أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الحرب الفاصلة على -قلب العالم-، الشرق الأوسط! بدءاً بفلسطين .. بدأت لتبقى.















المزيد.....

الحرب الفاصلة على -قلب العالم-، الشرق الأوسط! بدءاً بفلسطين .. بدأت لتبقى.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7765 - 2023 / 10 / 15 - 16:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الطريق الى مصر يمر عبر فلسطين.


لا تجعلوا الأهداف المباشرة تخفي الأبعد والأخطر، هذه فرصة سيوظفها النظام العالمي، كألعادة، بتحويل الأزمة الى فرصة، بتوظيف الواقع، وليس بألضرورة خلقه خلقاً.


في البداية نود أن نشير الى ان كل السطور التالية، نتعرض فيها لجانب واحد فقط من الصورة، جانب ما يخطط له ويسعى لتنفيذه أعداء البشرية، حكام العالم، ولا نتعرض للجانب الآخر، جانب جهود كل شرفاء العالم لمواجهة ومقاومة هذه الخطط الشيطانية، فنحن نعتقد بحزم ان فضح مخططات أعدائنا، أعداء البشرية، يجب أن يأتي على رأس جدول أعمال كل شرفاء العالم. معركة الوعي

كما نعتذر عن عدم الوفاء بما وعدنا به في نهاية المقال السابق، من أننا سنعرض في المقال التالي ملف حول "صفقة القرن"، حيث اجبرنا واجبنا المشار اليه أعلاه، بتأجيل ملف "صفقة القرن" لصالح عرض الصورة الأحدث للتطورات في منطقتنا.

دعونا نتفق قبل أي شيء أخر، على تحديد جوهر موضوعنا، وكل موضوع، والذي يتعلق بألسؤال الأساسي والجوهري المؤسس، السؤال الذي نأمل ان تكونالأجابة الواضحة عليه، تساهم في تقليل ظاهرة شخصنة السياسة، المنتشرة، والتي تحرف كل تحليل سياسي يعتمدها: السؤال الأساسي والجوهري المؤسس، وهو، من الذي يحكم عالم اليوم، حقاً؟!، وبالتالي، يمكننا تحديد ما هى مصالحه الأساسية التي يسعى لتحقيقها في العالم أجمع، عموماً، وفي منطقتنا العربية في هذه المرحلة بالذات، على وجه الخصوص. الهدف يحدد المدى

حكام عالم اليوم، هم تحالف الشركات الكبرى والحكومات الكبرى، بقيادة رأس المال المالي الأمريكي، الذين نجحوا حتى الأن في فرض السياسات الأقتصادية النيوليبرالية المجرمة في حق كل شعوب الأرض، نجحوا في فرضها على كل مناطق العالم، وتمكنوا من "احتلال" امريكا اللاتينية وافريقيا واسيا واوروبا الشرقية، حتى روسيا والصين، أحدث وأكبر مستعمراتان رأسماليتان. لم يتبقى سوى الشرق الاوسط، وفى القلب منه المنطقة العربية، الذي تأخر كثيرا في التطبيق الكامل لهذه السياساتً المجرمة، وقد أن الأوان لفرض هذه السياسات على كامل المنطقة، ومن الجوهري ان لا تجعلوا الأهداف المباشرة، للعدوان الحالي على غزة الصامدة، كألأنتقام، أو أعادة الهيبة، الخ، لا تجعلوها تخفي عن أعينكم الهدف الأبعد والأخطر، الهدف الأستراتيجي.

هذه المعركة الحالية، سيحولها النظام العالمي الى "فرصة"، سيوظفها، كألعادة، بتحويل الأزمة الى فرصة، انه غالباً ما يقوم بتوظيف الواقع، وليس بألضرورة أن يخلقه خلقاً. لذا فهى الحرب التي يراد لها أن تكون الـ"فرصة"، معركته الفاصلة على "قلب العالم"، الشرق الأوسط .. بدءاً بفلسطين، فلسطين التي تعني أول ما تعني، رأس المقاومة، ليس في منطقتنا فقط، بل في العالم أجمع. الحرب التي تأخرت كثيراً، والتي بدأت لتبقى!. الهدف يحدد المدى

فرض السياسات النيوليبرالية المجرمة، يتم أما بالحرب المباشرة، أو بتوظيف الواقع لتفعيل حرب أهلية، كما يجري مؤخراً بالحرب الأهلية في السودان، مجدداً، أو بالغزو المباشر، كما في أفغانستان والعراق وسوريا واليمن وليبيا، وفي كل الأحوال، ترك تركة الحرب الأهلية التي يخطط لها قبل الأنسحاب الزائف، والتي يجري تصنيعها بتوظيفهم لعناصر من الواقع. وعلى الطريق لبنان وتونس، وقبل الاخير مصر، والأخير دول الخليج .. حرب بدأت لتبقى

حرب بدأت لتبقى ..
بالفعل المباشر، بـ"تريد مارك" الغزو العسكري:
1-حصار طويل الأمد.
2-قصف تدميري.
3-أجتياح بري ممتد.

