ وَالتَّعْلِيمِ، يَعْنِي اِنْتِشَارُ اَلْغَبَاءِ، وَتَمَدُّدَ ظُلْمَةِ اَلْأُصُولِيَّاتِ، وَ إسْتِمْرَارَ تَفَشِّي اَلْخُرَافَاتِ اَلْمُقَدَّسَةِ، عَلَى أَعْلَى مُسْتَوَيَاتِهِ، لِأَنَّ جَوْهَرَ مُهِمَّةِ اَلْفَلْسَفَةِ وَالتَّفْكِيرِ اَلْفَلْسَفِيِّ، هِيَ مُقَاوَمَةُ اَلْغَبَاءِ اَلدِّينِيِّ اَلْمَوْرُوثِ، وَالْجَهَالَاتُ اَلِإعْتِقَادِيَّةُ اَلْمَوْرُوثَةُ فِي أفْهَامِ اَلنَّاسِ. 23 _ كُنَّ أَنْتَ وَلَا تُكِنُّ غَيْرَكَ، عِنْدَمَا تَسْعَى لِتَكَوُّنِ غَيْركَ سَوْفَ يُدَاسُ كَرَامَتُكَ، لِأَنَّكَ كَرِهْتُ هُوِيَّتُكَ وَتُرِيدُ أَنْ تَكُونَ هم، فَلَا تَصْرُخُ إِذَا رَكِبَ أَحَدُهُمْ ظَهْرِكَ، فَكُنْتُ أَنْتَ سَبَبُ اَلِانْحِنَاءِ 24 _ أَصْحَابُ اَلِاعْتِقَادِ اَلْخَاطَّىءْ مِمَّنْ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ يَمْلِكُونَ اَلْأَشْيَاءُ اَلَّتِي لَيْسَتْ فِي مُتَنَاوَلِ اَلْآخَرُونَ، يَنْبَغِي لَهُمْ أَنْ يُدْرِكُوا، أَنَّ اَلْبَشَرَ جَمِيعًا مُجَرَّدَ كَائِنَاتٍ تَعُودُ حُقُوقَ مِلْكِيَّتِهَا إِلَى اَلطَّبِيعَةِ 25 _ اَلْجُرَذ اَلْحَقِيرِ، اَلْفَلَسْطِيزِي صَاحِبُ "قَضِيَّةٍ اَلطَّاكُوسْ" كَمَا هُوَ مُتَدَاوَلٌ فِي سُوشِلْ مِيدْيَا اَلَّذِي اِسْتَفَزَّ مَشَاعِرَ كُلِّ اَلْمَغَارِبَةِ، اَلْجَرْبُوعُ اَلشَّرْقُ أُوَسِّخِي يَعْلَمَ تَمَامًا أَنَّ سَاعَةَ تَصْفِيَةِ اَلْحِسَابَاتِ قَدْ دَقَّتْ ؟ وَلَا بُدَّ أَنْ يَشْرَبَ مِنْ نَفْسِ اَلْكَأْسِ اَلْمَسْمُومَةِ اَلَّتِي أَعَدَّهَا لِلْمَغَارِبَةِ قَبْلَ أَشْهُرٍ قَلِيلَةٍ. اَلْآنِ وَكَمَا يَعْلَمُ اَلْجَمِيعُ، اَلْقَضِيبَ اَلْفُولَاذِيَّ اَلصَّهْيُونِيَّ إِسْتَحَفَلْ وَتَوَغُّل فِي أَعْمَاقِ غَزَّةَ اَلْبَائِرَةُ وَإنْطَلَقَ يَصُولُ وَيَجُولُ، يَعْثَوْا فِي هَتْكِ اَلْمُؤَخَّرَاتِ اَلْفَلَسْطِيزِيَّة جُمْلَةً وِبْآلْلِآلآفْ ذُكُورًا قَبْلِ اَلْإِنَاثِ وَأَمَامَ أَنْظَارِ اَلْعَالَمِ دُونَ حَسِيبِ أَوْ رَقِيبِ، اَلْأَمْرِ اَلَّذِي يُثْلِجُ اَلصَّدْرُ وَيَدْعُوا إِلَى اَلسُّخْرِيَةِ وَالتَّشَفِّي، وَنَحْنُ نَنْتَظِرُ بِفَارِغٍ اَلصَّبْرِ وَالسُّلْوَانِ أَنْ يُخْبِرَنَا ذَاكَ اَلْجَرْبُوعِ اَلنَّذْلِ عَنْ عَدَدِ اَلِاغْتِصَابَاتِ اَلَّتِي تَعَرَّضَتْ لَهَا اَلنِّسَاءُ فِي عَائِلَتِهِ، مَرْفُوقَة بِالْأَسَالِيبِ وَالْكَيْفِيَّاتِ اَلْمُوَثَّقَةِ، هَذَا إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَمِرَّ وَأَمْثَالُهُ فِي مُمَارَسَةٌ دِيمَاغُوجِيَّةٍ ذَغْذَغَة مَشَاعِرَ اَلْمَغَارِبَةِ وَ تَّسَوُّلِ اَلْمُسَاعَدَاتِ وَالتَّضَامُنَ مَعَ قَضِيَّتِهِمْ اَلْمَوْءُودَةِ أَصْلاً. تِلْكَ اَلْحِيَلِ اَلْخَبِيثَةِ اَلَّتِي لَمْ تَعُدْ تَنْطَلِي عَلَى أَحَدٍ
#اتريس_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قِصَّة كَهْفِ أَفْلَاطُونْ
-
نَقْدُ جَانْ بُولْ سَارْتَرْ لِلْمَارْكِسِيَّةِ
-
آرَاء فُضَلَاءَ اَلْ اَلْرِّدْبِّيلْ
-
اَلرَّبّ اَلَّذِي لَا يَرَى جَحِيمَ اَلْفُقَرَاءِ هُوَ مُجَر
...
