أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-















المزيد.....

المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7703 - 2023 / 8 / 14 - 04:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فيسبوكيات 24


لا شروط مسبقة للنضال


المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو "التقسيم مجدداً !"
فكما في الوحدة قوة، ففي التقسيم ضعف، والضعف هو الوضع الأمثل والفرصة التي يجب اغتنامها، او تصنيعها تصنيعاً، من أجل المزيد من الاستغلال والنهب والقمع.
وألا لماذا لم تقسم الولايات المتحدة الى خمسين دولة، حتى الان؟!

لمن لا يرى، او لا يريد ان يرى، عليه ان يرى ان من يرسل الشباب من أبناء شعبه ليقتلوا على بعد ألاف الكيلومترات من أجل أطماعه الأستعمارية، لن يتورع عن فعل أي شيء في أي شعب، مهماً كانت بشاعته ولا أنسانيته.

عليه ان يدرك ان الذي ينفذ على الارض منذ عقود هو مبدأ "التقسيم مجدداً"، وفقاً لأرادة النسخة الأحدث من القوى الحاكمة لعالم اليوم، عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، وفقاً لأرادتهم "النيوليبرالية الاقتصادية"، تحالف الشركات الكبرى مع الحكومات الكبرى "الشركاتية"، بقيادة رأس المال الامريكي، والتي لن تستثني منطقة او بلداً من "التقسيم مجدداً"، وليست فقط الدول الضعيفة، بل أيضاً، الدول الكبرى بما فيها روسيا والصين، حتى الدول الرأسمالية المتقدمة المشاركة في التحالف القائم، غير مستثناة، فقط مؤجلة لحين الانتهاء من الدول خارج التحالف، حتى الولايات المتحدة سيأتي عليها الدور ولكن في اخر القائمة، وقبل ان تندهش وتستنكر، عليك ان تدرك ان التحالف العالمي القائم، الحاكم، بين الشركات الكبرى والحكومات الكبرى،"الشركاتية"، القيادة فيه، وواضع السياسات له، والمهيمن عليه هو رأس المال المالي اليميني، اي القيادة للـ"الشركات الكبرى"، بقيادة رأس المال المالي الامريكي، والتي تبلغ ميزانية كل شركة من شركاته الكبرى اضعاف ميزانية العديد من دول العالم، ومجموع ميزانيات هذه الشركات مجتمعة يوازي او يفوق ميزانيات كل حكومات العالم مجتمعة، ومع ملاحظة ان معظم المسئولين الكبار في الحكومات الكبرى، هم أما كانوا موظفين سابقين في هذه الشركات قبل انتقالهم للمنصب الحكومي، او ان مكانهم محجوز في هذ الشركات فور تركهم للمنصب الحكومي، وطبعاً هذه الصفة المزدوجة يتمتع بها ابناء واقارب واصدقاء المسئول الحكومي، وبناء على ذلك، وبواسطته، تحولت الحكومات الكبرى، وفقاً لفلسفة النيوليبرالية الاقتصادية/ الثقافية، الى مجرد ادارة من أدارات هذه الشركات، وتحولت وظيفتها الأساسية الى مجرد سير ناقل للأموال من الخزينة العامة، "أموال المواطنين دافعي الضرائب"، الى خزائن هذه الشركات الكبرى، من خلال عقود المقاولات التي تقدر بالتريليونات سنوياً، والتي تنفذ بها نفس الادوار السابقة التي كانت تقوم بها الدولة، ما قبل "الخصخصة"، في كافة المجالات دون استثناء، بمن فيها التكنولوجيا والمراقبة والأمن والدفاع، كمخرج في مواجهة الأزمات الدورية للنظام الرأسمالي العالمي.

ان من يرسل الشباب من أبناء شعبه ليقتلوا على بعد ألاف الكيلومترات من أجل أطماعه الأستعمارية، لن يتورع عن فعل أي شيء في أي شعب، مهماً كانت بشاعته ولا أنسانيته.
المبدأ الحاكم للنظام العالمي هو "التقسيم مجدداً"!.

.....................
*ما يجري في المنطقة، ليس خطة يهودية صهيونيه، فهى توظف كما كل شيء اخر، لتحقيق مصالح رأس المال المالي العالمي اليميني المهيمن.
...................

*ان النظام الرأسمالي العالمي يوظف ويؤجج كل الصراعات، بما فيها الدينية، لحرف نضال الشعوب ضده.
الدولار ليس له وطن ولا دين.
..........................

* المطالب الفئوية ليست جريمه!
مصر بين سندان ثلاث قوى يمينية محلية، ورابعة، مطرقة رأسمالية يمينية عالمية مهيمنة!
الثلاث قوى المحلية "السندان"، يجمعها عامل مشترك واحد، وهو أسترضاء القوى العالمية "المطرقة"، وتطبيق قانون "السلطة مقابل استقلال الوطن"، مقابل جزء من الغنيمة.
القوى الرابعة "المطرقة" الرأسمالية اليمينية العالمية المهيمنة هى تحالفات الشركات الكبرى مع الحكومات الكبرى بقيادة رأس المال الامريكي عالمياً، والنفوذ الأستثنائي الاسرائيلي أقليمياً.


اما القوى المحلية الثلاث "السندان" فهى:
1-سلطة يوليو المتدة لأكثر من سبعة عقود، بدأت وطنية ديكتاتورية حتى 67، ووصلت مع تصاعد وأشتداد أزمتها الناجمة بالأساس عن انانيتها التي جعلتها من اليوم الاول تصادر حق المجتمع المدني في التنظيم المستق، المجتمع المدني الحامي الحقيقي و الوحيد للوطن،لتصل الى قانون "السلطة مقابل استقلال الوطن".

2-قوى الاسلام السياسي "الاخوان/السلفين"، هى لاتختلف عن القوى الاولى سوى انها فاشية دينية بدل الفاشية العسكرية، وتتفق معها انها مستعدة على الدوام لنفس القانون "السلطة مقابل استقلال الوطن"، وأنهما ايضاٌ، يمثلان معا قوى يمينية، من حيث الفلسفة والقيم، والمنهج والسياسات الأقتصادية.

3-قوى رأس المال الخاص اليمينية، بخلاف ان جل تراكم ثروتها تمت من خلال عمليات فساد مع السلطة، فهى ترتبط ارتباط عضوي مع القوى العالمية الرأسمالية اليمينية المهيمنة، - وهذا مصدر قوتها -، فهى عميلها المحلي وامتدادها العضوي داخل الوطن، يعمل من خلال شبكة علاقات واسعة ممولة بسخاء في الاوساط الاكاديمية والاعلامية والصحفية والثقافية والفنية وحتى الرياضية، يعمل على استمرار وتوسع هيمنة القوى العالمية على كل مقدرات الوطن والمنطقة، "حصان طرواده"، مقابل عمولات سخية، سواء مباشرة او على هيئة توكيلات وحصص ومقاولات ومشاريع، ويسعى مؤخراٌ مع أشتداد ازمة النسخة الاحدث من سلطة يوليو الممتدة، يسعى للوصول للسلطة "التيار الحر" لتطبيق نفس القانون "السلطة مقابل استقلال الوطن".
...................

*المناشفة المصريون الجدد!
ثمن المنصب ! (1)
عندما يدفع المثقف ثمن المنصب.
احمد السيد النجار، نموذجاً.
".. هكذا يذهب د. عبد الخالق فاروق الاقتصادى اليسارى، الى المعتقل، ويذهب احمد السيد النجار الاقتصادى اليسارى ايضاً، الى مقعد رئيس مجلس ادارة مؤسسة الاهرام!."
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=645606
...................

* هؤلاء العلمانيون الجدد، ومواقفهم الطائشة!
يعلنون رفضهم للأقصاء، ثم يمارسونه!،
ان تهاجم خصوم النظام، آامن وأربح من مهاجمة حلفاؤه.

يعلنون رفضهم للأقصاء، ثم يمارسونه!
طبعاً، ان تهاجم خصوم النظام، آامن وأربح من ان تهاجم حلفاؤه،
حتى لو كان هؤلاء الخصوم، لا يستغني عنهم النظام نفسه، أبداً،
ليصبح جوهر هجومك عليهم، هو مساعدة النظام في مزيد من السيطرة عليهم، لا أكثر.

الخلل المنهجي الأساسي لدى العلمانيون المصريون الجدد في موقفهم من تيار الأسلام السياسي، هو التعميم، أي التعامل معهم على اعتبار أنهم كتلة واحدة صماء، وبالتالي رفضهم كلياً، وعلى هذا الاساس لا يتم رفضهم بأعتبارهم يمثلون مصالح طبقة او طبقات مستغلة معادية ومتناقضة مع مصالح باقي المجتمع، بل على أساس أنهم يمثلون فكر يميني رجعي معلق في الهواء، لتتحول القضية من صراع مصالح، كما هو حقيقته في التمثلات اليمينية "الطبقية" فقط، لهذا الفكر، لتتحول القضية الى مجرد خلاف ثقافي.

تيار الاسلام السياسي ليس طبقة أو تحالف طبقي تجمعهم مصالح طبقية مشتركة يدافعون عنها، انما ما يجمعهم هو فكر "عقيدة" ممثلة في شرائح من معظم ان لم يكن كل طبقات المجتمع رأسياً، وان بنسب مختلفة في كل طبقة. ولكونهم ليسوا طبقة او تحالف طبقي تتناقض مصالحه مع باقي طبقات المجتمع، يصبح من الوارد، بل من الواجب، التعامل معه على انه فكر "عقيدة" يمكن التعامل مع الشرائح والمجموعات ذات الفهم والتوجه التقدمي للفكر "العقيدة" الدينية، منهم، وهنا يأتي معنى الواجب، في عدم تركهم نهماً لسطوة الفكر اليميني الرجعى لشرائح أخرى منهم.

وبخلاف هذا الخلل النظري للعلمانيون الجدد، في التعامل مع تيار الأسلام السياسي ككتلة صماء، فهو أيضاً، مستحيل عملياً، حتى ولو افترضنا جدلاً، ان هؤلاء العلمانيون الجدد قد أقترحوا وتمكنوا من تنفيذ مقترحهم بـ"رميهم في البحر"، أو في "أفران الغاز"، حتى هذا لن يحل المسألة، لأنهم، فرضاً، قد قاموا بقتل مجموعة من البشر، وبقي الفكر "العقيدة" التي تتوالد.

"على كل من يعمل او يؤيد الاأقصاء السياسى لآى فصيل مجتمعى، لأسباب تميزية، دينية او عرقية اوجنسية .. الخ، عليه ان يعلم ان مكونات المجتمع لا يمكن حذف اياً منها، ألا اذا تمت عن طريق أرتكابً جرائم مؤثمة وفقاً للمواثيق الدولية، جرائم ضد الأنسانية، جرائم التطهير العرقى، حيث تدين القوانين الجنائية فى العديد من البلدان، أعمال الأبادة، بواسطة تعريفات تشمل "الفئات السياسية" او "الفئات الأجتماعية"، بشكل واضح على أنها: "محاولة أقصاء متعمدة لفئة من الناس تشكل حاجزاً أمام مشروع سياسى معين." .. وقد توسع القانون الفرنسى أكثر من ذلك ليعرف الأبادة على انها خطة لتدمير "أى فئة قد تتحدد بأى نوع معين من المعايير"؛ لأقصاء لآى فصيل مجتمعى، ولأقصاء لآىً من أسس الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة.".
"الشرايين المفتوحة لامريكا اللاتينية"
ادواردو جليانو.
..................

*عندما يعدل ميزان القوى لصالح الشعب بأمتلاكه لقيادة سياسية واعية ومنظمة، عندها فقط، لا يمكن لأي نظام ان ينهب او يقهر الشعب.
..................

*طب ياجماعة اتوحدوا وراء مرشح مدني واحد (2012)؟!
ابداٌ، انا الرئيس "المدني المنتظر"!!
ثم المحلل (2014!!(
هل من جديد "مدنياً" (2024)؟!

المعارضة المصرية تحاول جاهدةً تجاوز الانقسامات
https://www.jadaliyya.com/.%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8...
.......................

*الدول الأفريقية أغنى من الدول الأوربية، والأولى ينتشر فيها الفقر، والثانية الرفاهية، ببساطة لأن الثانية سرقت الأولى على مدى قرون.
........................

*منذ متى لم تجرى أنتخابات محليات "بلديات" في مصر؟!
......................

*الحكومة لا تصبح حكومة عندما تعمل لصالح الشعب وليس للأسياد المستغلين، عندها ينتفي الأستغلال والقهر، وتنتفي الحاجة لحكومة أصلاً.
....................

