أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 26 هل يجرؤ السيسي؟! وفضح النقد التجريدي!















المزيد.....

فيسبوكيات 26 هل يجرؤ السيسي؟! وفضح النقد التجريدي!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7720 - 2023 / 8 / 31 - 14:23
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا يمكنك الحصول على الهدوء،
بتجنب الحياة.


هل يجرؤ السيسي؟!
على دعم الجيش المركزي السوداني (كضرورة قصوى ملاصقة للأمن القومي المصري)، بعد ان تمت الخطوة الأولى لتفكيك الجيش المركزي السوداني، حتى يمكن تفكيك السلطة المركزية السودانية "الدولة السياسية"، الخطوة التي تمت بان بدأ تفكيك الجيش المركزي بجيش "مليشيا مسلحة" موازي (كأحد اهم منتجات "أهداف" "الحرب العالمية على الارهاب")، هل يمكن دعم الجيش المركزي السوداني (وترك امر البرهان للشعب السوداني)، متجاوزين بذلك الارادة الامريكية الملزمه بالوقوف عند سقف "هدنة أنسانية" التي لا يراد لها ان تحدث أبداً، لأعطاء فرصة حتى يستمر الأقتتال على الأرض لتكتمل الخطوة الثانية، بتقسيم السودان للمرة الثانية، يقسم كما قسم العراق وسوريا واليمن وليبيا .. وفي نفس الوقت، هو ما يمثل مقدمة لتقسيم الجار الشمالي، الكتلة الصلبة الأكبر، رومانة الميزان، الجائزة الكبرى "مصر"، لا قدر الله، الهدف الذي يمكن أفساده، شرط ان يقف الشعب ضده، وتعي النخبة ان الخطر على الباب، ولا تعمل على أنجاز الهدف الأستعماري النيوليبرالي.



فضح النقد التجريدي!
لسنا مجبرين!
على قبول حكم مستغل قمعي تحت راية "الوطنية" الزائفة،
ولا على تسليم الوطن لمستغل أجنبي تحت راية "الديمقراطية" الزائفة!

محاولة النقد التجريدي طمس معالم التناقض الصارخ الجاري امام أعيننا ليل ونهار، وفي كل مناحي الحياة، التناقض في المصالح التي تحققها وتميزها كافة سياسات النظام، المنحازة بشكل فاضح لمصالح حفنة من الاَسر الثرية المسيطرة المستغلة "عام وخاص"، وتناقضها البشع مع مصالح الأغلبية الكاسحة من الشعب الواقع تحت أبشع أستغلال شهدته مصر، الأستغلال المحمي بالقمع.

ان محاولة النقد التجريدي طمس حقيقة انحياز هذه السياسات في صراع المصالح، انحيازها لصالح تحقيق مصالح فئة "أقلية" بعينها، على حساب مصالح باقي الشعب، وبدلاً من فضح هذه السياسات المنحازة، يحاول النقد التجريدي طمس معالم هذا التناقض، محاولاً أظهاره على انه مجرد غباء، او مجرد فشل أداري!، وهو ما يجعل هذا النقد بخلاف كونه محاولة لطمس حقيقة أنه صراع مصالح، أي يمكن لكل هذا البؤس والقهر الذي يعانيه الشعب يمكن له ان يزول بمجرد ان تلفت السلطة لبعض الأجراءات الأدارية التي تحسن الأداء الأداري فينتهي البؤس والقهر!، انه ينشر الوهم بأن المستغل يمكن له ان يتخلى عن أستغلاله، فهو لم يكن يقصد ان يستغل، فقط، كان لديه بعض الخلل الأداري، وبفضل هذا الجهد "النصح" لهؤلاء النقاد التجريديين الشجعان، فقد زال البؤس والقهر!، بخلاف ذلك كله، فهو أيضاً، يخدم، بأجر او بجهل، طرف واحد فقط، هو هذا الطرف المستغل المسيطر، مهما بدى على هذا النقد من كونه نقد جريء وشجاع.