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلرَّابِعِ -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلثَّالِثِ -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءِ اَلثَّانِي -
-
فَلْسَفَة اَلْرِّدْبِّيلْ - اَلْجُزْءَ اَلْأَوَّلِ-
-
اَلسَّدّ اَلْحَدِيدِيِّ وَأُسْطُورَةُ ذِي اَلْقَرْنَيْنِ
-
مَظْلُومِيَّة عَائِشَة بِنْتُ أَبُو بَكْرْ
-
اَلنِّسَاءُ وَقُودَ اَلْفِتَنِ
-
لَا تَكُنْ اَلْوَسِيلَةُ لِأَنَّكَ لَمْ تَكُنْ اَلْغَايَةُ
-
اَلشَّعْبُ يُقَدِّسُ مَنْ يَمْلِكُ مَهْبِلَ يَا صَدِيقِي
-
لَا تَضِيعُ وَقْتَكَ مَعَ شَخْصٍ مُسْتَنْزَفٍ عَاطِفِيًّا
-
إنَّهَا تُرِيدُ اِنْقَاذَ نَفْسَهَا بِوَاسِطَتِكَ
-
غَايَةُ اَلْمَرْأَةِ اَلْمَالُ وَالْجِنْسُ مَعَ اَلْوَسِيمِ
...
-
إِلَى مَزْبَلَةٍ اَلتَّارِيخِ يَا فَاجِرَات
-
لَا يَرَى اَلنِّسَاءَ مَلَائِكَةً سَوَّى اَلضِّعَافُ
-
اِحْذَرْ أَنْ تَأْخُذَ فَضَلَاتُ غَيْرُكَ
-
مَا وَرَاءَ اَلْجَمَالِ اَلظَّاهِرِ لِأُنْثَى اَلْإِنْسَانِ
المزيد.....
-
أجزاء من فئران بشرائح خبز -توست- تدفع بالشركة لاستدعاء المنت
...
-
مسؤولون يوضحون -نافذة فرصة- تراها روسيا بهجماتها في أوكرانيا
...
-
مصر.. ساويرس يثير تفاعلا برد على أكاديمي إماراتي حول مطار دب
...
-
فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل
-
العثور على بقايا فئران سوداء في منتج غذائي ياباني شهير
-
سيئول وواشنطن وطوكيو تؤكد عزمها على مواجهة تهديدات كوريا الش
...
-
حُمّى تصيب الاتحاد الأوروبي
-
خبير عسكري: التدريبات الروسية بالأسلحة النووية التكتيكية إشا
...
-
التحضير لمحاكمة قادة أوكرانيا
-
المقاتلون من فرنسا يحتمون بأقبية -تشاسوف يار-
المزيد.....
-
فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال
...
/ إدريس ولد القابلة
-
المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب
...
/ حسام الدين فياض
-
القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا
...
/ حسام الدين فياض
-
فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
يوميات على هامش الحلم
/ عماد زولي
-
نقض هيجل
/ هيبت بافي حلبجة
-
العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال
...
/ بلال عوض سلامة
-
المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس
...
/ حبطيش وعلي
-
الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل
...
/ سعيد العليمى
-
أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم
...
/ سعيد زيوش
المزيد.....
|