أو بالفعل الغير مباشر:
بالشرك الذي تحرص على نصبه الولايات المتحدة قبل الأنسحاب الزائف، شرك الحرب الأهلية، الولايات المتحدة لم ولن تترك الشرق الأوسط، كما يردد الكثير من المحللين السياسيين الطيبين، الشرق الأوسط بالنسبة للحلف العالمي الحاكم بقيادة امريكية، هو قلب العالم، هو البترول والغاز، هو الستار الحديدي الذي يجب استكمال تشيده في وجه الأتحاد السوفيتي السابق، روسيا الذي يجب أن تقسم، كما الصين، ومنعه من الأستقرار على الشاطىء الجنوبي لمياه المتوسط الدافئة، الشاطىء المقابل لأوربا، حلف الأطلنتي، الحليف الأول للولايات المتحدة.

ان الحرب على الشرق الأوسط، بدءاً بفلسطين، والتي بدأت لتبقى، هى الوجه الأخر لنفس العملة، فرض السياسات النيوليبرالية، الوجه الآخر للحرب على روسيا، وحلفائها في شمال شرق أوروبا، وشمال غرب أسيا، بدءاً بأوكرانيا، والتي بدأت لتبقى، أيضاً.
عولمة "الربيع العربى"، الاختراق الاخير!
ليه تبيع "الدجاجة"، لما ممكن تبيع "البيضة" ؟!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=593766


القادم اخطر، ومصر في القلب ..
اليوم، الشرق الأوسط أمام مفترق طرق تاريخي ..
مأساة غزة، كما كل مأساة اخرى، يتم توظيفها لتحقيق أهداف النظام العالمي بالقيادة الأمريكية للشرق الأوسط، ويمكن تلخيصها في انه لن يمكن أخضاع الكامل للشرق الأوسط، بقيادة ميدانية لأسرائيل القوية، ألا بالقضاء على كل مقاومة، وفي مقدمتها، وفي القلب منها المقاومة الفلسطينية، ومحو القضية الفلسطينية بالـ"الوطن البديل"، "صفقة القرن"، بتعاون العملاء المحليين.

الطريق الى مصر يمر عبر فلسطين.
ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموما،ً وبفلسطين على وجه الخصوص.
.. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان،
جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.


*وزير خارجية أمريكا:
لقد جئت للمنطقة كيهودي وليس كوزير للخارجية!. يعملون لمصلحتهم لحرف النضال الوطني الى صراع ديني!

*أمريكا تحضر للمنطقة لتكشف الحقيقة الثابتة، أنها العدو الحقيقي، ومن في الواجهة هم مجرد منفذين لأرادة الرأسمال اليميني الوحشي.

*الجهود الأمريكية الخبيثة!
الضغط على أكثر من مليون من أهالي شمال غزة، للهجرة الى جنوب غزة. بدلاً من الضغط على أسرائيل لوقف القصف الوحشي على شمال غزة!.
الضغط على مصر لفتح ممر "أنساني" من جنوب غزة الى شمال سيناء، بدلاً من فتح ممر أنساني لأيصال المساعدات الى كل غزة، ووقف القصف الوحشي عليها!.

*الصامتون، مشاركون في الجريمة.

*كل الطرق تؤدي الى "صفقة القرن"!.
"صفقة القرن" حية على الارض تسعى.
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=70383https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=7038399


تفاهة "العلمانيون الجدد"!
أن أردت الحقيقة مشكلة العلمانيون الجدد ليست مع حماس، بل مع الشعب الفلسطيني الذي أختار حماس!،
وهى بالمناسبة نفس المشكلة التي سيواجهونها مع الشعب المصري، قريباً!.
و"فى تلك الحالة، ألم يكن من الاسهل بالنسبة الى "العلمانيون الجدد"، ان تحل الشعب، وتنتخب شعباً آخر؟!.".
"الحل" 1953،
برتولد برخت.


