أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - جريمة أخرى للإطار الفاسد :














المزيد.....

جريمة أخرى للإطار الفاسد :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7895 - 2024 / 2 / 22 - 19:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


جريمة أخرى للأطار ألفاسد :

بسبب الإغتيالات المتكررة للمثقفين و المفكرين على نمط صنوهم البعث الهجين؛ (يعني دواعش السياسة) ؛ أُفرغ العراق من المثقفين .. ناهيك عن المفكرين و الفلاسفة الذين تشرّدوا منذ نصف قرن و أصبحوا نسياً منسياً ليعم الجهل والفساد العراق كله!

إنظر و تأمّل فساد الاحزاب والحكومات العراقية المجرمة المنتظمة تحت لواء الأطار المفشوش - المغشوش و غيره لنهب العراق و إفلاسه .. و كيف إغتالوا الناشط المدني الورع المُتديّن الشهيد السيد الخفاجي الذي كشف بطلان الانتخابات شرعاً و قانوناً و عرفاً و واقعاً بأإدلة ثابتة حسب رأي جميع المراجع و الميادين و قادة المجاهدين في الحشد الشعبي أيضاً بمن فيهم السيد أبو مهدي المهندس و سليماني و مرجعيتهم العليا السيد السيستاني حفظه الله في العراق و السيد الخامنئي في إيران و من حولهم مراجع البلدين في قم و النجف و الكاظمية, الذين قاطعوا تلك الأنتخابات الصّورية التي رفضها معظم الشعب العراقي سابقاً و في الأنتخابات الأخيرة لم يشارك فيها إلا مرتزقة الأطار العربنجيّة – البعثية (99%منهم كانوا جنود أو أعضاء في الجيش أو الأمن الصدامي), لذلك رفضهم أكثر من 90% من أبناء الشعب العراقي حسب الأرقام التي أعلنّاها سابقاً في مجموعة مقالات؟

فكيف يمكن أن تقام حكومة شعبية نزيهة ناهيك عن شيعية - شرعية عادلة لقيادة الأمور في العراق مع هذا الوضع الأجرامي الطبقي الجاهلي و الفوضوي المشهود .. و ما تراه الآن من مآسي و فشل و نهب و سلب و قتل و فلتان و هدر لحقوق الناس بمن فيهم المتقاعدين و الفقراء و المعوقين و الفقراء؛ فهو نتيجة ذلك الفساد و التخبط و الجهل المركب للإطاريين للبقاء في السلطة لسرقة الفقراء بملشياتهم!
إلى جانب ذلك جاوز الأطار الفاشل كل الخطوط الحمراء الشرعية و الأنسانية و الوطنية و تمّ تصفيه الكثير من الناشطين و منهم مؤخراً الناشط المؤمن و الأمين السيد الخفاجي في فاجعة مؤلمة سيدفع الأطار ثمنه قريباً جداً, لكونه كشف بستة أدلة شرعية ثابتة فساد و عدم شرعية الأنتخابات و الحكومة العراقية العميلة التي قدّمت العراق على طبق من ذهب للأسياد خصوصا في الجانب الأقتصادي و المالي عندما رهن فاسدهم الأكبر أو (سيد الفاسدين) علي العلاق كل أموال العراق (البنك المركزي) و آلتجارة و الأقتصاد العراقي للعرب و من فوقهم الأمريكان و كما بيّنا تفاصيل ذلك في عدة مقالات سابقة,و الله يستر من الجايات و من هذا النهب العلني و القانوني الأطاري.

و ليسأل اهل الخبرة و إن قلّوا أو تغرّبوا و فقدوا تماماً نتيجة الغربة و الحصار و الجوع و الأغتيالات الدائمة .. ليُسألوا :
ما هي مؤهلات و تأريخ المالكي و مؤلفاته الفكرية او السياسية؟ إنه لم يكتب حتى مقالاً واحداً في كل عمره و هكذا كل عضو في الأطار بمن فيهم العامري الذي لا يتقن جملة صحيحة ولا فكراً وهكذا الحكيم والفياض والبعثية والأسرى المحيطين بهم الذين حاربوا الأسلام ثمّ أصبحوا قادة للعراق بعد تحريرهم على أيدينا!؟
هل يتمكن أعلمهم حلّ معادلة من الدرجة الثانية أو حتى إخراج نسبة مئوية لحساب مسألة إجتماعية أو إقتصادية أو زراعية أو سياسية ناهيك عن وضع خطط إستراتيجية لها !
بل أكبرهم لا يعرف حتى أبجديات الخطط و الأدارة المرحلية لأنه فاقد للقيم و الأخلاق و الفلسفة الكونية؟
لا بل .. لا يعرف أحدهم أين يقع العراق بآلنسبة لخطوط الطول و العرض في الخارطة الجغرافية!؟
إنهم عصابات و مافيات و عشائريات و عمالة للضاليين ..
تابعوا الفيدو أدناه وقصة الأغتيال التي تبدأ من الدقيقة الرابعة عشر فما فوق بآلنسبة لشهادة السيد الشهيد الخفاجي و باقي الفيدو:
https://www.youtube.com/watch?v=zQdha3Aixu0&ab_channel=%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2OneNews
حكمتان كونيّتان :
(1) [ألعراقيّ مجرم ما لم يُثبت برائتهُ من الفساد و المفسدين].
(2) [ألويلٌ لمن تقدّم عقلهُ زمانه].

ألعارف الحكيم عزيز حميد مجيد.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جريمة أخرى للأطار المنافق :
- صرخة الصرخات :
- هل من مجيب شريف و نزيه !؟
- سلطان الله الخالق
- موضوع من الأربعين سؤآل : علاقة السعادة الفردية بآلمجتمعية :
- ويلٌ لمن سبق عقله زمانه !؟
- أسوء من المنافق ناكر المعروف :
- من يسرق دولارات البنك المركزي !؟
- مَنْ يشتري دولار البنك المركزي!؟
- دور الفلسفة في حياة الأنسان :
- ما لا يعرفه الناس في بلادنا !؟
- فلسفة الدولة العادلة : القسم الثاني
- فلسفة الدولة العادلة :
- العراق : بإتجاه الكارثة :
- لماذا تركت العراق؟ الحلقة الثانية :
- لماذا تركت العراق؟ الحلقة الثانية
- لا سلام ولا أمان أو مستقبل مع الفاسدين :
- نزيف النفط .. أم نزيف الدم؟
- فرهود وا محمّداه !
- التخريب الصحي في العراق :


المزيد.....




- مصممة على غرار لعبة الأطفال الكلاسيكية.. سيارة تلفت الأنظار ...
- مشهد تاريخي لبحيرات تتشكل وسط كثبان رملية في الإمارات بعد حا ...
- حماس وبايدن وقلب أحمر.. وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار ...
- السيسي يحذر من الآثار الكارثية للعمليات الإسرائيلية في رفح
- الخصاونة: موقف مصر والأردن الرافض لتهجير الفلسطينيين ثابت
- بعد 12 يوما من زواجهما.. إندونيسي يكتشف أن زوجته مزورة!
- منتجات غذائية غير متوقعة تحتوي على الكحول!
- السنغال.. إصابة 11 شخصا إثر انحراف طائرة ركاب عن المدرج قبل ...
- نائب أوكراني: الحكومة الأوكرانية تعاني نقصا حادا في الكوادر ...
- السعودية سمحت باستخدام -القوة المميتة- لإخلاء مناطق لمشروع ن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - جريمة أخرى للإطار الفاسد :