أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مرزوق الحلالي - الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 1















المزيد.....

الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 1


مرزوق الحلالي
صحفي متقاعد وكاتب

(Marzouk Hallali)


الحوار المتمدن-العدد: 7825 - 2023 / 12 / 14 - 02:50
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


نشر مرخرا بيير ميلاندري، مؤرخ، وأستاذ جامعي سابق في معهد العلوم السياسية، وهو مؤلف للعديد من الأعمال في مجال التاريخ دراسة عن الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن نستعرض ما تضمنته

استهدفت الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن الاعتماد على إقامة أتصالح الامة الامريكية، مع قبول أن ترى في أهداف السياسة الخارجية الدفاع عن مصالح أمريكا الخاصة. علما أنها تستهدف الصين باعتبارها تحديا ذي أولوية،. كما تعتمد على الحلفاء لاستعادة قيادتها للدول الديمقراطية. إلا أن القضية الداخلية ظلت مفتوحة مع اعتبارقد يكون من الصعب تحقيق المصالحة السياسية الضرورية.

قد يكون من الصعب فهم الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن. إلا أنه ليس من المستحيل تحديد الخطوط العريضة التي تنعكس بشكل أو بآخر في التوجيهات الاستراتيجية المؤقتة للأمن القومي التي يشار إليها ولو تلميحا في الخطب و التصريحات والمؤتمرات الصحفية والبيانات الصحفية.
أولاً وقبل كل شيء، يتعلق الأمر باستعادة الولايات المتحدة القيادة المتنازع عليها على الصعيد العالمي. ولتحقيق هذه الغاية، تعين على إدارة بايدن أن تعيد اختراع الظروف التي سمحت للولايات المتحدة، في نهاية الحرب العالمية الثانية، بتدصين ما سمي بــ "القرن الأميركي" 1الذي يبدو اليوم وكأنه ذكرى حلم بعيد المنال. وعلى الصعيد الداخلي، إذ جمعت أمريكا زمنئذ بين ديناميكية المشاريع الخاصة- القطاع الخاص- وتنظيم الدولة، وكانت الطبقات الوسطى في قلب المجتمع وكان الإجماع السياسي بين الحزبين واسع النطاق للغاية.
_________________________________________
1 - القرن الأمريكي هو وصف للفترة منذ منتصف القرن العشرين بأنها مطبوعة بالهيمنة إلى حد كبير من طرف الولايات المتحدة من النواحي السياسية والاقتصادية والثقافية. وهو مشابه إلى حد كبير لوصف الفترة فيما بين 1815–1914 بأكو القرن الإمبراطوري البريطاني. نما نفوذ الولايات المتحدة خلال القرن العشرين، ولكن أصبح مهيمنا بشكل خاص بعد نهاية الحرب العالمية الثانية، عندما بقيت قوتان عظميان فقط، الولايات المتحدة و‍الاتحاد السوفيتي. بعد تفكك الأخير في 1991، ظلت الولايات المتحدة القوة العظمى الوحيدة في العالم – القطب الوحيد- وأصبحت القوة المهيمنة، أو ما أسماه البعض القوة التي لا تضاهى.
فبدءًا من نهاية القرن التاسع عشر، مع الحرب الإسبانية الأمريكية في 1898 و‍تمرد البوكسير- وهي انتفاضة وقعت في الصين ضد الإمبرالية وضد التدخل الأجنبي وضد المسيحية بين عامي 1899 و1901، في أثناء الفترة الأخيرة من حكم سلالة تشينغ- بدأت الولايات المتحدة تلعب دورًا أكثر بروزًا في العالم خارج قارة أمريكا الشمالية. وتبنت الحكومة الحمائية بعد الحرب الإسبانية الأمريكية لتطوير صناعتها المحلية وبناء البحرية، "الأسطول الأبيض العظيم ". عندما أصبح تيودور روزفلت رئيساً في 1901، سارع بتحول السياسة الخارجية بعيداً عن الانعزالية ونحو التدخل الأجنبي.و خاضت الولايات المتحدة الحرب الفلبينية الأمريكية ضد جمهورية الفلبين الأولى لتعزيز سيطرتها على و في 1904، ألزم روزفلت الولايات المتحدة ببناء قناة بنما، وإنشاء منطقة قناة بنما. ووجد التدخل تعبيره الرسمي في 1904 نتيجة عقيدة مونرو ، معلنا حق الولايات المتحدة في التدخل في أي مكان في الأمريكتين ، حالما تأكدت الهيمنة الإقليمية الناشئة للولايات المتحدة.أما مبدأ مبدأ مونرو فهو بيان أعلنه الرئيس الأمريكي جيمس مونرو في رسالة سلّمها للكونغرس الأمريكي في 1823 و الذي نادى بضمان استقلال كلِّ دول نصف الكرة الارضية الغربي ضد التدخل الأوروبي بغرض اضطهادهم، أو التّدخّل في تقرير مصيرهم. ويشير مبدأ مونرو أيضاً إلى أن الأمريكييّن لا يجوز اعتبارهم رعايا مستعمرات لأي قُوى أوروبية في المستقبل. والقصد من هذا البيان هو أن الولايات المتحدة لن تسمَح بتكوين مستعمرات جديدة في الأمريكتين، بالإضافة إلى عدم السماح للمستعمرات التي كانت قائمة بالتوسع في حدودها.
وبعد اندلاع الحرب العالمية الأولى في عام 1914، اتبعت الولايات المتحدة سياسة عدم التدخل ، وتجنب الصراع في حين تحاول التوسط لإحلال السلام. وفي وقت لاحق زعم الرئيس وودرو ويلسون أن الحرب كانت بالغة الأهمية إلى الحد الذي اضطر الولايات المتحدة إلى إسماع صوتها في مؤتمر السلام. لم تكن الولايات المتحدة أبدا رسميا عضوا في الحلفاء ولكنها دخلت الحرب في 1917. مع انتهاء الحرب في 1919 بمعاهدة فرساي. تبنت الولايات المتحدة سياسة الانعزالية، بعد أن رفضت التصديق على معاهدة فرساي أو الانضمام رسميا إلى عصبة الأمم.
________________________________________

