أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حازم كويي - تعريف الاشتراكية البيئية















المزيد.....

تعريف الاشتراكية البيئية


حازم كويي

الحوار المتمدن-العدد: 7839 - 2023 / 12 / 28 - 14:24
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


سيمون بيراني*
ترجمة:حازم كويي

من الواضح أن تحقيق الاشتراكية البيئية مهمة ضخمة ومتعددة الأوجه وجماعية، وأود هنا أن أسلط الضوء على ثلاثة جوانب فقط:
أولاً، الطريقة التي أتبعتها الحرب في غزة، حيث أستحوذت على قدر كبير من إهتمامنا في الأسابيع الأخيرة،والتي لها صلة بذلك.
ثانياً، تأثير الرأسمالية على البيئة، وخاصة فيما يتعلق بالاحتباس الحراري.
وثالثاً، بعض النقاط حول كيفية تطوير الأفكار الاشتراكية البيئية.
1. الحرب وتغير المناخ.
إن الروابط بين الحرب وتغير المناخ معقدة وتصل إلى جوهر كيفية عمل مجتمعنا. إن التفكير في هذه الأمور مهمة جماعية، يجب أن نعمل عليها بشكل مستمر. وهنا أعرض بعض النقاط للمناقشة.
فقد قيل أن أحد الأسباب الرئيسية للحرب في غزة هو السيطرة على الوقود الأحفوري. لا أستطيع أن أتفق مع ذلك: أعتقد أنها مسألة ذات صلة ولكنها ثانوية. أحتلت إسرائيل قطاع غزة عام 1967، أي قبل أكثر من 30 عاماً من إكتشاف الغاز في شرق البحر الأبيض المتوسط. وحتى في عام 2007، عندما أستولت حماس على السلطة في غزة وفرضت إسرائيل حصاراً على المنطقة، لم يتم تنفيذ أي عمل لتطوير حقول الغاز الكبيرة. وعلى الرغم من وجود حقل غير مطور في المياه الإقليمية لغزة، إلا أن الحقول المنتجة الأكبر تقع في المياه المصرية والإسرائيلية.
إن الحرب تدور حول الأرض والمياه أكثر من كونها تتعلق بالغاز أو النفط. وهي مدفوعة بعوامل سياسية: تصميم الحكومة الإسرائيلية على مواصلة التطهير العرقي للسكان الفلسطينيين وتصميم القوى الغربية على أستخدام إسرائيل كحصن أستراتيجي في الشرق الأوسط.
إن الارتباط بتغير المناخ في رأيي، أعمق وأكثر تعقيداً من مجرد سرقة الموارد. أود أن أسلط الضوء على جانبين.
أحد الجوانب هو أن الحرب تظهر الواقع المخيف للأمم المتحدة وغيرها من مؤسسات ما يسمى "الحُكم العالمي". وجميع قرارات هذه المؤسسات وأتفاقيات السلام التي تم التوصل إليها في التسعينيات، التي أشارت إلى حل الدولتين للصراع الإسرائيلي الفلسطيني،قد تم ألغاؤها فعلياً في الشهرين الماضيين.
إن الحرب في غزة، مثلها في ذلك الحرب الروسية ضد أوكرانيا، تشكل عرضاً من أعراض الأزمة العميقة التي تعيشها الإدارة الدولية. وهذه هي نفس المؤسسات التي يفترض أنها تتولى تنسيق الجهود لمنع تغير المناخ الخطير.
بدأت هذه الجهود رسمياً بإعلان ريو عام 1992، ومنذ ذلك الحين، زاد معدل ضخ الغازات الدفيئة إلى الغلاف الجوي بنحو 60%.
إن خطاب مؤتمرات المناخ السنوية، والذي يركز على الإصلاحات التكنولوجية، والمفهوم الاحتيالي لـ “النمو الأخضر” وإساءة استخدام فكرة “الصافي صفر”، يتم أستخدامه لتسهيل التدمير البيئي. وهذا فشل في أدارة الدولة على المستوى العالمي. وكانت النتيجة الفضيحة الأخيرة المتمثلة في إستغلال مفاوضات هذا العام في دولة الإمارات العربية المتحدة كفرصة للحديث عن مشاريع جديدة للتنقيب عن النفط والغاز، هي نتيجة لذلك.وكل هذا له آثار سياسية.