نحن لسنا مجبرين على قبول حكم مستغل قمعي تحت راية "الوطنية" الزائفة، ولا مجبرين على تسليم الوطن لمستغل أجنبي تحت راية "الديمقراطية" الزائفة!.


نقد النقد التجريدي
النقد الشعبوي المتأجج في مصر اليوم!
اّذا ما وصمت القائمين على السلطة في مصر بـ"الجهل والغباء وسوء الأدارة والفشل"، فأنت ناقد شجاع وثوري كمان، أما ان تحاول ان تفضح حقيقة الامر، بأن الموضوع ليس سببه الـ"جهل وغباء وسوء أدارة وفشل"، وانما هو في حقيقته يكمن في ان الطبقة المسيطرة تعمل من أجل مصالح هذه الأقلية المسيطرة، ضد مصالح الأغلبية الكاسحة، وان الذي يعتبر "جهل وغباء وسوء أدارة وفشل" بالنسبة لمصالح هذه الأغلبية، هو قمة الذكاء والنجاح بالنسبة للمصالح المغايرة للاٌقلية المسيطرة، وحقيقة الأمر، ان الـ"جهل وغباء وسوء أدارة وفشل"، في التحليل الأخير يوظفوا لتحقيق مصالح هذه الأقلية المسيطرة، أي انهم مجرد أداة لتحقيق هذه المصالح، المرتبطة أرتباطاً عضوياً بألأقلية الثرية المتحكمة في عالم اليوم، وفي نفس الوقت، هى الوجه الاخر للأنانية البشعة الأقلية المسيطرة، من أجل استمرارها منفردة في السيطرة على السلطة والثروة، بالقدر الذي يسمح به المسيطر العالمي، أي ان الـ"جهل وغباء وسوء أدارة وفشل" لا يمكن أعتبارها بأي حال من الأحوال انها هى الموجهة والمسيطر على السياسة التي تنتهجها السلطة. أنها المصالح ياذكي.
اما اذا ما قلت انت هذا، فأنت كده مهادن ومدلس وجبان وغير ثوري، وغالباً أنت بتدافع عن استمرار النظام أمام المد "الثوري" العارم، أي أنت عميل!.

ان أستغلال مآسي الناس، لتحقيق منافع خاصة، هو الوجه العاري القبيح للشعبوية اليمينية الصاعدة في كل مكان بالعالم، وفي مصر، يزيد قبحها بزيادة معاناة الناس، وتصل لقمة قبحها عندما تكون شعبوية يمينية تصعد على ألام الناس وأجسادهم الهزيلة، وفي نفس الوقت، على الأنانية البشعة للسلطة التي تحقق مصالح أقليتها على حساب مصالح وألام عشرات الملايين من المصريين البؤساء، والكارثة الكبرى ان الشعبوية اليمينية والنظام اليميني الحاكم، يعملان كلً على طريقته، لتسليم مقدرات الوطن للأجني مرة اخرى، الشعبويين بالجملة، والنظام بالقطاعي، والصراع بينهم حصراً على حجم قطعة التورتة التي سيحصل عليها كلً منهما من السيد الأجنبي، الأول تحت شعار "الديمقراطية"، والثاني تحت شعار "الوطنية".


