أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق الأهداف التي أرادها من اللقاء والأمناء العامون اكتفوا بإلقاء الخطب وتحديد المواقف















المزيد.....

في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق الأهداف التي أرادها من اللقاء والأمناء العامون اكتفوا بإلقاء الخطب وتحديد المواقف


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7693 - 2023 / 8 / 4 - 00:02
المحور: القضية الفلسطينية
    


في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق الأهداف التي أرادها من اللقاء والأمناء العامون اكتفوا بإلقاء الخطب وتحديد المواقف
بقلم : عليان عليان
ما أن تلقت الفصائل الفلسطينية دعوة رئيس السلطة الفلسطينية " محمود عباس لعقد اجتماع للأمناء العامين في مصر ، في الثلاثين من شهر يوليو (تموز) الماضي ، حتى بادرت إلى الترحيب بها والاستعداد لحضورها ، رغم وجود أجندة محددة للقاء ، ونفرت قياداتها للحج إلى العلمين خفافاً وثقالا ، بأوراق عمل وخطابات سياسية معدة لإلقائها أمام الرئيس ، لتبرهن للجماهير عن مواقفها الصلبة ، متجاهلةً أن الجماهير كفرت بهذه الفصائل مثلما كفرت بقيادة السلطة ، لأن هذه الفصائل لم تنجز شيئاً على أرض الواقع لفرملة نهج السلطة المفرط بالأهداف والثوابت الوطنية منذ أكثر من ثلاثة عقود .
لقد راحت بعض الفصائل وخاصةً اليسارية منها ، تداري موقفها الخاطئ الذي يرقى لمستوى "الخطيئة " ، بتغيلف مشاركتها بمناشدة رئيس السلطة، الإفراج عن المعتقلين لتهيئة الأجواء لنجاح الاجتماع ، بينما أغلقت رئاسة السلطة أذنيها أمام نداءات الفصائل ونداءات مؤسسات المجتمع المدني ، لأن الإفراج عن كوادر المقاومة يتناقض مع أجندة عباس من عقد هذا الاجتماع.
وفي الوقت الذي أثمن كغيري ،من الكتاب والمعلقين والمراقبين موقف حركة الجهاد الإسلامي ، التي ثبتت على موقفها المبدئي بمقاطعة الاجتماع ،إذا لم يتم الإفراج عن المعتقلين من كوادرها ومن بقية كوادر المقاومة ،الذين اعتقلتهم مخابرات السلطة قبل وأثناء وبعد معركة جنين التاريخية ، أرى بأن حضور الفصائل الديمقراطية اليسارية كان مناقضاً لمواقفهما السياسية المعلنة ، ولكل الأدبيات الصادرة عنهما منذ انعقاد مؤتمر الأمناء العامين في سبتمبر ( أيلول) 2020، وسهل مهمة عباس في التشبث بذات المواقف السياسية البائسة منذ تسعينات القرن الماضي وإصراره على فرضها على الكل الفلسطيني.
لقد قرأت مداخلات الأمناء العامين للفصائل الرئيسية ، التي أكدت على ضرورة تنفيذ قرارات المجلسين الوطني والمركزي ، بشأن سحب ب الاعترافِ بدولة الكيانِ الصهيوني والتخلّي عن اتفاقِ أوسلو والتزاماته والتخلي عن التنسيق الأمني، والتي أكدت أيضاً على تشكيل قيادة موحدة للمقاومة بكل أشكالها وفي مقدمتها الكفاح المسلح ، وعلى إعادة بناء منظمة التحرير على أسس وطنية ديمقراطية ، ووفق استراتيجية وطنية موحدة على قاعدة برنامج المقاومة
لا غبار على هذه المواقف المبدئية ، لكن هذه المواقف لا تبرر المشاركة في لقاء الأمناء العامين في ضوء ما يلي :
1-أن اللقاء تم بدون أجندة محددة لمناقشتها، لتكون الأساس لصدور برنامج عمل أو بيان ختامي على قاعدة من القواسم المشتركة.
