أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات 67















المزيد.....

هواجس في الثقافة مقتطفات 67


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 7896 - 2024 / 2 / 23 - 14:40
المحور: الادب والفن
    


كتب الصديق العزيز معن حيدر عن رواية إيلين على صفحته، فأردت أن أسلط المزيد من الضوء عليها أكثر، بعد أذنه.
إيلين رواية سويدية للروائي هانس بترسون ترجمتها زمشرتها في الحوار المتمدن
الشاب هوكو وقع في حب إيلين في العام 1909، وكان في الثالثة والعشرين من العمر. وكانت إيلين في التاسعة عشرة ه، كلاهما كان يعيشان في الضيعة ذاتها.
إيلين فتاة بدينة بشعة وغبية، لكن هوكو أحبها، بل عشقها لدرجة الجنون.
والحب لا يعرف إلا الحب.
تقدم للزواج بها، بيد أن والدها ووالدتها لم يقبلا به.
اعتبروه من طبقة اجتماعية أدنى وأقل مستوى، ولأنه فقير ومن بيئة فلاحية رفضاه. لم يبق لهوكو خيار سوى السفر.
سافر الحبيب هوكو إلى الولايات المتحدة للعمل وتحصيل المال من أجل الزواج من حبيبته.
أما إيلين فقد صممت أنها لن تتزوج هوكو إلا عن طريق العرف والعادات والتقاليد السويدية التي كانت سائدة في ذلك الوقت، أي عن طريق طلب يدها من أبويها وأخيها وأختيها.
سافر هوكو إلى الولايات المتحدة، وعاش هناك مدة ثلاثين سنة بالقرب مع الجالية السويدية الفقيرة هناك.
عندما عاد إلى السويد في العام 1939رأى أن إيلين لا تزال إيلين، لم تتغير. كبرت بالعمر أصبحت مسنة في الرابعة والخمسين.
تحولت إيلين إلى خادمة لأمها وأبيها وسط احتقارهما لها، اتهامهما لها بأنها غبية وبدينة ولا تفقه أي شيء.
وعندما توفيا، تحولت إلى خادمة لأخيها وأختيها وأولادهما وأحفادهما دون رحمة أو شفقة.
عاد هوكو إليها، طلبها للزواج مرة ثانية لكنها رفضت، خافت من الزواج به، وتحت إلحاح هوكو وضغطه وكلامه اقتنعت، فوافقت.
ذهبا إلى الكنيسة في الضيعة، تزوجا، ثم أخذها معه إلى بيته البعيد قليلا عن بيت أبيها.
بهذا الزواج انقذها من تلك العائلة التقليدية الجائرة.
تزوجا وعاشا معًا بعيدًا عن العائلة، وقتها كانا قد أصبحا عجوزين.
وعندما ماتت إيلين في العام 1967 دفنها هوكو بكل احترام وتقدير، وحفر لنفسه مدفنًا بجانبها حتى يدفن بالقرب منها عندما يموت.
جاءت كايسا وأختها ليأخذا أختهما ويدفناها في مدفن العائلة، الا ان هوكو رفض ووقف لهما بالمرصاد، قال لهما:
إيلين هي حبي الوحيد، ويجب أن تبقى بالقرب مني عندما أموت، وقبري إلى جانب قبرها، وأضاف:
أنتما لا تعرفان الحب، إيلين بالنسبة لي هي قطعة مني، هي الحياة الذي عشت حياتي من أجلها.
في بداية الحياة للأطفال أخو إيلين فالتير وأختها كايسا وأختها بريتا، كان أبوهم, يغني لهم, يصدح بصوته, يرنم الكثير من الأغاني الجميلة. أما الأم, فأنها تقرأ الروايات لأولادها بصوتها الحلو والمسموع, فتحفزهم على القراءة والتثقف والاطلاع.
إن النشاطات الثقافية الكثيرة التي كانت تقوم بها العائلة لم تخطر على بال الكثير من الناس في القرية.
أشياء حلوة وجميلة, لم يسبق لغيرهم أن فعلوا مثل هذا من قبل.
في كل عيد من أعياد الميلاد كانت الأم تدور على منازل الفقراء, توزع عليهم الخبز مع السجق ورقائق الشوفان, وبعض الثياب القديمة.
جميع الناس في القرية ساورهم الظن أنها امرأة طيبة متفانية مثل زوجهاً.
هناك, على الضفة القريبة منهم, أطفال فقراء لا حول لهم ولا قوة. أحد هؤلاء أسمه هوكو, كبر ونما وترعرع في بيئة معوزة, عمل منذ نعومة أظفاره على تأمين لقمة خبزه.
هوكو طفل فقير، معدم منذ أن ولد كان يعمل طوال الوقت، وله صديق اسمه فالتير لكنهما توقفا عن اللعب مع تقدم العمر لاختلاف ظروف كل واحد منهما.
فالتير دخل المدرس وأخذا يتابع تحصيله العلمي, وتفوقه, وتدرجه الدراسي في المدينة. أما كايسا فقد كانت تعمل جاهدة، تدرس وتجتهد كي ترتقي سلالم المجد. لديها رغبة أن تصبح ممثلة مشهورة. حلمت بهذا ليال طويلة حتى تصل إلى مبتغاها.
رغبت بالتفوق، بالتمايز عن الفتيات في مثل سنها. إحساسها يشدها إلى ذلك, يقول لها أنها موهوبة وذكية ولديها صفات تمكنها من مواصلة مشوارها الفني.
