أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - المقاومة الفلسطينية تتأهب لصد العدوان البري على قطاع غزة وحزب الله في طريقه للمشاركة في صد العدوان















المزيد.....

المقاومة الفلسطينية تتأهب لصد العدوان البري على قطاع غزة وحزب الله في طريقه للمشاركة في صد العدوان


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7764 - 2023 / 10 / 14 - 12:21
المحور: القضية الفلسطينية
    


بقلم عليان عليان
دخلت المقاومة الفلسطينية حربها الظافرة" طوفان الأقصى" يومها السابع وهي أشد بأساً وأكثر صرامةً وإصراراً على تحقيق النصر على العدو الصهيوني ، بعد أن خارقت قواه جراء الهزيمة النكراء التي لحقت بفرقته المسماة " فرقة غزة" التي لم تصمد سويعات أمام الهجوم الصاعق للمقاومة ،على مقر قيادة القرقة واستسلام قيادتها لتنقض على 15 موقعاً عسكريا تابعة للفرقة في المنطقة الفاصلة بين الجدار والمستوطنات ، لتجهز عليها منهية وجودها بعد أن صرعت معظم جمودها وضباطها ، ودفعت الباقين إما للهرب أو الاستسلام والوقوع في الأسر ، وبلغ عدد قتلى العدو وفق إحصاءاته حتى اليوم 13 -10-2023 (1500) من بينهم 258 ضابطاً وجندياً ، وتجاوز عدد الجرحى 3416 إصابة العديد منهم خطيرة جداً ، ناهيك عن وقوع ما يزيد عن 200 ضابط وجندي صهيوني أسرى في قبضة المقاومة.
لقد فقد العدو الصهيوني توازنه ، جراء هجوم المقاومة المباغت ، ما دفع رئيس جهاز" الموساد" السابق " أفرام هاليفي " إلى القول : " ما جرى خارج نطاق الخيال، لأنه لم يكن لدى القيادة الأمنية الإسرائيلية ،أي معلومات بشأن امتلاك المقاومة الفلسطينية لهذا العدد من الصواريخ، ولم تتوقع أن تكون الإصابات بهذه الدقة والفعالية التي شهدناها"، مضيفاً "أنه لم يكن لدينا أي مؤشر لما يجري ".

