أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - في اليوم أل ( 46 ) لحرب طوفان الأقصى : يد المقاومة لا تزال هي العليا والعدو الصهيوني يتستر على هزائمه وخسائره البشرية والمادية















المزيد.....

في اليوم أل ( 46 ) لحرب طوفان الأقصى : يد المقاومة لا تزال هي العليا والعدو الصهيوني يتستر على هزائمه وخسائره البشرية والمادية


عليان عليان

الحوار المتمدن-العدد: 7802 - 2023 / 11 / 21 - 00:48
المحور: القضية الفلسطينية
    


في اليوم أل ( 46 ) لحرب طوفان الأقصى : يد المقاومة لا تزال هي العليا والعدو الصهيوني يتستر على هزائمه وخسائره البشرية والمادية
بقلم : عليان عليان
دخلت معركة طوفان الأقصى يومها السادس والأربعين ،دون أن يحقق العدو الصهيوني هدفه من عمليته البرية الواسعة ، ممثلةً بالقضاء على حركة حماس وفصائل المقاومة وإنقاذ أسراه ، ودون أن يمحو عار هزيمته التاريخية في السابع من أكتوبر 2023 ، حين سجلت المقاومة في تلك المعركة ملحمة تاريخية و نصرًا إعجازيًا غير مسبوق في الصراع العربي الصهيوني منذ نكبة 1948 ، مرغت فيها أنف العسكرية الصهيونية وأذلتها ميدانيًا وسيكولوجيًا، بتدمير قوات الاحتلال في محيط القطاع، وأسر العشرات من كبار الضباط والجنود الصهاينة ودك المواقع الصهيونية بآلاف الصواريخ، وإلحاق خسائر هائلة جدًا في صفوف العدو على صعيد القتلى والجرحى ، ، وتدمير ما يسمى بنظرية الأمن القومي الإسرائيلية، ما دفع حكومة العدو الفاشية ، لأن تعلن بأنها في هذه المواجهة الكبرى مع المقاومة، بأنها باتت تدافع عن وجود الكيان.
العدو الصهيوني في محاولة منه لترميم هزيمته النكراء في معركة السابع من أكتوبر ولهزائمه المتلاحقة في المعارك البرية، لم يتوقف عن قصف طيرانه ومدفعيته لكافة مدن ومخيمات وأحياء قطاع غزة ملحقاً الدمار بمعظم بيوت ومباني قطاع غزة في محاولة بائسة منه لضرب الحاضنة الشعبية للمقاومة ، ما أدى بعد مرور 45 يوماً على معركة طوفان الأقصى، إلى استشهاد أكثر من 13 ألف مواطن فلسطيني ،بينهم 5،500 طفل و 3،500 امرأة ، وإصابة ما يزيد عن 30 ألف مواطن فلسطيني حتى تاريخ 19 نوفمبر.
ولم تتوقف الأمور عند استهداف المدنيين ، بل تجاوزتها باتجاه محاصرة مستشفيات قطاع غزة وقصفها بالصواريخ ما أدى إلى استشهاد المئات من الأطباء والممرضين والجرحى والنازحين، بعد أن قطعت عن القطاع بما فيه المستشفيات إمدادات الوقود والكهرباء والغذاء والدواء وخدمة الانترنت ، حيث خرجت معظم مستشفيات القطاع عن الخدمة ، ناهيك عن تدميره أقسام مجمع الشفاء ، وإجبار الطاقم الطبي والمصابين بجروح خطيرة على مغادرته مشياً على الأقدام .
فشل العدوان البري الصهيوني
العدوان البري على قطاع على غزة باستخدام 1000 دبابة ، الذي بدأ في السابع والعشرين من أكتوبر الماضي ولا يزال مستمراً حتى الآن ، فشل فشلاً ذريعا في مواجهة فصائل المقاومة ، التي أبدعت في استخدام استراتيجية حرب العصابات ،بالاستناد إلى شبكة الأنفاق العملاقة ، في مختلف محاور القتال في قطاع غزة سواء في شمال غرب بيت لاهيا أو شمال شرق بيت حانون ، أو في محيط مخيم الشاطئ ، وفي مناطق حي الزيتون وجحر الديك وفي المحافظات الوسطى والجنوبية.
وبعد دخول قوات العدو مدينة غزة من الجهة الغربية، اعتقد العدو أن توغله مئات الأمتار سيمكنه من مواصلة التوغل إلى مركز المدينة ، لكنه فوجئ بما يلي :
أولاً: فوجئ بكمائن الموت الزؤام ، الذي ينتظر آلياته وقواته الخاصة في كافة محاور القتال في قطاع غزة ، خاصةً حين اكتشف أن تمدده على امتداد بعض شوارع مدينة غزة لا يكفل له السيطرة عليها في إطار حرب المدن ، بعد أن انقض عليه رجال المقاومة من تحت الأرض ، ومن ركام البيوت المهدمة ، ومن الأمام ومن الخلف ، وهم يقذفون دبابات الميركافا وناقلات الجند " النمر" وجرافاته العملاقة بقذائف الياسين الترادفية (105) وبالعبوات اللاصقة وبقذائف " التراندوم " والاشتباك مع جنوده في أكثر من موقع من النقطة صفر ، وضرب أمكنة تحصنه في بعض البنايات ( TBG)الخارقة للجدران .
ثانياً: فوجئ بأن رجال المقاومة في المناطق التي اجتاحها في بدابة العملية في " بيت حانون وبيت لاهيا والعطاطرة وغيرها ، تواصل هجماتها يومياً من المسافة صفر ، تدك يومياً آليات ودباباته وجرافاته ، وتدك جنود العدو المتحصنين في بعض المنازل بقذائف (TBG) والإجهاز عليهم ،كما حصل يوم الجمعة 17 نوفمبر.
وباتت قيادة العدو تدرك جيداً ، أن توغل قواته في بعض الشوارع والأزقة ، يخدم تكتيك المقاومة في حرب المدن ، بشأن تحييد تفوق العدو العسكري والتكنولوجي ، وتحييد سلاح الطيران في مناطق الالتحام المباشر ،حيث أجمل الناطق العسكري باسم كتائب القسام " أبو عبيدة "قبل أيام خسائر العدو من الدبابات والآليات بما يزيد عن 220 دبابة وآلية ، أي ما يوازي ثلاثة ألوية إسرائيلية ، ما يعني حسب تقدير الخبراء العسكريين مصرع وجرح ما يزيد عن ألف جندي صهيوني .
وحدة الساحات
وفي الوقت الذي تفشل فيه المقاومة تكتيكات العدو في الحرب البرية ، تواصل فصائل المقاومة وخاصةً كتائب القسام وسرايا القدس ، في إطار تكتيك الدفاع الهجومي ، دك تل أبيب وعسقلان وبئر السبع ومطار اللد والقدس الشرقية وغيرها بالصواريخ الدقيقة ملحقةً خسائر كبيرة في المباني وفي المستوطنين.
والتطور النوعي البارز الذي حصل منذ اليوم الثاني لمعركة طوفان الأقصى ، هو وحدة الساحات، حيث دخلت الضفة الغربية في المعركة باقتدار خاصةً في مناطق جنين ونابلس وطولكرم وبقية المدن الفلسطينية ، عبر مواجهات وكمائن عسكرية محكمة ، أسفرت عن مقتل وجرح العديد من الجنود والمستوطنين وتدمير العديد من الآليات ، في حين ارتقى ما يزيد عن 214 شهيدا إضافة إلى نحو 2800 جريح في مختلف أرجاء الضفة حتى 19 نوفمبر / تشرين ثاني الجاري، وفق معطيات وزارة الصحة الفلسطينية ، كما دخل حزب الله والمقاومة العراقية واليمن المعركة بكل قوة في معركة طوفان الأقصى ، ففي حين يصب حزب الله حمم صواريخه وقذائفه على معسكرات العدو ومستوطناته ملحقاً بالعدو خسائر فادحة على صعيد القتلى والجرحى وتدمير الآليات ، ويحجز فرقة عسكرية إسرائيلية في شمال فلسطين المحتلة لتخفيف الضغط عن قطاع غزة ، تقوم القوات المسلحة اليمنية بدك مدينة إيلات بالصواريخ وبالطائرات الانتحارية بشكل شبه يومي ، كما ترجمت تهديدها بضرب أو احتجاز السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر ، عبر سيطرتها على سفينة اسرائيلية يوم السبت 19 نوفمبر الجاري وسحبها إلى الموانئ اليمنية، بينما تستهدف المقاومة العراقية كافة القواعد الأمريكية في العراق وسورية يومياً، بالصواريخ وتلحق بقوات الاحتلال الأمريكية خسائر كبيرة على الصعيد البشري.
