أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية















المزيد.....

المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7537 - 2023 / 3 / 1 - 22:14
المحور: القضية الفلسطينية
    


المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية
بقلم : عليان عليان
بعد المهزلة التي ارتكبتها القيادة المتنفذة لمنظمة التحرير، وفي السلطة الفلسطينية ممثلةً بالتنازل عن طرح موضوع الاستيطان في مجلس الأمن، ، لاستصدار قرار يدين الاستيطان مجدداً بوصفه غير شرعي وغير قانوني ، على النحو الذي حصل عام 2016 في استصدار القرار رقم 2334 ، واكتفائها بإصدار بيان رئاسي لا يسمن ولا يغني من جوع ولا قيمة قانونية له ،جاءت قمة العقبة ، لتكشف عن جوهر التفاهمات التي تمت بين الإدارة الأمريكية وقيادة السلطة الفلسطينية في شقها الأمني ،ولتكشف التنازلات التي قدمتها الأخيرة مقابل دعم واشنطن للسلطة لبسط سيطرتها على الضفة ، بعد أن فقدت حضورها على الأرض جراء المقاومة المشتعلة في سائر أرجاء الضفة الغربية وخاصةً في محافظتي جنين ونابلس.
قراءة أولية في بيان قمة العقبة
من يقرأ بيان قمة العقبة في شقه الفلسطيني- الصهيوني ، يكتشف مدى السقوط المريع للقائمين على السلطة والأجهزة الأمنية ، وتحولهم مجدداً إلى مجرد أدوات أمنية للولايات المتحدة وللكيان الصهيوني ، غير آبهين بعذابات أبناء الشعب الفلسطيني وتطلعاتهم الوطنية ، ولا بدماء الشهداء ، ولا بعذابات الأسرى، الذين يحضرون هذه الأيام لانتفاضة في وجه الإجراءات الإسرائيلية ،التي تسعى لسلب المنجزات التي حققتها الحركة الأسيرة بنضالاتها المستمرة على مدى عدة عقود ، ما يدفعنا للجزم بأن قيادة السلطة في موقفها الهزيل ، باتت على يمين كيانات التطبيع الإبراهيمي ، إن لم يكن أكثر ، إذ أنها بتنسيقها الأمني مع العدو ، وباعترافها قبل ذلك بحق الكيان في الوجود في اتفاقيات أوسلو ، وبتركيزها على البعد الأمني في كافة الاتفاقيات اللاحقة " اتفاق الخليل 1997، اتفاق واي ريفر 1998 ، خارطة الطريق 2003 و مخرجات مؤتمر الشيخ 2006، اتفاق أنابوليس 2007 ، تكون أول من سهل مهمة هذه الكيانات في الدخول في مستنقع التطبيع الإبراهيمي ، وفي اختراع الديان الإبراهيمية!؟
فالقمة لم تنطوي على أي بعد سياسي ، يمكن أن تتستر ورائه قيادة سلطة الحكم الذاتي المحدود لينقذ ماء وجهها المهدور ، إذ أن ورود بند يتحدث عن التزام الطرفين الفلسطيني( السلطة) و ( إسرائيل) بالاتفاقيات الموقعة بينهما ، أمر مثير للسخرية المرة ، ويطرح سؤالاً محدداً : متى التزم الكيان الصهيوني بأي اتفاق من الاتفاقات الموقعة منذ أوسلو 1993 وحتى اللحظة الراهنة .
ففي الوقت الذي تخلت حكومات الكيان الصهيوني المتعاقبة، عن اتفاقات أوسلو ومشتقاتها بشكل مطلق، وألقت بها في سلة المهملات ، بعد أن وظفتها كغطاء للتهويد والاستيطان وبعد أن أخذت ما تريده منها : من التنسيق الأمني، إلى مصادرة الأراضي والاستيطان إلى تهويد القدس ،ورفض حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة ألخ ، راحت السلطة تتشبث بها على مدى حوالي ثلاثة عقود ،وتلهث وراء سراب حل الدولة والدولتين وتغرق نفسها في تقديم خدمات التنسيق الأمني، لحماية أمن العدو والمستوطنين بدون مقابل.