إعجاز المقاومة
اللافت للنظر أن المقاومة بعد أن أبهرت العدو والعالم بقدراتها الاستخبارية وقدرتها على الحفاظ على سرية العملية ، وإمكاناتها السيبرانية لتعطيل الرادارات الإسرائيلية ، وبتحقيق عامل المفاجأة ، لا تزال تقاتل داخل المستوطنات والمواقع العسكرية الإسرائيلية في محيط القطاع في أرضنا المحتلة عام 1948 ، وتعمل على استبدال مجموعاتها المهاجمة بين فترة وأخرى في إمساك مذهل لمجريات الحرب .
وفي ذات الوقت لا زالت المقاومة تطلق مئات الصواريخ على مستوطنات غلاف غزة وتقاتل داخلها ، وتواصل دك تل أبيب والقدس وبئر السبع ومطار اللد والجليل الأعلى وصفد ، وخليج حيفا بصواريخ عياش 250 وبصواريخ R160 ، ناهيك عن دك مجموع الكتل الاستيطانية في الضفة الغربية بعشرات الصواريخ ، لتؤكد أن المستوطنين في الضفة في مرمى صواريخ غزة ، وأن هذه الهجمات الصاروخية تشكل عامل تحفيز وإسناد للمقاومة في الضفة ، ولتؤكد أيضاً على حقيقة أن يدها هي العليا ، في الوقت الذي يتبجح فيه رئيس وزراء الكيان الغاصب بأنه استدعى الاحتياط تحضيراً للهجوم البري على القطاع ،وإنهاء وجود حركة حماس وفصائل المقاومة ، لكنه ينتظر الانتهاء من تمشيط منطقة الغلاف من المقاتلين حتى يبدأ حربه البرية على القطاع .
في مواجهة الهجوم البري المرتقب
فات نتنياهو أن يدرك أن المقاومة وفق ما صرح نائب رئيس حركة حماس الشيخ صالح العاروري والمتحدث الرسمي باسم كتائب عز الدين القسام " أبو عبيدة" ومصادر مختلفة في المقاومة ، أن المقاومة أعدت نفسها لمعركة طويلة الأجل مع قوات الاحتلال ، وأن لديها كل الإمكانات اللازمة لهذه المعركة، وأنها مثلما أعدت خطة الهجوم الظافر الذي لم يتوقف حتى اللحظة ، بعد أن وصل رجال المقاومة إلى مدينة ديمونة على مسافة بضع كيلو مترات من المفاعل النووي الإسرائيلي، وبعد أن بعثت بخلاياها لتكمن وراء خطوط العدو ،قد أعدت العدة للدفاع الظافر.
فات العدو أن يدرك أن قيادة المقاومة ، قد أعدت العدة جيداً ووضعت الخطط العملياتية في مواجهة سيناريوهاته المختلفة ، سواء تلك التي تتحدث عن تقسيم القطاع إلى ثلاثة أقسام ، أو تلك التي تتحدث عن إنزال دبابات ومشاة من البحر ، لتلتقي مع قوات ودبابات العدو من الشرق لتضع المقاومة بين فكي كماشة ، أو تلك التي تتحدث عن احتلال مساحة من القطاع قرب السياج الحدودي ، وأكدت أن مصيرها سيكون القتل أو الوقوع بالأسر كما حصل مع مجموعات العدو التي حاولت دخول القطاع عام 2014.
لقد أكد أحد قادة المقاومة ،أن العدو سيضحي بنصف جيشه في حال أقدم على اجتياح بري لأراضي غزة ، كاشفاً أن المقاومة لديها إشراف معلوماتي على كل تحركات العدو حتى تلك التي تجري داخل مواقعه العسكرية وأن الهجوم البري سيسفر عن القضاء على نصف قوات الاحتلال المهاجمة وأسر المئات من ضباطه وجنوده، وأن تفكير الاحتلال في الدخول البري أو اقتطاع أراضٍ، هو ما تدربت عليه قوات المقاومة، وأعدت له من الاجراءات ما سيفاجئ العدو، مؤكداً أن مقاتلي المقاومة ما زالوا في كامل جهوزيتهم القتالية ، وما زالوا ينفذون مهاماً هجومية في قلب مستعمرات العدو ، وأن النواة الصلبة للمقاومة لا زالت بخير، وأن القدرة القتالية لكتائب القسام وبقية فصائل المقاومة لا تزال بوضع جيد جداً، وتعمل وفق خطط عملياتٍ مُعدّة مسبقاً مشدداً أنّ ذلك يجري مِن خلال تنسيقٍ كامل مع غرفة عمليات محور المقاومة.
ما يجب قوله أن قوات الاحتياط التي استدعاها نتنياهو ، لن تحدث فارقاً في المعركة البرية بعد أن انهارت فرقة غزة بعدتها وجنودها وعتادها خلال ثلاث ساعات ، وهي تعاني من الارتباك والضعف الشديد وقلة التدريب ، باعتراف مسؤولين عسكريين إسرائيليين ، ومن ثم فإنها تخوض المعركة البرية وهي مسكونة بالرعب والهزيمة ، وما أفصح عنه رئيس وزراء العدو الأسبق يهودا أولمرت يؤكد ذلك، حين تحدث لصحيفة فايننشال تايمز البريطانية ، عن الفشل الذي ينتظر الكيان الصهيوني في الهجوم البري ، ارتباطاً بتجارب سابقة مع المقاومة في حرب 2008 – 2009 وغيرها ، حيث قال : " إن ما ينتظر الجنود الإسرائيليين هو كل ما يمكن تخيله ، بل هو ما أسوأ" مضيفاً : " أن الأمر لن يكون بسيطاً ، ولن يكون ممتعاً " ،في حين أكد "داني دانون" -أحد أبرز نواب الليكود في الكنيست - انعدام ثقة الشعب بالقيادة والجيش ، بينما تعرّض وزراء من حزب الليكود الإسرائيلي لهجمات من قبل مستوطنين، وجّهوا لهم شتائم واتهامات بأنّهم "دمّروا إسرائيل"، وذلك خلال زيارتهم للجرحى في المستشفيات الإسرائيلية.