. العدو يتخبط
يواصل العدو الصهيوني لليوم أل (46) عدوانه على القطاع بمشاركة قوات أمريكية وبريطانية، وبالاستناد إلى جسر جوي وبحري أمريكي ، لمد جيش العدو بآلاف الأطنان من الذخائر والأسلحة ، وبالاستناد إلى دعم عسكري وسياسي لدول الغرب الإمبريالية.
وفي مواجهة فعل المقاومة البطولي وتكتيكاتها العسكرية ، بات العدو يفقد أعصابه في مؤتمراته الصحفية المتعاقبة التي يظهر فيها تباعا، كل من رئيس وزراء العدو نتنياهو ووزير حربه "يو آف غولانت ، وعضو المجلس العسكري الوزير " بيني غانتس" يعلنون خلالها عن الاستمرار في العملية البرية ، وأن العملية البرية لن تتوقف إلا بتحقيق هدفيها المعلنين " القضاء على المقاومة وإنقاذ الأسرى" ، لكنهم في ذات الوقت يتحدثون عن صعوبة هذه الحرب والخسائر التي تنجم عنها ، ووصلت الأمور بالوزير " بيني غانتس" لأن يجهش بالبكاء أمام هول المعارك والخسائر البشرية في صفوف قوات الاحتلال.
وأمام فشل العدو في تحقيق أهدافه ، بات وزراء حكومة العدو يتخبطون في تصريحاتهم ففي حين نرى نتنياهو يطرح الهدف الرئيس من الحرب اجتثاث حركة حماس والمقاومة وبسط سيطرته الأمنية على القطاع ، ونرى "يو آف غولانت" يطالب باحتلال القطاع وبالعودة إلى بناء المستوطنات ، التي سبق أن فككها مجرم الحرب إيريك شارون عام 2005 جراء ضربات المقاومة ، ونرى وزير مالية العدو الإرهابي المتطرف إلى يدعو إلى تهجير أبناء القطاع إلى مختلف دول العالم ، ونرى وزير الجبهة الداخلية الصهيونية " أفي ديختر" يعتبر قتل وجرح عشرات الألوف من الفلسطينيين ، جزء من الأحداث العملياتية ، وأن عمليات القتل تستهدف تقليص العامل الديمغرافي في القطاع .
ما يجب الإشارة إليه ، بعد فشل العدو الصهيوني ، في تحقيق أي هدف من الأهداف التي حددها لعدوانه البري على قطاع غزة جراء المقاومة الشرسة للفصائل الفلسطينية ، وبعد فشل استراتيجية الإبادة الجماعية التي اتبعها العدو في تهجير سكان القطاع إلى صحراء سيناء ، وقطع إمدادات الماء والكهرباء والغذاء والدواء عن أبناء القطاع لضرب الحاضنة الشعبية للمقاومة ، وفي ضوء الأزمة المركبة للعدوان الصهيوني الناجمة عن الحرب، لا مجال أمام حكومة العدو سوى أن تتجرع كأس السم عبر موافقتها على وقف إطلاق النار ، والرضوخ لمطلب قيادة القسام بتبييض المعتقلات الصهيونية مقابل الإفراج عن الأسرى الصهاينة ، خاصة بعد الخسائر البشرية الكبيرة في صفوف قواته التي بلغت حسب بيانات العدو الرسمية( 387) قتيلاً منذ السابع من أكتوبر ، لكن وفق مصادر صحفية إسرائيلية أشارت إليها صحيفة الشرق الأوسط تحت عنوان :" ماذا يعني ارتفاع عدد قتلى ( إسرائيل) في طوفان الأقصى" ؟ تجاوز عدد القتلى لقوات الاحتلال الإسرائيلية أل (1000) وعدد من أصيبوا تجاوز رقم أل (2000) .
الخذلان العربي الرسمي
بقي أن نشير إلى أن النظام العربي الرسمي في معظم مفاصله ، خذل قطاع غزة في مواجهة العدوان والحصار ، فهو رغم أنه ليس بوارد إرسال جيوشه للوقوف إلى جانب المقاومة الفلسطينية، لكنه لم يقدم على أية خطو عملية لفك الحصار عن القطاع ، ولم يمارس أي ضغط على نظام السيسي لفتح معبر رفح بشكل دائم ، من أجل إيصال المواد الطبية والمواد التموينية والماء والوقود إلى قطاع غزة .
واللافت للنظر أن القمة العربية الإسلامية التي عقدت في الحادي عشر من نوفمبر – تشرين الثاني ، بترتيب من السعودية، أي بعد مرور (35) يوما على بدء الحرب ، كان بمثابة منح العدو الزمن اللازم للقضاء على المقاومة ، لكن فشل منظمي القمة في رهانهم على هزيمة المقاومة خلال هذه الفترة ، تطلب منهم أتخاذ قرارات شكلية تدعو إلى وقف الحرب ، وإدانة العدوان ، وتوثيق جرائم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، والدعوة إلى محاكمة مجرمي الحرب، لكنها في ذات الوقت أعادت الاعتبار لخيار السلام المزعوم في القرار رقم (11) نزولاً عند موقف الدول المطبعة ، الذي حصره العدو بالسلامة الاقتصادي.
فقرارات القمة أل (31) لم ترق لمستوى المجازر، وانعدام اسباب الحياة في القطاع من دواء وماء وغذاء ، وهي أقل من الحد الأدنى المطلوب، ولا تسمن ولا تغني من جوع وكانت مجرد مطالبات على نحو : رفع الحصار، ووقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية والدوائية/ وتشكيل لجان لرصد الانتهاكات وتوثيقها ولمتابعة الضغط من أجل وقف إطلاق النار / وإدانة تهجير حوالي مليون ونصف المليون فلسطيني من شمال قطاع غزة إلى جنوبه باعتبار ذلك جريمة حرب وفق اتفاقية جنيف الرابعة للعام 1949 وملحقها للعام 1977/ إدانة قتل المدنيين ووقف جرائم القتل التي ترتكبها قوات الاحتلال وإرهاب المستوطنين وجرائمهم في القرى والمدن والمخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة ألخ .. . وهذه القرارات ، لا تعدو كونها قرارات علاقات عامة ورفع عتب ، ومطالبات تتماهى مع مطالب الشارع العربي ، وكأن مهمة الدول العربية والاسلامية أن تكتفي بالمطالبات .
ولفت انتباه المراقبين القرارات رقم (4) ور قم (6) ، فالقرار رقم (4) الذي نص على "دعم كل ما تتخذه جمهورية مصر العربية من خطوات لمواجهة تبعات العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، وإسناد جهودها لإدخال المساعدات إلى القطاع بشكل فوري ومستدام وكاف " ...حيث تجاهل هذا القرار حقيقة أن النظام المصري ، هو من يغلق معبر رفح ويمسك بعنق قطاع غزة ، من خلال وضعه العراقيل أمام إيصال قوافل المساعدات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح ، التزاماً منه باتفاق فيلادلفيا الموقع مع الكيان الصهيوني عام 2007 ، حيث بلغ عدد الشاحنات التي دخلت القطاع على مدار أكثر من شهر، أقل بكثير من عدد الشاحنات التي كانت تصل إلى قطاع غزة كل يوم.
أما القرار رقم (6) الذي "دعا جميع الدول إلى وقف تصدير الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل" فهو قرار شكلي ومعيب ، وكان من الأجدر بالدول العربية التي تحتضن قواعد أمريكية أن تعلن هي عن منع استخدام هذه القواعد لتصدير الأسلحة والذخائر إلى (إسرائيل)"
تجدر الإشارة أن بعض الدول العربية وهي " الجزائر وتونس والكويت وقطر ولبنان والعراق" اقترحت العمل بوقف المعاهدات مع الكيان الصهيوني ، ومنع الطيران الصهيوني من المرور في أجواء بعض الدول العربية المطبعة ، ومنع القواعد الأمريكية للتدخل لصالح الكيان الصهيوني ، والتهديد باستخدام سلاح النفط ألخ للضغط على العدو لوقف عدوانه لكن دول التطبيع زائداً السعودية رفضت تمرير هذه المقترحات.
ما تقدم يؤكد أن العديد من أطراف النظام العربي الرسمي إما أن تكون شريكة في العدوان الصهيوني على القطاع والضفة ، أو متخاذلة رضخت لموقف الدول المطبعة مع العدو الصهيوني .
.