أما بريتا فلديها الطموح ذاته, أن تكون امرأة لها مكانتها وموقعها في المجتمع والحياة. لقد وهبتها الطبيعة صوتاُ رخيماً مثل والدها, تأمل في قرارة نفسها أن تغني في دور الأوبرا العالمية، أن تجول العالم بحثًا عن نفسها في عيون الآخرين، أن تصعد على أرقى المسارح العالمية، أن تصبح امرأة مشهورة يشار إليها بالبنان في كل مكان.
لم يكن يساور العائلة أي شك أن بيرتا لديها موهبة عظيمة, خاصة واستثنائية, ستجعل منها أعجوبة, ستجعل كل صحف العالم الغربي تكتب عنها.
أما إيلين, فهي لا شيء في نظرهم، شيء لا قيمة له، كائن مختلف تمامًا.
لم تمنحها الطبيعة أية صفة مميزة. أنها لا تستطيع أن تكون ممثلة أو مغنية, أو شيء ما.
أنها إنسانة بسيطة بكل المقاييس. ليس لديها صوتاً رخيماً أو حنوناً, كما أن جسدها لم يكن يتمتع بالرشاقة والجمال الذي يسمح لها أن ترقص أو تمثل أو تغني.
كانت بدينة، وشكلها لم يكن جميلاً على الأطلاق. في مجمل الأحوال كانت إيلين بليدة لم تستطع أن تكمل تعليمها في المدرسة.
في الواقع لم تكن تشبه أخوتها على الأطلاق. كان شكلها ريفياً مثل بقية بنات الضيعة. لم تكن تمتاز بغير صفاتهم, في طريقة الأكل أوالشرب أو عند التحدث بالصوت العالي, كما أن تصرفاتها يغلب عليه الحركات النافرة, كالضحك العالي مع القيام بالشوبرة بيديها.
أما في البيت, فمكانها المفضل هو المطبخ, تجيد غسل الصحون, الجلي, الطبخ وغسل الثياب وجلب الحليب, وأشياء أخرى تتعلق بالأعمال الخدمية اليومية المباشرة.
فالتير يقرأ كتبه, واجباته اليومية ويتابع دراسته باجتهاد, بينما كايسا المغرمة بنفسها, تقف أغلب الأوقات أمام المرآة, تمثل بعض الأدوار التي قراءتها في المسرحية التي بين يديها. بينما بريتا تغني, تأخذ زاوية من إحدى الغرف, تصدح, تجود بصوتها الدافئ الحنون, تسمع الناس على الامتداد الواسع من الضيعة والفلاة.
مرات كثيرة ترى إيلين في حديقة المنزل, تكنس أو تنشر الغسيل.
السماء صافية والشمس مشرقة، إنه الربيع بجماله وبهائه، الحرارة, حالة استثنائية في السويد، في هذا الجزء من العالم، عندما تصعد الشمس في السماء, تنشر الفرح والسرور والإنشراح في النفوس.
الربيع ينثر عطره الفواح, روائحه الطيبة بدأت تلف الحياة وتزنر الطبيعة. الروائح الزكية, تنبعث من أكثر من مكان, من التربة الحنونة, من الورود البرية, من الطبيعة البكر. الطيور خرجن من خدرهن الشتائي البارد, ورحن يغردن بأصواتهن العذبة.
إيلين سعيدة ومبتهجة بهذه الأماسي والأيام الجميلة.
لم تكن الضيعة كبيرة, لتقف حاجزاً أمام تعارف الناس, أو تبعدهم عن بعضهم.
إيلين وهوكو كانا يعرفان بعضهما كما هو حال الناس في الضيع الصغيرة في كل أنحاء العالم.
لكن في هذا الربيع جرت مياه أخرى في مجاري الأرض. في هذا الفصل, كان تعارف إيلين وهوكو له طعم آخر, طعم مختلف, فيه شهوة الحياة ونداء البقاء. وقفا أمام بعضهما, نظر أحدهما إلى الأخر بتمعن وغرابة, كأنهما يعرفان بعضهما لأول مرة.
كان هوكو في الثالثة والعشرين من العمر, عامل في المنجرة الواقعة على مقربة من البحيرة. يعمل ويكدح لتأمين لقمة عيشه. كان يخرج من بيته إلى العمل في الساعة السابعة من الصباح الباكر ويعود في الساعة السابعة مساءً. يقطع الألواح الخشبية إلى أشكال متعددة سواء كانت خام أو مصنعة.
في يوم السبت يعود إلى بيته في الساعة الخامسة مساءً ويعطل يوم الأحد.
في هذا الربيع دخلت إيلين عامها التاسعة عشرة. في هذا اليوم بالذات وقفت في حديقة المنزل, تنشر الغسيل, وفي المساء وضعت الأواني المعدنية على العربة الصغيرة وجرتها إلى أن وصلت إلى المزرعة التي اسمها ستور هولت. في هذا المكان تتواجد الأبقار والخيول والخنازير والدجاج, بالإضافة إلى العمال الأجراء والعاملات.
في هذا اليوم أحب هوكو إيلين، وبادلته إيلين الحب بالحب.
المجتمع السويدي كان تقليديا مثل مجتمعاتنا إلى العام 1950، ثم أقلع باتجاه الحداثة المعاصرة، وتطور تطورًا سريعًا إلى أن وصل للذروة مع مجي أولف بالما رئيس الوزراء السويدي الذي حكم السويد بالحكمة.
الروائي بيترسون سلط الضوء على المراحل التي مرت بها السويد منذ نهاية القرن التاسع عشر إلى النصف الثاني من القرن العشرين.