ميزان القوى المايل!
لايستطيع أي أنسان ان يعيش من لحظة ميلاده حتى لحظة وفاته، بدون أستعادة "توازنه النفسي"، وكذا المجتمعات!
المجتمع مثل الأنسان، لايستطيع آي انسان أن يهداً ويتمتع بالصحة النفسية ويتقدم، الا بأستعادة أهم شيء في حياته، منذ لحظة ميلاده حتى لحظة مماته "توازنه النفسي"، بعض الأفراد الذين لا يستطيعون ان يدافعوا عن أنفسهم في مواجهة كل ظلم أو أعتداء مستمر، لا طاقه لهم به، يحاولوا ان يستعيدوا "توازنهم النفسي" بأدمان الخمر او المخدرات او القمار او الجنس او الكذب او حتى النصب او السرقة، الخ، وكلها علاجات مرضية، بخلاف أضرارها، فهى قصيرة المدى يعود بعدها الشخص لفقدان "توازنه النفسي" مرة اخرى، فيكرر ما كان يفعله، ولكن بجرعات أكبر .. ويظل هؤلاء الافراد في حالة مرضية دون علاج.
لا يمكن لأنسان فاقد لـ"توازنه النفسي" ان يتحقق أو يذوق طعم السعادة او الحب.

هكذا المجتمع، في مواجهة القهر والظلم والعدوان المتكرر، السياسي أو الأقتصادي او الاجتماعي او الثقافي، الخ، والذي لا طاقة له به، او بتعبير أدق، هكذا يشعر بعجزه وضعفه وعدم قدرته على مقاومة الظلم ورفع الأعتداء عنه، يترسخ هذا الشعور "الايمان" بالعجز في وجدانه الجمعي، لذا يحاول أن يستعيد "توازنه النفسي/ الأجتماعي"، بتبني السلبية الجماعية والمجتمعية، او الألتحاقات بذيل الجماعي او الجهات او الجماعات او الفئات او الأجهزة التي تمارس كل هذا الظلم والقمع، باحثاً لنفسه عن حل فردي، فيفقد صلته الأنسانية بالأخرين وبالمجتمع، أي يفقد الصفة التي تميزه كأنسان .. ويظل المجتمع في حالة مرضية دون علاج.
لا يمكن لمجتمع فاقد لـ"توازنه النفسي/ الأجتماعي" أن يتقدم أبداً.

في مصر، كما في غيرها، يمارس الظلم والقمع من أعلى الى أسفل، فتراكمت عبر السنين الجرائم، والكثير المجرمين والكثير الكثير الكثير من الضحايا ..

ما السبيل الى أستعادة المجتمع المصري لـ"توازنه النفسي/ الأجتماعي" حتى يصبح مجتمع صحي يمكنه ان يتقدم؟!
هل يمكن تطبيق "العدالة الأنتقالية" في مصر، في ظل ميزان القوى الحادث؟!.
لن يقبل المجرمون ان يعترفوا بجرائمهم، وأن يدفعوا ثمن هذه الجرائم، وهم الطرف الأقوى في ظل ميزان القوى الحالي، كما لن يقبل الضحايا بأن لا يدفع مجرموهم ثمن جرائمهم، ولكنهم متفرقون لا يستطيعوا ان يجبروهم على دفع الثمن، في ظل نفس ميزان القوى الحالي.
لا حل للأنسان المصري والمجتمع المصري، الا بتعديل حال ميزان القوى المايل.


علم الثورة!
اذا ما كان السياسيين المتدينين ألاعلميين، يأخذون في ثورتهم بالأسباب، وفقاً لتعبيرهم.
ألا يجدر بالسياسيين الذين يدعون أنهم علمانيين ، ان يأخذوا في ثورتهم بالعلم؟!.
الثورة علم


الهدف الأسمى للأغراق بالديون، اقتناص الأصول!
المغزى الحقيقي من الأغراق بالديون ليس هو تحصيل أقساط فوائد القروض، أو حتى أقساط أصولها، كما يروج المضللون أو الحمقى، وأنما الهدف الأعمق هو خلق العجز عن السداد، وبالتالي الأستحواذ على الأصول، لذا كان الأغراق ضرورة، وليس الأقراض وحسب.
ولسان حال رأس المال المالي اليميني العالمي، يقول:
"ليه نكتفي بحلب البقرة، لما ممكن نستحوذ على البقرة ذاتها".
"لو لم يكن هناك عجز عن السداد، لاخترعناه".
"الاستيلاء على الاصول هدفنا الآسمى".
هذا هو الأقتصاد السياسي.
....................