انتهى



#عليان_عليان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمات الكيان الصهيوني المركبة منذ انتصار (7) أكتوبر التاريخي ...
- بعد مرور ثلاثة أسابيع على طوفان الأقصى : المقاومة تواصل انتص ...
- مخاوف الغرق في رمال غزة تربك خطة العدو الصهيوني بشأن الاجتيا ...
- المقاومة الفلسطينية تتأهب لصد العدوان البري على قطاع غزة وحز ...
- المقاومة الفلسطينية في حرب -طوفان الأقصى - تنجز إعجازاً عسكر ...
- اتفاق التطبيع القادم بين الكيان الصهيوني والسعودية -أمني- با ...
- انقلاب النيجر محطة عل طريق دحر الاستعمار الفرنسي من أفريقيا
- الشعب الليبي ينتفض ضد التطبيع ، وحكومة - الدبيبة - (طرابلس) ...
- بلدة حوارة أصبحت رمزاً للمقاومة والنضال
- في اجتماع الفصائل الفلسطينية في العلمين : رئيس السلطة حقق ال ...
- في ذكرى حرب تموز 2006 : المقاومة اللبنانية أحدثت فرزاً في ال ...
- التيار القومي العربي في مواجهة مختلف التحديات
- حرب يونيو 1967 حرب صهيو أميركية لإسقاط نظام عبد الناصر بعد ف ...
- حراك دبلوماسي أمريكي لفرملة نتائج الاتفاق السعودي- الإيراني
- في الذكرى أل (75) للنكبة : نحو إعادة الاعتبار للميثاق الوطني ...
- في معركة -ثأر الأحرار- : القدس المحتلة وتل أبيب وكافة مستوطن ...
- أبعاد وتداعيات اغتيال الشيخ خضر عدنان -القيادي في حركة الجها ...
- وحدة السودان والديمقراطية فيه تذبح على يد الجنرالين الفاسدين ...
- حكومة أقصى اليمين في الكيان الصهيوني باتت شبه مقيدة في مواجه ...
- يوم الأرض محطة نضالية لتجذير النضال الوطني الفلسطيني ومناهضة ...


المزيد.....




- فيصل بن فرحان يعلن اقتراب السعودية وأمريكا من إبرام اتفاق أم ...
- إيرانيون يدعمون مظاهرات الجامعات الأمريكية: لم نتوقع حدوثها. ...
- المساندون لفلسطين في جامعة كولومبيا يدعون الطلاب إلى حماية ا ...
- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- كييف تعلن كشف 450 مجموعة لمساعدة الفارين من الخدمة العسكرية ...
- تغريدة أنور قرقاش عن -رؤية السعودية 2030- تثير تفاعلا كبيرا ...
- الحوثيون يوسعون دائرة هجماتهم ويستهدفون بالصواريخ سفينة شحن ...
- ستولتنبرغ: -الناتو لم يف بوعوده لأوكرانيا في الوقت المناسب.. ...
- مصر.. مقطع فيديو يوثق لحظة ضبط شاب لاتهامه بانتحال صفة طبيب ...
- استهداف سفينة قرب المخا والجيش الأميركي يشتبك مع 5 مسيرات فو ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عليان عليان - في اليوم أل ( 46 ) لحرب طوفان الأقصى : يد المقاومة لا تزال هي العليا والعدو الصهيوني يتستر على هزائمه وخسائره البشرية والمادية