*بذل العرق في التدريب، يوفر الدماء في المعركة"
أستنكافك عن الانخراط في المعارك الصغرى،
يضمن لك الهزيمة المحققة في المعركة الكبرى.
........................

*قتل في الحرب الأستعمارية الثانية أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسان، أربعين مليون أنسا
.................

*مازال الكثير من المحللين في العالم يعتقدون ان هدف "الحرب العالمية على الارهاب"، محاربة الارهاب، وليس نشره!!
هل هو عمى ام عمالة؟!
....................

*ان من يؤيد نظام بوتين بأعتباره أمتداد للنظام الأشتركي، هو مخطأ تماماً، نظام بوتين ليس نظام أشتراكي ديمقراطي، وأن كان يستثمر بعضً من ميراثه، نظام بوتين رأسمالي يميني قمعي، وطبعاً، هذا لا ينفي أن الهدف الأجرامي النهائي للنظام المالي اليميني العالمي المهيمن، هو تقسيم اكبر دولتين مساحة وتعداداً، روسيا والصين، كما كل دول العالم الاخرى.

لقد نجح النظام الرأسمالي المالي اليميني العالمي النيوليبرالي، في تحويل روسيا والصين الى أحدث وأكبر مستعمرتان رأسمليتان في العالم، ففي الصين في عام 1989، كانت الصدمة الناتجة عن مجزرة ساحة تيانامين وما تلاها من توقيفات بحق عشرات الالاف من الناس، هما اللذين حررا يدي الحزب الشيوعي كي يقوم بتحويل معظم البلاد الى منطقة تصدير واسعة النطاق اكتظت بالعمال الذين غلبهم الرعب الشديد، فمنعهم من المطالبة بحقوقهم. وفي روسيا عام 1993، كان قرار بوريس يلتسن ارسال دبابات لقصف مبنى البرلمان وحجز قادة المعارضة، هو الذي مهد الطريق امام الخصخصة الجنونية، التي انتجت طبقة "الاوليغارشيا"، الذائعة الصيت.
.................

*قيس ونجلى، انفصلا
..................

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمر ...
- فريدمان لص -سارق للأفكار-! لقد بنى نظريته -النيوليبرالية الا ...
- نقد النقد التجريدي التحليل السياسي، اللاسياسي!
- تحديث: اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
- فيسبوكيات 23 المستهدف تفجير مصر من الداخل!
- فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذ ...
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...
- حلم الأشتراكي الأنتهازي المجنون! وجين القن في المدينة.
- دعاوي -عدم التدخل- الزائفة!
- ايمان البحر درويش، وتيار الأسلام السياسي، و-ولا تقربوا الصلا ...
- هل يمكننا حقاً أجهاض مشروع تقسيم مصر، بدون نزول الناس بالملا ...
- ضد دعوة الناس للنزول بالملايين للشوارع والميادين!
- فيسبوكيات21 زفة العريس .. -العروسه للعريس، والجري للمتاعيس-!
- فيسبوكيات 20 30 يونيه -ثورة- سابقة التجهيز!
- فيسبوكيات 19 سؤال اللحظة! حال قيام انتفاضة كبرى، ما هى درجة ...
- فيسبوكيات 18 درس اخر عن خطورة الميليشيات! درس السيسي، درس ال ...


المزيد.....




- شاهد كيف علق ناصر القدوة على موقف إدارة بايدن من الحرب في غز ...
- -تايمز-: المسيّرات الروسية حرمت البريطانيين والإستونيين من ه ...
- فستان ميغان ماركل في نيجيريا يثير الجدل! (صور)
- متطوعو محاربة الجريمة... سلاحهم الصفارات والسياط
- عشرات القتلى جراء الفيضانات وتدفق الحمم البركانية في إندونيس ...
- قلق أوكراني بعد تعيين بيلوسوف وزيرا للدفاع الروسي
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /13.05.2024/ ...
- إسبانيا.. الانفصاليون يخسرون انتخابات كتالونيا
- -تحت أنفاق من 15 طابقا-.. معلومات استخباراتية تلمّح إلى مكان ...
- بعد مشاجرة.. قتلى وجرحى خلال حفل بولاية ألاباما الأميركية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - المبدأ الحاكم للنظام العالمي الأن هو -التقسيم مجدداً!.-