العديد من المنظمات التي تركز على المناخ تضع سياساتها في شكل مطالبات للأمم المتحدة والدول المشاركة في مؤتمرات المناخ. لهذا علينا أن نفكر في ذلك.
العلاقة الثانية بين الحرب وأزمة المناخ تتعلق بالشكل الحديث للإمبريالية. إن العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين والدعم الغربي له هو جزء من مجموعة أوسع من العلاقات السياسية والاقتصادية التي تمارس من خلالها الدول الغنية في الشمال العالمي السيطرة على التجارة الدولية والاقتصاد.
إن الحرب في غزة هي بمثابة تذكير صادم بالعنف الذي يحتل مكانة مركزية في هذه العلاقات. إن تغير المناخ يعمل بالفعل على خلق الظروف التي تؤدي إلى تفاقم هذا العنف: فقد أدى إلى جعل الكوارث مثل فيضانات العام الماضي في باكستان، والفيضانات وموجات الجفاف الأخيرة في منطقة جنوب الصحراء الكبرى في أفريقيا، أكثر احتمالاً بكثير.
كما أن لها عواقب سياسية. نحن بحاجة إلى التفكير في كيفية فهمنا لهذه العلاقات، وكيف تظهر في حياتنا، وكيف يمكننا نحن الذين نعيش في الشمال العالمي أن نقيم تحالفات مع أولئك الذين هم أكثر عرضة لهذه العلاقات بشكل مباشر.
2. الرأسمالية والبيئة: ظاهرة الاحتباس الحراري.
إن إنبعاث الغازات الدفيئة، الناتجة بشكل رئيسي عن حرق الوقود الأحفوري، هو السبب الرئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري. إنها الطريقة الأكثر تهديداً، التي تدمر بها الرأسمالية علاقة البشرية بالعالم الطبيعي. ويدمر هذا التمزق أيضاً التنوع البيولوجي، ويخل بتوازن النيتروجين، ويسبب أضراراً أخرى، لايمكن تغطيتها في هذه المقالة القصيرة.
النقطة التي أود أن أطرحها بشأن الوقود الأحفوري، من انه يُمكننا، بل وينبغي لنا أن نُدين شركات النفط والغاز والفحم بسبب إنتاجها وجشعها المُقزز لتحقيق الربح، فإن جهودنا السياسية لمكافحة الانحباس الحراري العالمي يجب أن تركز أيضاً على إستهلاك الوقود الأحفوري.
ويتعين علينا أن نعمل على تطوير فهم للاستهلاك، يتعارض مع التحليلات السائدة التي تركز على الاستهلاك الفردي والأسري ــ وبالتالي تحويل الانتباه عن الأنظمة التي يتم من خلالها إستهلاك أغلب أنواع الوقود الأحفوري.
وهي أنظمة تكنولوجية - مثل الشبكات الكهربائية، والبيئات المبنية، وأنظمة النقل، والأنظمة الصناعية والزراعية والعسكرية - والتي بدورها،هي جزء لا يتجزأ من الأنظمة الاجتماعية والاقتصادية.
خذ أنظمة النقل، على سبيل المثال. وهنا من الصواب إستهداف النقل الجوي بشكل عام والطائرات الخاصة بشكل خاص، فهي مثال صارخ على الاستهلاك الفاخر الذي لا يمكن بأي حال من الأحوال تصنيفه على أنه يلبي إحتياجات الإنسان. لكن التحدي الأكبر يكمن في أنظمة النقل الحضري التي تركز على السيارات في الشمال العالمي. وهي أكثر حضوراً في حياتنا وتشكل نسبة أكبر بكثير من الانبعاثات.
نحن في حاجة إلى سياسة نقل تتصدى للإصلاح التكنولوجي للمركبات الكهربائية، وهو عنصر أساسي في سياسة المناخ المدمرة التي تدفع العالم نحو الكارثة. يتعلق الأمر بكيفية عيشنا في المدن وما تُستخدم فيه كل هذه الرحلات - غالباً إلى "وظائف تافهة".
نحن نناقش الآن توسيع حملتنا للمطالبة بوسائل النقل العام المجانية في لندن. وهذا هو النوع من العمل البعيد المدى الذي نحتاجه بشدة، سواءاً لمكافحة تغير المناخ أو معالجة أزمة تكاليف المعيشة.
ويقودنا هذا إلى مسألة الاستراتيجيات السياسية لمعالجة المشاكل المرتبطة بالمناخ. وأقترح ثلاث أولويات:
أولا، نحن في حاجة ماسة إلى تطوير السياسات التي تعمل على الحد من إنبعاثات الغازات الدفيئة ومعالجة قضايا العدالة الاجتماعية. ومن الأمثلة على ذلك وسائل النقل العام المجانية لتقليل حجم حركة المرور على الطرق. و"عزل بريطانيا"، الذي يهدف إلى خفض إستهلاك الغاز غير الضروري وفواتير الطاقة للناس، هو مثال آخر. أما الخيار الثالث، وهو على المدى الطويل، فيتمثل في تطوير شبكات الطاقة المتجددة التي يتم التحكم فيها أجتماعياً.
وفي جنوب شرق لندن، شاركتُ في حملة لمنع عمدة حزب العمال، الذي يُفترض أنه مُهتم بالمناخ، من بناء نفق كطريق جديد تحت نهر التايمز. هذا هو نوع المشروع الذي يجب حظره من قبل أي حكومة محلية أو وطنية تدعي أنها تهتم بتغير المناخ.
ولنتذكر حركة ذوي السترات الصفراء في فرنسا، والتي بدأت بزيادة ضريبة الديزل، حيث بررتها الحكومة باعتبارها إجراءاً مرتبطاً بالمناخ. في ذلك الوقت،تمت صياغة الشعار : “أنت تتحدث عن نهاية العالم، وأنا قلق من نهاية الشهر”. إن التدابير السياسية مثل وسائل النقل العام المجانية وبرنامج التحديث الضخم للعزل وتركيب المضخات الحرارية هي الحل.
وتتناقض هذه الاستراتيجيات مع الادعاءات الكاذبة (سواءاًمن أعضاء البرلمان من حزب المحافظين وحزب العمال) بأن سياسة المناخ سوف تكلف الناس العاديين أموالاً، والقصص حول حقوق السائقين الأفراد (التي حاول اليمين المتطرف حشدها.)
ثانياً، يجب علينا أن ندرك الدور الذي يلعبه العصيان المدني. لقد سمعت العديد من الانتقادات الموجهة إلى تكتيكات حملة "أوقفوا النفط" على سبيل المثال، وأعتقد أن العديد من هذه الانتقادات صحيحة. لكن العصيان المدني يلعب دوراً وسيستمر في القيام بذلك، فقد شهدناهُ في ألمانيا،الذي نُظم بشكل جماعي من قبل الآلاف من الأشخاص.
ثالثاً، نحن في الدول الغنية بحاجة إلى إقامة روابط حقيقية وعملية مع الحركات البيئية في الجنوب العالمي. كما هو الحال في الإكوادور، حيث أدت سنوات عديدة من النضال إلى الاستفتاء الأخير الذي أوقف إنتاج النفط في جزء من منطقة الأمازون الإكوادورية.
3. الاشتراكية البيئية.
فيما يلي أربعة أوجه للمناقشة، أعتقد أنه يمكننا منحها الأولوية لتحديد ما نعنيه فعلياً بالاشتراكية البيئية بشكل أكثر وضوحاً.
أولاً، يُجيد الاشتراكيون البيئيون وصف المستقبل الذي يريدونه، لكنهم أقل براعة في مناقشة الكيفية التي يمكننا بها تحقيق ذلك المستقبل ــ أي الانتقال من الرأسمالية. لقد تم توضيح هذه النقطة بشكل جيد للغاية في مقال نشره مؤخراً مايكل ألبرت (الباحث في إدنبرة، وهوليس الفوضوي الأمريكي الذي يحمل نفس الاسم) وأعتقد أنه يجب تناولها. فقد كتب ألبرت:
لقد نجح الماركسيون البيئيون في تطوير إنتقادات بيئية مقنعة للرأسمالية ومبادئ للاقتصادات السياسية الاشتراكية البيئية البديلة. ومع ذلك، فقد أولوا اهتماماً قليلاً نسبياً للمسائل الإستراتيجية مثل: كيف يمكن أن تحدث التحولات الاشتراكية البيئية؟ ما هي التحديات والتسويات والمخاطر التي من المحتمل أن يواجهوها؟ وكيف يمكن للاشتراكيين البيئيين والحركات المتحالفة معهم أن يتعاملوا بشكل أفضل مع ذلك؟
ثانياً، أرى تفاعلاً ضئيلاً من جانب الاشتراكيين البيئيين مع المناقشات السياسية الرئيسية بين علماء المناخ، على سبيل المثال المناقشة الحالية بين جيمس هانسن ومايكل مان وآخرين حول مدى أستمرار ظاهرة الاحتباس الحراري ومتى ستبدأ إنبعاثات الغازات الدفيئة في الانخفاض.
هنا في المملكة المتحدة يمكننا التواصل مع علماء المناخ الذين كان لهم تأثير سياسي. على سبيل المثال، كيفن أندرسون، أشد منتقدي عملية التفاوض والأحتيال في إساءة أستخدام مفهوم "الصافي الصفر". مقالته الأخيرة حول COP28 هي في رأيي،تستحق القراءة.
وهناك أيضاً باحثون في مجال أنظمة الطاقة، مثل المجموعة التي يقودها أرنالف غروبلر وتشارلي ويلسون، فقد وضعوا خريطة طريق للاقتصاد العالمي للانتقال بعيداً عن الوقود الأحفوري بطريقة عادلة أجتماعياً.
ثالثا، نحن في حاجة ماسة إلى نقد إشتراكي للتكنولوجيا. ويجب أن يكون هذا ضمن التقليد الذي أسسه "اللوديون " قبل أكثر من 200 عام، مع برنامجهم "لإخماد كل الآلات التي تضر المجتمع".
العمل الذي قام به الباحثون الاشتراكيون في السبعينيات والثمانينيات تناولته مجلة ليفيدو على سبيل المثال.
لسوء الحظ، طغى على هذا العمل التركيز المفرط على المؤلفين الذين يدعمون الطاقة النووية، مثل مات هوبر، أو أندرياس مالم وهولي باك، اللذين يؤيدون الهندسة الجيولوجية. وأياً كانت الأشياء القيمة التي كتبها هؤلاء الأشخاص في الماضي، فإن سياسات "الحداثة التكنولوجية" التي يدافعون عنها الآن لا يمكن أن تكون جزءاً من مناقشة جادة.
رابعاً وأخيراً، يتعين علينا أن ندرك كيف يمكن إثراء الأفكار الاشتراكية من خلال تحليل الإنتاجية المادية غير المستدامة التي ميزت الرأسمالية المتأخرة والتي تركز عليها الكثير من أبحاث تراجع النمو.
وأقترح بدلاً من المزاح السطحي الذي هيمن على بعض المناقشات الأخيرة، أن نناقش المساهمات الجادة، مثل كتاب إيريك بينولت بعنوان "الإيكولوجيا الاجتماعية لرأس المال". ينطلق من منهج ماركسي يرى أن الاقتصاد هو إنتاج وتداول وتوزيع السلع، ويقدم استناداً إلى الأبحاث في مجال البيئة الصناعية، تحليلا للاقتصاد العالمي الذي يتكون على النحو التالي: الاستخراج: الإنتاج: الاستهلاك :ضياع.
هناك أعمال عن "أسلوب الحياة الإمبراطوري" بقلم أولريش براند وماركوس فيسن، والتي تحاول تحليل المزيج المُعقد من الاستهلاك المفرط للمواد وعدم المساواة الذي يتخلل إقتصادات البلدان الغنية. وهناك أعمال عملية للغاية بشأن الممارسات الاقتصادية غير المستدامة في مختلف القطاعات، مثل البحوث المتعلقة بالبيئة المبنية التي أجرتها ليندا كلارك وآخرون في جامعة وستمنستر.
هذه بعض المناقشات التي يمكن أن نجريها لتحديد ما تعنيه الاشتراكية البيئية بشكل أكثر وضوحاً.