وعلى الصعيد الخارجي، كانت البلاد لعبت الرهان على مسار أميركا الذاتي إذ سرعان ما تحولت إلى فكرة مفادها أن تنميتها الداخلية تعتمد بالأساس على قدرتها على فرض نظام دولي ليبرالي. وفي الفترة بين الحرب العالمية الثانية و 1949، تمكنت الولايات المتحدة من تأمين سيطرة اعتبرت طبيعية وتوافقية إلى حد كبير ــ الزعامة ــ على نظام يقوم على ثلاث ركائز:
- سوق دولية مفتوحة، تسمح للشركات الأميركية باستغلال قدرتها التنافسية والإجراءات الطبقية لتحقيق الازدهار؛
- ونظام تعاون متعدد الأطراف تدعمه تحالفات يجعل من الممكن تقاسم عبء الحماية الاستراتيجية لهذه السوق
- وحملة أيديولوجية تجعل من الممكن إضفاء الشرعية على التدخلات العسكرية الضرورية وتبرير تكلفتها.
لكن بدت هذه الرؤية بعيدة المنال جدا. وبرزت صورة أميركا توشي بانطباع مجتمع ممزق وديمقراطية أضعفها الاستقطاب الساخط. ولم يحدث قط منذ الحرب العالمية الثانية أن بدت سياستها الخارجية محل نزاع. كما بدا أن الديمقراطية في انحدار في كل مكان في مواجهة الأنظمة الاستبدادية، في حين برز أن صعود الصين أضحى يشكل التحدي الرئيسي.
هذا في حين كان ترامب سلف بايدن أدى إلى تفاقم المشاكل بشكل غير مسبوق. وفي وقت مبكر من 2008، في المؤتمر الديمقراطي، لخص بِل كلينتون التحدي المزدوج قائلا: "في الداخل، أصبح "الحلم الأميركي"2 تحت الحصار. لقد تم إضعاف القيادة الأمريكية في الخارج". وهذه من تداعيات العولمة على حالة الملايين من الموظفين، والسياسة النيوليبرالية التي أدت إلى توسيع فجوة عدم المساواة قبل أن تؤدي في الفترة 2007-2008 إلى أزمة النظام المالي العالمي، ولكن أيضًا إلى حروب لا نهاية لها والتي، في ظل التحالفات المشتركة، ونتيجة للغطرسة التي تولدت لدى أمريكا بعد سقوط الاتحاد السوفييتي وذعرأحداث 11 سبتمبر، وجدت الولايات المتحدة نفسها غارقة.
2 - الحلم الأميركي هو الروح الوطنية لشعب الولايات المتحدة الأمريكية، والتي يرى من خلالها أن هدف الديمقراطية هو الوعد بتحقيق الازدهار.ويشعر المواطنون من كل الطبقات الاجتماعية، في الحلم الأميركي الذي أعرب عنه جيمس تراسلو أدامز في 1931، بقدرتهم على تحقيق «حياة أفضل وأكثر ثراء وسعادة.» وجاءت فكرة الحلم الأميركي مرسخة في الجملة الثانية من إعلان الاستقلال والتي تنص على أن «كل الناس قد خلقوا متساوين» وأن لهم «بعض الحقوق غير القابلة للتغيير» والتي تضم «حق الحياة والحرية والسعي وراء تحقيق السعادة».
ويعتقد أن الحلم الأميركي قد ساعد على بناء خبرة أمريكية متماسكة، بينما لامه البعض بسبب توقعاتهم الوخيمة. ولم يساعد وجود الحلم الأميركي معظم الأقليات العرقية ومواطنو الطبقة الدنيا عبر التاريخ في الحصول على قدر أكبر من المساواة والنفوذ الاجتماعي. ولكن على النقيض، يرى البعض أن هيكل الثروة الأمريكية يدعم فكرة التعدد الطبقي لصالح الجماعات ذات المراكز المرموقة.
_______________________________________
عند وصول بايدن إلى البيت الأبيض، كانت أولوية فريق أوباما وبايدن هي استعادة القيادة الأمريكية، والحد من الاستقطاب الحزبي في البلاد، وإعادة التفكير في السلم الأمريكي ليأخذ بعين الاعتبار إحباطات الأمريكيين. وهكذا ركز أوباما على تلبية احتياجات المجتمع. فأراد استعادة الصورة الدولية للولايات المتحدة، وإخراجها من الصراعات التي غرقت فيها، ونقل جزء من «العبء» إلى الحلفاء. وأخيراً شرع في إعادة تعريف المصالح الحيوية للبلاد، وعمل في 2011 على "محور نحو آسيا" لمواجهة صعود الصين، ولا سيما إبرام اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ (TPP)، بهدف ضمان احترام معايير التجارة والتكنولوجيات الجديدة.
3 - الشراكة العابرة للمحيط الهادئ -: The Trans-Pacific Partnership واختصارً: TPP هو اتفاق تجارة مقترح وقَّعت عليه كل من أستراليا، وبروناي، وكندا، وتشيلي، واليابان، وماليزيا، والمكسيك، ونيوزيلندا، وبيرو، وسنغافورة، وفيتنام، والولايات المتَّحدة بتاريخ 4 فبراير 2016. لم يُصدَّق على الاتفاق كما كان مُقرَّرًا له ولم يدخل حيز التنفيذ. وجاء هذا على خلفية إصدار الرئيس الأمريكي المُنتخب حديثًا آنذاك دونالد ترامب قرارًا بسحب توقيع الولايات المتَّحدة من الاتفاق في يناير 2017. ودخلت الدول المتبقيَّة في مفاوضات لاعتماد اتفاق تجارة جديد تحت مسمى الاتفاق الشامل والتقدميّ للشراكة العابرة للمحيط الهادئ التي شملت معظم أحكام الشراكة العابرة للمحيط الهادئ. ودخل الاتفاق الجديد حيز التنفيذ في 30 ديسمبر عام 2018.

