أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن الحسوني - كيف تم أختزال الحزب بفرد أو أفراد ؟















المزيد.....

كيف تم أختزال الحزب بفرد أو أفراد ؟


مازن الحسوني

الحوار المتمدن-العدد: 7837 - 2023 / 12 / 26 - 22:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ عام 2003 والحزب الشيوعي العراقي يعيش حاله غير مسبوقة بحياته الطويلة التي تقارب التسعون عاما .
هذه الحالة تمثلت بسيطرة سكرتير الحزب السابق قبل تقديم استقالته على مجمل قرارات الحزب وكيفية تسيير حياته الحزبية حتى بات لدينا حزب يمثله شخصا والكل يدين له بالولاء أن أرادوا خيرا لهم أو ستلحقهم اللعنات إن لم يسايروه بكل ما يرغب .
بعد دخول الحزب في مجلس الجكم على الاساس الطائفي والذي لم تستشر فيه لا قواعد الحزب ولا حتى كوادره بشكل صحيح وانما كان ذلك لرغبة السكرتير.
السكرتير في كل نشاطاته التي كان يقوم بها داخل هذا المجلس لم يقدم معلومات كافية لقيادة الحزب والتي كان من المفروض أن يقدم تقارير مفصلة عن تلك الأجتماعات والنشاطات ليتسنى للحزب بناء سياسته المناسبة .
قيادة الحزب ارتأت أن يرافقه احد الرفاق القياديين بهذه الاجتماعات .
ذهب هذا الرفيق مرة واحدة وطلب أعفاءه من هذه المهمة لأنه حسبما ذكر لرفاقه (هذا بازار مو مجلس حكم كل واحد يشتغل على شلون يحصل حصة اكثر من الباقين).
اللجنة المركزية اختارت رفيق آخر (جاسم الحلفي) ليرافق السكرتنير بهذه الأجتماعات وينقل تقاريره للجنة المركزية .
حضر هذا الرفيق هذه الاجتماعات ولم يقدم شيء وضاع الخيط على اللجنة المركزية من السكرتير وهذا الرفيق وعندها بدأنا نلاحظ التناغم الكبير بين هذين الرفيقين وأفعالهم بمجمل سياسة الحزب .
بدأنا نلاحظ بعدها الدخول بتحالفات سياسية مع أطراف لم يكن للجنة المركزية ولا رفاق الحزب الآخرين أي دور وإنما هي رغبات السكرتير ومن كان مواليا له (التحالف مع علاوي، التحالف المدني ....))
وصولا لتحالف سائرين الذي سبب نكسة فكرية وتنظيمية كبيرة للحزب ستبقى أثارها عالقة بضمير الحزب لسنوات طوال .
هذا التحالف الذي ليس بسبب الاختلاف الفكري بين الحزب والتيار الصدري وإنما بطريقة دخوله ولعب جاسم الحلفي دورا مفصليا بكل نشاطاته حتى وصل بقيادة الحزب التي ترك العمل فيها عددا من الرفاق القياديين (ثلاث رفاق) اعتراضا على طريقة الدخول،بأن تكذب على عموم التنظيم وتصدر بيانا بأن الدخول بهذا التحالف جرى بعد الاستفتاء الداخلي وهي الكذبة التي فضحتها رسالة السكرتير لرفاقه القادة وتوقيعه على الدخول قبل أربعة أيام من إجراء الاستفتاء .
الوضع هذا لم يكن يحدث لو كان للسكرتير الجديد كاريزما قوية لأتقبل بهذا الدور الذي يقوم به السكرتير القديم ولكن لكونه لم يعش بداخل العراق قبل 2003 ولعدم درايته الجيدة بالعمل التنظيمي لأنه رجلا أكاديميا لا ناقة له بدرابين التنظيم الحزبي ولهذا جرى تحجيم دوره وجعله مشغولأ بامور لأتمت لهذه القضية وغيرها من القضايا المهمة التي تهم حياة الحزب وخاصة الداخلية منه .
حتى أنه لم يكن شخصية مؤثرة في حضوره الإعلامي بسبب لغته الخطابية غير المناسبة للجمهور العراقي البسيط وهو ما استغله السكرتير السابق ومن جلبه ليكون ضمن الطاقم القيادي الذي يريده ويتولى فعليأ أدارة الحياة الحزبية..
ما أريد الوصول إليه من كل هذا السرد التاريخي هو الوصول إلى أن الحزب لم يعد حزب هيئات ولجان وقواعد تؤثر بالعمل الحزبي وقراراته وإنما اقتصرت هذه القضايا بيد السكرتير ومن حواليه من القياديين وليس جميعهم ولهذا لاحظنا اختزال الحزب بفرد أو من معه .
عندما يحاول أي رفيق تقديم نقد على أي من هؤلاء القادة تجري الإشارة إلى هذا يمثل اساءة للحزب لأجل تأليه هؤلاء القادة وكذلك تخويف هذا الرفيق .
العديد من الرفاق رفضوا هذه الحالة وقدموا الكثير من الرسائل والاحتجاجات بالضد من هكذا تصرفات ولكن للأسف كل شكواهم هذه ذهبت أدراج الرياح .
خرج العديد من الرفاق المخلصين من التنظيم الحزبي وأبتعد الناس كذلك عن الحزب بعد أن تلمسوا بأن لا تجاوب مع ما يقدمونه من آراء ومقترحات
وصل الأمر إلى أن الناس بدأت لا تتابع بيانات الحزب وتناقشها مثل السابق (كنت قد أشرت بمنشور سابق حول هذه الظاهرة وحذرت من مخاطرها على مستقبل الحزب)).
دخل الحزب إلى الانتخابات المحلية الأخيرة وهو لم يقنع رفاقه قبل الناس الآخرين بجدوى هذا الدخول والتبرير الذي ساد هو:
. الانتخابات المحلية هي استحقاق دستوري لا بد من خوضه الانتخابات هي فرصة لتحريك الجسم الحزبي وتواصله مع الناس .
من يسمع أن الانتخابات هي استحقاق دستوري يتصور أن العراق والحكومات الفاسدة وميليشياتها طبقت كل بنود الدستور بأحسن وجه ولم يبق لدينا غير هذا الاستحقاق لكي نمارسه .
أما قضية تحريك الجسم الحزبي فهي أيضا قضية لم تثبت الحقائق حصولها لأن العديد من الرفاق لم يصوتوا بالانتخابات ولا كذلك نشطوا لدعم مرشحي الحزب وإلا ماذا تسمي (بغداد فيها ثماني محليات وعدد غير قليل من المقرات ولم تستطع جمع صوت واحد لعضوة لجنة مركزية أو غيرها من الرفاق، ماذا تريدون أكثر من أمثلة)؟)
أين ذهبت المطالبة بتغيير القانون الانتخابي؟.
أين ذهبت المطالبة بسحب السلاح من المليشيات والأحزاب التي تمثلها؟
أين ذهبت المطالبة بكشف قتلة شباب تشرين؟
أين ذهبت المطالبة بمحاسبة من يستخدم السلطة والمال في هذه الانتخابات؟
ألم تكن هذه الأسباب وغيرها هي السبب بعدم دخول الحزب بالانتخابات النيابية الأخيرة؟
ماذا تغير من الحال؟

قدم العديد من الناس ورفاق الحزب ملاحظاتهم حول عدم الجدوى من دخول هذه الانتخابات لأنها فصلت على مقاس أحزاب
الفساد والطائفية والمليشيات التي تدعمها ودخول الحزب فيها هو تزكية للديمقراطية الزائفة التي تتبجح بها هذه المنظومة السياسية الفاسدة .
. النتيجة المؤلمة هي عدم فوز الحزب بأي مقعد وبأية محافظة
هذا الحزب المجيد الذي يمتلك من الكوادر والتاريخ ما تعجز عنه كل المنظومة السياسية بالعراق أن تصل إلى مستواه تكون نتيجته هكذا!!!!!!
سكرتير الحزب (رائد فهمي) في تصريح له سابق يقول ::
إن التحالف (قيم) لصيق بالناس والقطاعات الواسعة الشعبية .
لماذا لم تستمعوا لهذه القطاعات الواسعة التي رفضت الانتخابات وحذرتكم من دخولها؟
لماذا هذه القطاعات الشعبية الواسعة لم تصوت لكم؟
  عضو المكتب السياسي (ياسر السالم):
  أن تحالف قيم المدني... سيكون منافسا قويا للأحزاب التقليدية في الانتخابات المحلية المقبلة... أن أطراف التحالف تتوقع تحقيق عدد مقاعد غير مسبوق وفقا لتقديرات مبنية على الأهتمام الكبير الذي حظي به التحالف .
  وينه هذا العدد غير المسبوق؟
وينه هذا القبول والأهتمام الكبير (ستة مقاعد للتحالف بعموم العراق من اصل 400!!!!)
الأستناجات من نتائج هذه الأنتخابات المحلية:
. فشل ذريع للحزب وقيادته في كيفية فهم الشارع العراقي
فشل ذريع في الأهتمام بأصوات رفاق الحزب وأصدقاءه المخلصين والرافضين الدخول بهذه الأنتخابات
فشل ذريع في دراسة جدوى أو رفض الدخول بهذه الانتخابات على الصعيد الحزبي وإنما أقتصر الأمر على قرارات صادرة من القيادة لا تتقارب مع الواقع .
فشل ذريع في بناء تحالفات مع أطراف لا دور جماهيري لها على مستوى الشارع وإنما أغلبها تنظيمات مكتبية .
* أن كان للحزب قيادة حقا تسهر على مصلحته لكانت قدمت استقالتها منذ إعلان نتائج الانتخابات ودعت لعقد مجلس حزبي لمناقشة تداعيات هذا الفشل
ما حصل هو بيانا بائسا .
من اللجنة المركزية ألقى بكل اللوم كالعادة على الآخرين وعلي أمور سبق أن نبه عليها جميع من رفضوا الانتخابات .
كذلك كلمة لسكرتير الحزب لا تخرج من نفس السياق التبريري .
أين ذهبت روح النقد وتمحيص الأسباب الحقيقية للفشل؟
أين ذهب الصدق في كشف الخلل الداخلي الذي كان عامل مؤثر على هذه النتائج؟
* الغريب وهو ليس بغريب الآن بعد هذه السنين هو رمي الإخفاقات وأسبابها على الآخرين دون أن يفكروا بما هم يتحملونه من دور بهذا الإخفاق وهذا ما يشير بشكل واضح على أن هذه القيادة لا يهمها الإخفاق وأسبابه وإنما تجد دائما التبريرات لها رغم أنها تدرك بأن تبريراتها غير مقنعة ولكن هذا لا يهمها كثيرا
ما المطلوب الأن؟
* يتصور البعض ان ما يقدم من ملاحظات نقدية هو لأجل أذية الحزب وهو يمثل هجمة منظمة لأيقاع الأذى بالحزب.
هذا الرأي يتبناه من يسيطر على مجريات العمل الحزبي دون أن يلتفتوا للكوارث التي تحيق بالحزب وتراجع شعبيته لأدنى مستوى بحياته حتى في ظل أقوى السلطات الدكتاتورية سواء ايام الحكم الملكي أو ايام البعث.
مجموعة الأربعة التي بيدها (السكرتير ونائب السكرتير وعضوي المكتب السياسي)
ومن خلفهم السكرتير السابق للحزب هم من يمثلون الحلقة التي بيدها كل زمام الأمور، أما بقية أعضاء القيادة فهم بين من موافق على هذه الحال أو يرفض ولكن دون أن يفعل شئ مخافة ضياع مركزه القيادي أو من يرفض ولكن صوته ضعيف وغير مؤثر.
الكرة الأن بيد الكوادر الوسطى لرفض هذا النهج والمطالبة بعقد مجلس حزبي يشارك فيه اعضاء القيادة الحالية والبعض من الرفاق المخلصين الذين يهمهم مستقبل الحزب سواء كانوا هؤلاء من المحليات اوحتى رفاق لا يمتلكون صفات قيادية.
مهمة المجلس هو أختيار قيادة مؤقتة جديدة تقود الحزب لفترة محددة لحين عقد مؤتمر جديد تدعى له كوادر الحزب لا على الآلية التي تتبعها اللجنة المركزية والتي تضمن مجئ فقط من ترغب بهم.
كذلك مهمة المجلس رسم سياسة جديدة للحزب على ضوء تقييم كل ما جرى منذ عام 2003 وليومنا هذا
نص جديد
قد يعتقد البعض أن الكلام هذا هو بطر أو لا يمت بصلة للنظام الداخلي للحزب.
* لأجل مصلحة الحزب لا جدال من تعطيل أي شيء في سبيل هذه الغاية المهمة.
* إذا كان هنالك أي شيوعي يقبل بالواقع الحالي للحزب فهو أما منتفع من هذا الوضع أو يخاف ركوب الصعاب.
* الحزب حجم دوره السكرتير السابق واختزله بشخصه وجاء من يخلفه ليكمل المسير ويلف حوله بعض من على شاكلته وكلهم انتفعوا من وجودهم بهذا المركز الحزبي ولهذا لا يهمهم مصير الحزب المتدهور طالما بقيت امتيازاتهم مستمرة.
خوفي الكبير أن يكون هناك من خطط لكل هذه التداعيات بعمل الحزب ورسم هذا النهج بدراية ودقة ليصل الحال بالحزب لهكذا صورة دون أن يسمح بأن ينتفض ضد هذا النهج المئات من الرفاق من خلال طرق متعددة وإنما أقتصر الفعل على عدد قليل تركوا أو أجبروا على ترك العمل الحزبي.
ما تبقى من الرفاق وخاصة الكوادر الوسطى إذا كان هذا الحال يرضيكم فأنكم مشاركون بهذا الخراب الحاصل ومثلكم الكوادر الصغرى في الهيئات حيث لا عذر لمن يرى ما يجري ولا يجرؤ على فعل شيء.
القول بأن أي فعل سيؤذي الحزب هو شماعة بائسة يحاول من لا يريد أن يتغير شيء التعكز عليها، هل هنالك مأساة أكثر من هذه (صفر من المقاعد بانتخابات محلية)).
* هذا الحزب يستحق قيادة أفضل تفكر وتعمل لأجل الحزب والشعب.
هذا الحزب يحتاج العمل الجماعي وليس قرارات فرد أو مجموعة صغيرة.
هذا الحزب يحتاج سياسة ونهجا بالعمل الداخلي جديدا يتوازى مع ما يرغبه الرفاق،
الناس والعديد من الرفاق عاقبوا القيادة وليس الحزب عندما لم يذهبوا للتصويت لأنهم يعبرون عن عدم رضاهم بنهج القيادة الحالي ومواقفها وهذا ما يستطيعون فعله الآن .
هذا الحزب لا زال يمتلك الكثير من الناس المخلصة والمستعدة للعطاء والتضحية سواء كانوا بداخل أو خارج الحزب .
هذا الحزب بحاجة لإلغاء دور المرشد الأعلى للحزب ومجموعة الأربعة ومن جلبوهم من الشباب القادة الذين يسيرون على نفس خطاهم. إذا أردتم أن يعود للحزب بريقه ومكانته بين الناس استمعوا أليهم أكثر من خلال الذهاب إلى أوساطهم وأنزلوا من عليائكم
فهد كان عامل ثلج وهزبأعماله الحكومة ببيانات مؤثرة لأنها صادرة من واقع الناس الذي يعيشه بينهم.
معلم في قرية يؤثر بكل حياتها نتيجة عمله الصادق بينهم، والأمثلة كثيرة.
أين أنتم من هذا؟
عودوا إلى تلك الأصول النضالية الحقيقة واتركوا المقرات التي ترب المتقاعسين والتي أثبتت أنها بلا فائدة



#مازن_الحسوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العملية العسكرية في الأراضي الفلسطينية المحتلة
- اراء تقييمية حول تجربة حركة الأنصار الشيوعيين العراقيين
- أولويات الحياة
- اقارب من نوع خاص
- خليجي 25 مو بس لعب طوبه
- تجربة البعث والأطار التنسيقي
- التصدي للعدوان التركي مسؤولية الجميع
- رحلت (المخبولة ) وهي شيوعية أصيلة يا جاسم اللبان
- ما هو مستقبل رابطة الأنصار ؟
- الكل ليسوا متساوين بالقيمة
- الغرب والديمقراطية المزيفة
- يوم الشهيد الشيوعي بمنظار أخر
- القتل جريمة بحق الأنسانية
- اهكذا هو الصدق والنزاهة يا رفيق (سلم علي)؟
- صداقات لاتقدر بثمن
- خلصت السهرة واجت السكرة ياشعب ؟
- صداقة عبر وسيط
- رأي حول نداء المؤتمر الحادي عشر للرفاق خارج التنظيم
- حقيقة التغيير
- ساعة فهد


المزيد.....




- كوليبا يتعرض للانتقاد لعدم وجود الخطة -ب-
- وزير الخارجية الإسرائيلي: مستعدون لتأجيل اجتياح رفح في حال ت ...
- ترتيب الدول العربية التي حصلت على أعلى عدد من تأشيرات الهجرة ...
- العاصمة البريطانية لندن تشهد مظاهرات داعمة لقطاع غزة
- وسائل إعلام عبرية: قصف كثيف على منطقة ميرون شمال إسرائيل وعش ...
- تواصل احتجاج الطلاب بالجامعات الأمريكية
- أسطول الحرية يلغي الإبحار نحو غزة مؤقتا
- الحوثيون يسقطون مسيرة أمريكية فوق صعدة
- بين ذعر بعض الركاب وتجاهل آخرين...راكب يتنقل في مترو أنفاق ن ...
- حزب الله: وجهنا ضربة صاروخية بعشرات صواريخ الكاتيوشا لمستوطن ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن الحسوني - كيف تم أختزال الحزب بفرد أو أفراد ؟