أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمران مختار حاضري - مد جسور الت.طب.يع في تونس بين ميولات الحكام و الرفض الشعبي...















المزيد.....

مد جسور الت.طب.يع في تونس بين ميولات الحكام و الرفض الشعبي...


عمران مختار حاضري

الحوار المتمدن-العدد: 7798 - 2023 / 11 / 17 - 04:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مد جسور الت.ط.بيع في تونس بين ميولات الحكام و الرفض الشعبي :

* دأبت الحكومات التونسية المتعاقبة بعد الثورة على المحافظة على نفس الخيارات التبعية و مد جسور الت.ط.بيع مع الك.ي.ان الص.ه.يوني و الخضوع الطوعي لسياسات صندوق النقد الدولي الكارثية ....!
* لا شك في وجود ميولات تط.بيع.ية غير معلنة منذ عقود، تقريباً منذ خمسينات القرن الماضي ( انظر خطاب بورقيبة في الأمم المتحدة سنة 1952 حيث طلب "الدعم الإس.رائيلي" لمطلب الإستقلال و كذلك لقاؤه ب "الك ايسترمان" مدير مكتب لندن آنذاك للمؤتمر اليهودي العالمي بباريس سنة 1954 و كذلك لقاؤه سنة 1956 بسفير الك.ي.ان الص.ه.يوني "ياكوف تسور" في باريس... كان كل هذا تحت عنوان "الواقعية" و البراغماتية السياسية و "كسب ود أمريكا و الغرب" في "معركة الاستقلال" !... فضلا عن كونه لا يؤمن ب القومية العربية بقدر إيمانه ب" القومية التونسية" ...! وتبقى هذه المعلومات موضوع تدقيق المؤرخين و الباحثين)...
* و فيما يلي و باكثر إصرار ، استمرت مساعي "الت.ط.بيع " الإقتصادي " خارج البروتوكولات الديبلوماسية الرسمية مع نظام بن علي ، حيث تبلور هكذا تمشي أكثر فأكثر و بخاصةً خلال لقاء وزير الخارجية التونسي سنة 1995 ب "ايهود باراك" قبيل إفتتاح مكتبي "رعاية المصالح " بين تونس و الكيان الصهيوني سنة 1996 ، كذلك انضمام الدولة التونسية إلى "الإتحاد من أجل المتوسط " دعماً لجسور الت.ط.بيع و سعيا وراء الحصول على مرتبة: "الشريك المتميز " مع الإتحاد الأوروبي... !
* وتواصل الإرث التطبيعي و بدا اكثر وضوحا و تجليا منذ فترة حكم الترويكا بقيادة حركة النهضة الاسلاموية بعد الثورة ... حيث أصبحت البلاد مرتعا للمخابرات الأجنبية بما فيها جهاز الموصاد الذي تمكن من تنفيذ جريمة اغتيال الشهيد الزواري على الاراضي التونسية فضلا عن إسقاط بند يجرم كافة أشكال الت.ط.بيع في دستور سنة 2014... حيث استماتت حركة النهضة الحائزة على غالبية النواب في المجلس التأسيسي للحيلولة دون إدراج تجريم الت.ط.بيع في الدستور و تنكرت قياداتها لأم القضايا العادلة حفاظاً على السلطة و ارضاءا للغرب و اللوبي الص.ه.يوني و قطر و تركيا الدولتين الضالعتين في التطبيع و الداعمتين لحركة النهضة أساسا ...! كما شهدت البلاد انتشار عديد المنظمات الص.هيو امريكية المشبوهة تحت عناوين متعددة...! كذلك الزيارات التي قام بها بعض رموز اللوبي الص.ه.يوني مثل رئيس " فريدوم هاوس" و جون ماكين و نوح فيلدمان و لقاءاتهم مع بعض قيادات حركة النهضة...
تفيد إحصائيات منظمة التجارة العالمية أن الصادرات سنة 2017 ( فترة حكم النهضة و النداء) بين تونس و الكيان الصهيوني قدرت ب 5.5 مليون دولار...! *نشرت بعض وسائل الإعلام الدولية و المحلية معلومات عن حجم المعاملات بين تونس و الك.ي.ان لسنة 2021 الذي تجاوز 28 مليون دولار أي ما يعادل تقريباً 89 مليون دينار تونسي نقلا عن موقع " كومترايد" التابع لمنظمة الأمم المتحدة و هو موقع مختص في تجميع البيانات بخصوص المبادلات التجارية في العالم... وفي نفس السياق ،نقلا عن موقع " مركز التجارة الدولي و تحديدا "وكالة التعاون التقني لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة العالمية" و بحسب موقع "نواة" وصلت المعاملات إلى 18.248000 مليون دولار أي ما يعادل تقريباً 49.5. مليون دينار تونسي خلال سنة 2020 ... كما عرفت سنة 2012 معاملات مقدرة ب15.014 مليون دولار مقابل واردات بقيمة 308 ألف دولار... كما أفاد موقع " الكتيبة" التونسي بتاريخ 20 مارس 2021 " عبور العديد من الحاويات من ميناء رادس وصولاً إلى ميناء" اسدود " التابع لسلطة الإحتلال محملة ب " الكسكسي" المصنع من قبل شركة تونسية بحسب موقع " رصد السفن" العالمي Vesselfinder الذي أشار بدوره إلى دخول سفن تابعة للك.ي.ان تحمل إسم " ايكاترينا" Ekaterina ، ترفع العلم المالطي للتمويه و تعود إلى الك.ي.ان مشحونة ببضائع تونسية...!
و هاهو هذا التمشي بتوج بانتشار عدة منتوجات صه.ي.ونية في بعض المغازات الكبرى مثل " كارفور" و غيرها ... سيتدعم و يتفاقم مسار الت.ط.بيع ويصبح أمرا واقعاً ، في صورة فشل الحركة الوطنية التقدمية الناهضة في اجبار الفريق الحاكم على تجريم الت.ط.بيع و التراجع و عدم المصادقة النهائية عن إتفاقية التبادل التجاري الحر و المعمق " اليكا"/ ALECA مع الإتحاد الأوروبي...!
و كذلك تسمية وزير للسياحة في (حكومة حركة النهضة و نداء تونس) و هو العضو الناشط في LDJ رابطة الدفاع عن اليهود في فرنسا و المالك لوكالة اسفار دولية و يروج أنه أثث رحلات بعض المغنين التونسيين إلى مدينة "إيلات " المحتلة فترة حكم بن علي... إضافة إلى بعث فرع في تونس لمنظمة LICRA ( الرابطة العالمية ضد العنصرية و مقاومة السامية ) المتصهينة الاهداف و المنطلقات و التي عهد تسييرها و الإشراف عليها لأستاذ التاريخ و عميد كلية الآداب السابق ، الذي لم يكن يخفي دفاعه منذ سنوات عما كان يطلق عليه ب "التطبيع العلمي" كان هؤلاء و أمثالهم ممن لا حرج لديهم فيما يسمى ب "الت.ط.بيع العلمي و الثقافي"، من بعض النخب المتحذلقة البائسة المغردة خارج العقل و التاريخ ، يبررون موقفهم المخزي ، بشعارات مخادعة من قبيل "التسامح و الانفتاح و حوار الحضارات و الإذعان لأمر الواقع"...! و غيرها من خزعبلات و إدعاءات مخزية و سخيفة و التي لا تختلف في جوهرها عن مزاعم دعاة الت.ط.بيع و التعامل مع الك.ي.ان الغاص.ب من الاسلامويين المسوقين إلى شعارات من قبيل "أن الصلح في الإسلام جائز و أنه مهم في السياسة التي يقدرها الحاكم من حيث المصالح و المفاسد..." !!! وهذا ليس بغريب على غلاة الاسلام السياسي و تمثلاتهم المتنوعة و يكفي التذكير هنا بالعلاقة التي أقامها حسن البنا مؤسس حركة الإخوان في مصر ، مع شركة" لافون" الص.ه.يونية في اربعينات القرن الماضي و دعوة "عصام العريان" عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان في 2012 اليهود المصريين "للعودة إلى وطنهم..."!!! و كذلك بيان الإخوان الذي صدر سنة 2017 على هامش القمة العربية و الذي ينص على الإعتراف بدولة الك.يان...!!! ناهيك عن علاقات "داعش" و "جبهة النصرة و غيرهما بأمريكا و بالك.يان الص.ه.يوني تحديداً...!
* بالتالي كل الحكومات المتعاقبة بعد الثورة بمختلف تمثلاتها و مكوناتها الحداثوية الزائفة من بقايا النظام القديم كما الإسلاموية كما الشعبوية اليمينية المحافظة الحاكمة الآن،،، ترفض تشريع تجريم كافة أشكال الت.ط.بيع مهما تخفت وراء الشعارات الهلامية التمويهية الجوفاء ، و تلتقي كلها في نحر الشعب و الوطن على مذبح شهوات الحكم كما تلتقي كلها في الحفاظ على نفس الخيارات التبعية النيوليبرالية الرثة مهما اختلفت زوايا النظر كما الخضوع الطوعي لسياسات صندوق النقد الدولي كآلية للاستعمار الجديد الذي يحرص على إملاء سياساته الموكولة له من الدوائر الرأسمالية ، و من ضمنها شرط ال.تط.بيع باعتبار الك.