[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

فيسبوكيات 47 أعلان فوز السيسي برئاسة جديدة، وليست أخيرة!

سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)

الحوار المتمدن-العدد: 7818 - 2023 / 12 / 7 - 16:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية

أتوقع أحداث جلل في مصر بعد الأنتخابات بفترة ليست ببعيدة.
توقع وليس معلومات

ليس بعد تفكيك فلسطين،
سوى تفكيك مصر.
أدعموا المقاومة الفلسطينية

أعلان فوز السيسي برئاسة جديدة، وليست أخيرة!
منذ 52 والقانون المزدوج المقدس الحاكم للرئاسة في مصر، أولاٌ، ان الرئيس لا ينتهي حكمه وفقاٌ للدستور، ثانياٌ، ان كل رئيس جديد، هو اسوأ مما سبقه فيما يتعلق بخضوعه للأملاءات الأجنبية، وبالتالي في أوضاع الشعب المعيشية والحريات، او هو أسوأ في دورته الجديدة اذا ما كان نفس الشخص في دورة رئاسية جديدة، لنفس السبب، وبنفس النتائج، ولكن بشكل أسوأ.

ان هذا القانون المقدس للرئاسة في مصر، تأتي قدسيته من كونه لم يخالف منذ 52, ولو لمرة واحدة، هذا القانون الذي سيظل ساري طالما ظل ميزان القوى على حاله، الذي لا يمكن تعديله الأ بأنتزاع حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل، وعدم أحجام النخبة عن دفع ألأثمان الواجبة. ليس صدفة ان هذا الحق مصادر منذ 52.

ألأستعمار ألأستيطاني نجح في كل العالم،
كيف يمكن أفشاله في فلسطين؟!
ألأستعمار الأستيطاني نجح في أمريكا الشمالية وفي نيوزيلندا وكندا وأستراليا، كيف يمكن أفشاله في فلسطين؟!

أن الأستعمار الأستيطاني في فلسطين مختلف عن الأستعمار الأستيطاني التقليدي، ففي الأخير أستعمار للأرض، وأستغلال للعمل، أما في فلسطين فيسمى في علم ألأجتماع ألأستيطاني "أستعمار أستيطاني نقي"، فيه أستعمار للأرض وللعمل، أي طرد للفلسطينين من الأقتصاد، أي طردهم من التاريخ، وتأسيس لأبادتهم، ومن هنا يمكن فهم المقولة التي قيلت عن فلسطين ""أرض بلا شعب"!.

لذا فأن المقاطعة التي نجحت في جنوب أفريقيا، رغم أهميتها الشديدة، ألا أنها تكتيك مقاومة وليست أستراتيجية مقاومة، ومن خلال التحديد الصائب لطبيعة الأستعمار الأستيطاني في فلسطين، يمكن للمقاومة أن تحدد أستراتيجيتها الصائبة للتخلص من هذا النوع من الأستعمار الأستيطاني النقي بالذات.

ليس جنوناٌ!
ان دعوة قوات الاحتلال لسكان غزة بالرحيل نحو الجنوب، الى مناطق تدعي انها أمنة، ثم يتم قصفهم في هذه المناطق، ان هذا نمط متكرر، وهو ليس جنوناٌ، بل ترحيلاٌ قسرياٌ بنار الموت، تجاه سيناء.

* أن يعود برنامج "حروب الميادين"،
بدون القيمة الفكرية والفلسفية والنضالية الهائلة
للدكتور سيف دعنا، هى خسارة فادحة لقناة الميادين.

* ربنا يخلي الشباب
مجهود أسطوري يبذله الشباب الفلسطيني في أنتشال الشهداء والجرحى من تحت الأنقاض.

* اذا، وقد، الحقيرتان!
أبادة جماعية لأكثر من 60 يوماٌ، ومازالوا يرددون "اذا ما أستمر العدوان، فسوف.."!، و"..، قد تشكل جريمة حرب"!.

* ألأمارات تساند أسرائيل في حرب الأبادة على الفلسطينين بتوقيع أتفاق ممر بري بين دبي وحيفا، هروباٌ من صواريخ المقاومة اليمنية.

* لا كرامة ولا حرية ولا عدل لشعب
بدون مقاومة.

* العملية البرية وصلت خان يونس على بعد 10 كم من الحدود المصرية
لكن المقاومة البطولية عامله الواجب،
أنه ملامس للأمن القومي المصري.

* أصابة الديكتاتور بجنون العظمة،
أشارة الى ان نهايته أوشكت.

* غياب الأرادة المستقلة،
أبرز أمراض اليسار المصري.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.

إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/

#سعيد_علام (هاشتاغ) Saeid_Allam#

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل