أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 18 درس اخر عن خطورة الميليشيات! درس السيسي، درس البشير/البرهان، درس بوتين!















المزيد.....

فيسبوكيات 18 درس اخر عن خطورة الميليشيات! درس السيسي، درس البشير/البرهان، درس بوتين!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7653 - 2023 / 6 / 25 - 17:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الاشياء الجميلة التي نآملها، تستحق الموت من اجلها،
وايضاً الحياة.


درس اخر عن خطورة الميليشيات!
درس السيسي، درس البشير/البرهان، درس بوتين!
في كل دول حكم الفرد، الديكتاتورية الشمولية، لا يخشى الحاكم احد اكثر من انقلاب قادته العسكريين عليه، فينشأ جيش مواز "ميلشيا"، "حرس وطني او جمهوري" ولكن قطاع خاص يتبع الحاكم الفرد مباشرة، الذي يعمل على دعمه وتقويته بأقصى قدر، وعبر التاريخ، كثيراً ما كان يأتي الانقلاب من الجيش الموازي "حصان طرواده".

بالأمس كانت ميليشيا "الدعم السريع" درس البشير/البرهان، واليوم ميليشيا "فاجنر" درس بوتين. وأول امس كان درس السيسي، حيث نص دستور 2014، قبل تعديله، على حرمان القائد الاعلى للقوات المسلحة "الرئيس"، من سلطة تغيير القائد العام، وزير الدفاع!، نفس التخوف ولكن بشكل عكسي.
دائماً ما يمكن شراء الميليشيا.


*التصويب على بوتين ..
بعد الدور المدمر لمليشيات "الدعم السريع" في السودان، ها هو يجري الان الفصل الاحدث من الانقلاب على بوتين، بطله قائد مليشيات فاجنر، الذي في احدث اتهاماته التي تجاوز فيها كل الخطوط الحمراء، بالتشكيك في صحة قرار بوتين بغزو اوكرانيا بناء على معلومات مضللة من قادته العسكريين!.
هل هذا ما وعد به الغرب على لسان رئيس اوكرانيا بنقل الحرب الى الاراضي الروسية؟!،
ام انها احد مظاهر امراض الحكم الديكتاتوري بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي وظهور الاثرياء "الأوليغارشية" الذين استولوا بالفساد على اصوله؟!
وهذا درس اخر عن خطورة الميليشيات
......................

*ربما اليوم تكون الخطوة الاولى لتقسيم روسيا قد بدأت، كما اكدنا مراراً، ثم الصين، انه عصر تقسيم للدول خارج الحلف الرأسمالي اليميني.
.....................

*المليشيات احد المنتوجات الاساسية للـ"الحرب على الارهاب" لتقسيم الجيوش المركزية، فيسهل تقسيم السلطة المركزية، الدولة السياسية.
..................

*السلوك العام لقائد ميليشيا فاجنر، وتصريحه اليوم بأن اوكرانيا والنيتو لم يكونا يخططا للأعتداء على روسيا، يؤكد انه مدعوم.
..........................

*الميلشيات هى مرتزقة مأجورين، وعلى هذا الاساس يمكن شراء اي مليشيا بعيداً عن بلد المنشأ.
..........................

*بدون تحديد الطبيعة الطبقية للسلطة الحاكمة حالياً، وتحديد الطبيعة الطبقية للسلطة الجديدة المستهدفة، يصبح أي كلام هو مجرد لغو فارغ.
.........................

*ان الانتفاضة لا تخضع لوضع خطة محكمة جيداً، "ماتخرش المية"، انما تخضع لشروط اجتماعية "طبقية"، صنعتها السلطة "الطبقية" القائمة ذاتها.
........................

*سؤال اللحظة!
حال قيام انتفاضة كبرى، ما هى درجة الوعي السياسي المنظم للقوى المدنية؟!
......................

*في اوقات انحسار المد الثوري، يفقد الكثير ايمانهم بالاشتراكية، فيكثر المنظرون التحريفيون. لقد غاب عن بالهم انها مجرد مرحلة تاريخية.
........................

*منذ 52، لم تكن المعارضة النظامية في يوم من االايام، وحتى اليوم، سوى قفا للسياسات الرسمية لسلطة يوليو الممتدة.
.........................

شر البلية ..
الرئيس الفلسطيني بيناشد امريكا، ورئيس الوزراء بيحمل حكومة المستوطنين مسئولية اعتداءاتهم!!.
انعدام الشرف يجلب المهانة
....................

