أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضياءالدين محمود عبدالرحيم - الوطن اللى كان














المزيد.....

الوطن اللى كان


ضياءالدين محمود عبدالرحيم
مفكر وداعية اسلامي و اقتصادي، مطور نظم، مدرب دولي معتمد، وشاعر مصري

(Diaaeldin Mahmoud Abdel Moaty Abdel Raheem)


الحوار المتمدن-العدد: 7901 - 2024 / 2 / 28 - 16:24
المحور: الادب والفن
    


بدأها بفكرةِ؛ نكون يد واحدة
سابونا نفكر وخدونا واحدة واحدة
قعدنا نشاهد امام الشاشات
مائير قاعدة جنب السادات
باعزي اللي صاحي
وأترحم ع اللى مات

خططولنا واحنا
واخدينها فكاهة لحد الممات

سرقوا بلد من وسط البلاد
حبة حبة دخلوا البلاد
عراق وسوريا في ليبيا وسودان
لا حد نصرنا ولا جبر خاطرنا
بحبة شجاعة قدام الأعاد

وانا وحدى قاعد بحبة ضمير
اشوف اللي قصر
واشوف اللي خان
اشوف اللي أنتخ
واللى كرشه نفخ
ومعدوم الضمير

اعد الكراسي واعد النجوم
و أغلط في العدد
اصل العدد في اللمون

وكله قاعد يقلب شوية
ويجيب قناة تانية
يا عالم يا هوووه حبة غضب
يا ناس ارحموه

ده لو حد خدنى لحد المُنعَم
في كل الوطن
لابوس الأيادي وابوس الجزم
مقابل شجاعة من شوية رمم

ولو حد خدنى لحد الاعادى
لاصب الغضب
و أروى غليلي واشرب سهر
ولو حتى بيا يطول الزمن

وتاني حقولها لكل الامم
في غفوة مروة ف غفلة غضب
جم احتلوا فينا بصنعة لطافة
ومن غير اي قطرة ندم
زهقوا فينا لحد ما سيبنا البلد

هي دية حكاية الوطن
سرادق كبير بياخد عزا
وجنبه ناس بتشرب في قهوة
وتشرب في شاى
ياعم روح لا حد سامعك
ولا حد جاى



#ضياءالدين_محمود_عبدالرحيم (هاشتاغ)       Diaaeldin_Mahmoud_Abdel_Moaty_Abdel_Raheem#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستعلام الأمنى والتخلف الأممي
- الاستثمار الأجنبي، والفخ الخفى
- خارطة طريق للتعامل مع أزمة غزة
- رسالة إلي رؤساء العالم
- نظام جديد لإدارة التمويل لتعزيز كفاءة النشاط الاقتصادي
- التنمية، والقضاء على التضخم
- النظام الاقتصادي الجديد وحقوق العمال
- فكر اقتصادي جديد
- كل يوم يندبح واحد مننا
- قلت وقالت
- في ليلة القدر انسيستور
- مترتباله
- الدرس الأخير و العشاء الأخير
- ليلةٌ بدون ليلى
- ثَغركِ البَسَّام
- ضمان عدالة الإختبارات الإلكترونية (١)
- تجديد الخطاب الديني (٢)
- تجديد الخطاب الديني
- الرقابة وتقييم الأداء الكترونيا (1)
- الفرصة الواحدة والأخيرة


المزيد.....




- مصر.. وضع الفنان محمد صبحي وإصدار السيسي توجيها مباشرا عن صح ...
- مصر: أهرامات الجيزة تحتضن نسخة عملاقة من عمل تجهيزي ضخم للفن ...
- حضور فلسطيني قوي في النسخة الـ46 من مهرجان القاهرة السينمائي ...
- للمرة الثانية خلال شهور.. تعرض الفنان محمد صبحي لأزمة صحية
- -كان فظيعًا-.. سيسي سبيسك تتذكر كواليس مشهد -أسطوري- في فيلم ...
- اشتهر بدوره في -محارب الظل-.. وفاة الممثل الياباني تاتسويا ن ...
- عرف النجومية متأخرا وشارك في أعمال عالمية.. وفاة الممثل الإي ...
- السيسي يوجّه بمتابعة الحالة الصحية للفنان محمد صبحي
- الفنان المصري إسماعيل الليثي يرحل بعد عام على وفاة ابنه
- الشاهنامة.. ملحمة الفردوسي التي ما زالت تلهم الأفغان


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ضياءالدين محمود عبدالرحيم - الوطن اللى كان