قمة العقبة أمنية بامتياز ، وعندما يتحدث البيان الختامي عن وقف الجانبين الفلسطيني و(الإسرائيلي) الإجراءات أحادية الجانب لمدة تتراوح بين (3- 6 أشهر) ، فإنه في الترجمة العملية يعني وقف تحرك قيادة السلطة المزعوم ، على صعيد الأمم المتحدة و المؤسسات الدولية، ووضعها الخطة الكفيلة بالتنسيق مع العدو ، لإنهاء ظاهرة المقاومة، تنفيذاً لتعليمات المخابرات الأمريكية ،خاصةً وأن البيان لفت إلى مسألة محددة وهي " أن السلطة الفلسطينية اتفقت مع سلطات الاحتلال للدخول في حوار مباشر لمعالجة القضايا العالقة بما فيها قضية العنف.
وعندما يتحدث البيان عن الاستيطان، يستخدم نص ملتبس " مناقشة وقف بناء الوحدات الاستيطانية لمدة أربعة شهور ، ومناقشة تشريع البؤر الاستيطانية لمدة ستة شهور " أي لا يوجد نص حول وقف الاستيطان لمدة معينة بل مجرد " مناقشة موضوع الاستيطان" ... وهذا النص هو الذي دفع نتنياهو ، للتصريح بأنه لم يتنازل بشأن الاستيطان ، وهو الذي دفع " سيموريتش للتصريح بأن الاستيطان لن يتوقف يوم واحد.
وبغض النظر عن هذا النص الملتبس، فإن قبول الوفد الفلسطيني به ، يسهل مهمة العدو في الاستمرار في الاستيطان، بعد أن تخلت السلطة الفلسطينية عن طرحه للتصويت عليه في مجلس الأمن ، ناهيك أن ما تم على صعيد الاستيطان قبل قمة العقبة ، غير مشمول في مناقشات قمة العقبة ، وهو ما أقرته حكومة العدو سابقاً بشأن بناء عشرة آلاف وحدة استيطانية وتشريع تسع بؤر استيطانية.
وعندما ت يتضمن البيان الختامي ، بندا حول وقف التصعيد من الجانبين فإنه يعني في التطبيق العملي ،أن تقوم السلطة الفلسطينية بتفعيل دورها في التنسيق الأمني في إطار التفاهمات مع الكيان الصهيوني والمخابرات الأمريكية، لإجهاض المقاومة الفلسطينية المشتعلة في الضفة الغربية على نحو غير مسبوق منذ عام 1967 .
بنود الخطة الأمنية الأمريكية
ما لم يرد في بنود اتفاق العقبة هو الأخطر ، ووفق المواقع والمصادر الإسرائيلية فإن قمة العقبة ناقشت وأقرت الخطة الأمريكية ، التي تستهدف من جهة إجهاض المقاومة في جنين ونابلس وبقية أرجاء الضفة العربية ، ومن جهة أخرى حل المأزق الأمني والسياسي للكيان الصهيوني ودفع الكيان الصهيوني للتوحد (حكم ومعارضة) في مواجهة المقاومة المشتعلة التي باتت تلحق خسائر بشرية كبيرة في صفوف العدو سواء من الجيش أو المستوطنين والتي دفعت اللواء في احتياط الاحتلال، ورئيس "الموساد" السابق، داني ياتوم، للتصريح "بأن عمليات المقاومة التي تتم في وضح النهار تظهر أن إسرائيل فقدت الردع " ودفعت وزير الحرب الصهيوني "يواف غالانت" للتصريح " "بأن أياماً صعبة تنتظر ( إسرائيل)".
وتشتمل الخطة الأمنية الأمريكية على :" تشكيل لجنة أمنية مشتركة بين السلطة الفلسطينية والكيان الصهيوني بإشراف أمريكي، لتفعيل التنسيق الأمني ولاختبار فعاليته ومخرجاته" ، وتدريب (5000) عنصر في الأردن ، وإرسالهم إلى محافظتي جنين ونابلس لقمع المقاومة ، مع تقليص كبير لنشاط جيش الاحتلال في المدن الفلسطينية، وعلى أن يشرف ضباط أمريكيون وغربيون على نقتط الاحتكاك في الضفة الغربية.