عن اليقين
اليقين يتضمن اللايقين والعكس صحيح، أننا ننحت في المعقول الذي يتضمن اللامعقول، أننا كالسراب نركض وراء السراب، نمسك الحقيقة بيد ونقيضها باليد الأخرى، والزمن يجري ويجري.
هذه هي الحياة.
السؤال:
هل هناك يقين في الحياة سواء في الواقع أو الرأس؟ الكون معقد وغامض وغريب وهذه الغرابة أضفت على حياتنا الغربة والغموض. بوجود الوعي لا يوجد الله. الوعي والله متناقضان. أصغر ذرة في الكون لا متناهيه، فيكف سنفكك تكوين هذا الكون اللامتناهي؟

عن الرواية
الروايات المهمة جدًا، تلك التي تسبب لك جرحًا غائرًا في قلبك ووجدانك.
وتفتح ذهنك المفتوح على الخبايا الموجودة في قاع الواقع المؤلم.
كرواية، الغاب، لأبتون سينكلر، وأرض ثمارها من ذهب، لجورج أمادو.
وهناك روايات تدفع خيالي للتخيل وتأخذني إلى البعيد، كموسم الهجرة إلى الشمال، للطيب صالح، والشيخ والبحر لهمنغواي، ولا أنسى أعمال جنكيز ايتماتوف، وداعًا يا غوليساري، والكلب الأبلق، ويطول اليوم كأنه قرن، وجميلة، وغيمة جنكيز خان.
ولا أنسى أعمال العملاق ديستيوفسكي، الجريمة والعقاب، الأبله، المقامر، الأخوة كارامازوف.
وآنا كارنينا لتولستوي.
وهناك روايات مضى على قرأتي لها أكثر من أربعين سنة، أذكرها، واستمتع بتذكرها كأغلب روايات عبد الرحمن منيف، خاصة الأشجار واغتيال مرزوق، وحين تركنا الجسر.
الكتب الجميلة هي تلك التي تعرفنا على أنفسنا، على الجهنم الحقيقي.
عندما قرأت رواية مائة من العزلة، لماركيز غارسيا، للمرة الثانية منذ سنوات، رأيتها باهتة، تافهة لا معنى لها، لكن عندما قرأتها أول مرة رأيتها ساحرة.
أريد القول، نحن نتغير عندما نقرأ عملًا ما أول مرة، وعندما نعيد قرأته نكون في عمر أخر وثقافة أخرى ووعي اخر.
الأشجار واغتيال مرزوق قرأتها عندما كنت صغيرًا، ولا أريد العودة لقرأتها مرة ثانية خوفًا من انحسار السحر، أو أعيش خيبة القراءة الثانية.
نحن كالأنهار لا نكرر أنفسنا مرتين.
حتى في الحب، الحبيب الذي غادرنا أو غادرناه، لن يكون هو ذاته بعد أن افترقنا، في المرة الأولى يكون مبهرًا، وفي المرة الثانية يكون خيبة وحزن.
الأحلام والأفكار والثقافة وتجارب الحياة تضفي علينا رؤية جديدة وفهم جديد ووعي جديد وحب جديد.
حتى الخيال الذي نملكه يذهب في اتجاه واحد، أي لا يأخذ مسارات متعددة.
إنه مقيد.
وهذا القيد ليس نتاج جهة واحدة، كالعائلة أو البيت أو السلطة أو الشارع، الدين كمان ساهم بشكل كبير في هذا الأنغلاق.
وهذا القيد يحاصرنا في كل شيء
أرى هذا الخيال الواسع، والانفتاح عليه في روايات الكتاب في البلدان الآخرى المنفتحة على الذات والثقافات الآخرى، وأقول في سري:
ـ حتى في الخيال لسنا احرارًا.
متى سنصبح مثل بقية الناس في هذا العالم نستطيع أخذ المبادرة دون قيود ذاتية وثقافية واجتماعية وسياسية؟
الكاتب في بلادنا لديه قمع ذاتي يمنعه من أخذ المبادرة، من الحرية، لهذا لسنا منتجين للثقافة أو للمفاهيم.
الحرية لا يتمتع بها الجبناء. إنها صديقة الشجعان.
الشجاع يرى الحياة الواسعة متكاملة، يدخلها من كل الأبواب بروحه وعقله، فهو منفتح على الجمال والحب والحقيقة.
أما الجبان فهو مثل كيس التبن مدفون فيه، يحاول الهرب من ظله حتى ينجو بنفسه. هذه النفس في تركيبتها مأزومة مكسورة مهزومة.
المهزوم من الداخل، جبان في تكوينه وروحه، لا يستطيع أن يحب أو يحس بالخير والجمال والحقيقة.

