أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - قيادة حركة أنصار الله في اليمن ومعادلة وقف الحصار والعدوان الصهيوني على قطاع غزة مقابل وقف ضرب السفن المتجهة للكيان الصهيوني















المزيد.....

قيادة حركة أنصار الله في اليمن ومعادلة وقف الحصار والعدوان الصهيوني على قطاع غزة مقابل وقف ضرب السفن المتجهة للكيان الصهيوني


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7861 - 2024 / 1 / 19 - 18:59
المحور: القضية الفلسطينية
    


قيادة حركة أنصار الله في اليمن ومعادلة وقف الحصار والعدوان الصهيوني على قطاع غزة مقابل وقف ضرب السفن المتجهة للكيان الصهيوني

بقلم : عليان عليان
العدوان العسكري الإمبريالي الأمريكي البريطاني على اليمن المستمر منذ فجر يوم الجمعة 12 يناير وحتى اللحظة الراهنة ، والذي بدأ باستهداف عدة مواقع عسكرية يمنية في خمس محافظات يمنية ( صنعاء ، صعدة ، تعز ، الحديدة وحجة )ب (73) غارة بمائة صاروخ كروز - توماهوك وغيرها وبطائرات حربية قاذفة ومسيّرة قاذفة، وبمشاركة عسكرية بريطانية مباشرة، بدعم وإسناد من كل من هولندا واستراليا وكندا والبحرين بزعم أنها قواعد لإطلاق وتخزين الصواريخ والمسيرات اليمنية التي تهدد الملاحة البحرية في البحر الأحمر وبحر العرب ، لن يفت في عضد القيادة الثورية في اليمن ، بل ستزيدها إصراراً على الاستمرار في موقفها الداعم للشعب الفلسطيني في قطاع غزة ، عبر منع كافة السفن الإسرائيلية وبقية السفن من الوصول إلى موانئ فلسطين المحتلة وبخاصة ميناء إيلات" أم الرشراش" طالما استمر العدوان والحصار على قطاع غزة ، وأنها لن تتوقف عن اعتراض وضرب هذه السفن إلا بعد ضمان وقف الحصار وفتح المعابر لإيصال المساعدات الطبية والغذائية
ويبدو أن الإدارة الأمريكية المتغطرسة التي جرت ورائها حلفاً من عدة دول تحت مسمى " تحالف الازدهار البحري" ، لم تتعلم من دروس هزائمها السابقة في أفغانستان والصومال ولبنان والعراق ، ولم تتعلم من دروس هزائمها على يد حركة أنصار الله على امتداد الفترة من عام 2015 وحتى عام 2023 ، عندما هزمت قيادة أنصار الله تحالف العدوان العربي المدعوم من أمريكا وبريطانيا وبقية الدول الغربية ، وأجبرته على القبول بالهدنة كخطوة على طريق حل الأزمة اليمنية.
وهذه الإدارة المتصهينة تتحدث بكل عنجهية إمبريالية، عن عدم مشروعية الفعل اليمني المقاوم ، في اعتراض السفن المتوجهة للكيان الصهيوني ، متجاهلةً حقيقة أن اليمن جزء أصيل من الوطن العربي والأمة العربية ، وأن من حقه وواجبه أن يشارك في الدفاع عن قطاع غزة في مواجهة العدوان الصهيوني ، الذي تشارك فيه وتقوده الإدارة الأمريكية وفرنسا وبريطانيا وألمانيا ، إذ كيف تسوغ هذه الدول الإمبريالية لنفسها أن تأتي من وراء البحار والمحيطات لدعم الكيان الصهيوني في عدوانه على قطاع غزة ، وتعمل على منع الأشقاء في اليمن وغيرهم من أقطار الوطن العربي من نصرة أشقائهم في غزة وفلسطين
لقد فات العدو الصهيو أميركي الأطلسي أن يدرك ، أن الشعب اليمني عصي على الهزيمة والانكسار ، وفاته أن يدرك أن اليمن أفشل كل محاولات الغزو الاستعمارية التي تحطمت على صخرة مقاومته العنيدة ، وأن هذا الشعب العروبي الأبي بقيادته الثورية قادر على رد الصاع صاعين على المحاولات الإمبريالية، التي تحاول النيل من دوره في نصرة فلسطين وبقية القضايا القومية .
ولا نبالغ إذ نقول أن الإدارة الأمريكية المتغطرسة ، التي نفذت العدوان الإجرامي على اليمن خدمةً للمصالح الإسرائيلية المتضررة، من هجمات أنصار الله على السفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة ، وتكرارها العدوان مرة أخرى بضرب موقع عسكري قرب مطار صنعاء ، أدخلت نفسها في ورطة عسكرية واقتصادية وجيوسياسية ، لا سيما وأن القيادة اليمنية في هذه المواجهة ،ووفق تجربة حربها الدفاعية مع التحالف العربي المزعوم لا تأبه لأية خسائر في سبيل تحقيق الأهداف الاستراتيجية الوطنية ، وفي سبيل نصرة غزة وفلسطين وبقية القضايا العربية .
فاليمن رغم الحصار الظالم المفروض عليه منذ ثماني سنوات ، ورغم ما جره العدوان الرجعي الصهيوني الإمبريالي عليه ، من خراب وتدمير يكاد يقترب من الدمار الذي لحق بقطاع غزة ، على صعيد استهداف المدنيين وتدمير البنية التحتية والصحية والإنتاجية ، لم يتوان عن القيام بدوره في المشاركة الفعلية في معركة طوفان الأقصى ، ومن ثم فإن على الإدارة الأمريكية المتصهينة ، أن تأخذ تهديد قيادات حركة أنصار الله على محمل الجد والتي وردت على لسان أعضاء مكتبها السياسي " عبد الله بن عامر وعلي القحوم ومحمد عبد السلام ،ووزير الدفاع اللواء الركن محمد العاطفي وغيرهم ،بأنها سترد على هذا العدوان بضرب واستهداف القواعد والمصالح الأمريكية والبريطانية والأطلسية بما في ذلك سفنها التجارية والحربية في كل من بحر العرب والبحر الأحمر .
فالقوات المسلحة اليمنية التي نفذت في العاشر من الشهر الجاري هجوماً منسقاً بالصواريخ والمسيرات على السفن الحربية الأمريكية والبريطانية ، رداً على استهداف طائرات هليكوبتر تابعة للبحرية الأمريكية لأربعة زوارق يمنية في نهاية شهر ديسمبر الماضي ، أسفر في حينه عن استشهاد عشرة من رجال البحرية اليمنية ، كشفت عن جسارة يمنية ثورية غير مسبوقة في ضرب سفن الأرمادا الأمريكية والبريطانية ، غير آبهة بميزان القوى العسكري في البحر الأحمر وبحر العرب ، وواصلت ضرباتها ضد السفن المتوجهة للكيان الصهيوني ، وضد السفن الأمريكية والبريطانية العسكرية منها والمدنية
ومن ثم فإن القيادة اليمنية، في إطار المواجهة المفتوحة مع قوى العدوان من أجل فلسطين وغزة ، بعد أن نفذت ما يزيد عن (30) هجوماً على السفن المتجهة للكيان الصهيوني قادرة على وضع حد لعسكرة البحر الأحمر ،من قبل القوات الأمريكية خدمةً للمصالح الاستعمارية وللكيان الصهيوني ، عبر استمرارها في ضرب السفن المتجهة للكيان الصهيوني ، وضرب السفن العسكرية والتجارية الأمريكية والبريطانية والغربية المشاركة في تحالف الازدهار المزعوم .
وإذا لم تستوعب الإدارة الأمريكية حقيقة التهديدات اليمنية ، فإنها – حسب تقدير العديد من المراقبين -ستفاجأ في لحظة سياسية محددة ، بإقدام القوات المسلحة اليمنية على إغلاق مضيق باب المندب لتجعل العالم كله يقف على قدم ونصف ، إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار ما المعطيات التالية :-
1-حسب موقع أكسيوس الإخباري الأميركي ،فإن ميناء إيلات ( أم الرشراش) يشهد بفعل هجمات ( حركة أنصار الله )توقفا شبه كامل لوصول السفن ، كما كشف المدير العام للميناء "جدعون غولبر" لصحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية ،عن انخفاض بأكثر من 80% في إيرادات الميناء ، ومن المنتظر أن تؤثر زيادة أسعار الشحن وتأخير وصول الشحنات القادمة إلى ( إسرائيل)، خاصة من جنوب شرق آسيا إلى تراجع المخزونات من السلع وزيادة الأسعار، وهو ما سيؤثر في الاقتصاد الإسرائيلي المنهك من تبعات الحرب على غزة.