المقاومة في مواجهة مخرجات قمة العقبة
لقد انطوت العمليات الفدائية التي نفذها فدائي فلسطيني الأحد الماضي ( السادس والعشرين من فبراير/ شباط الجاري )في بلدة حوارة وأسفرت عن مصرع اثنين من المستوطنين وكذلك العمليتان اللتان تلتها في اليوم التالي في أريحا وفي بلدة قصرة وأسفرتا عن مصرع مستوطن وإصابة آخرين بجروح ، ... انطوت هذه العمليات على أهمية خاصة من حيث التوقيت وعلى أهمية خاصة من حيث الرسائل لكل من يهمه الأمر .
فمن حيث التوقيت كانت " ضربة معلم بامتياز" حيث جاءت عملية حوارة في ذات اليوم الذي عقد فيه اجتماع العقبة، وعمليتا أريحا وقصرة في اليوم التالي لهذا الاجتماع ، لتقلب الطاولة على رأس الفريقين الأمنيين الفلسطيني والإسرائيلي وعلى المخابرات الأمريكية ووكلائها في المنطقة ، ولتؤكد أن المقاومة وحدها هي القادرة على إلحاق الهزيمة بالاحتلال والمشروع الصهيوني.
ومن حيث التوقيت أيضاً : جاءت هذه العمليات لتشكل رداً فورياً وفي زمن قياسي على مجزرة نابلس، لتؤكد أن مجازر العدو لن تمر بدون رد فاعل ، وأنها لن تفت في عضد المقاومة بل ستزيدها اشتعالاً.
ومن حيث الرسائل :
الرسالة الأولى : موجهة لكل الأطراف المتآمرة على المقاومة ، وعلى رأسها الإدارة الأمريكية "أن مؤامرتكم لن تمر وأن المقاومة باتت ظاهرة عصية على الكسر ، وماضية في طريقها حتى دحر الاحتلال وتحرير فلسطين ، وأنها غير معنية إطلاقاً بخطاب التسوية البائس الذي وضع قضيتنا على مذبح التصفية".
والرسالة الثانية موجهة لقيادة السلطة تقول لها ما يلي :
أ-بأن تنسيقها الأمني مع الاحتلال لن يجدي نفعاً وسيزيد من عزلتها عن الشعب الفلسطيني وأن المقاومة شبت على طوق التنسيق الأمني سواء بإشراف أمريكي أو بدونه.
ب-أن كتائب دايتون الجديدة ،التي يرأسها الجنرال الأمريكي " مايكل فنزل " لن يكون بوسعها تنفيذ المهمات الموكلة إليها بحكم التصدي الشعبي والفصائلي لها..
ج- أن المقاومة هي الممثل الشرعي للشعب الفلسطيني ، بحكم استنادها لعموم الشعب الفلسطيني باستثناء قلة من المرتزقة ومن فئة الكومبرادور ، التي تشكل رغم إمكاناتها نسبة قليلة جداً من الشعب الفلسطيني.
والرسالة الثالثة موجهة للكيان الصهيوني مفادها : أن مجازره واعتداءاته لن تهبط عزيمة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ، بل ستزيدها قوةً وإصرارا ، بحكم أنها تجمع بين المقاومة المنظمة في صفوف الكتائب وبين العمليات الفردية المرتبطة بحبل سري مع المقاومة المنظمة ، وأن عليه أن يتذكر سلسلة العمليات في قلب تل أبيب ومحيطها رداً على مؤتمر ( النقب 1) وأن تتذكر عملية "خيري علقم" رداً على مجزرة جنين ، وأن تتذكر عملية حوارة رداً على مجزرة ابلس ، وأن تتذكر عملية الفدائي " الأيقونة" "عدي التميمي" في شعفاط رداً على إجراءاته الإجرامية في القدس والقائمة تطول وتطول ..
والرسالة الرابعة موجهة للأنظمة الوظيفية والمطبعة ، بأن تطبيعكم وتتبيعكم للكيان الصهيوني وللولايات المتحدة ، لن يدفع شعبنا إلى اليأس والإحباط ، بل سيدفعه وفصائل المقاومة المستندة إلى العمق العربي الشعبي ، وإلى محور المقاومة ، إلى زيادة مفاعيلها وفق استراتيجية ثورية تفرز بين العدو والصديق ، ولعل معركة سيف القدس التاريخية كانت درساً للمطبعين العرب بها الخصوص.
ما المطلوب في مواجهة الهجمات المنظمة لقطعان المستوطنين؟
جاء العدوان المنظم وغير المسبوق من قبل قطعان المستوطنين ( 500 مستوطن " من أتباع بن غفير وسيموريتش وغيرهما ، على بلدة حوارة وبقية القرى المجاورة، بتغطية وحماية من قوات الاحتلال ، والذي أدى إلى استشهاد مواطن فلسطيني وإصابة المئات وحرق ما يزيد عن (75) منزلاً ومائة سيارة ، وتدمير ممتلكات المواطنين من ماشية ومحلات تجارية وغيرها ، ليدق ناقوس الخطر وليطرح أمام المقاومة مهمات جديدة على رأسها ( أولاً) المباشرة في تسليح المواطنين في القرى والمدن والمخيمات ( وثانياً) تشكيل لجان حراسة ، تتولى الدفاع بشكل أولي ولدق جرس الإنذار للأهالي للتأهب لمواجهة المستوطنين ( وثالثا) الانتقال من حالة الدفاع إلى حالة الهجوم على المستوطنين في المستوطنات والطرق الاستيطانية التي تتلوى في طول الضفة وعرضها (ورابعاً) منع العدو من الاستفراد بهذه القرية أو المدينة ، من خلال إشعال المقاومة في أكثر من منطقه ضد المستوطنين ونقاط تواجد قوات الاحتلال ، ما يتطلب وضع استراتيجية للمقاومة الشاملة مع العدو الصهيوني ومع قطعان المستوطنين.