ومع ذلك، فإن أمريكا لن تكون قادرة على التغلب على العرقلة العنيدة التي فرضها الجمهوريون، ولم تمنع تزايد وتعميق عدم المساواة، ولم يتم تحقيق تخفيف قلق بلد يقاوم تكاليف السياسة الخارجية بقدر ما يخشى فقدان هيمنته. . .
في 2016، لجأت أميركا الغاضبة والمخيبة للآمال إلى الرجل الذي ظنوا أنه سيقطع مع الترامبية إذ أن ترامب تبنى القومية والحمائية غير المقيدة، وتجاهل أو ألغي أو عدل من جانب واحد الالتزامات التي تم التعهد بها (اتفاق باريس، والاتفاق النووي الإيراني)، ودعا إلى التشكيك في الاتفاقيات التجارية (اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ) التي اعتبرها تتعارض مع مصالح أمريكا. وفي المقام الأول، ضغط على حلفائه بوحشية، وهددهم بعدم حمايتهم إذا لم يدفعوا نصيبهم العادل من تكلفة أمنهم وتمويل سياسة ترامب.
و بدا بسرعة حدوث استبدال "الحرب على الإرهاب" بـ "المنافسة بين القوى العظمى" باعتبارها التهديد الأول لأمريكا، وتحديد الصين باعتبارها التحدي الرئيسي. وقبل كل شيء، فإن تمجيده للقومية الاقتصادية توافق مع توقعات جزء كبير من بلد سئم من السياسة التي يبدو أن هدفها الوحيد هو "جعل العالم آمناً لوول ستريت".
إن تكلفة هذه المبادرات ليست أقل ضخامة بالنسبة لصورة الولايات المتحدة ونفوذها. وعندما وصل بايدن إلى الحكم، بدا الوضع أسوأ من ذلك الذي وصفته كلينتون في 2008. ولم يعد الحلم الأميركي فحسب، بل الديمقراطية هي التي تبدو في خطر. إن التصرفات العرضية التهديدية أحيانًا تجاه الحلفاء، والهجمات الحمائية، ورفض اتفاق باريس، أو حتى رفض أخذ زمام المبادرة في الاستجابة الدولية لوباء الكورونا، كل هذا أضعف مصداقية الولايات المتحدة.
ولهذا السبب يمكن فهم لماذا جعل الرئيس ابايدن من أولوياته المطلقة استعادة قيادة بلاده، من خلال تقسيم جغرافيته السياسية إلى ثلاثة أجزاء.
- المنافسة مع الصين - ضمن الإطار الأيديولوجي للصراع بين الديمقراطيات والأنظمة الاستبدادية.
-أما الهدف الثاني فيسعى إلى استعادة "قوة المثال الذي تمثله الولايات المتحدة" من خلال إصلاح الضرر الذي سببه لها ترامب، ولكن أيضًا سنوات من السياسة النيوليبرالية والعولمة المتوحشة الجامحة، ومن خلال الإثبات للعالم أن "الديمقراطية" في أمريكا لا تزال قائمة.
- وثالثا: إثبات أن "أمريكا أعادت عافيتها"،وأنها مستعدة مرة أخرى لتحمل المسؤوليات التي بدا أن ترامب قد تخلى عنها، وأن تبني "سلطتها" على إعادة تنشيط تحالفاتها.
وخارجياً، اغتنمت واشنطن الفرصة لاستعادة بعض الهالة التي استفادت منها في التفاوض على اتفاق باريس: قمة الأرض التي سارع بايدن لتنظيمها وبالإعلان للعالم عن مشروع طموح لخفض غازات الاحتباس الحراري الأميركية والانبعاثات بمقدار النصف بحلول 2030، والأمل في استئناف الدور القيادي الذي تخلى عنه ترامب.
___ يتبع قيادة الديمقراطيات______________



#مرزوق_الحلالي (هاشتاغ)       Marzouk_Hallali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية-2
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية- رؤية تاريخية ...
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تثم ...
- غم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني من ح ...
- هل سيكون العالم مسلما؟
- القوة السيبرانية الإسرائيلية 2
- القوة السيبرانية الإسرائيلية
- البيانات والأمن السيبراني في صميم حياتنا من حيث لا ندري
- ما الذي يمكن توقعه من إسرائيل بعدعملية طوفان الأقصى ؟
- - المسيانية- كعامل جيوسياسي - 3 -
- - المسيانية- كعامل جيوسياسي - 2 -
- - المسيانية- كعامل جيوسياسي - 1 -
- جيوسياسة الانقسامات الدينية – الحلقة الأخيرة -
- الترتيبات الأمنية لأوكرانيا مستقبلا - 2 -
- جيوسياسة الانقسامات الدينية - 6 -
- الترتيبات الأمنية لأوكرانيا مستقبلا - 1 -
- جيوسياسة الانقسامات الدينية 5
- جيوسياسة الانقسامات الدينية 4
- جيوسياسة الانقسامات الدينية 3
- جيوسياسة الانقسامات الدينية 2


المزيد.....




- صراخ ومحاولات هرب.. شاهد لحظة اندلاع معركة بأسلحة نارية وسط ...
- -رؤية السعودية 2030 ليست وجهة نهائية-.. أبرز ما قاله محمد بن ...
- ساويرس يُعلق على وصف رئيس مصري راحل بـ-الساذج-: حسن النية أل ...
- هل ينجح العراق في إنجاز طريق التنمية بعد سنوات من التعثر؟
- الحرب على غزة| وفد حماس يعود من القاهرة إلى الدوحة للتباحث ب ...
- نور وماء.. مهرجان بريكسن في منطقة جبال الألب يسلط الضوء على ...
- الحوثي يعلن استهداف سفينتين ومدمرتين أميركيتين في البحر الأح ...
- السودان: واشنطن تدعو الإمارات ودولا أخرى لوقف الدعم عن طرفي ...
- Lenovo تطلق حاسبا متطورا يعمل مع تقنيات الذكاء الاصطناعي
- رؤية للمستقبل البعيد للأرض


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - مرزوق الحلالي - الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 1