أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مرزوق الحلالي - جيوسياسة الانقسامات الدينية 3















المزيد.....

جيوسياسة الانقسامات الدينية 3


مرزوق الحلالي
صحفي متقاعد وكاتب

(Marzouk Hallali)


الحوار المتمدن-العدد: 7561 - 2023 / 3 / 25 - 02:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إن تداخل الديني بالسياسي – مهما كانت درجته أكثر أو أقل تعقيدًا - عبر التاريخ ، يبرز باستمرار أن الغموض - على الأقل الظاهري - للديني سائر نحو الكشف. فمنذ نهاية الاستعمار، ثم الحرب الباردة ، في العديد من مناطق العالم ، مالت الراديكالية الدينية إلى اعتبار القومية أو الاشتراكية كمشروع اجتماعي. وقد ساهم هذا في الحفاظ على نوع من الخلط - الخطير أحيانا - بين الدين والسياسة. وقد تبين هذا بوضوح ، في تأجج التوترات أو العنف أو النزاعات في الكثير من أنحاء العالم. وهذا كاف وزيادة لاعتبار أن للعامل أو المكون الديني أهمية جيوسياسية كبيرة. وذلك اعتبارا للمشاكل المتعلقة بالأديان، تأثير الانقسامات الدينية على الأزمات أو الصراعات، وتأثر المناطق التي تدور فيها، وتأجيجها للأحداث...

انقسام المسلمين
أدت الخلافات الدامية على الخلافة (السلطة) التي اندلعت بعد وفاة النبي محمد ، بين عامي 632 و 680 م ، إلى انفصال المسلمين بين السنة والشيعة ، وشكلت بداية صراع متعدد الأوجه لا يزال مستمراً حتى اليوم. مرة أخرى، لم يكن الدين هو السبب الرئيسي. المركز التاريخي الأصلي لهذه الاشتباكات والانقسامات ، لا يزال هو العراق ، في الوقت الحالي ، فريسة للتوترات الشديدة بين الطائفتين. وتصل أطرافهم المتطرفة إلى مجازر متبادلة، تبدو لا نهاية لها ( 1).كانت الجروح حادة لدرجة أن إعدام الدكتاتور صدام حسين، في نهاية عام 2006، لم يكن بمثابة عقاب على جرائمه، بل كان بمثابة انتقام شيعي، مما جعل، للمفارقة، الرئيس السابق "شهيدًا للسنة".
---------------------------
( 1) - إن إعدام صدام حسين، في نهاية 2006، يبدو في إحدى مشاهده كأنه لم يكن بمثابة عقاب على جرائمه فقط، بل كان بمثابة انتقام شيعي، مما جعل - للمفارقة – الرئيس الديكتاتور السابق "شهيدًا في عيون السنة".
--------------------------

علما أن الرئيس الأمريكي وقتئذ (بوش الابن)، أراد أن يرى في نهاية صدام حسين، "رمز العراق المتصالح والموحد، مستعد للانتقال إلى فصل جديد في تاريخه". بدلا من ذلك، انتشرت الفوضى وتأجج التعطش للانتقام (2).
----------------------
( 2) - انطر مقال " ليما لويس" - Lema Luis - في مجلة - Le Temps, 3 janvier 2007 - :
" Deux minutes de vidéo pirate pour détruire les derniers espoirs en Irak
-------------------

إذا أخذنا بعين الاعتبار احتكار ومصادرة الأقلية السنية للسلطة والثروة منذ أمد في العراق ، يبدو أن الدين هو أكثر من سبب ودافع للاشتباكات بين الطوائف. نفس هذه الأسباب تفرز نفس التأثيرات والنتائج ، وأيضا انجرافات مماثلة ظلت تهدد استقرار لبنان [38] مثل استقرار البحرين [39] أو باكستان، [40] وتثير أيضا التوترات المرتبطة بالتنافس على الهيمنة الإقليمية بين إيران والسعودية [41]. وبالتالي ، هناك خطر يتمثل في مواجهة بعض القادة على أنها مواجهة بين "الهلال السني" ، الذي تشكله تركيا والأردن ومصر ودول شبه الجزيرة العربية و "الهلال الشيعي" ، الذي يعيد تجميع صفوفه خلف إيران: العراق ما بعد البعث ، سوريا "العلوية" ، الجزء اللبناني الذي يسيطر عليه حزب الله ، وكذلك "تجمعات وبؤر" متفرقة من تركيا إلى باكستان، وهذه التحالفات الافتراضية مصلحية أكثر منها دينية.