الضفة تشتعل بالمقاومة وكتيبة جنين تبد باقتحام المستوطنات
من زاوية أخرى فإن الضفة الغربية التي أنهكت الاحتلال بمقاومتها المتعاظمة على مدار العام الجاري ، التي ودفعت العدو إلى ارسال 30 كتيبة لوقف العمليات الفدائية ، بعد اعتراف قادتها العسكريين بتآكل قوة الردع في الضفة ، خاصةً بعد معركتي بأس جنين وبأس طولكرم ، دخلت المعركة بقوة واقتدار عبر مسلسل الهجمات على المستوطنات والمواقع العسكرية في القدس ، وفي عموم أرجاء الضفة في جنين ونابلس وطولكرم وقلقيلية والخليل وبيت لحم ، حيث أعلنت كتيبة جنين( سرايا القدس) أنها بصدد اقتحام المستوطنات وتطهيرها ، وباشرت اليوم بإطلاق النار على مستوطنتي حومش وميراف وحاجز سالم .
كما دخلت كافة الفصائل " القسام وسرايا القدس وكتائب أبو على مصطفى وكتائب المقاومة الوطنية " في عمليات اشتباك متواصلة مع قوات الاحتلال والمستوطنين في ترجمة حقيقية لمبدأ وحدة الساحات في فلسطين التاريخية، حيث ارتقى خلال المواجهات مع العدو حتى اللحظة (44 ) شهيداً ، ناهيك عن المظاهرات غير المسبوقة التي تعم كافة مدن ومخيمات وقرى الضفة ،مؤكدةً فعالية الحاضنة الشعبية للمقاومة التي ترفد المقاومة يومياً بمقاومين جدد.
محرقة غزة
العدو الصهيوني في مواجهة ملحمة غزة ، وللتعويض هزائمه في الميدان، بعد أن اعترف بمصرع مئات الجنود وأسر مئات آخرين، و بمصرع وجرح آلاف المستوطنين ، وبعد أن اعترف وزير الحرب الصهيوني يو آف غولانت" بأن ما تعرضت له ( إسرائيل) شديد وخطير ، ولم ير حدثاً بهذه القسوة منذ عام 1948" مؤكداً "أن ( إسرائيل) تواجه أصعب ساعاتها وتواجه عدواً قاسياً " ، لجأ إلى سياسة الأرض المحروقة في قطاع غزة، عبر تدمير آلاف الشقق السكنية وهدم الأبراج بالقنابل الفراغية ، وعبر قصف المخيمات المكتظة بالسكان ، وعبر مجازر متصلة في غزة ورفح وخان يونس وبيت حانون وبيت لاهيا وجباليا ومخيم الشاطئ ، ما أدى إلى تدمير أحياء بأكملها وإلى ارتقاء آلاف الشهداء والجرحى وشطب عشرات الأسر من السجل المدني ، بعد أن ألقت طائرات العدو ما يزيد عن 6000 قذيفة بوزن 4000 طن من الذخائر ،حيث أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ،أن حصيلة قتلى القصف والغارات الإسرائيلية وصلت إلى 1799 قتيلا وأكثر من 6388 جريحا في غزة، وإلى 44 قتيلا وأكثر من 700 جريح في الضفة الغربية المحتل حتى مساء اليوم 13 -10-2023.
هذا كله ناهيك عن قطع الماء والكهرباء عن قطاع غزة ، ما خلق كارثة إنسانية نبه إليها الأمين العام للأمم المتحدة ووكالة الغوث ومنظمة الصحة العالمية، خاصةً في ضوء نفاذ المواد الطبية وانقطاع الكهرباء عن المستشفيات ، ما يؤدي إلى نتائج كارثية للمرضى وعدم قدرة وكالة الغوث على توفير الغذاء لما يزيد عن 180 ألف لجأوا إلى مدارس وكالة الغوث.
لقد استهدف العدو من محرقة غزة أمرين هما ( أولاً) ضرب وتحطيم الحاضنة الشعبية للمقاومة ( وثانياً) ضرب الحالة المعنوية للمقاومة ، لكن المعطيات الحسية على الأرض تؤكد فشل العدو في تحقيق هذين الهدفين ، حيث لم يستوعب هزيمته في حرب عام 2014 التي استمرت 53 يوما ، إذ إنه رغم ارتقاء آلاف الشهداء ظلت الحاضنة الشعبية ملتفة حول المقاومة.
مشاركة الولايات المتحدة في الحرب
التطور البارز والخطير في المعركة على الصعيدين العسكري والسياسي هو (أولاً) دخول الولايات المتحدة على خط الحرب ، بدعم من حلف الناتو ، عبر مد الكيان الصهيوني بأطنان من القنابل الخارقة ،والقنابل الفراغية وبسائر الأسلحة المتطورة وبإرسال الولايات المتحدة لحاملة الطائرات ،إلى الساحل الفلسطيني برفقة العديد من السفن الحربية ناهيك عن إرسالها لأسراب من الطائرات الحربية الأمريكية إلى قاعدة الظفرة في دولة الإمارات ، استعداداً لضرب قطاع غزة ومناطق المواجهة مع الاحتلال و(ثانياً) إعلان وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أنه جاء إلى (إسرائيل) بصفته يهوديا وليس بصفته وزيراً للخارجية الأمريكية ، وأن الولايات المتحدة و(إسرائيل )تسعيان جاهدتين لمنع ظهور جبهتين ثانية وثالثة في الصراع الحالي، وتتفاعلان مع الشركاء العرب في المنطقة بهذا الصدد و(ثالثاً)دعوة توني بلينكن إلى فتح ممرات آمنة من قطاع غزة باتجاه الجنوب إلى مصر لنزوح الشعب الفلسطيني من القطاع ، وأمام رفض مصر فتح هذا الممر ، ألقت طائرات العدو بمنشورات تحذر ما يزيد عن مليون مواطن فلسطيني من البقاء في المناطق الشمالية وتطالبهم بالتوجه إلى مناطق الوسط والجنوب إلى جنوبه لكن جماهير شعبنا في غالبيتها، لم تستجب لهذه الدعوات وخرجت في مظاهرات تأييد للمقاومة ، مؤكدة أنها لن تسمح بحدوث نكبة جديدة ، وإنها إذا ما أرادت المغادرة فإنها تغادر باتجاه قراها ومدنها في المناطق المحتلة عام 1948.
جهوزية حزب الله في إطار محور المقاومة للمشاركة في الحرب
لقد تبجح نتنياهو بالأمس بأنه سيخوض المعركة البرية مدعوماً من كافة الدول الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة ، بعد أن نجح إعلامياً في معركة تزييف الصورة ، التي نشرتها وسائل الإعلام الغربية ، بشأن الزعم الكاذب ، أن رجال المقاومة قاموا بقطع رؤوس الأطفال ، ومن ثم إعلان بايدن والصحف الغربية لاحقاً ، بأنها لم تتأكد من صحة المعلومات التي مصدرها نتنياهو، وأحد جنود جيش الاحتلال من غلاة المستوطنين .
وفات نتنياهو أن يدرك، أن المقاومة لن تتصدى للهجوم الصهيو أميركي البري لوحدها وأن محور المقاومة سيدخل المعركة بقوة إلى جانبها في لحظة سياسية محددة ، والتي هي حسب تقدير العديد من المراقبين ،مرتبطة بالهجوم البري الذي يخطط له العدو لاقتحام قطاع غزة .
لقد التبس الأمر على العديد من المحللين حيال عدم مشاركة حزب الله من اللحظة الأولى في معركة طوفان الأقصى ، وفي خضم ارتكاب العدو مجازره في القطاع ، لكن جاء خطاب نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ، ليحسم الموقف بشكل جازم في خطاب له أمام مظاهرة كبرى في بيروت بقوله : "نحن داعمون وجاهزون ونتابع معركة طوفان الأقصى ، ومتى يحين وقت أي عمل سنقوم به، وحزب الله يعرف واجباته تماماً ونحن في حال جهوزية كاملة ونتابع لحظة بلحظة ، ونداءات الأطراف الدولية من وراء الكواليس ، لن تؤثر على دورنا في المعركة، وحزب الله جاهز للقتال ونحن على استعداد تام وسنتدخل حين يحين الوقت".