*النخبة الذيلية!
7 عقود من الأنحدار، سلسة متصلة من الصفعات، وتأبى ان تعترف بمشاركتها في مسئولية الأنحدار،
وان ضعفها في ذيليتها!.


* لا تضع العربة أمام الحصان!
لا تدعو الناس للنزول بالملايين، وتقول بس ينزلوا، وبعدين نشوف حنعمل ايه!.
الثورة عمل علمي وليس عشوائي.


* معلومه فاضحة
هل تعلم ان نجيب ساويرس هو أول شخص يسمح له الأحتلال الأمريكي للعراق بأنشاء أول قناة تلفزيونية "عراقية" بعد الأحتلال!.
.......................

* نجيب ساويرس لبايدن:
قائد خط انتاج عملاء منزوعي الشرف، يافندم.
....................

* لن يأتي من السير وراء العملاء المغرضين سوى الخراب، مدفوع الثمن.
....................

*السير خلف قيادات انتهازية، لا يصل لمكان،
انه كالسير خلف ظلال.
....................

*الأستغلال المحمي بالقمع لا يظهر اي رحمة،
ولن يقهر بالرحمة.
....................

*الرجاء لا يمنح القوة،
القوة لا تسترجي.
....................

*السعادة تتطلب تمرداً
....................

*الأتحاد الأفريقي يدافع عن عملاء الأستعمار في أفريقيا، حماية للديمقراطية!
....................

*أنقلاب عسكري في الجابون!
شعوب افريقيا بين مطرقة قرون من النهب الأجنبي "الديمقراطي"، وبين سندان الحكم العسكري الديكتاتوري.
....................

*طرد الأستعمار الفرنسي من أفريقيا.
....................



نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 25 ملف: ميليشيا ساويرس الأعلامية!
- فيسبوكيات 24 الأنقلاب على الطريقة الأمريكية!
- بدون سذاجه!
- لن يأتي من وراء الحمقى والعملاء، خيراً.
- الطريقة الأمريكية، لتفكيك الدولة المصرية!
- الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم في مصر، عليه ان يطلع على سر ا ...
- المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-
- -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمر ...
- فريدمان لص -سارق للأفكار-! لقد بنى نظريته -النيوليبرالية الا ...
- نقد النقد التجريدي التحليل السياسي، اللاسياسي!
- تحديث: اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
- فيسبوكيات 23 المستهدف تفجير مصر من الداخل!
- فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذ ...
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...
- حلم الأشتراكي الأنتهازي المجنون! وجين القن في المدينة.
- دعاوي -عدم التدخل- الزائفة!


المزيد.....




- -الإمارات تقف بجانبكم-.. محمد بن زايد يجري أول اتصال بأمير ا ...
- الجيش الإسرائيلي يطالب بإخلاء مناطق في شمال غزة وشرق رفح فور ...
- توسك يبحث عن بصمات روسية بيلاروسية على الحدود عقب فرار قاض ك ...
- صحيفة تركية تحذر من قرب اندلاع مواجهة نووية بين روسيا والأطل ...
- هل يساعد الذكاء الاصطناعي في منع انقطاع الكهرباء في المستقبل ...
- نيوزيلندا تتخذ إجراءات عاجلة لمواجهة العاصفة الشمسية الجيومغ ...
- رئيس بنما يتعهد بإغلاق أحد أكثر طرق الهجرة ازدحاما في العالم ...
- أكثر من 200 قتيل جراء فيضانات في شمال أفغانستان
- كاميرا الجزيرة ترصد آثار قصف إسرائيلي على حي الصبرة بغزة
- استشهاد سيدة وعدد من المصابين بقصف منزل في مخيم النصيرات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 26 هل يجرؤ السيسي؟! وفضح النقد التجريدي!