2-تمر من خلال البحر الأحمر سنويا بضائع وسلع بنحو 2.5 تريليون مليار دولار تمثل نحو 13% من التجارة العالمية ، كما يمر نحو 30% من تجارة العالم بالحاويات ونحو 12% من تجارة العالم البحرية في النفط، عبر مضيق باب المندب والبحر الأحمر وقناة السويس".
3- أدى تصدي حركة أنصار الله للسفن المتجهة إلى الكيان الصهيوني في البحر الأحمر إلى إحداث هزة في سوق النقل البحري العالمي، حيث يمر نحو 30% من تجارة العالم بالحاويات، ونحو 12% من تجارة العالم البحرية في النفط، عبر باب المندب المصري والبحر الأحمر وقناة السويس".
4-وفقاً لشركة ZIM ارتفعت أسعار التأمين على شحن البضائع ما بين 20 إلى 100 دولار للتأمين على كل حاوية، ورفعت شركة الشحن الألمانية Hapag-Lloyd رسوم التأمين لكل حاوية من موانئ البحر الأبيض المتوسط إلى ( الكيان الصهيوني) بمقدار 80 دولارًا ، ما سيزيد أسعار المنتجات والبضائع في (إسرائيل) وارتفاعها إلى 2000 دولار لكل حاوية تصل إلى البحر الأبيض المتوسط .
5-وبحسب منصة الحجز والدفع للشحن الدولي (فريتوس)، ارتفعت أسعار الشحن من آسيا إلى شمال أوروبا لأكثر من الضعف متجاوزة 4 آلاف دولار لكل حاوية بطول 12 مترا وزادت الأسعار من آسيا إلى البحر المتوسط إلى 5175 دولارا ، وارتفعت أسعار الشحنات من آسيا إلى الساحل الشرقي لأميركا الشمالية بنسبة 55% لتصل 3900 دولار لكل حاوية بطول 12 مترا.
6-ارتفعت كلفة العمليات التجارية، جراء تضرر حركة النقل في البحر الأحمر بنسبة 137 في المائة ، وأن (12) شركة شحن رئيسية، نقلت خط إبحارها إلى رأس الرجاء الصالح -المحيط الأطلسي- مضيق جبل طارق ، حيث تستغرق فترة الإبحار ما يزيد عن (30) يوماً.
7- توقف الملاحة في قناة السويس والبحر الأحمر يكلف اقتصاد العالم كل أسبوع 10 مليار دولار بالحد الأدنى وفق التقديرات.
وأخيراً في ضوء إصرار حركة أنصار الله على الاستمرار في موقفها بشأن منع السفن المتوجهة للكيان الصهيوني من عبور مضيق باب المندب والبحر الأحمر ، واستعدادها للتصدي للعدوان الأنجلو أميركي ، والتأكيد على أنها سترد على هذا العدوان ، لا بد من الإشارة إلى ما يلي :
1-أن حكومة صنعاء بقيادة حركة أنصار الله ، برهنت بموقفها المشارك في معركة طوفان الأقصى ، أنها قوة إقليمية لا يمكن تجاوزها في البحر الأحمر ومضيق باب المندب وبحر العرب ، وأنها ليست نظام ميليشوي كما تردد بعض الدول الخليجية والغربية ، وأكدت بالدم أنها طرف أساسي في تحالف وحدة الساحات في إطار محور المقاومة.
2- أن حركة أنصار الله في ضوء مواقفها المعلنة وصدقية تصريحاتها ، جاهزة لضرب السفن الأمريكية والبريطانية في بحر الأحمر وبحر العرب ،بحكم إطلالة اليمن على مسافة 2500كيلو متر على هذين البحرين ، وقد تقبل على إغلاق مضيق باب المندب وتضع الاقتصاد العالمي كله في مأزق استراتيجي.
2- أن حركة أنصار الله التي ربطت وقف استهداف السفن المتوجهة بوقف الحصار عن قطاع غزة وبفتح المعابر ، شكلت عامل ضغط على الدول الغربية المتضررة التي تضررت مصالحها ،جراء تغيير السفن وناقلات النفط والحاويات خط سيرها باتجاه مضيق جبل طارق ، للضغط على الكيان الصهيوني لوقف عدوانه على قطاع غزة.