يان شريكاً أساسياً و رأس حربة الصهيو امبريالية العالمية،،، هذا الصندوق مدمر الاوطان يحرص ضمن مخططاته على إغراق أي نظام رأسمالي تبعي ريعي في فخ المديونية الخارجية و الخصخصة و التقشف طالما هكذا نظام لا يعول على القدرات الذاتية و لا يعتمد على اقتصاد وطني منتج فلاحة و صناعة قادر على إنتاج الثروة و القيمة المضافة ... و المعلوم أن الصندوق تعززت تدخلاته المشينة خاصةً في المرحلة الاحتكارية للرأسمالية العالمية حيث يستمر و باقي المؤسسات المالية العالمية في بلورة و فرض سياسات معادية للشعوب و منتهكة لسيادتها و ناهبة لثرواتها ، ليس من موقع ارتباطه العضوي بمنظومة النيوليبرالية فحسب ، بل لارتباطه بابجديات الرأسمالية التي لا تستقيم برامجها و مخططاتها إلا بتقسيم غير عادل للثروات و الإستغلال المكثف لقوة العمل و احتكارها لوسائل الإنتاج في سياق موازين القوى المتحكمة في رسم أرضية القرارات التي تخدم مصالح السوق ، ليس فقط في المؤسسات المالية ، بل في مختلف الدوائر التقريرية للقرار الدولي بما فيها الأمم المتحدة و مجلس الأمن الدولي...!!!
لذلك نفهم ازدواجية المعايير لهكذا منتظم أممي الواقع في قبضة ثلة من الدول المهيمنة على العالم و انحيازه للك.يان و امتناعه على إصدار قرار إيقاف عدوان الابادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلس.ط.يني الصامد في غز-ة خاصةً أو حتى ضمان إدخال الإمدادات الغذائية و الطبية طالما أن حق الفيتو بيد أغلبية الحلف الاطلسي في مجلس الأمن الذي ينزع الحق من الضحية و يعطيه للجلاد...! و نفهم كذلك ازدواجية الخطاب و ضبابية الشعارات الهلامية التمويهية لدى الأنظمة العربية المط.بعة بشكل معلن أو بشكل غير معلن و تمتنع عن تجريم التطبيع و التي نراها تستطيب طاطاة الرأس والتبعية و التذيل للأجنبي و تتمسح على أعتاب صندوق النقد الدولي أملا في الحصول على القروض ولو بشروط مجحفة مشينة و منتهكة للسيادة بما فيها توخي أي شكل من أشكال الت.ط.بيع و التنكر لإرادة الشعوب المطالبة بتجريم الت.ط.بيع و قطع العلاقات و جسور التقارب و التعامل مع الكيان الغاصب مهما كان شكلها و حجمها...! حفاظاً على كرسي الحكم و التمسك بتلابيب التبعية النيوليبرالية الرثة و التماهي مع "الداروينية الاجتماعية" لصاحبها سبونسر بما تعنيه من:"البقاء للاقوى"...!!!
* بالتالي الق.ضية الفل.سط.ي.نية هي قضية الشعوب التواقة للسلام و ألحق و العدل و الحرية ،،، و يتحتم على الأطياف الوطنية التقدمية التحررية الناهضة و كافة الأحرار المنتصرين للشعب الفل.سط.يني و عدالة قض.يته و مق.اومته البطولية الباسلة بوجه الاح.تلال الغ.اصب ، وفاءا للجرح الفلسط.يني الذي ينزف منذ عقود و لا يموت ولن يشفى إلا بزوال لوثة الاح.تلال و إقامة الدولة الفلسط.ينية الديموقراطية العلمانية المستقلة على الأرض التاريخية ،،، مسنودا بالشعب التونسي الناهض الذي يعتبر من أكثر الشعوب العربية مناهضة للك.يان الص.ه.يوني الغ.اصب و رفضاً للت.ط.بيع...! و جعل تجريم الت.ط.بيع مهمة على رأس جدول الإهتمام لا تقبل التأجيل و التمويه و هلامية الكلام الذي يظهر قائله ما لا يبطن...!!!
* الت.ط.بيع جريمة و ضرر داخلي و خارجي و انتهاك للسيادة و عائق أمام التحرر الوطني و النهوض القومي و واستئصال المواطن العربي من جذوره الحضارية والثقافية و التاريخية... و إنتحار سياسي و أخلاقي،،، و إنتحار انساني قيمي و نفي للعقل و التاريخ...!
* لا يوجد إنسان يتوفر على الحد الأدنى من العاطفة النبيلة و رهافة الوجدان و رجاحة العقل و تحسس لسعات جمر عدالة القضية و حرقة الواقع و المعاناة ،،، يمكن أن يعترف "بشرعية ك.يان" قائم على أساطير توراتية و على أيديولوجية فا.شية مثل الص.هي.ونية ...!
#تحرير فلسطين يمر عبر تحرير العواصم العربية #
#المجد والنصر للم.قا.و.مة و ل.فل.س.ط.ين التاريخية...!