2- أن هدف رئيس السلطة من الاجتماع، استعادة هيبة السلطة المهدورة التي تآكلت وتضررت إلى حد كبير ، جراء انكشاف عورتها أمام الجماهير، إثر موقفها المتفرج حيال المعارك المفتوحة مع العدو الصهيوني، خاصةً منذ معركة سيف القدس التاريخية مروراً بمعركة ثأر الأحرار وغيرها من المعارك ،وصولاً لمعركة بأس الأحرار التاريخية في جنين ، وعدم اكتفائها بموقف المتفرج فقط ، بل دخولها في مباراة مع العدو الصهيوني في اعتقال رجال المقاومة التزاماً منها بنهج التنسيق الأمني.
3- كما أن توقيت الاجتماع من قبل رئيس السلطة ، جاء بعد معركة جنين ، ليس بهدف البناء على مخرجات المعركة عبر استراتيجية وطنية شاملة تستند إلى الوحدة الوطنية والمقاومة الشاملة، ونبذ اتفاقيات أوسلو ومشتقاتها وكل ما تفرع عنها ، بل بهدف جر الكل الفلسطيني إلى برنامج قيادة السلطة والقيادة المتنفذة في منظمة التحرير ، ممثلاً بالاعتراف بالكيان الصهيوني وبحقه في الوجود، وبمعزوفة حل الدولة والدولتين التي قبرها العدو الصهيوني ، وأهال التراب عليها نهائياً بطرح الحل الاقتصادي ، وعلى قاعدة ضم الضفة الغربية وإغراقها بالمستوطنات.
لم يكن بوارد رئيس السلطة الفلسطينية، أن اجتماع الأمناء العامين الذي دعا إلى انعقاده في مصر ، بأن الفصائل الفلسطينية الرئيسية ، ستوافق على طروحاته ، وكان متأكداً بأنها سترفضها جملةً وتفصيلا ، لكنه أراد أن يوصل رسالة إلى الكيان الصهيوني وللإدارة الأمريكية وللرجعيات العربية، أنه لا يزال سيد الموقف ، وأنه قادر على المضي في نهجه السياسي المناقض لاستراتيجية وثوابت شعبنا الوطنية والتاريخية، وأنه قادر على تنفيذ المهمة التي كلف بها في اجتماع العقبة وشرم الشيخ ، ممثلةً بتصفية المقاومة المسلحة وتجريد كتائب المقاومة من سلاحها..
لقد أعلن عباس مواقفه بوضوح، بدون اعتراض حاسم أو تجرؤ فصيل على الانسحاب من اللقاء ، حين أكد على رفض المقاومة المسلحة بشكل مطلق ، وعلى الالتزام فقط بالمقاومة السلمية وفق منظوره ، "بأنها الأسلوب الأمثل لمواصلة النضال وتحقيق الأهداف الوطنية في هذه المرحلة" ، وحين أكد على شرط أن تلتزم الفصائل الفلسطينية ببرنامج منظمة التحرير الأوسلوي تحت غطاء الشرعية الدولية ، وهو بهذا الإعلان يؤكد على ما جاء في خطابه في جنين، حين تحدى وتجاهل مخرجات المعركة وأساء لدماء الشهداء بعد أن وضع إكليلاً من الزهور على قبورهم بقوله : " لن يكون هناك إلّا سلاح واحد، وهو سِلاح السلطة في الضفة الغربيّة وقِطاع غزة، ولن يسمح بأي سِلاح آخَر".
كان بإمكان فصائل المقاومة - رغم حضورها المدان للاجتماع -أن تستثمره للتصويب على نهج السلطة وتنسيقها الأمني وتعريتها ، على نحو أن تقترح جدولاً للأعمال يتضمن بنوداً أساسية على نحو :
1-إجراء مراجعة نقدية جريئة على قاعدة المساءلة والمحاسبة ، لموقف القيادة المتنفذة للمنظمة والسلطة، بعدم التزامها بقرارات المجلسين الوطني والمركزي، بشأن إلغاء التنسيق الأمني وسحب الاعتراف ب(إسرائيل )، وبشأن التراجع عن اتفاقيات أوسلو واتفاق باريس الاقتصادي.