وأخيراً لقد عرت قيادة السلطة نفسها، وباتت تلعب على المكشوف ضد الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة ، فهي مثلما وفرت الغطاء السياسي لإقامة دولة المستوطنين في الضفة الغربية عبر اتفاقيات أوسلو ، ها هي الآن توفر الغطاء مجدداً للعدو في ارتكاب جرائمه ضد شعبنا وفي إقامة العديد من المستوطنات الجديدة ، ما يتطلب من فصائل المقاومة أن تغادر خطاب المناشدات لقيادة السلطة بأن تتخلى عن اتفاقيات أوسلو وعن نهج التنسيق الأمني واتفاق باريس الاقتصادي ، بعد أن أصبح هذا الخطاب ممجوجاً على مدى ثلاثة عقود، وأن تلجأ إلى اسقاطه في الميدان من خلال:
أولاً: تحريك الشارع في الداخل والشتات بشكل يومي ،في إطار حملة منظمة تحت عنوان " إسقاط أوسلو والتنسيق الأمني".
ثانياً : توسيع دائرة المقاومة الشاملة ببعديها المسلح والشعبي.
ثالثاً : من خلال تشكيل قيادة موحدة للانتفاضة ، تأخذ على عاتقها إدارة الصراع مع الاحتلال، ومع مفاعيل الخطة الصهيو أميركية السلطوية ، التي تسهر المخابرات الأمريكية على تطبيقها .
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كارثة الزلزال في سورية تكشف انحطاط منظومة قيم الدول الغربية
- الأزمة الاقتصادية في مصر في تصاعد بدون آفاق منظورة للخروج من ...
- جنين تفشل استهدافات العدوان الصهيوني وتبرهن مجدداً أنها عاصم ...
- الرئيس البرازيلي- لولا- في مواجهة تركة - البولسانارية- اليمي ...
- في مونديال الدوحة : انكشاف زيف التطبيع الشعبي وفلسطين الغائب ...
- التضامن العالمي مع نضال الشعب الفلسطيني مرتبط جدلياً بارتفاع ...
- نتائج الانتخابات الإسرائيلية لن تفت في عضد المقاومة والانتفا ...
- بيان الجزائر بشأن المصالحة الفلسطينية شكلي وقفز عن قضايا الخ ...
- الضفة الفلسطينية تشب على طوق التنسيق الأمني والاحتلال الصهيو ...
- الأسرى الفلسطينيون المعتقلون إدارياً يرفعون قفاز التحدي في م ...
- من يهن يسهل الهوان عليه : خطاب رئيس السلطة الفلسطينية أمام ا ...
- اتفاقيات أوسلو في ذكراها أل 29 : نكبة جديدة ومتجددة للشعب ال ...
- نحو إزالة المعوقات التي تعترض اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة
- العدو الصهيوني رضخ لشروط المقاومة في معركة وحدة الساحات
- سؤال حول راهنية ثورة يوليو في مصر في الذكرى (70) لقيامها
- في الذكرى الخمسين لاستشهاده : غسان كنفاني لا يزال حياً بفكره ...
- ملاحظات على هزيمة 1967 والتفسير الطبقي لها
- قراءة في نتائج الانتخابات اللبنانية
- في الذكرى أل (74) للنكبة : نحو استخلاص الدروس وإعادة الاعتبا ...
- الشهيدة -شيرين أبو عاقلة- أنموذج في الالتزام الإعلامي المهني ...


المزيد.....




- الحكومة المصرية تعطي الضوء الأخضر للتصالح في مخالفات البناء. ...
- الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال كندي الجنسية ...
- -نتنياهو يعرف أن بقاء حماس يعني هزيمته-
- غروسي يطالب إيران باتخاذ -إجراءات ملموسة- لتسريع المفاوضات ح ...
- تشييع جثمان جندي إسرائيلي قُتل في هجوم بطائرة مسيرة تابعة لح ...
- أمام المحكمة - ممثلة إباحية سابقة تصف -اللقاء- الجنسي مع ترا ...
- واشنطن تستعيد أمريكيين وغربيين من مراكز احتجاز -داعش- بسوريا ...
- واشنطن لا ترى سببا لتغيير جاهزية قواتها النووية بسبب التدريب ...
- بايدن: لا مكان لمعاداة السامية وخطاب الكراهية في الولايات ال ...
- مصادر لـRT: الداخلية المصرية شكلت فريقا أمنيا لفحص ملابسات م ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية