أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - رؤساء الأحزاب أميّون للنّخاع !














المزيد.....

رؤساء الأحزاب أميّون للنّخاع !


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7897 - 2024 / 2 / 24 - 10:41
المحور: الادب والفن
    


رؤساء الأحزاب أميّون للنخاع!

و أخيرأً تبيّن إن (أبو إسراء) لا يتقن حتى اللغة العربية و ليس قضايا الفكر و الثقافة و العقائد ناهيك عن الفلسفة كما أثبتنا سابقاً؛

إنظر إلى ركاكة و ضعف البلاغة في برقيتة للسيد مسعود البارزاني لوفاه شقيقته, و إن كان السيد مسعود لا يتقن العربية أيضاً فهو معذور لكونه كرديّ و يفترض أن يعرف اللغة الكردية التي وضع أساسها (كاكا مامستطا) الذي كان يعمل معنا في قسم الأعلام مع المفجور عزّ الدين سليم, لذلك سينتهي العراق أو يُذبح بآلقطن و هو مسجى على سرير الجهل و الأحتلال!

يقول في برقيته :
[بإيمان راسخ بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وفاة شقيقتكم المغفور لها بإذن الله السيدة الفاضلة زكية ملا مصطفى البارزاني .. نتقدم إليكم بخالص عزائنا ومواساتنا لكم ولذوي الفقيدة، راجين المولى عز وجل أن يتغمد المرحومة بواسع رحمته ويسكنها فسيح جنانه، وأن يلهمكم الصبر والسلوان.],
و هذه للمرة الأولى التي يكتب فيها سطرين, فكل البرقيات التي صدرت منه كان يكتبها مستشاريه مثل سليم الحسني و أمثاله!!

لا نعلق على كلامه في برقيته لأنه واضح و تافه من تافه مرتزق بظل الأمريكان و القوى الكبرى لتنفيذ مخططاتهم في العراق مقابل سرقة الفقراء, و لو لم يكن يدّعي بأنه حصل على شهادة (ماجستير لغة عربية), لما كنتُ إعترضّت عليه و بيّنت سقوطه حتى فيما يدّعيه.

وليعلم العراقيون خصوصاً المرتزقة في عصابته(عشيرته)؛ بأنه لا يملك حتى دبلوم بآللغة العربية و كان للعِلم يعمل ضمن سلك التعليم البعثي الذي كان مغلقاً للبعثيين و لا يسمح صدام بتعين أيّ معلم إلا أن يكون بعثياً.

و هكذا يتبيّن أن رؤوساء الأحزاب ليسوا أمّيون فكرياً و ثقافياً فقط؛ و إنما لا يتقنون حتى اللعة العربية التي يدعونها بشكل كامل, و إنا لله و إنا إليه راجعون .

العارف الحكيم عزيز حميد مجيد.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيان الكونيّ للشعب :
- البيان الكونيّ :
- جريمة أخرى للإطار الفاسد :
- جريمة أخرى للأطار المنافق :
- صرخة الصرخات :
- هل من مجيب شريف و نزيه !؟
- سلطان الله الخالق
- موضوع من الأربعين سؤآل : علاقة السعادة الفردية بآلمجتمعية :
- ويلٌ لمن سبق عقله زمانه !؟
- أسوء من المنافق ناكر المعروف :
- من يسرق دولارات البنك المركزي !؟
- مَنْ يشتري دولار البنك المركزي!؟
- دور الفلسفة في حياة الأنسان :
- ما لا يعرفه الناس في بلادنا !؟
- فلسفة الدولة العادلة : القسم الثاني
- فلسفة الدولة العادلة :
- العراق : بإتجاه الكارثة :
- لماذا تركت العراق؟ الحلقة الثانية :
- لماذا تركت العراق؟ الحلقة الثانية
- لا سلام ولا أمان أو مستقبل مع الفاسدين :


المزيد.....




- إبراهيم نصرالله ضمن القائمة القصيرة لجائزة -نوبل الأميركية- ...
- على طريقة رونالدو.. احتفال كوميدي في ملعب -أولد ترافورد- يثي ...
- الفكرة أم الموضوع.. أيهما يشكل جوهر النص المسرحي؟
- تحية لروح الكاتب فؤاد حميرة.. إضاءات عبثية على مفردات الحياة ...
- الكاتب المسرحي الإسرائيلي يهوشع سوبول: التعصب ورم خبيث يهدد ...
- من قال إن الفكر لا يقتل؟ قصة عبد الرحمن الكواكبي صاحب -طبائع ...
- أروى صالح.. صوت انتحر حين صمت الجميع
- السعودية تخطط لشراء 48 فدانا في مصر لإقامة مدينة ترفيهية
- هل يشهد العالم -انحسار القوة الأميركية-؟ تحليل فالرشتاين يكش ...
- التمثيل النقابي والبحث عن دور مفقود


المزيد.....

- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي
- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عزيز الخزرجي - رؤساء الأحزاب أميّون للنّخاع !