أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عليان عليان - حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني















المزيد.....

حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7623 - 2023 / 5 / 26 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني
بقلم : عليان عليان
بعد الاتفاق الذي وقعته السعودية وإيران في مارس ( آذار) الماضي برعاية صينية الذي وتضمن إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، وإعادة الاعتبار للاتفاقات الأمنية والاقتصادية السابقة ، راحت الإدارة الأمريكية، ترسل بمبعوثيها الواحد تلو الآخر في موسم حجيج غير مسبوق إلى الرياض، بهدف إفشاله أو أفشال مخرجاته التي تتصل بالعديد من الملفات مثل ملف الحرب على اليمن، والملف السوري، وملف التطبيع الإبراهيمي مع العديد من الدول العربية، وملف علاقات السعودية المتنامية مع كل الصين وروسيا على حساب الولايات المتحدة، خاصةً بعد أن باتت كل من روسيا والسعودية، تعزفان على وتر الحد من إنتاج النفط في إطار "أوبك بلس"، ما أربك واشنطن التي رأت فيه دعماً للاقتصاد الروسي، الذي راهنت دول الغرب الرأسمالية على تحطيمه، بفعل العقوبات غير المسبوقة على روسيا بعد العملية العسكرية الروسية الخاصة في 24 فبراير (شباط) 2002.
مسلسل الزيارات الأمريكية للرياض
لقد بدأ مسلسل الزيارات الأمريكية للعاصمة السعودية في السياق الزمني على النحو التالي:
1-زيارة " وليام بيرنز" مدير المخابرات المركزية الأمريكية في السادس من شهر نيسان (أبريل) الماضي، بذريعة تعزيز التعاون الأمني، لكن الهدف الحقيقي من الزيارة وفق صحيفة "وول ستريت جورنال" كان للإعراب عن إحباط الولايات المتحدة وصدمتها من تقارب السعودية مع إيران وسورية، بعد توقيع الاتفاق السعودي الإيراني في العاصمة الصينية بكين، وكون التقارب تم مع دولتين لا تزالا تخضعان لعقوبات شديدة من قِبل الغرب، تم تحت رعاية المنافسين العالميين لواشنطن"... "وأن هذا التقارب يلحق أكبر الضرر بالعقوبات الاقتصادية الأمريكية والغربية ضد إيران وسورية".
ولفت نظر المراقبين تصريح وزير المالية السعودي محمد الجدعان خلال مؤتمر القطاع المالي في الرياض، في الخامس عشر من أبريل (نيسان) الماضي "إن الاستثمارات السعودية قد تدخل إيران سريعا جدا، بعد اتفاق استئناف العلاقات الدبلوماسية، وهناك فرص كثيرة للاستثمارات السعودية في إيران، ولا نرى عوائق ما دام سيتم احترام شروط أي اتفاق".
2- لقاء ولي العهد السعودي مع عضو مجلس الشيوخ الأميركي عن ولاية كارولينا الجنوبية، السيناتور "ليندسي غراهام" في جدة في 11 نيسان (أبريل) الماضي بحضور القائمة بأعمال السفارة الأميركية لدى المملكة، مارتينا سترونغ، ومساعد السيناتور ليندسي السيد آرون ستركيلاند، بشأن علاقات الصداقة بين البلدين، وعدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك "والتي لا تخرج في نظر المراقبين عن مسألة الاتفاق السعودي- الإيراني وتداعياته.
يذكر أن السيناتور ليندسي غراهام، تعهد في 27 نوفمبر (تشرين ثاني) 2018 بمعاقبة بن سلمان في أربع قضايا، من ضمنها وعلى رأسها قضية مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي، وقال في حينه "بأنه سيعمل لفرض عقوبات على ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، إذا ما أقرت وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه)، بأنه هو من أعطى تعليمات قتل خاشقجي.
3- وبعد زيارة مدير المخابرات الأمريكية للرياض، قام مستشار الأمن القومي الأمريكي "جيك سوليفان" بزيارة الرياض في 12 نيسان (ابريل) الماضي بذريعة الحديث مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، حول الجهود الدبلوماسية الجارية لإنهاء الحرب في اليمن والترحيب بما سمّاه "جهود السعودية الاستثنائية، لمتابعة خارطة طريق أكثر شمولاً لإنهاء الحرب"، و"عرض دعم الولايات المتحدة الكامل لهذه الجهود".
لكن جوهر الزيارة تمثل في سعيه لإفشال الاتفاق السعودي الإيراني، حين أكد سوليفان لولي العهد السعودي، ضرورة الحفاظ على الردع ضد تهديدات إيران وأماكن أخرى" مجدداً التشديد على التزام الرئيس الأميركي جو بايدن الثابت، "بضمان عدم تمكّن إيران أبداً من الحصول على سلاح نووي".
4- زيارة مستشار الأمن القومي جيك سوليفان مجدداً للسعودية ،والتقائه بولي العهد الأمير محمد بن سلمان، ومستشار الأمن القومي الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، ومستشار الأمن القومي الهندي أجيت دوفال في 7 أيار/ مايو الجاري، لتعزيز رؤيتهم المشتركة بشأن شرق أوسط أكثر أمنا ، وازدهارا ، وترابطا مع الهند والعالم".
وكان "جيك سوليفان" قد صرح عشية زيارته الجديدة للسعودية، بأن زيارته تستهدف بحث تطبيع العلاقات بين السعودية و( إسرائيل) وإصلاح الضرر الذي حصل في العلاقات بين السعودية والولايات المتحدة، بسبب تخفيضات إنتاج النفط التي تطبقها مجموعة أوبك+ بقيادة السعودية، والخلافات بين البلدين بشأن قضية مقتل جمال خاشقجي، الكاتب الصحفي في صحيفة واشنطن بوست في 2018، دون أن يأتي على ذكر الاتفاق السعودي – الإيراني الذي يشكل السبب الرئيسي للزيارة.
لماذا هذه الجولات؟
الجولات الأمريكية باتجاه الرياض، تستهدف في المرحلة الأولى ما يلي:
أولاً: فرملة نتائج الاتفاق السعودي الإيراني، بحيث لا يؤثر هذا الاتفاق بالسلب على الموقف السعودي – الأميركي من النظام في سورية، ومن حكومة صنعاء بقيادة "حركة أنصار الله"، ومن قضية تطبيع الدول العربية مع ( إسرائيل)، والعمل على حصر نتائج الاتفاق في العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين، حيث لم يتوقف المسؤولون الأمريكيون في زياراتهم المتكررة للسعودية، عن الحديث عن الخطر الإيراني، وعن ضرورة تطوير العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية، في شقها الأمني والعسكري وإعادة الاعتبار للعلاقات الاستراتيجية بينهما إلى سابق عهدها، وكان الناطق باسم البيت الأبيض الأميركي قال، في تصريح غداة زيارة مدير المخابرات الأمريكية إلى الرياض "لا نتفق مع السعودية في كل الأمور، لكننا لا نزال شركاء".
ثانياً: إفشال أي اتفاق بين السعودية وصنعاء لإنهاء الحرب في اليمن. الاتفاق السعودي -الإيراني، شكل عامل دعم للوساطة العمانية لإنهاء الحرب في اليمن بعد نجاح أكثر من هدنة بين الطرفين، بدأت بشائره تطل عبر عملية أكبر تبادل للأسرى بين الرياض وصنعاء، بعد زيارة الوسيط العماني والسفير السعودي في اليمن للعاصمة صنعاء، والذي طرحت فيه الحكومة اليمنية شروطها لإنهاء الحرب مع اليمن – من وضعية المقتدر عسكرياً- ممثلة ً بوقف الحصار وفتح مطار صنعاء، ودفع رواتب الموظفين، كمقدمة للتفاوض على أرضية الحفاظ على وحدة اليمن وسيادته واستقلاله.
وبعيداً عن اللغة الدبلوماسية التي يتشدق بها الأمريكان حول دعم حل لوقف الحرب في اليمن، فإن الإدارة الأمريكية تسعى لإطلالة الحرب على اليمن، بغية تحقيق أهدافها الاستراتيجية اليائسة في تركيع اليمن ممثلةً بما يلي:
1- السيطرة على البحر الأحمر وتحويله إلى بحيرة اسرائيلية أمريكية، نظراً لأهميته الاستراتيجية كونه المعبر الرئيسي لناقلات النفط للدول الغربية، ولإفشال أية محاولات روسية أو صينية لإقامة قواعد لها على الساحل الغربي للبحر الأحمر.
2- السيطرة على مضيق باب المندب الاستراتيجي، في مواجهة سيطرة إيران على مضيق هرمز الفاصل بين الخليج وبحر العرب، وإقامة قواعد عسكرية أمريكية وإسرائيلية في الجزر القريبة من المضيق كجزيرة سومطرة وغيرها للتحكم في طرق الملاحة البحرية.
3- ضمان الوجود الاستراتيجي الأمريكي في أجزاء من اليمن ومحيطه، حيث كشف قائد حركة أنصار الله، السيد عبد الملك الحوثي مؤخراً، عن إنشاء واشنطن قواعد عسكريةً في محافظتي حضرموت والمهرة شرق اليمن، ومحطة للأسطول الأمريكي الخامس.
وحسب مدير مكتب الميادين في واشنطن "منذر سليمان"، فإن جزءاً من القوات الأمريكية التي انسحبت من أفغانستان وعتادها، تمركز في قاعدة العند في جنوب اليمن، بالإضافة الى قاعدة العديد في قطر ، وأن محافظة المهرة باتت تخضع لحضور أمريكي بالإضافة للحضور السعودي الرئيسي، حيث تشكل المحافظة مصلحة نفطية سعودية وأمريكية، ناهيك أنها تمثل المنفَذ لأنابيب النفط التي تحاول تشغيلها السعودية في المرحلة القادمة.
كما أن جغرافية اليمن - وفق العديد من الخبراء العسكريين ومن ضمنهم "شارل أبو نادر - قد تكون الأهم في الشرق الأوسط، وربّما في منطقة غرب آسيا تقريباً، كونها تمتلك واجهة كبيرة على البحر الأحمر، ولها وجهة كبيرة على خليج عمان وبحر العرب وامتداداً الى مناطق الخليج، وأيضاً إلى شمال المحيط الهندي، وهو ما تحتاجه أميركا لبناء قواعد عسكرية، وبناء نقاط ارتكاز في عدّة أهداف.
4- الاستمرار في سرقة كميات كبيرة من النفط من حقول النفط في محافظة حضرموت على النحو الذي تسرق فيه القوات الأمريكية من حقول النفط من شرق سورية، وقد نجحت القوات اليمنية من وقفها نسبياً عبر توجيه إنذارات لناقلات النفط عبر مسيراتها التي أطلقت قذائف تحذيرية باتجاهها.
ثالثاً: إفشال عودة سورية إلى الجامعة العربية. لقد سعت الإدارة الأمريكية إلى إفشال عودة سورية إلى الجامعة العربية، لكنها فشلت فشلاّ ذريعا، إذ أنه بعد زيارة وزير الخارجية السعودية إلى دمشق، وزيارة وزير الخارجية السوري إلى الرياض، وبعد مسلسل الزيارات المتبادلة بين عدد من وزراء الخارجية العرب ووزير الخارجية السورية، جاء قرار الجامعة العربية( أولاً) بإلغاء تجميد عضوية سورية في الجامعة، وعودتها إلى الجامعة وإلى كافة اللجان والهيئات المتفرعة عنها رغم تحفظات كل من قطر والمغرب و الكويت ، وجاء قرار الرياض (ثانياً) بتوجيه الدعوة للرئيس السوري د. بشار الأسد لحضور القمة العربية في جدة، حيث شكل حضور الأسد مفاجأة مذهلة لكل من الإدارة الأمريكية والكيان الصهيوني.
رابعاً: الحد من النفوذ الصيني في السعودية وفي عموم دول المنطقة، إذا أن عقد مؤتمر في جدة بحضور الرئيس الصيني ورؤساء عرب، بهدف تطوير العلاقات الاقتصادية والسياسية مع الصين، خلق أزمة استراتيجية للولايات المتحدة، بحكم المخرجات المتتالية لهذا النفوذ الذي أثمر عن توقيع "الاتفاق السعودي – الإيراني" وما نجم عنه من تحولات في المنطقة.
ما تقدم لا يعني أن السعودية انتقلت إلى تحالف آخر، بل إنها في خطواتها سالفة الذكر أرادت أن توصل رسالة للإدارة الأمريكية، بأن خياراتها متعددة، وأنها تسعى لأن تكون حليفاً وليس مجرد تابع للسياسات الأمريكية، بعد مسلسل الإهانات الذي تعرضت له في عهد كل من الرئيس ترامب، والرئيس بايدن، الذي سبق وأن تتعهد بتحويلها إلى دولة منبوذة، ناهيك السعودية تسعى من كل ما تقدم، لأن تشكل محوراً عربياً من منظورها الاقتصادي والجيوسياسي - وليس من منظور التحرر الوطني أو من منظور المشروع النهضوي العربي - موازي للمحور التركي وللمحور الإيراني.



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الذكرى أل (75) للنكبة : نحو إعادة الاعتبار للميثاق الوطني ...
- في معركة -ثأر الأحرار- : القدس المحتلة وتل أبيب وكافة مستوطن ...
- أبعاد وتداعيات اغتيال الشيخ خضر عدنان -القيادي في حركة الجها ...
- وحدة السودان والديمقراطية فيه تذبح على يد الجنرالين الفاسدين ...
- حكومة أقصى اليمين في الكيان الصهيوني باتت شبه مقيدة في مواجه ...
- يوم الأرض محطة نضالية لتجذير النضال الوطني الفلسطيني ومناهضة ...
- لماذا استعجلت واشنطن في عقد مؤتمر شرم الشيخ بعد أيام من مؤتم ...
- المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية
- كارثة الزلزال في سورية تكشف انحطاط منظومة قيم الدول الغربية
- الأزمة الاقتصادية في مصر في تصاعد بدون آفاق منظورة للخروج من ...
- جنين تفشل استهدافات العدوان الصهيوني وتبرهن مجدداً أنها عاصم ...
- الرئيس البرازيلي- لولا- في مواجهة تركة - البولسانارية- اليمي ...
- في مونديال الدوحة : انكشاف زيف التطبيع الشعبي وفلسطين الغائب ...
- التضامن العالمي مع نضال الشعب الفلسطيني مرتبط جدلياً بارتفاع ...
- نتائج الانتخابات الإسرائيلية لن تفت في عضد المقاومة والانتفا ...
- بيان الجزائر بشأن المصالحة الفلسطينية شكلي وقفز عن قضايا الخ ...
- الضفة الفلسطينية تشب على طوق التنسيق الأمني والاحتلال الصهيو ...
- الأسرى الفلسطينيون المعتقلون إدارياً يرفعون قفاز التحدي في م ...
- من يهن يسهل الهوان عليه : خطاب رئيس السلطة الفلسطينية أمام ا ...
- اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب ال ...


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عليان عليان - حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني