أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن الحسوني - اراء تقييمية حول تجربة حركة الأنصار الشيوعيين العراقيين















المزيد.....

اراء تقييمية حول تجربة حركة الأنصار الشيوعيين العراقيين


مازن الحسوني

الحوار المتمدن-العدد: 7657 - 2023 / 6 / 29 - 22:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أصدر الحزب الشيوعي العراقي ورقة تقييمية في بداية تسعينات القرن الماضي حول تجربة حركة الأنصار .
الوثيقة سجلت في سطورها الأخيرة ما يلي:
(أن تقييم الحركة الأنصارية هذا تقييم أولي لايشمل الا جوانبها العامة ودروسها الهامة اما التقييم التاريخي الشامل والعسكري للحركة فيحتاج دراسات تفصيلية مستقبلية مبرمجة تعتمد من الوقائع والشواهد والمصادر الموثوقة ما هو أكثر بكثير،لكي تأتي أكثر دقة وشمولية).
الأن وقد مضى ثلاثون عاما ولم يقم الحزب أو رابطة الأنصار الشيوعيين التي تكونت فيما بعد للأهتمام بشؤون الأنصار وتجربتهم من كل النواحي باي فعل حقيقي لأجل هذا التقييم.
السؤال لماذا لم يحصل هذا مع العلم بأن الكثير من شهود هذه الحركة بدأوا بالتناقص نتيجة عامل الزمن؟
لكن هذه القضية لا تمنع من شارك بهذه الحركة ان يدلو بدلوه بشكل فرادى أو جماعات لأجل وضع تصوراتهم حول الحركة وتقييمها.
صفحة بلا زحمه للرأي الأخر ومن ضمن نشاطاتها الفكرية والتنويرية عقدت عدة ندوات تناولت فيها قضية حركة الأنصار وكانت مواضيعها:
1-الشهادة والشهداء ....حزب الشهداء.
2-بشت أشان جرحا لم يطب وغدر لم يسو.
3-تأثير العملاء على حركة الأنصار.
4- دور الأذاعة في حركة الأنصار.
5- شهادات حية عن تجربة النصيرات الشيوعيات .
6- تقييم حركة الأنصار مالها وما عليها.
هذه الندوات حضيت بمشاركة واسعة من العديد من الأنصار وممن لم يشارك بهذه الحركة المجيدة .
هنا نسجل ملخصأ لتلك الأراء في تقييم حركة الأنصار على أمل مناقشتها من قبل الجميع واغنائها لكي تكون مادة مفيدة عند دراسة هذه التجربة النضالية.
أن هذه الأراء لا تغني عن الدراسة العلمية الصحيحة التي يجب أن تقوم بها لجنة مختصة سواء من داخل الحزب على أعتبار أن التجربة كانت ضمن الفعل السياسي للحزب أو تشكل بالتعاون ما بين الحزب والرابطة وممن له الأمكانية بهذا المجال لأن التجربة ملك الجميع وليست لطرف واحد فقط.
التجربة بحاجة للتقييم ضمن مطلب تقييم سياسة الحزب العامة منذ بداية السبعينات ولحد اليوم لأجل فهم دوافع قرار الكفاح المسلح بعد فشل تجربة التحالف مع البعث عام 1973.
*تعتبر تجربة الحركة الأنصارية واحدة من العلامات المضيئة في تاريخ نضال الحزب الشيوعي العراقي والتي برهنت على الطاقات الكامنة بداخل أعضاء الحزب والمستعدة لركب الصعاب وتجاوزها ان أحسن الحزب أستخدام تلك الطاقات.
*برهنت التجربة على مدى الأستعداد والتضحية لدى الشيوعيين أزاء أفكارهم ووطنهم ولهذا تركوا كل شئ ورائهم( العائلة، الوظيفة، الدراسة، الحياة الأجتماعية الرغيدة ....)وتوجهوا لخوض تجربة نضالية صعبة جدا لم يألفوها من قبل.
الأراء التي طرحت في الندوات تمحورت حول النقاط التالية:
1-الجانب السياسي
*كانت تجربة الكفاح المسلح هي رد فعل خاص من قبل قواعد الحزب على حملة البعثيين في تصفية الشيوعيين ولهذا توجهت مجاميع من القواعد الى كردستان دون قرار حزبي .
*الصراع الفكري ما بين قادة الحزب كان له دور سلبي في أنضاج هذه التجربة من ناحية المضي بها بشكل صحيح بعد الدراسة المستفيضة أو عدم المضي بها بشكل كبير أن لم تكن هنالك قناعة كافية ومبررات بهذا الشكل من النضال.
يشهد على هذا الرأي هو أن الحزب لم يقدم وثيقة رسمية بهذا الشأن الا بعد اجتماعه في نهاية عام 1981 وقد مضى على الحركة الأنصارية ما يزيد عن سنتين حيث رفع شعار أسقاط (أنهاء )سلطة البعث في أجتماع لجنته المركزية ذاك وأعتبر الكفاح المسلح الأسلوب الأنسب في النضال.
*أنعكس الصراع بين قادة الحزب على مجمل التجربة من ناحية من يقود المهام اليومية وكيفية الأدارة. لهذا كانت معضلة من يقود المهام المسؤول العسكري أم السياسي.
*كان لأندلاع الحرب العراقية الأيرانية دور مهم في زيادة حدة الصراع الداخلي بالحزب . برزت افكار تدعو للدفاع عن الوطن وبالتالي تعني العودة للتعاون مع البعث وعدم الأنغماس بتجربة الكفاح المسلح.
*أقام الحزب عدة تحالفات مع القوى الموجودة في الساحة الكردستانية (جود ، جوقد ).أثرت هذه التحالفات على نشاط الحزب اليومي ودفعنا ثمنها غاليأ نتيجة النظرة العشائرية لقادة تلك القوى التي تريد الأستحواذ على مناطق النفوذ لوحدها وجعل الحزب جسرأ لهذه المأرب الخاصة.كان الثمن غاليأ جدأ وتمثل في أستشهاد العديد من الرفاق وخاصة في أحداث بشتاشان الآولى والثانية وغيرها من الأحداث .هذه التضحيات كانت غير مبررة رغم أن الجاني الأول فيها يبقى هو من قام بهذا الفعل الدنئ سواء كان أوك أو غيره .
*كان لبقاء نفس الكادر القيادي الذي قاد الحزب ايام التحالف مع البعث وتولى فيما بعد قيادة الحركة الأنصارية عامل مؤثر سلبي على العمل السياسي والفكري للحزب حتى ان البعض كان يود العودة للتعاون مع البعث ضمن مبررات مختلفة.
*قدمت التجربة البعض من الكوادر الجدد الذين يمكنهم القيام بدور قيادي بديلأ عن الكادر القديم وهذا ما تحقق فيما بعد.
* برزت بتلك الأيام اراء فكرية نقدية واضحة ضد نهج القيادة سواء عن تجربة التحالف مع البعث أو كيفية التعامل مع الأفكار الجديدة .للأسف كانت ردود فعل القيادة غير ناجحة بهذا الخصوص حتى وصلت الى عملية اعتقال وتعذيب واستشهاد احد الرفاق . بالجانب الأخر وصلت عملية السلوك غير المبرر أزاء أصحاب هذه الأراء حد قطع المساعدات العينية عنهم وعدم تقديم اي دعم لهم في دول الشتات بعد ان تركوا كردستان مثل المئات من الرفاق.
*لأول مرة يشهد التنظيم الحزبي ومن خلال أنصار هذه الحركة العلنية في طرح الأفكار النقدية من قبل أعداد غير قليلة من الأنصار سواء على صعيد سياسة الحزب أو خططه النضالية اليومية.
*عانى الحزب في بداية الحركة من مشكلة كيفية أقناع الأشقاء الشيوعيين بعملية نهجه السياسي الجديد المعارض للبعث بعد أن كان الحزب قد ثبت في أخر مؤتمر له (المؤتمر الثالث عام 1976) -أننا نسير مع البعث صوب الأشتراكية-.
*أعادت الحركة الأنصارية فيما بعد رغم كل نواقصها مكانة الحزب بشكل جيد سواء داخل المعارضة العراقية أو على صعيد الحركة الشيوعية العربية والعالمية وأفشلت خطط البعث في أنهاء الحزب وتأثيره بالمجتمع العراقي وبينت وحشية النظام البعثي الدكتاتوري.

2-الجانب الميداني
*بدأت الحركة من دون مقومات مناسبة للنهوض بها حيث أفتقدت الى :
1- عدم وجود ظهير دولي يدعم الحركة من دول الجوار عدا المقاومة الفلسطينية في لبنان وجمهورية اليمن الجنوبية سابقأ .
2-ايران وتركيا دول الجوار هذه تعاونت لأجل التضييق على الحركة مخافة وضعها الداخلي وتوسع الحركة الكردية المناهضة لهذه الحكومات ولأهمية العراق الدولية ومصالحها الكبيرة مع النظام البعثي .سوريا فقط بدأت بتقديم دعم بسيط بعد عام 1982.
3-التدريب الضعيف لعموم الأنصار عدا دورات عسكرية بسيطة في لبنان أو في اليمن وهي غير كافية اطلاقأ .
4-عدم وجود كادر عسكري مدرب قادر على قيادة الحركة بطريقة ناجحة حيث كان اغلب القادة هم من البيشمركة القدامى والذين تختلف تجربتهم بتلك الأيام (الستينات) عن الوقت الحالي ومتطلباته.
5- الأفتقاد الى برنامج وخطة عسكرية وسياسية واضحة في العمل اليومي .كانت الخطط العسكرية تفتقد الى رؤية مستقبلية للمهام واغلبها يغلب عليها الأنية .
6- الأفتقار الى نوعية اسلحة متطورة . كانت اغلب اسلحة الأنصار هي فردية ومتوسطة لا تتناسب مع المنظومة العسكرية الهائلة لدى النظام .
*كل هذه المعوقات لم تمنع الأنصار من تقديم نماذج رائعة من التضحيات والبطولات والنجاحات في الكثير من المعارك في محافظات كركوك ،سليمانية،أربيل،دهوك ،الموصل والتغلب على تلك الصعاب بروح شيوعية عالية الهمة والشجاعة كانت محض اعتزاز المواطن الكردستاني أولا وبعدها القوى التي كانت تعمل هناك وحتى البعض من قادة الجيش .
*استطاع النصير ان يتأقلم بسرعة مع الظروف الجديدة للحياة رغم صعوباتها الجمة سواء من حيث الجغرافية والطقس البارد والثلج وكذلك عامل اللغة وغيرها من العوائق .
*كان لتواجد الرفاق ومعيشتهم مع بعض سواء بالمقرات أو الغرف أو المفارز عاملا حيويأ في تعزيز التلاحم ما بينهم وأستعدادهم للعطاء لبعضهم البعض بروح شيوعية صادقة جعلتهم يحملون اعتزازهم لنلك المرحلة بدواخل وجدانهم طيلة العمر ولهذا ترى علاقة الأنصار تحمل سمات خاصة تجعلهم يعتزون بها أينما تواجدوا مع بعض.
* قدمت الحركة النموذج المشرق من دور المرأة العراقية المناضلة والمشاركة مع أخيها الرجل في كل سوح النضال فكانت (المقاتلة، المخابرة، الطبيبة ، المعلمة ، العاملة بتنظيمات الداخل ......ألخ).كان الأعتقاد لدى البعض من قادة الحزب ناهيك عن القوى السياسة الأخرى بأن لا دور للمرأة في الحركة الأنصارية لكنها بهذه التجربة غيرت الكثير من المفاهيم تلك لما قدمته من أعمال بطولية في مختلف المحالات جعلتها رقمأ لا يمكن غفلانه أو تجاوزه بعد ان تركت وراء ظهرها الحياة الأجتماعية المريحة والعمل والأسرة وتوجهت للعمل بظروف غير مناسبة لها بمختلف المجالات ونجحت بهذا الأمتحان .
لابد هنا من ذكر الشهيدات منهن اللواتي دفعن أرواحهن مثل أخيهن الرجل دفاعأ عن تلك القيم الأنسانية النبيلة التي رفعنا راياتها حتى أخر لحظة بحياتهن.
*برزت العديد من الأمراض التنظيمية التي لم تخطر على بال الشيوعيين بأنها موجودة في داخل حزبهم ومنها:
1-التخندق القومي (كردي ،عربي)
2-التخندق الديني (مسيحي ،مسلم)
3-التخندق المناطقي (المنطقة الجنوبية، المنظقة الشمالية ،ا لمنطقة الوسطى)
كان لهذه الأمراض دورأ سلبيأ في الحياة اليومية للأنصار حيث عمد العديد من القادة الى عدم الأستفادة من الكفاءات بطريقة صحيحة بسبب هذه الأمراض.كان العديد منهم يقوم بهذه الممارسات المرضية ولا يتراجع عنها حتى بعد فشل تلك القرارات التي لم تعط نتائج جيدة .احبطت مثل هكذا تصرفات من عزيمة العديد من الرفاق الذين وقفوا بوجه هذه التسلكات وحتى انسحب العديد منهم من حركة الأنصار .
*برزت قضية ضعف الأختيار في مواقع مقرات الأنصار مثل بشتاشان وجرى أثقال الحركة برفاق وعوائل غير قادرة على الحركة السريعة وهو ما تتطلبه حركة الأنصار .كانت هذه المشاكل وغيرها سببأ مباشرأ في أستشهاد العديد من الأنصار ومجازر الأنفال التي راحت بسببها الكثير من عوائل الرفاق.
*عدم توسع الحركة لكي تشمل عموم البلد سواء بالمدن أو الأهوار لتشتت قوى النظام وعدم تركيز أغلب قواتها في جبهات القتال بكردستان.
*استفاد الحزب من الحركة في نشر سياسته المناوئة للنظام بعد ضرب عموم تنظيماته وخاصة في مجال الأعلام والنشريات والأذاعة التي كانت تصل لأغلب مناطق العراق.
*كان لأنتهاء الحرب العراقية الأيرانية والأنفال وأستخدام الأسلحة الكيمياوية عاملا رئيسيأ في أنهاء الحركة الأنصارية.
3- الدروس والعبر من التجربة الأنصارية
*عززت التجربة من اهمية النظرة النقدية لعموم سياسة الحزب نتيجة معايشة هؤلاء الأنصار كتفأ بكتف مع قادة الحزب ورؤية مدى التطبيق الصحيح والمباشر لهذه السياسة.
* بينت التجربة ضعف العديد من قادة الحزب في تولي مهام من هذا النوع .
*بينت التجربة بوضوح أختلاف وجهات النظر بين قادة الحزب في أتخاذ القرارات مما أضعف الوحدة الفكرية والنضالية (مثلا أحداث بستاشان) والمهام اليومية.
* بينت التجربة مدى الأندساس الكبير الذي كان بداخل الحزب سواء من الرفاق البسطاء وصولآ لقادة الحزب زكانت هذه القضية واضحة للعيان في قواعد الأنصار وكذلك تنظيمات الداخل .
* بينت التجربة نتائج سياسة التحالفات الخاطئة التي أقامها الحزب مع العديد من الأحزاب سواء الكردستانية منها أو غيرها .
*اثرت الحركة وبسبب الأخطاء التي أرتكبت فيها وعدم الأستماع الى صوت الرفاق في العديد من المواضيع الى خروج جمهرة كبيرة من خيرة كوادر الحزب ورفاقه ولازال هذا النقص يؤثر بشكل مباشر على الحزب وعموم عمله.
*بينت التجربة أن أمكانيات وتضحيات الشيوعيين لا تعرف الحدود والمدى ولكن يتطلب دراسة كيفية الأستفادة من هذه الخاصية.
*الأستعداد العسكري والتدريبي الغير كافي ساهم في زيادة عدد الشهداء الذين كان من الممكن تقليل هذا العدد لوجرى تقديم التدريب اللازم لهم.
*تبقى تجربة الآنصار صفحة مجيدة بنضال شعبنا والحزب الشيوعي بوجه الطغاة رغم كل عوامل الضعف التي أنتابتها.
*بينت التجربة ان شعبنا بكل أطيافه كان ولازال داعمأ وراعيأ قويأ لكل فعل ثوري ضد السلطات الغاشمة.
* تحمل شعبنا الكردستاني الثقل الأكبر في دعم الحركة وقدم التضحيات الجسام سواء عقوبات البعث بالتهجير والقصف الكيمياوي أو تقسيم أرزاقهم رغم شحتها مع الأنصار ومن كل الاطراف.
أن شعبنا يبقى معطاء في تقديم العون لثواره عندما يقتنع بنضالهم ويشعر بأنهم يقتربون من نبض الناس .



#مازن_الحسوني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أولويات الحياة
- اقارب من نوع خاص
- خليجي 25 مو بس لعب طوبه
- تجربة البعث والأطار التنسيقي
- التصدي للعدوان التركي مسؤولية الجميع
- رحلت (المخبولة ) وهي شيوعية أصيلة يا جاسم اللبان
- ما هو مستقبل رابطة الأنصار ؟
- الكل ليسوا متساوين بالقيمة
- الغرب والديمقراطية المزيفة
- يوم الشهيد الشيوعي بمنظار أخر
- القتل جريمة بحق الأنسانية
- اهكذا هو الصدق والنزاهة يا رفيق (سلم علي)؟
- صداقات لاتقدر بثمن
- خلصت السهرة واجت السكرة ياشعب ؟
- صداقة عبر وسيط
- رأي حول نداء المؤتمر الحادي عشر للرفاق خارج التنظيم
- حقيقة التغيير
- ساعة فهد
- أحذروا النظام الداخلي الملغوم !!!!!
- الأغلبية الصامتة


المزيد.....




- مقتل 5 أشخاص على الأقل وإصابة 33 جراء إعصار في الصين
- مشاهد لعملية بناء ميناء عائم لاستقبال المساعدات في سواحل غزة ...
- -السداسية العربية- تعقد اجتماعا في السعودية وتحذر من أي هجوم ...
- ماكرون يأمل بتأثير المساعدات العسكرية الغربية على الوضع في أ ...
- خبير بريطاني يتحدث عن غضب قائد القوات الأوكرانية عقب استسلام ...
- الدفاعات الجوية الروسية تتصدى لمسيرات أوكرانية في سماء بريان ...
- مقتدى الصدر يعلق على الاحتجاجات الطلابية في الجامعات الأمريك ...
- ماكرون يدعو لمناقشة عناصر الدفاع الأوروبي بما في ذلك الأسلحة ...
- اللحظات الأخيرة من حياة فلسطيني قتل خنقا بغاز سام أطلقه الجي ...
- بيسكوف: مصير زيلينسكي محدد سلفا بوضوح


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن الحسوني - اراء تقييمية حول تجربة حركة الأنصار الشيوعيين العراقيين