سيمون بيراني*: كاتب بريطاني ومؤرخ وباحث في مجال الطاقة. وهو أستاذ فخري في كلية اللغات والثقافات الحديثة بجامعة دورهام. من عام 2007 إلى عام 2021 شغل منصب زميل باحث أول في معهد أكسفورد لدراسات الطاقة.



#حازم_كويي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -شيوعية تراجع النمو تنقذ العالم-
- تسع أطروحات حول تراجع النمو الاشتراكي البيئي*
- الأغنياء المحسنون لن يحلوا أزمة الجوع في أفريقيا
- الليبرالية الجديدة تلوح مرة أخرى في الأرجنتين
- عودة صعود الصين الى أحد المراكز العالمية. القسم الثاني
- البرازيل: أصلاحات واسعة النطاق ضد الفساد.
- عودة صعود الصين الى أحد المراكز العالمية
- نقاط القوة والضعف في النظام الاجتماعي في الصين
- الأمة الصينية والسياسة في شين جيانغ الفصل التاسع من كتاب - إ ...
- “البحر يحدد وتيرة ومدى التغير المناخي”
- عضوة الكونغرس الأمريكي،ألكسندريا كورتيز ورحلتها الأخيرة إلى ...
- الاشتراكية كاقتصاد مختلط مخطط.الفصل الثامن من كتاب-إعادة أكت ...
- هل الديمقراطية الليبرالية هي الديمقراطية الوحيدة؟الجزء2
- هل الديمقراطية الليبرالية هي الديمقراطية الوحيدة؟
- عمل الصيغتين العامتين للأشتراكية في الصين
- تحول الصين من خلال هيمنة الحزب الشيوعي على المجتمع
- الحزب الشيوعي الصيني كإمبراطور شيوعي.
- الأشتراكية أم رأسمالية الدولة. الفصل الثالث من كتاب-إعادة أك ...
- أَرق دنغ شياو بينغ والحلم الصيني
- الجانب الآخر من وجهة نظر الضفدعة


المزيد.....




- مشادات بين متظاهرين في جامعة كاليفورنيا خلال الاحتجاجات المن ...
- إصدار جديد لجريدة المناضل-ة: تحرر النساء والثورة الاشتراكية ...
- ??کخراوکردن و ي?کگرتووکردني خ?باتي چيناي?تي کر?کاران ئ?رکي ه ...
- عاش الأول من أيار يوم التضامن الطبقي للعمال
- اندلاع اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين في تل أبيب ...
- الولايات المتحدة: اعتقال مئة من المتظاهرين المؤيدين للفلسطين ...
- اعتقال الشرطة الأمريكية متظاهرين في جامعة كولومبيا يؤجج الاح ...
- الحزب الشيوعي العراقي: معا لتمكين الطبقة العاملة من أداء دو ...
- -إكس- تعلّق حساب حفيد مانديلا بعد تصريحات مؤيدة لأسطول الحري ...
- انتشار التعبئة الطلابية ضد الإبادة الجماعية الإسرائيلية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حازم كويي - تعريف الاشتراكية البيئية