*المهنة الوحيدة التي تنافس مهنة البغاء كأقدم مهنة في التاريخ، هى مهنة القوادة التى تتخذ اشكال مختلفة اهمها شكل العمالة "التعريض".
......................

وفاة حفيد الثائر الروسي تروتسكي عن 97 عاما في المكسيك
أعلنت الحركة الاشتراكية اليسارية المكسيكية وفاة، فسيفولود فولكوف، حفيد الثائر الروسي ليون تروتسكي، في العاصمة المكسيكية مكسيكو عن عمر ناهز 97 عاما.
وقالت الحركة: "توفي حفيد ليون تروتسكي الذي رافق الثوري الروسي في السنوات الأخيرة من حياته، وهو أكثر الناس المتفانيين في الدفاع عن تاريخ جده وأفكاره".
ووصل فولكوف مع جده إلى المكسيك عام 1939، وفي عام 1940، شهد محاولتين لاغتيال جده، من تدبير الديكتاتور الفاشي ستالين، حيث أصيب تروتسكي في الأولى بجروح طفيفة، وقتل في الثانية بفأس، وكان الجزائر ستالين قد قتل معظم افراد تروتسكي بعد نفيهم في المعتقلات.
وكان قد قال لينين عن تروتسكي بعد انضمامه للحزب البلشفي: "ليس هناك بلشفي افضل منه".
ودرس فولكوف الكيمياء وشارك في الحركة الاشتراكية المكسيكية، وعام 1990 افتتح متحف "تروتسكي" في منزل جده في حي كويواكان، وأشرف عليه حتى وفاته.
.....................

*ضد الدولة العسكرية او الدينية!
نعتذر للأصداقاء والزملاء اننا لا نسمح بأي ترويج، مباشر او غير مباشر، لأياً من النموذجان.
.......................

*هزيمة ثورة 25 يناير!
في غياب القوى الأجتماعية، المنظمة سياسياً والواعية بمصالحها، المؤهلة لقيادة تطور المجتمع ككل، كانت الهزيمة.
.........................

*الارهاب لا يفنى ولا يستحدث من عدم!
هناك قوى من مصلحتها شن "حرب عالمية لنشر الارهاب"،
في نشر الارهاب سبع فوائد.
.....................

*لم يكن من الممكن الوصول الى ما وصلنا اليه الان، بسلطة مستبده فقط، بل حتمياً، وبنخبة معارضة انتهازية ايضاً!.
..................

*نجحت سلطة يوليو على مدى سبعة عقود بالعصا والجزرة في خصي معظم النخب، اما الشرفاء فقد فضلوا الابتعاد عن هذا المستنقع، للأسف.
....................

*العاصمة الادارية للـ"الجمهورية الجديدة" اول اعلان رسمي لتقسيم مصر.
..................

القادم اخطر، ومصر في الصدارة
حكم أقصى اليمين الديني المتطرف في اسرائيل!
".. ان كل خطر خارجى يهدد الشام، يهدد مصر تلقائياً وعلى الفور، بل نكاد نقول ان مصير مصر مرتبط عضوياً بمصير الشام عموماً وبالاخص منه فلسطين التى شبهها كيبلنج "بتوكه على حزام العالم" والتى يصفها كول بأنها متوسطة فى اكثر أقاليم العالم القديم توسطاً، ان الذى يسيطر على الشام يهدد مصر استراتيجياً بمثل ما يهددها هيدرولوجيا من يسيطر على السودان .." (وبالطبع اثيوبيا)

" .. ولذلك ليس من قبيل الصدفة قط أن معظم معارك مصر الحربية الفاصلة، سواء منها المنتصر او المهزوم، انما دارت على ارض الشام وفى ربوعه حسمت، ومعها حسم مصير مصر، يصدق هذا إبتداء من شاروهن الهكسوس وقادش تحتمس، الى قرقميش البابليين وحطين صلاح الدين وعين جالوت قطز، حتى مرج دابق الغورى وحمص ونصيبيين محمد على، ومن المثير اللافت ان هذه المواقع جميعاً تتنض فى دائرتين أساسيتين: أقصى شمال الشام على تخوم آسيا الصغرى، (ومن هنا اهمية أفغانستان) وجنوبه الفلسطينى فى دائرة الاردن، لقد ادركت مصر منذ خيتا والحيثيين على الأقل ان الشام هو خط دفاعها الطبيعى الاول، بل وادركت مغزى طوروس بالذات لامنها قبل ان يؤكد ذلك جنرالات الاستعمار البريطانى بآلاف السنين
شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
الجزء الثانى – الباب السادس – الفصل الخامس والعشرون – شخصية مصر الاستراتيجية.
ص 698 - ص 698

بعد نجاح اليمين الديني المتطرف في اسرائيل بقيادة نتنياهو، لا تنخدعوا وتحولوا النضال ضد الاستعمار، المحلي او الاجنبي، من صراع وطني "سياسي"، الى صراع ديني، فتساهموا في تحقيق هدف الاستعمار، فلا تساعدوه ..