3- كشف العدوان الأنجلو أميركي على اليمن ، الهدف الرئيسي الذي روجه وزير الخارجية الأمريكي " أنتوني بلينكن" في جولته الأخيرة في المنطقة ، بأن الإدارة الأمريكية ودول في المنطقة التي زارها ، لا تريد توسيع نطاق الحرب ، مستهدفاً إبقاء الصراع بين المقاومة الفلسطينية والكيان الصهيوني المدعوم من أوسع نطاق غربي أطلسي ، حيث جاء العدوان على اليمن ليكشف تناقض الإدارة الأمريكية ، وليشكل محاولة بائسة لمنع اليمن من الاستمرار في دعم المقاومة في قطاع غزة ، وهذا التطور قد يدفع الأمور باتجاه حرب إقليمية ، يكون الخاسر الرئيسي فيها الولايات المتحدة وحلفائها والكيان الصهيوني.
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمين سر اللجنة التنفيذية للمنظمة وحلم القدوم إلى قطاع غزة عل ...
- مستقبل حماس والمقاومة الفلسطينية أم مستقبل الكيان الصهيوني ب ...
- مع مطلع الشهر الثالث للحرب : المقاومة في قطاع غزة تنتصر في ا ...
- في اتفاق الهدنة في قطاع غزة : العدو الصهيوني يخضع لشروط المق ...
- في اليوم أل ( 46 ) لحرب طوفان الأقصى : يد المقاومة لا تزال ه ...
- أزمات الكيان الصهيوني المركبة منذ انتصار (7) أكتوبر التاريخي ...
- بعد مرور ثلاثة أسابيع على طوفان الأقصى : المقاومة تواصل انتص ...
- مخاوف الغرق في رمال غزة تربك خطة العدو الصهيوني بشأن الاجتيا ...
- المقاومة الفلسطينية تتأهب لصد العدوان البري على قطاع غزة وحز ...
- المقاومة الفلسطينية في حرب -طوفان الأقصى - تنجز إعجازاً عسكر ...
- اتفاق التطبيع القادم بين الكيان الصهيوني والسعودية -أمني- با ...
- انقلاب النيجر محطة عل طريق دحر الاستعمار الفرنسي من أفريقيا
- الشعب الليبي ينتفض ضد التطبيع ، وحكومة - الدبيبة - (طرابلس) ...
- بلدة حوارة أصبحت رمزاً للمقاومة والنضال
- في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق ال ...
- في ذكرى حرب تموز 2006 : المقاومة اللبنانية أحدثت فرزاً في ال ...
- التيار القومي العربي في مواجهة مختلف التحديات
- حرب يونيو 1967 حرب صهيو أميركية لإسقاط نظام عبد الناصر بعد ف ...
- حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني
- في الذكرى أل (75) للنكبة : نحو إعادة الاعتبار للميثاق الوطني ...


المزيد.....




- فيصل بن فرحان يعلن اقتراب السعودية وأمريكا من إبرام اتفاق أم ...
- إيرانيون يدعمون مظاهرات الجامعات الأمريكية: لم نتوقع حدوثها. ...
- المساندون لفلسطين في جامعة كولومبيا يدعون الطلاب إلى حماية ا ...
- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- كييف تعلن كشف 450 مجموعة لمساعدة الفارين من الخدمة العسكرية ...
- تغريدة أنور قرقاش عن -رؤية السعودية 2030- تثير تفاعلا كبيرا ...
- الحوثيون يوسعون دائرة هجماتهم ويستهدفون بالصواريخ سفينة شحن ...
- ستولتنبرغ: -الناتو لم يف بوعوده لأوكرانيا في الوقت المناسب.. ...
- مصر.. مقطع فيديو يوثق لحظة ضبط شاب لاتهامه بانتحال صفة طبيب ...
- استهداف سفينة قرب المخا والجيش الأميركي يشتبك مع 5 مسيرات فو ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - قيادة حركة أنصار الله في اليمن ومعادلة وقف الحصار والعدوان الصهيوني على قطاع غزة مقابل وقف ضرب السفن المتجهة للكيان الصهيوني