خلاصة خطاب الشيخ نعيم قاسم : " أن دخول المقاومة مسألة وقت ، وأنها ستختار اللحظة السياسية للدخول في المعركة في إطار قراءتها لمتغير دخول أمريكا على خط المعركة ،ما يستوجب وضع الخطة الملائمة لمواجهة العدوان الصهيو أميركي المشترك.

انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المقاومة الفلسطينية في حرب -طوفان الأقصى - تنجز إعجازاً عسكر ...
- اتفاق التطبيع القادم بين الكيان الصهيوني والسعودية -أمني- با ...
- انقلاب النيجر محطة عل طريق دحر الاستعمار الفرنسي من أفريقيا
- الشعب الليبي ينتفض ضد التطبيع ، وحكومة - الدبيبة - (طرابلس) ...
- بلدة حوارة أصبحت رمزاً للمقاومة والنضال
- في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق ال ...
- في ذكرى حرب تموز 2006 : المقاومة اللبنانية أحدثت فرزاً في ال ...
- التيار القومي العربي في مواجهة مختلف التحديات
- حرب يونيو 1967 حرب صهيو أميركية لإسقاط نظام عبد الناصر بعد ف ...
- حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني
- في الذكرى أل (75) للنكبة : نحو إعادة الاعتبار للميثاق الوطني ...
- في معركة -ثأر الأحرار- : القدس المحتلة وتل أبيب وكافة مستوطن ...
- أبعاد وتداعيات اغتيال الشيخ خضر عدنان -القيادي في حركة الجها ...
- وحدة السودان والديمقراطية فيه تذبح على يد الجنرالين الفاسدين ...
- حكومة أقصى اليمين في الكيان الصهيوني باتت شبه مقيدة في مواجه ...
- يوم الأرض محطة نضالية لتجذير النضال الوطني الفلسطيني ومناهضة ...
- لماذا استعجلت واشنطن في عقد مؤتمر شرم الشيخ بعد أيام من مؤتم ...
- المقاومة تقلب الطاولة على مخرجات قمة العقبة الأمنية
- كارثة الزلزال في سورية تكشف انحطاط منظومة قيم الدول الغربية
- الأزمة الاقتصادية في مصر في تصاعد بدون آفاق منظورة للخروج من ...


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - المقاومة الفلسطينية تتأهب لصد العدوان البري على قطاع غزة وحزب الله في طريقه للمشاركة في صد العدوان