2-إجراء مراجعة لاتفاق الأمناء العامين في سبتمبر ( أيلول) 2020 ، لمحاسبة قيادة السلطة عن تراجعها الكامل عن بنود الاتفاق ، الذي شمل تشكيل قيادة موحدة للمقاومة الشعبية ووقف التنسيق الأمني ، ووقف الاتصال والتعامل مع العدو الصهيوني ألخ ،
2- إجراء مراجعة على قاعدة المحاسبة الوطنية ، بشأن تراجع قيادة السلطة عن اتفاق القاهرة مع الفصائل الفلسطينية ،لإقامة انتخابات للمجلسين الوطني والتشريعي في مايو ( أيار) 2021 ، بذريعة منع العدو الصهيوني عقد الانتخابات في القدس ، متجاهلةً حقيقة أن عباس نفسه وقع على اتفاقات مع الكيان الصهيوني ، تحصر الانتخابات في القدس ستة من مكاتب البريد ، وأنه قبل بتأجيل البحث في موضوع القدس والمستوطنات واللاجئين إلى مفاوضات الحل النهائي ، دون إسنادها بقرارات مجلس الأمن ذات الصلة ، في حين أن حقيقة تراجع قيادة السلطة عن إجراء الانتخابات، يكمن في وصولها إلى قناعة ، بأن نتيجة الانتخابات لن تكون في مصلحتها ، بعد انشقاق عضو لجنة فتح المركزية " ناصر القدوة " وتشكيله قائمة مشتركة للانتخابات مع القائد الفتحاوي الأسير مروان البرغوثي.
وعلى سبيل التذكير ، نذكر بما صدر عن لجنة الانتخابات المركزية في السلطة الفلسطينية في 19 نيسان ( أبريل ) 2021 ،بخصوص انتخابات أعضاء للمجلس التشريعي في القدس "بإن عملية الاقتراع يمكن أن تتم في ستة مراكز بريد في مدينة القدس الشرقية تتسع لحوالي 6300 شخص ،وأن هذه الخطوة ،التي تتعلق بالتسجيل الجغرافي لهؤلاء السكان ووفق ما نصت عليه اتفاقية أوسلو (1993)، تحتاج إلى موافقة (إسرائيل) التي تسيطر على مراكز البريد".
3- طرح استراتيجية وطنية لا تستند على الكلام الإنشائي، عن الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام بل تركز على الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام ،على قاعدة برنامج المقاومة الشاملة بكل أشكالها .
وهنا يثور تساؤل لم تجرؤ الفصائل على طرحه : ما قيمة إنهاء الانقسام إذا كان هدف رئيس السلطة منه هو : أن يكون السلاح الوحيد في قطاع غزة هو سلاح أجهزة الأمن وليس أي سلاح آخر " في إشارة واضحة منه إلى رفض سلاح المقاومة بشكل مطلق ، وأن التنسيق الأمني المطبق في الضفة الغربية سيطبق على قطاع غزة كشرط منه لإنهاء الانقسام.
باختصار شديد فإن المستفيد الوحيد من هذا الاجتماع ، هو رئيس السلطة الفلسطينية في حين لم تتمكن الفصائل الرئيسية، من زحزحة رئيس السلطة عن أي موقف من المواقف التي يتشبث بها منذ توقيع اتفاقيات أوسلو 1993 ، ومنذ توليه مقاليد السلطة بعد رحيل أبو عمار وجاءت عبارة تشكيل لجنة لمتابعة الحوار، بشأن الوحدة وإنهاء الانقسام ، لتشكل مخرجاً لإنقاذ ماء وجه الفصائل التي هرعت لحضور الاجتماع.
وأخيراً أخاطب الفصائل التي لا زالت تنتمي لعالم الماركسية – اللينينية ، وتأخذ بالمنهج العلمي المادي الجدلي في تفسيرها للأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية ،وفي قراءتها للخارطة الطبقية وموقع قوى الكومبرادور والطفيلين فيها ، لأتوجه لها بالسؤالين التاليين :
