أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 48 حلزونة -حل الدولتين-!















المزيد.....

فيسبوكيات 48 حلزونة -حل الدولتين-!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7825 - 2023 / 12 / 14 - 04:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


"الحق أقول لكم:
لا حق لحى إن ضاعت
فى الأرض حقوق الأموات".
نجيب سرور

لم يلق فى طول الطريق سوى اللصوص ،
حتى الذين ينددون كما الضمائر باللصوص ..
فرسان هذا العصر هم بعض اللصوص!
نجيب سرور



حلزونة "حل الدولتين"!
ليس هناك خلاف بين أمريكا وأسرائيل على وهمية هذا الحل، فقط، الأدارة الأمريكية "الديمقراطية"، تريد أستخدام الترويج الشفهي لهذا الحل، كملهاة لها وللأنظمة العربية التابعة لها، تستخدمها لألهاء الرأي العام، بينما الأدارة الأسرائيلية اليمينية، خاصة الدينية منها، تريد الأعلان مباشرة عن عدم وجود هذا الحل أصلاً، حتى تنطلق في مشاريعها للأستيلاء على باقي فلسطين، "غزة والضفة"، بألأبادة أو التهجير، ولا يتبقى سوى عدد قليل ممن يقبلون ان يعملوا لصالح أسرائيل، وجعل حل الدولة الواحدة اليهودية، أمر واقع وعلني ومعترف به دولياً. انه مجرد خلاف على طريقة التنفيذ وليس على الهدف، لا حل لدولتين، وهذا حقيقي فلا يمكن للسارق والمسروق ان يعيشا معاً في سلام، أنهم يريدونه حل دولة واحدة يهودية، والتاريخ والأرض والشعب والمقاومة تحققها دولة فلسطينية مدنية واحدة.


مجدداً .. المتغطي بأمريكا، عريان!
بايدن يغسل يده من دماء الفلسطينيين الذين أبادهم بأيدي نتنياهو، بعد تغير الرأي العام العالمي بفعل الأبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة، وأنخفاض شعبيته الى أدنى مستوى لها. ويشيل بايدن نتنياهو البيعة، وليس صدفة أن يعلن بايدن ذلك في أول مؤتمر له لجمع التبرعات لجولة الأنتخابات الرئاسية التي يبدأ عامها بعد أيام.

بعد فضيحة الفشل العلني في القضاء على المقاومة، وأنتفاض شعوب العالم دعماً للفلسطينيين، بعد 67 يوماً من الأبادة الجماعية للشعب الفلسطيني في غزة، وبعد تجاوز عدد الشهداء 20 الف، والجرحى أكثر من 50 الف، تتقدم المجموعة العربية والأسلامية بمشروع قرار هدنة أنسانية وليس قرار بوقف أطلاق النار، لتحصل على موافقة 153 عضو، ورفض 10 دول بقيادة الولايات المتحدة، وأمتناع 23 دولة.
لماذا لم تتقدم المجموعة العربية والأسلامية بمشروع القرار بعد أيام من بدء حرب الأبادة، لماذا أنتظرت 67 يوماً من الذبح والتدمير؟!.

الى أفراد وأسر الأستعمار الأستيطاني لفلسطين:
ليس أمامكم سوى العودة الى البلدان التي أتى منها أبائكم أو أجدادكم، تلك البلدان التي تدعم أستمرار وجودكم بعيداً عنهم، فهم تخلصوا منكم وفي نفس وظفكم لحماية مصالحهم، بألأساس بأشغال دول المنطقة بألصراعات لمنع أي تنمية مستقلة، لأستمرارها كسوق للنهب، أشغالها بصراعات معكم، أو صراعات بينية داخلية، أو صراعات مع أيران مثلاً.
عودا الى مواطنكم الأصلية، أنتم مواطنيها وهذا حقكم.
أصحاب أرض فلسطين الأصليين لن يتركوها، لا اليوم ولا الغد.


سلاح المقاطعة يفضح منظمات التمويل الأجنبي!
في مواجهة حرب الأبادة على غزة تم تفعيل سلاح المجتمع المدني "المقاطعة"، فتسبب في خسائر فادحة للشركات الداعمة لدولة الأحتلال، حتى أن أحد أشهر شركات المشروبات قد خسرت 11 مليار، نعم مليار، دولار خلال شهرين فقط من المقاطعة شارك فيها المجتمع المدني على مستوى العالم

واذا كان سلاح المقاطعة هو واحد من أهم أسلحة القوة الناعمة، المجتمع المدني، فلماذا منظمات المجتمع المدني المصرية الممولة أجنبياً، تتوارى بعيداً عن المشاركة الفعالة في هذه الحملة العالمية، التي هي في صميم نشاط المجتمع المدني، وهو ما يطرح السؤال الجوهري التالي:
هل يمكنك ان تدافع عن مصالح شعبك ضد سياسات ممولك؟!
منظمة "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية"، نموذجاً.

النجمه صاحبة الأعلى اجر في العالم "سكارليت جوهانسون" تكتب عن المعتقلين الثلاثة من منظمة "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" فيفرج عنهم خلال يومين!!

وعندما تكتب الكاتبه والباحثة الاستقصائية الفذة على مستوى العالم بلا منازع "نعومي كلاين" عن الناشط المبدع الموهوب علاء عبد الفتاح، وتكتب مقدمة كتابه "لم تهزموا بعد"، الذي كتبه وصدر وهو يقضى اكثر من 7 سنوات وراء القضبان، فلا يفرج عنه!! .. وطبعاً، هناك عشرات الالاف من زهور شباب الوطن، يقضون احلى سنين عمرهم وراء القضبان، ولم يطالب احد من المشاهير بالافرج عنهم، فلم يفرج عنهم!!.

دعك من ان الاحداث السياسية تحدث بالصدفة!
فى التوقيت الذى يشهد فيه الشرق الاوسط "اجرأ" خطوة فى اتجاه الاجهاز على قضيته المركزية "فلسطين"، بتساقط قطع الدمينو "الانظمة العربية" فى حجر اليمين الاسرائيلى/ العالمى .. فى هذا التوقيت بالذات، لم يكن له الا ان يكون نجم الحدث الاهم فى الدولة المركزية "مصر"، الحدث الذى لاقى اكبر اهتمام اعلامى عالمى، لكونه يمس الة التبريد الرأسمالى، "منظمات حقوق انسان"، فى هذه الحالة "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" بأعتقال ثلاثة من قيادتها، مواكباً ذلك الحدث، تغيرات درامتيكية فى رأس اهم دولة فى العالم "امريكا" .. لم يكن من الممكن ان يكون نجم الحدث الا على شاكلة اللحظة، فكانت النجمة سكارليت جوهانسون!.

تخلت الممثلة الاميركية سكارليت جوهانسون عن دورها كسفيرة لمنظمة اوكسفام الإنسانية البريطانية بعد قيامها بالترويج لمنتجات شركة إسرائيلية "صودا ستريم للمشروبات الغازية" التى لديها مصنع في مستوطنة معاليه ادوميم في الضفة الغربية المحتلة. اصدرت منظمة اوكسفام بيان جاء فيه "تعتقد اوكسفام بان شركات مثل صودا ستريم التي تعمل في المستوطنات تعزز الفقر وحرمان المجتمعات الفلسطينية التي نعمل على دعمها من حقوقها". وأكدت المنظمة معارضتها "لكافة أشكال التبادل التجاري مع المستوطنات الإسرائيلية التي تعد غير شرعية بموجب القانون الدولي".

منذ قررت سكارليت جوهانسن أن تتخلى عن موقعها كسفيرة لجمعية "أوكسفام" الناشطة في مجال مكافحة الفقر عالمياً، لتشغل «موقع» الوجه الإعلامي لشركة "صودا ستريم" الإسرائيلية (يقع مصنعها في مستعمرةٍ في الضفّة الغربية)، حتى صارت النجمة الهوليوودية ذات وجه سياسيّ، وكذلك هي حال الشركة التي اشتهرت كونها هدفاً للمقاطعة. حتى أن فنانين فنلنديين صنعوا إعلاناً نقدياً وتهكمياً، منفّذاً بجمالية، سمّوا الشركة فيه «صودا سكريم»، وختموه بدعوة لعدم استهلاك منتجاتها. فالمُنتج هو ماكينة منزلية صغيرة تصنّع المشروبات الغازية في البيت. في الإعلان الفنلندي، يجلس الطفل إلى الطاولة، بينما تصل أمه من الخارج، وتنصرف لـ«إعداد» الماكينة، على طريقة العسكر في إعداد سلاحهم. ما ان تنتهي من تجهيزها، حتى يتناول الطفل منها كوبه، يضرب لها التحية العسكرية، بجديّة كوميدية نظراً للموقف.
هذا رابط الإعلان:
https://www.youtube.com/watch?v=JqPkXOaS96A
أجرت الصحافية في جريدة "ذي غارديان" البريطانية كارول كادوالادر حواراً مع النجمة الأميركية.

وهذه مقتطفات من المقابلة:
"عندما أبحث على محرّك «غوغل» عن اسم «سكارليت جوهانسن»، تظهر ماكينة إنتاج المشروبات الغازية ثالثةً في لائحة تكهّنات البحث، بعد «سكارليت جوهانسن مثيرة»، وقبل حتى «مؤخرة سكارليت جوهانسن». فمنذ شهر، وجدت جوهانسن نفسها موضوع قصةٍ إخبارية محتدمة. كتبت لها «أوكسفام» تطالبها بالتراجع عن قرارها بأن تصبح سفيرة الماركة التجارية لـ«صودا ستريم»: وبينما «أوكسفام تحترم استقلالية سفرائنا»، حسبما ورد في الرسالة، إلا أنها «تؤمن بأن الأعمال التي تُدار في المستوطنات تعمّق الفقر المستمر ونفي حقوق الجماعات الفلسطينية التي نعمل لدعمها".(!)

الامر لا يحتاج الى كثير من الذكاء لندرك انه لكى تصبح نجمة فى حجم سكارليت جوهانسن وجه اعلانى لمنتج مستوطنات محرمة بقرارات من الامم المتحدة، لا يمكن ان يكون قد حدث بالصدفة، ولاننا لن نجد مستند تقر فيه المخابرات الاسرائيلية "الموساد" مثلاً، بانها وراء هذه الصفقة الهائلة سياسياً قبل ان تكون هائلة مالية حيث تحولت الشركة المنتجة لماكينة المياه الغازية من شركة صغيرة الى شركة تم شرائها 1,2 مليار دولار! .. والامر كذلك دعونا نلقى نظرة على مثل واحد على الاقل، فى نفس مجال النجمة، المجال السينمائى، ومتقاطع مع نفس مجال المخابرات الاسرائيلية "الموساد"!.

المخرج والمنتج السينمائى الهليودى هارفي واينستين الذى واجه اتهامات تتعلق بالتحرش الجنسي والاغتصاب من أكثر من 80 امرأة، بينهن نجمات كبيرات في هوليود، قد تعاقد مع الشركة الاسرائيلية شركة "بلاك كيوب" لاخراجه من هذه الورطة الكبرى، قد كشفت صحيفة دايلي مايل البريطانية ان المهاجرة البوسنية تظاهرت بانها ناشطة حقوق نساء من اجل اقناع روز مكغاون عدم نشر اغتصابها على يد المنتج الهوليوودي، حيث تم الكشف أن عملية المخابرات الإسرائيلية التي خدعت واحدة على الاقل من النساء اللواتي يتهمن هارفي واينستين بمحاولة لإخماد الاتهامات بالاعتداء الجنسي ضد المنتج الهوليوودي، هي الجندية السابقة في سلاح الجو الإسرائيلي ستيلا بين بشناك.

ووفقا لتقرير صدر الثلاثاء في صحيفة “دايلي مايل”، تعمل بين بشناك في شركة “بلاك كيوب”، شركة الاستخبارات الإسرائيلية الخاصة التي وظفها واينستين من اجل اخماد الاتهامات بأنه اعتدى جنسيا وتحرش بعشرات النساء.(2)

فمن اين ظهرت فجأة النجمة الاعلى اجراً على مستوى العالم، والوجه الاعلانى لمنتجات استيطانية، لتنقذ قيادات المبادرة المصرية من الاعتقال؟!.
لا يمكن التقدم، بدون ازاحة الركام من الطريق.

(1) http://palestine.assafir.com/Article.aspx?ArticleID=2807
(2) https://ar.timesofisrael.com/%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B4%D9.


*ليس هناك تحرر مجاني!
انهم يدافعون عن ثرواتهم، ونحن ندافع عن مجرد حياة بكرامة، قدمت الجزائر مليون ونصف شهيد، وفيتنام مليون.

*عندما سئُلت وزيرة الخارجية الأمريكية مادلين اولبريت عن موت نصف مليون طفل عراقي
نتيجة للحصار الأمريكي للعراق، أجابت: انه ثمن مستحق!

*أن لم تستحي ..
بعد ان صعدت اليمن وأستهدفت ناقلة نرويجية بصاروخ،
الولايات المتحدة ترسل لليمن تدعوها لتشارك في تحالف لحماية الملاحة!

*المقاومة تربك قوات الاحتلال، الاعلان عن مقتل 20 جندي وضابط بنيران صديقة
واضعافهم جرحى، بخلاف طيران الاسعاف ينقل 38 جندي وضابط اخر.

* قتل طفل فلسطيني كل 6 دقائق

* ياشرفاء الأجهزة الأمنية في السلطة الفلسطينية، دافعوا عن شعبكم، أنتم فلسطينين، ولستم خدم للأحتلال.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 47 أعلان فوز السيسي برئاسة جديدة، وليست أخيرة!
- لماذا لا تتحرك الشعوب العربية لمواجهة الأبادة في غزة؟! وشعار ...
- فيسبوكيات 46 قرار المقاومة الذي تأخر كثيراٌ! أخيراً.. لا تبا ...
- فيسبوكيات 45 أهدار غير مبرر!
- خلل منهجي: الأولوية لتحرير أرض المقاومة. تحرير أرض المقاومة ...
- فيسبوكيات 44 يا خساره نسي!
- فيسبوكيات 43 اخر ألاعيب شيحا: تذويب القضية الفلسطينية، بالأع ...
- فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!
- فيسبوكيات 41 رغم كرههم للمقاومة، أستبشروا نصراً -قادمون-.
- -صفقة القرن- و-سد النهضة-، وجهان لعملة واحدة!
- خطير للغاية مخطط أمريكي أسرائيلي لأنشاء منطقة عازلة جنوب تحت ...
- أقتراح بتطوير موقع الحوار المتمدن، الى موقع للتواصل الأجتماع ...
- أنتباه .. هذه هى الساعة الأخيرة!
- فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأست ...
- حرب الأبادة في فلسطين: -الصدمة الأمنية- التي تسبق -الصدمة ال ...
- الطريق الى سيناء عبر هدنة -أنسانية-! الأسم هدنة، والفعل تهجي ...
- -النكبة الثانية- 2023. مازالت أسرائيل تضغط سرياً على دول غرب ...
- فيسبوكيات 38 السؤال كيف؟!، وليس لماذا؟! النخبة المدنية الحلق ...
- تسييل العالم اليمن سلاح استراتيجي لصالح المقاومة الفلسطينية! ...
- النهارده الكهربا، وبكره الميه! بس يمشي السيسي وكل شيء حيبقى ...


المزيد.....




- قطر.. حمد بن جاسم ينشر صورة أرشيفية للأمير مع رئيس إيران الأ ...
- ما حقيقة فيديو لنزوح هائل من رفح؟
- ملف الذاكرة بين فرنسا والجزائر: بين -غياب الجرأة- و-رفض تقدي ...
- -دور السعودية باقتحام مصر خط بارليف في حرب 1973-.. تفاعل بال ...
- مراسلتنا: مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة بافليه جنوبي ...
- حرب غزة| قصف متواصل وبايدن يحذر: -لن نقدم أسلحة جديدة لإسرائ ...
- بايدن يحذر تل أبيب.. أمريكا ستتوقف عن تزويد إسرائيل بالأسلح ...
- كيف ردت كيم كارداشيان على متظاهرة هتفت -الحرية لفلسطين-؟
- -المشي في المتاهة-: نشاط قديم يساعد في الحد من التوتر والقلق ...
- غزةـ صدى الاحتجاجات يتجاوز الجامعات الأمريكية في عام انتخابي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 48 حلزونة -حل الدولتين-!