أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمريكية.















المزيد.....

-التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمريكية.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7699 - 2023 / 8 / 10 - 04:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فيسبوكيات 23


الأشياء الجميلة التي نآملها،
تستحق الموت من أجلها، وأيضاً، الحياة.


خطوات وتكتمل"الفوضى الخلاقة"!
بعد أفغانستان والعراق وسوريا واليمن وليبيا، وقبلهم وبعدهم السودان، وعلى الطريق لبنان وتونس، والجائزة الكبرى مصر، (والاردن مع مصر، الوطن البديل) .. وفائض ثروة دول الخليج يسمح بتأجيلها الى اخر القائمة.

الغرض مرض، واحياناً عمالة!
من لم يرى حتى الأن كل الخطوات التي تنتزع من مصر كل مصدر قوة، وأهمها أراداتها السياسية، بالأجهاز على قوتها الناعمة، سينما، أغنية، كتاب، نشر، تعليم، ثقافة، الخ، والتفريط في حقوق مصر في مياهها الاقليمية والاقتصادية، غاز ونفط ..

ومباركة أنشاء السد الاستعماري "النهضة"، وهدفه الجوهري تفكيك نظام الري المركزي، حتى يمكن تفكيك السلطة المركزية "الدولة السياسية"، وتغيير معدلات ومقادير ماء نيل مصر، لتفقد وظيفتها كمادة لاصقة "لحام" لأقاليم مصر المتماسكة والموحدة عبرالاف السنيين ضد كل عوامل التفكك الداخلية والخارجية.

وأعتناق عقيدة "الحرب العالمية على الارهاب"، التي تهدف بخلاف نشر الأرهاب من اجل المزيد من الأرباح لحكام العالم وعملاؤهم، فان هدفها الجوهري هو تفكيك الجيش المركزى، بالمليشيات المسلحة او بالاأنقلابات العسكرية، الخ، وعندها يمكن تفكيك السلطة المركزية، "الدولة السياسية".
كل ذلك بخلاف تدمير عملتها الوطنية وبيع ثرواتها الوطنية والقومية، ورفع يد الدولة عن السوق تخطيطاً وانتاج ورقابة، والتحجيم الشديد لدور الدولة الأجتماعي، تعليم، صحة، سكن، طاقة، مياه، مواصلات عامة، الخ، تنفيذاً لأملاءات الذراع التنفيذي للرأسمال المالي اليميني العالمي الحاكم، صندوق النقد والبنك الدوليان.
من لا يرى في كل ذلك حتى الأن سوى انه مجرد "فشل اداري"، فلا أمل فيه ان يرى، اما لأنه مريض بالعمى، ميؤوس منه، او عميل مأجور.


ان الذي لا يريد ان يسمع، يتصنع الصمم!
ولا كلمه ولا حرف عن تلك الجهة التي تفرض على كل شعوب الارض سياسات التجويع والبؤس، السياسات "النيوليبرالية الأقتصادية" المجرمة، التي تنفذها الانظمة المحلية، والتي ينفذها النظام المصري مرتكباً نفس الجرم في حق الشعب المصري، أنهم لا يذكرون هذا المجرم الأصلى لا بكلمة ولا بحرف في كل "نقدهم الشجاع"، ويكتفوا بنقد الفرع المنفذ فقط!، ليس لأنهم أصماء، ولكن لأنهم حريصون كل الحرص على المصالح والعمولات والهبات والمكافئات التي تمنحها هذه الجهة الأصلية، المجرم الأصلي، مباشرة بتوكيلات او مشاريع او مقاولات فرعية او من الباطن لعملاؤهم ممن يسموا بـ"رجال اعمال"، أو لصبيانهم عن طريق وكلاؤهم وعملاؤهم المحليين او الاقليميين، متغافلين عن الحقيقية البسيطة والواضحة وضوح الشمس، بأن مجرد تغيير المنفذ، مع استمرار نفس سياسات المجرم الاصلى، الذي لا يتعرضون له في "نقدهم الشجاع" بكلمة او حرف، ان ذلك لا يعني سوى أستمرار نفس سياسات التجويع والبؤس للشعوب، مع مجرد أجراء بسيط، تغيير المنفذ بمنفذ اخر، ووفقاً لخبرتنا التاريخية منذ 52، دائماً ما يكون التالي اسوأ، طالما ظلت نفس السياسات المجرمة حية تسعى .. لقد أضيف نقد "النيوليبرالية الاقتصادية" وفضحها، الى قائمة "تابوهات" "نقدهم الشجاع"، لتنضم الى مفردات القوادة لنخبة العمالة او الغفلة!.
...................

* أحترسوا ..
ليس كل نقد هو لوجه الله والوطن، بعضه لصبيان عملاء الرأسمالية العالمية التي تتلمظ على مصر مقسمة ليسهل ابتلاعها وهضمها، وهم على منوال متلازمة "السلام والرخاء" الساداتية الوهمية، التي عايشتوا حقيقتها، ها هم يروجون على نفس المنوال للنصباية الأحدث، متلازمة "الديمقراطية والرخاء"، التي تكتون بنار بشايرها وهى مازالت في بداياتها، ذلك بسبب سلطة مطيعة مع الخارج قمعية مع الداخل، حرصاً منها على استمرار أنفرادها بالسلطة والثروة، بأنانيتها البشعة، على حساب شقاء الشعب وبؤسه، الذي رغم نار كل شقاؤه وبؤسه الحالي فهو لا يقارن بأي شكل من الاشكال مع حجم وكيفية جحيم النار المستعرة المقتربة جداً، حال الأستمرار، سلطة ومعارضة، بالسير على نفس المنوال.
.................

* ليست أوهام شيفونية!
" .. ولذلك ليس من قبيل الصدفة قط أن معظم معارك مصر الحربية الفاصلة، سواء منها المنتصر او المهزوم، انما دارت على ارض الشام وفى ربوعه حسمت، ومعها حسم مصير مصر، يصدق هذا إبتداء من شاروهن الهكسوس وقادش تحتمس، الى قرقميش البابليين وحطين صلاح الدين وعين جالوت قطز، حتى مرج دابق الغورى وحمص ونصيبيين محمد على، ومن المثير اللافت ان هذه المواقع جميعاً تتنض فى دائرتين أساسيتين: أقصى شمال الشام على تخوم آسيا الصغرى، (من عندنا، ومن هنا اهمية أفغانستان) وجنوبه الفلسطينى فى دائرة الاردن، لقد ادركت مصر منذ خيتا والحيثيين على الأقل ان الشام هو خط دفاعها الطبيعى الاول، بل وادركت مغزى طوروس بالذات لامنها قبل ان يؤكد ذلك جنرالات الاستعمار البريطانى بآلاف السنين
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان،
جمال حمدان.
..................

* في زمن الأستعمار العسكري كان "الأستقرار" يؤمن الأرباح، وكان تعبير "الأستقرار" تسمعه من الأعلام المسيطر عليه، ليل نهار، أما الأن لم تعد تسمع تعبير "الأستقرار" ألا لماماً، وحل محله تعبير "الأرهاب"، لأن الأن في زمن الأستعمار الأمبريالي، الأقتصادي/ الثقافي، فان الأضطرابات والفوضى الداخلية، وأنتشار صراعات الجماعات المسلحة الداخلية او البينية، بواسطة "الحرب العالمية على الارهاب"، وأنتشار الحروب المحلية والحدودية البينية والأنقسامات الديموجرافية، بتغذية وبواسطة الجهود الأستخباراتية، تؤمن المزيد من الهيمنة الأمبريالية بالأنشغال بالصراعات المحلية، ومن ثم المزيد من نهب ثروات البلاد، بالأضافة للمزيد من الأرباح من أنتعاش مقاولات معدات ومستلزمات الحروب والأمن، وأدوات وأجهزة المراقبة حتى في الدول التي ليس بها صراعات مسلحة أو حتى أضرابات، بدواعي تعزيز الشعور بالأمن مع نشر رهاب الأرهاب أكثر فأكثر بواسطة أعلام "الحرب العالمية على الارهاب"، أو من مقاولات الأغاثة "الأنسانية" العاجلة، أو من مقاولات أعادة بناء ما دمرته الصراعات المسلحة والحروب الحدودية والبينية والأنقسامات.

"كما لا يوجد طريقة لطيفة ورقيقة لاحتلال الشعوب رغم اراداتها، ما من طريقة رقيقة سلمية لسلب ملايين المواطنين ما يحتجون اليه ليعيشوا بكرامة"، لا توجد سوى طريقة "التطهير السياسى العنيف" الذى تليه عملية التنظيف التى تقوم بها فرق حقوق الانسان، كما تنبأ رادولف والش ": "ستختطف ارواح كثيرة بعد، عن طريق "البؤس المخطط له"، اكثر منه عن طريق الرصاص".
في الأضرابات والحروب والأنقسامات سبع فوائد.
..................

* هل يمكن لشركة عائلية محلية، ان تتنازل عن منجم ذهب استحوذته أجيال ورا أجيال، ألا لو صاحبها مجنون، أو اجبر لصالح شركة أجنبيه؟!.
.......................