كما لا تنخدعوا في قوة اسرائيل وتفوقها، انها مجرد اداة للقوى المالية الرأسمالية اليمينية العالمية الحاكمة لعالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، بقيادة رأس المال الامريكي، يتم دعمها في كل المجالات كقائد اقليمي قوي، ليس من اجل عيون اليهود، وانما لفرض وحماية سياسات ومصالح هذه القوى العالمية في الشرق الاوسط وشمال وشرق افريقيا. لن تستمر اسرائيل عقد واحد دون هذا الدعم. وجهوا سهامكم للاصل وعملاؤه، وليس للفرع فقط، ولا تحرفوا نضالكم الوطني "السياسي"، الى صراع ديني، فتحققوا للاستعمار وعملاؤه اهدافهم.

بخلاف كون اسرائيل دولة احتلال استيطاني، فهى دولة دينية، دولة يهودية، وهذا سبب اخر اضافي لان نرفض دولة اسرائيل الدينية، لانه في الدولة الدينية يحصل اتباع ديانة الدولة بأمتيازات تخصهم هم ولا يتمتع بها باقي مواطني الدولة، هؤلاء المواطنون المفترض انهم متساوون في الحقوق والمزايا مع اصحاب اي ديانة في الدولة السياسية "المدنية".

لا يمكن الغاء التناقض بين امتيازات اصحاب الديانات المختلفة، الا بأن نجعل التناقض نفسه مستحيلاً، بجعل الدولة لا دينية، دولة سياسية "مدنية"، دولة مواطنة، فينتفي التناقض في المزايا من العلاقة بين اصحاب الديانات المختلفة، فتصبح العلاقة بينهم علاقة انسانية فحسب، ليصبح كل صاحب دين مواطناً رغم كونه متديناً.

في الكتاب الاقذر في التاريخ "الامير"، الذي كتبه في 1532م، نيكولا ماكيافيللي، والذي سميت بأسمه كل نزعة غير اخلاقية نفعية "ميكافيلية"، وفيه ينصح الامير كيف يستولى على ارض الغير بدون وجه حق، ويقترح في هذا المقطع، الطريقة الافضل لفعل ذلك، واذا ما بدلت كلمة "مستعمرات" بكلمة "مستوطنات"، ستجد ان هذا ما فعلته وتفعله اسرائيل بفلسطين والفلسطينيين.

".. والعلاج الاخر وهو الافضل يتمثل في زرع المستعمرات في عدة اماكن مميزة بالارض المستعمرة، ومن الضروري ان نفعل ذلك او ان نحتفظ بعدد كبير من القوات المسلحة في نفس المكان. والمستعمرات ستكلف الامير اموالاً اقل، فهو يستطيع ارسال المستعمرين للاقامة هناك باستمرار بدون تكلفة مادية يدفعها او بتكلفة قليلة. والمضرة ستقع فقط على هؤلاء الذين ستؤخذ بيوتهم او اراضيهم لمنحها للمقيمين الجدد، وهذا يعتبر نوعاً من الحماية للدولة، اما من تضرروا فانهم لن يستطيعوا الانتقام من الحاكم ان ظلوا فقراء ومتفرقين. اما الباقون الذين لم تصبهم مضرة فمن السهل تهدئتهم، حيث انهم سيخشون لقاء نفس المصير ان هم اعترضوا فسوف يجردون من ممتلكاتهم ايضاً ..".
"الامير"، 1532م، نيكولا ماكيافيللي.
...................

*لا عيب في الاحساس بشئ من الخوف، قول الحقيقة قد يكون مخيفاٌ احياناٌ، لكن لو سمحت للخوف ان يتغلب عليك، ستسمح للأشرار بالسيطرة على الوطن، وعندئذ سيخاف الجم.
......................

*دوام الحال ..
كما هو الحال فى كل دول الرعب، تهدف عمليات التخلص من المستهدفين خارج نطاق القانون، هدفين، الاول، ازالة العوائق من الطريق: ازاحة الاشخاص الاكثر استعداداً للمقاومة. وثانياً، كل شخص يشاهد الاختطاف او القتل يرسل تحذيراً واضحاً الى كل من كان يفكر فى المقاومة، فيساهم فى تجنب العوائق فى المستقبل.

ينجح ذلك، فيصبح الناس مرتبكين وقلقين وخانعين ينتظرون الاوامر، ويتقاعس الناس ويصبحوا اكثر تبعية وخوفاً. عندها يصبح الناس بمعنى آخر فى حالة صدمة، لذا، عندما تؤدى الصدمات الاقتصادية الى ارتفاع جنونى للاسعار وانخفاض كبير للاجور، تبقى الشوارع هادئة والميادين فارغة. لا مظاهرات تطالب بالغذاء، او اضرابات تطالب بالحقوق, وتتكيف العائلات بصمت، وتفوت وجبات، وتغذى اطفالها بطعام منعدم القيمة لقمع الجوع، ويستيقظون قبل طلوع الفجر كى يسيروا ساعات الى عملهم، موفرين بذلك اجرة الباص. ينجح ذلك، ايضا،ً فى ازاحة الطبقة المتوسطة، "جزع المجتمع"، نحوالاسفل.*
دوام الحال ..
.........................

*الهدف النهائي تقسيم الكتلة الاضخم والاخطر،
حتى يسهل ابتلاعها وهضمها
مصر
....................

*جوهر خبرتنا منذ 52، ان القادم اسوأ ممن قبله، طالما استمر تغييب حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل، المستقل حقاٌ.
.......................

*ان تطور "ادوات الانتاج" جعلت من يعمل جالساً امام جهاز كمبيوتر، او يرد على مكالمات العملاء..الخ، هم عمال، وليس عمال المصانع فقط.
.......................

*الطبقية حتى في الضربات الحربية!
وضع بوتين خط أحمر، اذا ما اعتدت أوكرانيا على الاراضي الروسية، سيضرب مراكز اتخاذ القرار الأوكرانية!
.......................


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 17 ماهى الطبقة/الطبقات الاجتماعية التقدمية المؤهلة ...
- فيسبوكيات 16 احترسوا الا يتحول التنظيم الجنيني المصري -الموا ...
- فيسبوكيات 15 لا تغيير بالتمني ليس هناك من مبرر، يبرر فقدان ا ...
- فيسبوكيات 14 لا صدفة في السياسة! ثلاث تواريخ لأعلان الأستسلا ...
- فيسبوكيات 13 تحويل الجيش الى شرطة!
- فيسبوكيات - 12 -:- البديل -المدني- المنتظر هل يمكنك ان تدافع ...
- مجدداً، اقتراح لأنقاذ ثروتنا القومية، او ما تبقى منها!. سبعو ...
- فيسبوكيات - 11 -:- ليس هناك-نصف ثورة-! بدون ازاحة النخبة الف ...
- فيسبوكيات - 10 -:- مدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد ب ...
- فيسبوكيات - 9 -:- الخنق من الرقبة!
- مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد ...
- اعراض الانسحاب لدى -مدمني العزلة-، وتجربتي مع عضو اللجنة الم ...
- ماذا يعني قول بايدن: الصراع في السودان يهدد الامن القومي الا ...
- لماذا مصر؟!
- تفكيك مصر
- قدر مصر!
- احرسوا مصر .. هذا ما وصلت اليه السودان، ماذا عن مصر؟! بضم مص ...
- بعد ما يحدث في السودان، هل السيسي مازال عند مقولته المفجعة: ...
- امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!
- لا تنخدعوا بالتضليل الجاري ترويجه اعلامياً، من اطراف محلية و ...


المزيد.....




- فندق فاخر في أبوظبي يبني منحلًا لتزويد مطاعمه بالعسل الطازج ...
- وفاة 61 شخصا في تايلاند منذ مطلع العام بسبب موجة حر شديدة تج ...
- زعيم الحوثيين يعلق على موقف مصر بعد سيطرة إسرائيل على معبر ر ...
- بعد صدمة -طفل شبرا-.. بيان رسمي مصري ردا على -انتشار عصابات ...
- المزارعون البولنديون ينظمون اعتصامًا في البرلمان بوارسو ضد و ...
- فيديو: ملقيًا التراب بيديه على التابوت... زعيم كوريا الشمالي ...
- تكثيف الضربات في غزة وتحذير من -كارثة إنسانية- في رفح
- باير ليفركوزن.. أرقام غير مسبوقة وأهداف في الوقت القاتل!
- من أين تحصل إسرائيل على أسلحتها ومن أوقف تصديرها؟
- مستوطنون يقطعون الطريق أمام قافلة مساعدات إنسانية متوجهة إلى ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 18 درس اخر عن خطورة الميليشيات! درس السيسي، درس البشير/البرهان، درس بوتين!