الصوفيون
التصوف حركة دينية انتشرت في العالم الإسلامي في القرن الثالث الهجري - التاسع الميلادي - وذلك كنزعات فردية تدعو إلى الزهد وإلى شدة العبادة تعبيرا عن ردة الفعل المعاكسة للانغماس في الدنيا والترف الحضاري. ربما تحت تأثير معتقدات ما قبل الإسلام ، تؤكد وجود "أولياء" بين الرجال ، قادرين على التوسط عند الله وصنع المعجزات. كما أن مقابر هذه الشخصيات هي موضع الحج (مثل العديد من الأماكن الطبيعية "المقدسة" الأخرى). وتجمع الأتباع في "الأخويات" ابتداء من القرن الثاني عشر الميلادي. وغالبًا ما كانوا مرتبطين بالسلطة وينشطون بشكل خاص في مناطق حديثة الإسلام . وكان الشيعة متشككين منهم لأنهم يستطيعون إنشاء "هرمية دينية" تنافس "هرمية" رجال الدين الرسميين عندهم. في حين اعتبرهم السنة (الوهابيون وطالبان على وجه الخصوص) زنادقة. ومع ذلك، فإن تسامحهم وانفتاحهم على الناس - لاسيما الفقراء منهم - أكسبهم شعبية واسعة (3 ).
-------------------
( 3) - خلال القرنين الأولين الهجريين ابتداءً من عهد الرسول وخلفائه الراشدين لم تعرف الصوفية لا باسمها ولا برسمها ولا
بسلوكها، حتى جاء القرن الثاني الهجري في عهد التابعين وظهرت طائفة من العباد آثروا العزلة وعدم الاختلاط بالناس فشددوا على أنفسهم في العبادة، وذلك بسبب بعض الفتن الداخلية وما حصل على إثرها من إراقة الدماء في صفوف المسلمين ، فآثر هؤلاء الاعتزال. وانضاف إلى هذا "الفتوحات الإسلامية" - حسب المسلمين – و"الغزو الإسلامي" - حسب غيرهم – والانغماس في الملذات وشيوع الترف والمجون بين القائمين على الأمور، مما أوجد ردة فعل عند بعض العباد، وبخاصة في البصرة والكوفة. وقد اعتبر البعض وقتئذ أن التصوف انحراف عن المنهج النبوي ملوحين ببعض الأحاديث، ورد الصوفيون بأحاديث تثبت العكس.
-----------------------

تعاني كل طائفة أيضًا من انقسامات داخلية تؤدي - دون أن تتحول بشكل منهجي إلى مواجهة مسلحة - إلى توترات وانقسامات، بينما يلتزم السواد الأعظم بالوصفات ويقبل تفسيرات وتأويلات السلطات الشرعية.
هذه حالة لم يخل منها دين على امتداد التاريخ.

الأرمن
هاجم الأتراك المسلمون الأرمن المسيحيين عدة مرات (عام 1868، من 1894 إلى 1896، وعام 1909، وعام 1915). وقد شهدت سنة 1915 تنفيذ أول إبادة جماعية في القرن العشرين . كان البعد القومي هو السائد ، لكن استغلال الاختلاف الديني ساهم بقوة في إثارة كراهية السكان الأتراك ، ثم الحفاظ عليها لخدمة أعراض سياسية.

تم تنفيذ عملية الإبادة على مرحلتين بصفتها جزءاً من سياسة "التتريك" - نسبة لتركيا - المفروضة بالقوة. في المرحلة الأولى قُتل الذكور البالغون جماعياً، وفي المرحلة الثانية، أجبرت النساء والأطفال والشيوخ، حسب قانون التهجير، على المشي في مسيرات موت حتى بادية الشام في عامي 1915 و1916م، حيث تعرضوا لعمليات نهب واغتصاب والقتل الدوري. وتشير التقديرات إلى أن عدد من أجبر على هذه المسيرات يتراوح بين 800 ألف وأكثر مليون أرمني، وبأن 200 ألفاً منهم على الأقل كانوا لا يزالون على قيد الحياة في نهاية 1916. وقد قام رئيس مستشفى تبشيري في "أورفة" بتوثيق عمليات تطهير عرقي واسعة النطاق للأكراد خلال الحرب العالمية الأولى، وقدم سردا مفصلا لترحيلهم في شتاء 1916. حيث اُتهِموا بأنهم عناصر تخريبية وطابور خامس، وقد ينحازون إلى الجانب الروسي في الحرب. ومن أجل الغاء هذا التهديد، شرعت الحكومة العثمانية في عمليات ترحيل الأكراد. تم إجبار حوالي 300 ألف شخص على التحرك جنوبا إلى "أورفة" ثم غربا إلى "عينتاب" و"مراش". وفي صيف 1917 تم تنقيلهم إلى منطقة "قونية" في وسط الأناضول. وكان الهدف هو تشتيتهم بجيوب صغيرة في المجتمعات المنفية. وبعد انتهاء الحرب العالمية الأولى تم ترحيل ما يصل إلى مليون و200 ألف أرمني وكردي قسراً من ولاياتهم الأصلية . ونتيجة لذلك مات حوالي نصف النازحين بسبب البرد والجوع والمرض أو كانوا ضحايا لقطاع الطرق والعمل القسري.

تعتبر الإبادة الجماعية للأرمن في بعض الأحيان أول إبادة جماعية في القرن العشرين ، وتشير إلى الإبادة الجسدية للمسيحيين الأرمن في الإمبراطورية العثمانية بين ربيع عام 1915 وخريف عام 1916. عاش حوالي مليون ونصف أرمني في الأراضي متعددة الأعراق التابعة للإمبراطورية العثمانية. لقي ما بين 660 ألف ومليون شخص حتفهم أثناء الإبادة الجماعية ، ذبحوا وقتلوا جماعيًا ، وتعرضوا لسوء المعاملة المنهج والبرد والجوع.

ارتبط القضاء على الأرمن ارتباطًا وثيقًا بأحداث الحرب العالمية الأولى. في ربيع عام 1915 ، نظمت الحكومة العثمانية - خشية أن يدفع غزو قوات العدو الأرمن للتحالف معهم - ترحيل السكان الأرمن من مناطق الحدود الشمالية الشرقية.

من بين ضحايا الإبادة الجماعية للأرمن، هناك الذين قتلوا في ربيع عام 1915، الذين ماتوا أثناء التهجير من الجوع والعطش والبرد والمرض، والأرمن الذين ماتوا في الطريق إلى المناطق الصحراوية في جنوب الإمبراطورية العثمانية (شمال وجنوب سوريا وشمال المملكة العربية السعودية والعراق حاليًا). ويجب أن يضاف إلى ذلك عشرات الآلاف من الأطفال الأرمن الذين أُخذوا من عائلاتهم قسرا واعتنقوا الإسلام.

هذه الإبادة الجماعية للأرمن في 1915- 1916 تشكل خلفية و أصل اعتماد مصطلح الإبادة الجماعية وتدوينها في القانون الدولي ( 4) . و"الإبادة الجماعية" ، ظلت تطارد كل حرب وكل قتل جماعي، إنها ثمرة تفكير طويل الأمد ، قادم من الأنظمة الاستبدادية التي اختفت في الحرب العالمية الأولى.
-----------------------
( 4) - ذكر المحامي "رافائيل ليمكين" - Raphael Lemkin - يهودي بولندي، مبتكر المصطلح ولاحقًا أقوى مناصريه في الأمم المتحدة ، مرارًا وتكرارًا أن الكشف السريع عن الجرائم العثمانية ضد الأرمن في الصحف، كان بالنسبة له عنصرًا أساسيًا في الحاجة إلى الحماية القانونية للمجموعات و نقطة جوهرية في اتفاقية الأمم المتحدة لعام 1948 بشأن منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها. اضطر إلى الفرار في سبتمبر 1939 في مواجهة الغزو الألماني الذي هدد اليهود، وكذلك النخب السياسية والفكرية. لاجئ في ستوكهولم لعدة أشهر ، كان يجمع بصبر كل آثار الإدارة النازية في المناطق المحتلة لإثبات قضيته. ومن هذه الوثائق كتب كتابه "حكم محاور في أوروبا المحتلة" ، والذي اقترح فيه مصطلح "إبادة جماعية" لأول مرة وأول تعريف قدمه لها من الولايات المتحدة حيث وجد ملاذه.
-------------------------------

إذا كانت إبادة يهود أوروبا حاسمة في هذا البناء الفكري ، فهي متجذرة في الإبادة الجماعية للأرمن عام 1915 وفي المذابح في أوروبا الشرقية التي استهدفت اليهود بشكل متكرر. كما غذت حقوق الأقليات التي أعلنتها عصبة الأمم بين الحربين ضرورة تشكيل سلاح دفاع ضد الجرائم الجماعية وأداة قضائية دولية فعالة لمعاقبتهم.

معظم عمليات الاضطهاد والمجازر التي ارتكبتها السلطات العثمانية ، كانت بدعم من قوات مساعدة ، وأحيانًا من قبل المدنيين. الحكومة العثمانية - التي كانت تسيطر عليها حركة "تركيا الفتاة" ( 5) - هدفت إلى تعزيز هيمنة الأتراك المسلمين في وسط وشرق الأناضول من خلال القضاء على الأعداد الكبيرة من الأرمن الذين يعيشون هناك.
--------------------------
(5 ) - حركة "تركيا الفتاة" أو "الشباب الأتراك" حركة إصلاح سياسية في نشأت أوائل القرن العشرين أرادت استبدال الملكية المطلقة للسلطنة العثمانية بحكومة دستورية. وقادت تمردًا ضد الحكم المطلق للسلطان عبد الحميد الثاني سنة 1908، مما أدى إلى ولوج حقبة ديمقراطية أقرت بالتعددية الحزبية لأول مرة في تاريخ البلاد. تميزت فترة ما بين 1878 و1908 بالاستخدام المفرط للشرطة السرية لإسكات المعارضة، والمذابح المرتكبة ضد الأقليات. ضمت الحركة العديد من العرب والألبان واليهود وفي البداية الأرمن واليونانيين . اندلعت ثورة تركيا الفتاة سنة 1908 وأسفرت عن خلع السلطان.
--------------------------------------
________________________ يتبع _______________________



#مرزوق_الحلالي (هاشتاغ)       Marzouk_Hallali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيوسياسة الانقسامات الدينية 2
- جيوسياسة الانقسامات الدينية 1
- جرائم في حق أطفال أوكرانيا
- -الإسلام في إفريقيا- ما وراء الجهاد؟-
- موسكو تشن حربا أخرى في الداخل
- ما هي مكانة الفضاء في الاستراتيجية العسكرية الروسية؟
- -ثقافة الإلغاء-
- -بايدن- يوقع على ميزانية إنفاق 1.7 تريليون دولار، منها 3.8 م ...
- الامم المتحدة تطلب من محكمة العدل الدولية التفكير في -الاحتل ...
- القضية الديموغرافية: سكان إسرائيل في فجر 2023
- تكلفة الحرب: الاقتصاد الروسي يواجه عقدًا من التراجع
- سوق السلاح في الشرق الأوسط
- هل يستطيع صندوق الحرب الروسي الصمود ؟
- -بريغوزين- ضد حاكم بطرسبورغ: ما يكشفه الخلاف عن قوة روسيا
- المجتمع المدني العالمي في عصر جيوسياسي: ملاحظات أولية
- تحول نوعي: العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وروسيا بعد الحرب في ...
- الابتكارات الديمقراطية عبر العالم 2/2
- الابتكارات الديمقراطية عبر العالم 1/2
- وهم القوة : روسيا والعالم من نهاية الاتحاد السوفياتي إلى غزو ...
- وهم القوة : روسيا والعالم من نهاية الاتحاد السوفياتي إلى غزو ...


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مرزوق الحلالي - جيوسياسة الانقسامات الدينية 3