* كل خبرتنا التاريخية في مصر منذ 52،
ان القادم اسوأ من السابق،
طالما لم تتغير معادلة ميزان القوى.
......................

* لم يكن من الممكن الوصول الى ما وصلنا اليه الان، بسلطة مستبده فقط، بل حتمياً، وبمعارضة مفسدة ايضاً!.
....................

* من لا يدرك ان فساد النخبه هو فى جانب منه، من صنع السلطه، فقد فاته نصف الحقيقة.
....................

* حماقة يمليها اليأس!
هؤلاء الحمقى الذين بدافع من اليأس، يتوقعون تغيير عظيم، دون ان يوفروا الحد الأدنى من الأستعداد!.
.....................

*"في الهم مدعية، وفي الفرح منسية"!
في حين انه بالأمس فقط، حقق الأثرياء ارباح طائلة من قرار المركزي برفع الفائدة أنصياعاً لـ"صندوق النقد"، حيث حققت 10 سندات مصرية أعلى مراكز لمؤشر بلومبرج!.

في نفس الوقت، يرتفع التضخم الذي بلغ 200% وفقاً لتقديرات بعض الخبراء، وهو ما يقع على كاهل فقراء مصر "الأغلبية" بوقع أشد.

وبينما يسجل بند دعم الكهرباء صفراً في الحساب الختامي لأعوام 2019-2020 و2020-2021، وبعد ان ألغت الحكومة في 2020 الدعم بالكامل عن الاستهلاك المنزلي الذي يتخطى 650 كيلووات ساعة شهرياً، ليحصل على الكهرباء بالتكلفة الفعلية، نجد أبتكار حكومي عجيب غريب اسمه "الدعم التبادلي" يجبر المواطن على دعم شقيقه المواطن في فاتورة الكهرباء، مرتين؟!!.

بعد ان ثبت بالوثائق ان الحكومة المصرية ألغت دعم الكهرباء بشكل كامل منذ ثلاثة اعوام!، فمن العجائب في مصر هذا المفهوم المتفرد للحكومة المصرية لمعنى "شركاء الوطن"، فالحكومة المصرية بعد ان ألغت في 2020 الدعم بالكامل عن الاستهلاك المنزلي الذي يتخطى 650 كيلووات ساعة شهرياً، ليحصل على الكهرباء بالتكلفة الفعلية، الا انها ابتكرت ابتكار عجيب غريب اسمه "الدعم التبادلي" في اسعار الكهرباء!، والذي ليس له مثيل في العالم، والذي يعني ان الآسر التي تستهلك اكثر من الف كيلووات ساعة كهرباء شهرياً يدفعون أكثر من سعر تكلفة الكهرباء التي استهلكوها!، وهذا "الدعم القسري" مفترض انه لصالح دعم الشرائح الأقل استهلاكاً!، اي ان جزء من الشعب لا يعاني فقط من اعباء غلاء المعيشه، بل يشارك - دون اخذ رأيه - في تحمل اعباء غيره من الشعب الذي يستهلك اقل من الف كيلو وات ساعة شهرياً!!، المفترض ان اي دعم تقدمه الحكومة لفئات من الشعب مصدره من الضرائب التي يدفعها المواطن، والذي مطلوب منه في هذه الحالة ان يدفع "ضرائب + دعم"!، اي يدعم الدعم مرتين!، انه تمييز ضد المساواة بين المواطنين بالمخالفة للدستور.

وبالرغم من كل ذلك مازال الشعب يعاني من انقطاع متكرر للكهرباء، مع ان الغالبية العظمى منه لا يمتلك مكيفات، وطبعاً، ولا مولدات كهرباء خاصة مثل الاثرياء.

"يقنع الأثرياء أنفسهم بأنهم اكتسبوا ثروتهم من خلال الجدارة ، متجاهلين المزايا - مثل التعليم والميراث والطبقة - التي ساعدت في تأمينها. يبدأ الفقراء في إلقاء اللوم على أنفسهم بسبب إخفاقاتهم ، حتى عندما لا يستطيعون فعل شيء يذكر لتغيير ظروفهم.".
جورج مونبيوت،
كاتب وناشط سياسي بريطاني.
...................

* تعاتب "أمريكا" تلهيك،
واللي فيها تجيبوه فيك!
أمريكا بتقول على روسيا الأمبريالية!!.
......................

*هل يمكن ان تولد جمهورية جديدة بدون ثورة؟!