1-هل موقف (وحدة نقد وحدة) الذي سبق وأن طرحه حكيم الثورة وضميرها الدكتور جورج حبش في ثمانينات القرن الماضي ، يمكن تطبيقه حالياً في علاقة فصائل المقاومة مع قيادة السلطة في ضوء التزامها باتفاقيات أوسلو واعترافها بحق ( إسرائيل) في الوجود ونبذها للمقاومة والتزامها بالتنسيق الأمني ؟
2-هل قانون التحالف والصراع، المعمول من قبل قوى التحرر الوطني وفي أدبيات التحرر الوطني ، في مواجهة التناقض الرئيس مع الاستعمار الجديد والكولونيالي ، يصلح للتطبيق في علاقات فصائل المقاومة مع قيادة السلطة والقيادة المتنفذة في منظمة التحرير.
سؤالان برسم الإجابة موجه لفصائل المقاومة بشكل عام ولفصائل اليسار الفلسطيني بشكل خاص .
انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى حرب تموز 2006 : المقاومة اللبنانية أحدثت فرزاً في ال ...
- التيار القومي العربي في مواجهة مختلف التحديات
- حرب يونيو 1967 حرب صهيو أميركية لإسقاط نظام عبد الناصر بعد ف ...
- حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني
- في الذكرى أل (75) للنكبة : نحو إعادة الاعتبار للميثاق الوطني ...
- في معركة -ثأر الأحرار- : القدس المحتلة وتل أبيب وكافة مستوطن ...
- أبعاد وتداعيات اغتيال الشيخ خضر عدنان -القيادي في حركة الجها ...
- وحدة السودان والديمقراطية فيه تذبح على يد الجنرالين الفاسدين ...
- حكومة أقصى اليمين في الكيان الصهيوني باتت شبه مقيدة في مواجه ...
- يوم الأرض محطة نضالية لتجذير النضال الوطني الفلسطيني ومناهضة ...
- لماذا استعجلت واشنطن في عقد مؤتمر شرم الشيخ بعد أيام من مؤتم ...
- المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية
- كارثة الزلزال في سورية تكشف انحطاط منظومة قيم الدول الغربية
- الأزمة الاقتصادية في مصر في تصاعد بدون آفاق منظورة للخروج من ...
- جنين تفشل استهدافات العدوان الصهيوني وتبرهن مجدداً أنها عاصم ...
- الرئيس البرازيلي- لولا- في مواجهة تركة - البولسانارية- اليمي ...
- في مونديال الدوحة : انكشاف زيف التطبيع الشعبي وفلسطين الغائب ...
- التضامن العالمي مع نضال الشعب الفلسطيني مرتبط جدلياً بارتفاع ...
- نتائج الانتخابات الإسرائيلية لن تفت في عضد المقاومة والانتفا ...
- بيان الجزائر بشأن المصالحة الفلسطينية شكلي وقفز عن قضايا الخ ...


المزيد.....




- رأي.. فريد زكريا يكتب: كيف ظهرت الفوضى بالجامعات الأمريكية ف ...
- السعودية.. أمطار غزيرة سيول تقطع الشوارع وتجرف المركبات (فيد ...
- الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس يخضع لعملية جراحي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين وإصابة اثنين آخرين في كمين ...
- شماتة بحلفاء كييف؟ روسيا تقيم معرضًا لمعدات عسكرية غربية است ...
- مع اشتداد حملة مقاطعة إسرائيل.. كنتاكي تغلق 108 فروع في مالي ...
- الأعاصير في أوكلاهوما تخلف دمارًا واسعًا وقتيلين وتحذيرات من ...
- محتجون ضد حرب غزة يعطلون عمل جامعة في باريس والشرطة تتدخل
- طلاب تونس يساندون دعم طلاب العالم لغزة
- طلاب غزة يتضامنون مع نظرائهم الأمريكيين


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق الأهداف التي أرادها من اللقاء والأمناء العامون اكتفوا بإلقاء الخطب وتحديد المواقف