عن الحلم والخيال
البارحة زارني الله في المنام، كان هالة كبيرة من نور، غمر بيتي كله.
ربت على كتفي بكل حب وحنان. فاستيقظت خائفًا، نظرت إليه، رأيته يقترب مني أكثر. مد لي يده وعانق جبيني، قال لي:
ـ لا تخف. أعرفك شجاع. ثم أردف بكلمات واضحة ونقية وبلغة عربية سليمة تمامًا:
ـ قل للجميع، أنت وأمثالك ستكونون في الجنة. في أجمل مكان فيها. لقد خلقت الجنة للناس من أمثالك. قلت له:
ـ وماذا عن المؤمنين؟
ـ الجنة ليس لأولئك الذين يكثرون الصيام والصلاة. هؤلاء لا يحبوني. قلت له:
ـ كيف تقول هذا؟ قال:
ـ إنهم يحبون أنفسهم فقط لهذا يتقربون مني. إنهم متكسبون. وأضاف:
المحب يمنح محبوبه الجمال والخير دون أن يفكر في خلفية العلاقة أو المكسب. يعطي دون حدود. وقلبه رقيق وشفاف ومنفتح على الطبيعة والحياة والناس.

المبدع
المبدع كائن متمرد على الوجود، بين الأول والثاني صراع على الموجود في الوجود.
كلاهما رهينة للكون، على التماهي به.

الإنسان كائن جاهل
الإنسان لا يعرف من يكون، ولا يريد أن يعرف، لهذا لن يعرف حتى لو عرف.
أنه كائن ملول، ضائع، يريد ولا يعرف ماذا يريد.

الجاهل مصيبة
عدو عاقل أحسن من صديق جاهل أو غبي، مصيبتنا كبيرة بوجود الأغبياء منا وفينا



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 66 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 65 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 64
- هواجس في الثقافة ــ 63 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 62
- هواجس في الثقافة مقتطفات ــ 61 ــ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 60
- هواجس في الثقاف مقتطفات 59
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 58 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 57
- هواجس في الثقافة مقتطفات 56
- هواجس في الثقافة مقتطفات 55
- هواجس في الثقافة مقتطفات 54
- هواجس في الثقافة مقتطفات 53
- هواجس في الثقافة مقتطفات ـ 52 ـ
- هواجس في الثقافة مقتطفات 51
- هواجس في الثقافية مقتطفات 50
- هواجس في الثقافة مقتطفات 49
- هواجس ثقافية مقتطفات ـ 48 ـ
- هواجس ثقافية مقتطفات 47


المزيد.....




- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...
- -طقوس شيطانية وسحر وتعري- في مسابقة -يوروفيجن- تثير غضب المت ...
- الحرب على غزة تلقي بظلالها على انطلاق مسابقة يوروفجين للأغني ...
- أخلاقيات ثقافية وآفاق زمنية.. تباين تصورات الغد بين معمار ال ...
- المدارس العتيقة في المغرب.. منارات علمية تنهل من عبق التاريخ ...
- تردد قناة بطوط كيدز الجديد 2024 على نايل سات أفلام وأغاني لل ...
- مصر.. نسرين طافش تصالح بـ-4 ملايين جنيه-


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - آرام كربيت - هواجس في الثقافة مقتطفات 67