عمران حاضري
11/11/2023



#عمران_مختار_حاضري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خاطرة في ميزان شعار: الشعب يريد اسقاط النظام...
- حذار... الصندوق أيضا قد يفرز - استبدادا منتخبا- ...!
- خاطرة رابطية حقوقية مختصرة من أجل تعزيز و تفعيل دور الرابطة ...
- منظومة الحكم التبعية تمعن في نحر الشعب و الوطن بآلية صندوق ا ...
- لا للظلامية و نفي العقل و عصابات النكوص إلى دهاليز الماضي ال ...
- خاطرة حول بعض فصول الشعوذة السياسية في ميزان مفارقات الحرية. ...
- خاطرة حول تفاقم مسار التطبيع في ميزان إرادة التجريم...!
- مصافحة خاصة... إلى العقول الراقية...!
- خاطرة حول - الاستقلال- في ظل التبعية...!
- خاطرة بمناسبة - عيد الحب-... الحب في ميزان الثقافة الاستهلاك ...
- حول صندوق النقد الدولي ... خاطرة حول التبعية و الإنخراط الطو ...
- مصافحة على إيقاع ثورة الحرية والكرامة...!
- من يملك التعليم ، يملك المستقبل...!
- بعض أوجه الثقافة الأدبية و ثقافة الشتيمة في ميزان العقل...!
- مصافحة إلى العقول الراقية على إيقاع صراع الأجنحة داخل المنظو ...
- خاطرة حول التبعية...
- قيس سعيد نظرة أخرى...!
- حول مطالبة حركة النهضة الإخوانية بتفعيل ما يسمى ب صندوق الكر ...
- حول المؤتمر النقابي -الاستثنائي- الأخير للاتحاد العام التونس ...
- جريمة سجن أبو غريب تحصل في تونس على قارعة الطريق...!


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عمران مختار حاضري - مد جسور الت.طب.يع في تونس بين ميولات الحكام و الرفض الشعبي...