*للأسف .. كل ما توقعناه، يتحقق .. حتى الأن على الأقل
منذ اليوم التالي للفعل البطولي "الزلزال" للمقاومة الفلسطينية، قلنا:
1-بعكس توقعات كل، كل، المحللين السياسيين، قلنا:
أتوقع أجتياح بري طويل الأجل لغزة، وأشتعال الجبهة الشمالية مع حزب الله، وجبهات اخرى فرعية.
2-العدد الهائل -نسبياً- للأسرى، يجعل صفقة تبادل الأسرى مستحيلة عملياً، الأقرب، عملية لتحرير الأسرى،والتي تمثل دافع أضافي لأجتياح بري
3-الولايات المتحدة الأمريكية هي رأس الأفعى، والباقي موظفين، منفذين وعملاء. الولايات المتحدة، كواجة للحلف الدولي الحاكم، هى التي تقود المعارك في الشرق الاوسط، كما في المناطق الأخرى، عن طريق وكلاء تنفيذين.
4-الهدف الحقيقي بخلاف الأنتقام، تحويل نقمة أنتصار المقاومة، الى نعمة، بدفع أهالي غزة تحت القصف الوحشي للهجرة الى جنوب القطاع ومنه الى شمال سيناء على طريق "صفقة القرن"، تصفية القضية الفلسطينية، وأحكام الهيمنة الكاملة على الشرق الأوسط.
أسرائيل تحاول تحويل هزيمتها الفاضحة، الى خطوة في أتجاه "صفقة القرن"، بهدم منازل غزة على رؤوس سكانها لأجبارهم على الهجرة لمصر؟!
5-الطريق الى مصر يمر عبر فلسطين.
6-"تريد مارك" غزو مقاومة وحدة الساحات!
1-حصار طويل. 2-قصف تدميري. 3-اجتياح بري طويل.
فلسطين، لبنان، سوريا، العراق، اليمن ..ثم أيران.
6-"ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم. جمال حمدان.
7-لا تجعلوا الأهداف المباشرة تخفي الأبعد والأخطر، فبخلاف الانتقام وأستعادة الهيبة، هذه فرصة ستوظف لـ"صفقة القرن"، بالتهجير لمصر.
8-التفكير أبيض أسود، أما ثورة، أو مؤامرة!
لكن معظم أنجازات النظام العالمي، والأقليمي والمحلي، تأتي بتوظيف الواقع وليس خلقه خلقاً.
9-ليس هناك تحرر مجاني.
10-عصابة تمتص دماء وتغتصب الرجال والنساء، تحداهم أحدهم، الا ان اَخر أدانه لأنه أسلامي، ثم أستدار لتستأنف العصابة عملها.
11-كلما تقتل فلسطيني، يعود.



نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيهما الرئيس السيسي، رئيس مصر؟!
- كيف نرى مأساة غزة، بدون التفكير بطريقة ابيض اسود؟!
- هل قضية فلسطين قضية أمن قومي مصري؟!
- السؤال الخطأ/السؤال الصحيح. متى يرحل السيسي؟!
- فيسبوكيات31 هل هناك تناقض بين القناعة بعدم حقيقية الأنتخابات ...
- فيسبوكيات 30 ألأبتكار الجديد للرئيس!
- قطعاٌ أنا أدعم طنطاوي ضد السيسي.
- ناقوس خطر! التعميم لا يصح ياطنطاوي.
- كيف ندعم مرشحنا المفضل؟!
- تبكير موعد الأنتخابات الرئاسية الى 5 أكتوبر! لن نسمح أبداً، ...
- موافقة السيسي على التنازل عن حصة مصر التاريخية من مياه النيل ...
- ملاحظات منهجية على بيان المرشح الرئاسي المحتمل احمد الطنطاوي ...
- فيسبوكيات 29 توقعات بخفض رابع للجنيه: ومازال -الخنق من الرقب ...
- فيسبوكيات 28 رسالة مفتوحة للنخبة المصرية: الواعون منهم والغا ...
- ليس هناك أخطر من معارضة -بث الأوهام-!
- فيسبوكيات27 الفيسبوك النيوليبرالي، يضطهد اليساريين، حصراً!
- نقد النقد التجريدي فقدان الوعي، يبطل القيادة!
- ملف: -مخرب العقول-. عبده مشتاق، وأسم الشهرة -الهبيد-!.
- فيسبوكيات 26 هل يجرؤ السيسي؟! وفضح النقد التجريدي!
- فيسبوكيات 25 ملف: ميليشيا ساويرس الأعلامية!


المزيد.....




- روسيا تبدأ تدريبات بالأسلحة النووية التكتيكية.. وأمريكا: موس ...
- -اتصل بنا وإلا سننشر أنك وشيت بجيرانك لحماس-.. صحيفة عبرية ت ...
- مجتمع الميم-عين: ماذا يعني أن تكون مثليا في العراق؟
- بلينكن: الإدارة الأمريكية ستعمل مع الكونغرس لصياغة -رد مناسب ...
- مظاهرة احتجاج صاخبة ضد عمدة العاصمة الألبانية تيرانا
- روسيا والعالم الإسلامي.. عرى صداقة ثقافية لا انفصام لها
- زيلينسكي يدعو السوداني للمشاركة في قمة سويسرا حول أوكرانيا
- السفارة الروسية: العقوبات الكندية الجديدة كسابقاتها عديمة ال ...
- تايلور غرين تصف زيلينسكي بالديكتاتور لإلغائه الانتخابات الرئ ...
- أبرز مواصفات هاتف Xiaomi الجديد


المزيد.....

- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - الحرب الفاصلة على -قلب العالم-، الشرق الأوسط! بدءاً بفلسطين .. بدأت لتبقى.