هل يمكن ان تولد جمهورية جديدة لمجرد بناء مدينة جديدة، العاصمة الادارية الجديدة مثلاً، أم انها لا تعني سوى تقسيم ديموجرافي علني لمصر؟!.

ان بناء مدينة او عدة مدن جديدة، او انشاء عدة طرق سريعة او كباري، لا يولد جمهورية جديدة، وألا قد عنى بناء مدينة السادات او العاشر من رمضان جمهورية جديدة، او السادس من اكتوبر او العبور قد عنى جمهورية جديدة، او حتى مدينة النوبارية الجديدة قد عنى جمهورية جديدة.

ولان تغيير اسم الشيء لا يغيره، فأن اطلاق أسم الجمهورية الجديدة على الجمهورية القديمة لا يغيرها ويجعلها جمهورية جديدة بل تظل جمهورية قديمة، معرضة للتقسيم على اسس ديموجرافية استعمارية.

الجمهورية الجديدة تولد عندما تنتقل سلطة حكم تحظى بالأمتيازات، من ايدي ممثلي مصالح طبقة او تحالف طبقي، او فئة وظيفية استولت على الحكم بطريقة أستثنائية، وشكلت بسلطتها السياسية مع الزمن، طبقة أجتماعية تحقق مصالحها بواسطة سلطتها السياسية المحمية عسكرياً مثلاً، لذا فأن الجمهورية الجديدة تولد عندما تنتقل السلطة الى ايادي اخرى تعبر عن مصالح اجتماعية اخرى. هذا الانتقال يسمى ثورة سواء بالمعنى المباشر، او بالمعنى السياسي والاجتماعي.
......................

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فريدمان لص -سارق للأفكار-! لقد بنى نظريته -النيوليبرالية الا ...
- نقد النقد التجريدي التحليل السياسي، اللاسياسي!
- تحديث: اجابة لسؤال الساعة: لماذا لا يتحرك الشعب المصرى ؟!*
- فيسبوكيات 23 المستهدف تفجير مصر من الداخل!
- فيسبوكيات22 المثقف عندما يتقمص دور -الأبله-! نخب مصرية، نموذ ...
- اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر! -التيار ...
- كيف تكتشف عميلاً؟! -ماقدرش على الحمار، قدر على البردعة-
- هل تدفع مصر نحو التقسيم حقاً!
- السيطرة على الأرادة السياسية، تأتي بكل انواع الأرباح!
- .. ولكن، من سيحرس الوطن؟! والسؤال الذي لا يجب ان يُسأل: هل ي ...
- حلم الأشتراكي الأنتهازي المجنون! وجين القن في المدينة.
- دعاوي -عدم التدخل- الزائفة!
- ايمان البحر درويش، وتيار الأسلام السياسي، و-ولا تقربوا الصلا ...
- هل يمكننا حقاً أجهاض مشروع تقسيم مصر، بدون نزول الناس بالملا ...
- ضد دعوة الناس للنزول بالملايين للشوارع والميادين!
- فيسبوكيات21 زفة العريس .. -العروسه للعريس، والجري للمتاعيس-!
- فيسبوكيات 20 30 يونيه -ثورة- سابقة التجهيز!
- فيسبوكيات 19 سؤال اللحظة! حال قيام انتفاضة كبرى، ما هى درجة ...
- فيسبوكيات 18 درس اخر عن خطورة الميليشيات! درس السيسي، درس ال ...
- فيسبوكيات 17 ماهى الطبقة/الطبقات الاجتماعية التقدمية المؤهلة ...


المزيد.....




- الدفاع الروسية تعلن حصيلة خسائر القوات الأوكرانية خلال 24 سا ...
- طبيبة تبدد الأوهام الأساسية الشائعة عن التطعيم
- نتنياهو يعيد نشر كلمة له ردا على بايدن (فيديو)
- ترامب: انحياز بايدن إلى حماس يقود العالم مباشرة إلى حرب عالم ...
- إكسير الحياة وطارد الأمراض.. هذا ما تفعله ملعقة واحدة من زيت ...
- المبادرة المصرية تدين الحكم بحبس المحامي محمد أبو الديار مدي ...
- مقابل إلغاء سياسات بيئية.. ترامب يطلب تمويلا من الشركات النف ...
- مسؤول إسرائيلي يكشف آثار تعليق شحنات الأسلحة الأمريكية إلى إ ...
- -حماس- تعلن مغادرة وفدها القاهرة إلى الدوحة
- الملوثات الكيميائية.. القاتل الصامت في سوريا والعراق


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - -التيار الحر- -حصان طرواده- قادمون على ظهر -الدولارات- الأمريكية.